عصيان آخر … لن ينجح
في مباراة المريخ ومازيمبي الكنغولي ، صمد فريقنا
لمدة شوط كامل ، حتى حسبنا أنه تأهل للمربع الذهبي ، ولكن فجأة وفي الشوط الثاني انهار تماما وتتالت على شباكه الأهداف ، هدفا تلو هدف بدون رحمة ، وخرج المريخ من مشوار البطولة وهو يجرجر أذيال الخيبة ، وهذا تماما ما حدث لفريق الهلال ، وسائر فرقنا لكرة القدم تلعب جيدا وبلياقة عالية في الشوط الأول ، ثم تنهار في الشوط الثاني ، فالإنسان السوداني لا يملك العزيمة الكافية للاستمرار ، حتى فيما يتعلق بالحروب الداخلية نجد أنه يهلل ويكبر لانتصارات صغير ، ثم تتلو ذاك الانتصار هزائم متلاحقة ، ربما كان ضعف العزيمة هذا ناتج عن حرارة الشمس ، التي تمتص طاقة الانسان السوداني فتجعله يحتفل بانتصاراته الصغيرة لفترة أطول من هذا الانتصار ، نفس الأمر حدث في سبتمبر ؛ هبة عارمة وانتفاضة لم تستمر لأيام قليلة حتى انفض سامرها بعد قتل العشرات من المتظاهرين ، في الوجهة المقابلة نجد أن مظاهرات المصريين استمرت لأسابيع با ولأشهر وقتل منهم المئات دون أن يتزحزح الشباب المصري عن موقفه قيد أنملة وفضل التضحية بروحه من أجل التحرر من حكم الطاغية حسني مبارك ، بل حتى الأخوان المسلمين المصريين ، لا زالوا إلى اليوم يتظاهرون ويقاومون ولديهم أمل في عودة مرسي إلى سدة الحكم رغم أن كل المؤشرات تفيد باستحالة هذا الأمر. الخلاصة أن أي عصيان ثان لن ينجح ، ليس فقط لضعف إرادة الإنسان السوداني، بل أيضا لأن الأحزاب والقوى السياسية والحركات الشبابية ستتصارع من أجل تأكيد قيادتها لهذا العصيان ، فضلا عن أن نجاح العصيان الأول جاء بالحظ والمصادفة الايجابية ؛ تماما كحظ لاعب القمار الجديد ، فهذا الحظ لن يتكرر . لا يملك الانسان السوداني الصبر والعزيمة اللازمة للتضحية بوظيفته ومصالحه وراتبه الشهري من أجل قضية ، فالوضع الاقتصادي حرج للغاية ، والأسر تموت من الجوع والفقر والمرض ، وهم في عرض بضعة جنيهات تقيهم سؤال اللئيم ، مالذي سيدفع موظف إلى المجازفة بوظيفته التي يتحصل منها على ألف جنيه أو أقل في الشهر من أجل إظهار موقفه السياسي بل وانكشاف أمره لمدرائه الذين هم بالتأكيد جزء من النظام ؟ ما الذي يدفع تاجر إلى إغلاق محله وفقدان وخسارة بضع جنيهات في اليوم وهو ملزم بدفع إيجار المحل ومرتب العامل الذي يعمل معه ، هل سيضحي عامل حدادة أو نجارة أو خلافه بأيام بدون عمل من أجل تأكيد موقف سياسي ، فمن أين سيأكل إذن هو وأولاده؟ بالتأكيد سيصيح : فلتذهب السياسة إلى الجحيم.
إن اللذين هللوا وكبروا للاعتصام الأول كانوا هم أبعد ما يكون عن قيادته ، واللذين يدعون الشعب إلى العصيان الثاني من الرموز السياسية ، أبناءهم يعملون في القصر خدما للنظام ، وهم أنفسهم لا يستبعد أن يكونوا عملاء للنظام وغواصات فيه.
خلاصة الأمر أن العصيان الثاني هذا لن ينجح ، ولنكتفي بفرحة نجاح الأول الذي كشف عن أن النظام أقلية لا تملك من أمرها شيئا إزاء الشعب. نجح الاعتصام الأول ، فهضرب رموز النظام به ليلا ونهارا وهم يحاولون التخفيف على أنفسهم من أثر الصدمة والهزيمة ، ولكنهم في نفس الوقت يعلمون -من خلال علم النفس الجماهيري- أن هذا العصيان لا يمكن بل من المستحيل أن يتكرر مرة أخرى.
كانت ضربة حظ ، وعلينا أن لا نتفاءل كثيرا .4ديسمبر2016
من المؤسف حقآ أن توافق إدارة الراكوبة على نشر مثل هذه الترهات والتي تعمل على حبط الهمم وكسر شوكة المناضلين ضد الحكم في السودان
أسفت عندما قرأت هذا المقال
من قال لك أن العصيان الثاني لن ينجح ، بل سينجح وسترى بأم عينيك ماذا سيفعل الشعب السوداني
الشعب السوداني هو معلم الشعوب في كل النضالات ومن خلال مسيرته تستقي الشعوب وتتعلم كيف تثور على الطغاة
أتمنى أن يتم حذف مقالك هذا فهو سلبي والسلبية لا تجدي في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ التحول السوداني
هذا مجرد رأي يشكر عليه الدكتور امل الكردفاني.. العوج راي والعديل راي, كم يقول اخونا كباشي النور الصافي..بالمناسبة وين الراجل دا؟ مع تحياتي
العصيان جاء نتيجة لعمل متراكم و صبور من قبل الجنود المجهولين -أعزهم الله- بصبرهم على رفع الوعي بضرورته و حشد الناس له. هذا جيل من السودانيين مختلف عن جماهير هلال/مريخ. فبالله عليك لا تنشر الإحباط و لا تكن من القانطين
هس ده شنو وكلام شنو؟؟؟؟؟ وكيف يصدر من دكتورة: انا ما عارف هى دكتورة شنو؟؟؟؟؟ كلام لايصدر عن حامل شهادة ثانوية: دى دكتورة مزروعة لتثبيت الهمم والشعب السودانى: سبحان الله فى ناس خلقوهم للمضرة هذا المدعية الدكتوراة قالت ( عصيان مدنى اخر لا ينجح) عرفتى كيف ومين ضللك وقال ليكى كدى, وانا اكتب بالدارجية السودانية عشان يا دكتورة تفهمى كلامى.
اولا بديتى بالكورة وكلام الطير فى الباقير ثم ذهبتى انو عصيان مدنى اخر لن ينجح: منتهى السماجة ومنك: والشعب السودانى بعد اسبوعين سيدخلون فى عصيان مدنى مفتوح: وانت ياست الدكترة قلت انو بغير الناجح: كل الكلا الذكرتية فارغ فى فارغ وانتى عايزة تكتبى والسلام: اولا انتى دكتورة شنو اعنى اى مجال؟؟ واكررها بصراحة هذا ابدا ليس بمنطق دكتور اين كان المجال: واصلوا ناس عمر المأزوم كتروا الدكتوراة( والعجب هذا حامل دكتورا: تسأل فى شنو : يقول ليك دكتورا فى غسيل الجنازة واخرى دكتورا فى سجود السهو والثالثة دكتورا فى الطب النبوى وهلم جر: يبدو انك دكتواتك ما خرجت من المذكرين ديل: اوصيك وصية قيمة اقيفى لحدى هنا ونحن فى حل من الكتابة المثبية للهم والعزائم يا دكتورة المؤتمر الوطنى.
ولتعلمى ان العصيان القادم بعد اسبوعين المفتوح سيسقطك مع حكومتك.
هس ده شنو وكلام شنو؟؟؟؟؟ وكيف يصدر من دكتورة: انا ما عارف هى دكتورة شنو؟؟؟؟؟ كلام لايصدر عن حامل شهادة ثانوية: دى دكتورة مزروعة لتثبيت الهمم والشعب السودانى: سبحان الله فى ناس خلقوهم للمضرة هذا المدعية الدكتوراة قالت ( عصيان مدنى اخر لا ينجح) عرفتى كيف ومين ضللك وقال ليكى كدى, وانا اكتب بالدارجية السودانية عشان يا دكتورة تفهمى كلامى.
اولا بديتى بالكورة وكلام الطير فى الباقير ثم ذهبتى انو عصيان مدنى اخر لن ينجح: منتهى السماجة ومنك: والشعب السودانى بعد اسبوعين سيدخلون فى عصيان مدنى مفتوح: وانت ياست الدكترة قلت انو بغير الناجح: كل الكلا الذكرتية فارغ فى فارغ وانتى عايزة تكتبى والسلام: اولا انتى دكتورة شنو اعنى اى مجال؟؟ واكررها بصراحة هذا ابدا ليس بمنطق دكتور اين كان المجال: واصلوا ناس عمر المأزوم كتروا الدكتوراة( والعجب هذا حامل دكتورا: تسأل فى شنو : يقول ليك دكتورا فى غسيل الجنازة واخرى دكتورا فى سجود السهو والثالثة دكتورا فى الطب النبوى وهلم جر: يبدو انك دكتواتك ما خرجت من المذكرين ديل: اوصيك وصية قيمة اقيفى لحدى هنا ونحن فى حل من الكتابة المثبية للهم والعزائم يا دكتورة المؤتمر الوطنى.
ولتعلمى ان العصيان القادم بعد اسبوعين المفتوح سيسقطك مع حكومتك.
كان ما نخاف الكضب الزول تبع الجماعة الكيزان بس داسى الدقن
اها كمان جابت ليها جداد الكتروني حاصل علي درجة دكتور
قوم لف بديك كدا …… قرف يخمك
د. أمل كردفاني
دعني أقتتبس عنك الأتي … إقتباس – . الخلاصة أن أي عصيان ثان لن ينجح ، ليس فقط لضعف إرادة الإنسان السوداني، بل أيضا لأن الأحزاب والقوى السياسية والحركات الشبابية ستتصارع من أجل تأكيد قيادتها لهذا العصيان
يبدو أنك تجهل تاريخ السودان جملة و تفصيلاً وها أنت تدلي بدلوك في الطب النفسي فتوصف الشعب السوداني بضعف الإرادة ؟؟؟ و تعلل السبب هو أشعة الشمس الحارقة !!! فاضل ليك تترشح لجائزة نوبل في الطب !!!
هذا غير خطرفتك في القانون الجنائي !!! وغيرها الكثير ولقد قدمنا لك نصيحة طبية لأنك مصاب بمرض البارانويا وقلنا لك إستشر طبيب أمراض نفسية واثبتنا ذلك في مداخلة سابقة ولكنك لم تفعل والدليل خطرفتك في هذا المقال !!!
إن مجرد كتابة حرف الدال أمام إسمك لا ينفي عنك تهمة الجهل والأغرب من ذلك هو الهرطقة الدينية التي كتبتها في أحد مقالاتك ولم تستحق حتي مجرد التعليق عليها
ما دفعني للتعليق الأن هو إتهامك لكل الشعب بضعف الإرادة أضف إلي ذلك محاولتك الفاشلة لضرب صفوف المعارضة بعضها ببعض وأنت لا تعلم خصال الشعب السوداني فكلنا صفاً واحداً حتي نزيل الكيزان .
يا أمل كردفاني إذا كنت لا تملك إرادتك فلا تظن أن الشعب مثلكمُ
و إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا تظنن أن اليث يبتسمُ
دى د.في شنو ؟؟؟؟؟؟؟ علم الاحباط لا دي د.في التخذيل لا دي د. في لاشي.
استفزنى احباطك وتكسير الهمم ياخى الكريم كن فعالا ولاتكن سلبيا فى محاولة الشعب فى الخروج من هذا الضيم والظلم والقهر والاستبداد وسرقة المال العام
وليه يخاف الفرد من انه سوف يفصل من الخدمة ونحن كلنا نسعى لفصل اللصوص الاوغاد من سيطرتهم على مقومات هذا الشعب وكنسهم الى مذبله التاريخ عندما يكون هذا هدفى واسعى لتحقيقه لابد ان اكون على يقين من اننى سوف احققه لذلك لاداعى للخوف من الفصل حتى لو افترضنا جدلا لم يتحقق ذلك ايه يعنى خسرنا شويه دريهمات لاتكفى حتى الاسبوع الاول من الشهر نحن نسعى لتغير واقعنا بالكامل ومن لايملك ارادة لايتستطيع تحقيقه وفى سبيل ذلك اتحمل صعاب كثر وجبه واحد تكفى فى اليوم ويحدونى الامل فى بكرة حيكون افضل فكن ايجابى او اسكت
مقالك هذا اعتبره كبوة جواد…… لا مستحيل على الأرض…….. إذا توفرت الإرادة.
ما يهمنا في الامر كله يوم 19 ديسمبر ولا يهمنا المتخاذلين ….
كلام ما ليه اي لاذمه اذا سالت الكاتب قبل #العصيان المدني السابق لقال لك لن ينجح العصيان المدني , الكاتب بجهل منه يريد بث الاحباط في الناس ولكن انت ياخوي شكلك ما بتعرف شباب اليومين ديل
(د.آمل الكردفاني)الزول دا عامل لي (سايكو و شيزوفرينيا).الصوره صورة ضكر لكن الاسم اسم انتايه. في أسماء مشتركه اناث وذكور . مثلا اسم ( نور )(اسلام )( رضاء) …الخ .. في اسم شبيه (أمل دنقل).
يا خوانا الدكتور قال الحقيقة و أهلنا السودانيين قالوا أسمع كلام الببكيك ما تسمع كلام البضحكك,لماذا لا نفهم من مقاله أنه يشجع الشعب علي القيام بمواقف أصلب و أشد عودا,لماذا نمني النفس بالاماني الكاذبة لنحزن؟ يجب أن نعرف أين مواطن الخلل لنتجنبها و لتكون ثورتنا أقوي و أشد تأثيرا؟؟؟؟
تعليقي علي الحاصل بسيط,غن لم تفلح هذه التحركات من قبل الشعب فلننتظر ثورة الجياع و المسحوقين و المغبونين فهي قادمة لا محالة في ظل عدم تمكن الحكومة من تدارك آثار الازمة الاقتصادية و لن تفلح أبدا,هي قادمة لا محالة و قررربت.
روح جاتك دهية يامعرس يا مثبط الهمم
روح جاتك دهية يا ابوراس زى البطيخة
هسى الدخل الكورة مع نظام دموى اهلك الحرث والنسل شنو يامعرس¿
انت زول فارغ ماعندك موضوع وسجم الدال الخاتيها قدام اسمك ياخنيث
امل قال اليملك اسحق فضل -الشين زيك- ان شاء الله
لا ختينا امثالك سينجح باذن الله
العصيان ليس لموقف سياسي ولا احد يؤمل في ذلك ! العصيان يعني الياس من المباصرة والمجابدة لقد اصبح ذهن المواطن خالي من الحلول للاوضاع التي يعيشها ماذا يفعل المواطن بمرتب مجموع من تلاتة وظائف ولم يعد يفي لاي غرض ؟ من اين يوفرالساعات ليعمل في دوام رابع واليوم اربع وعشرن ساعة فقط ؟ ولمن يبيع التاجر بل اين هي البضاعة اصلا ؟ ومن هو الذي يبني وينجر ويلحم بينماالمعايش الضرورية من اكل وشرب وعلاج بقت في تلتلة ؟ اقصي درجة وظيفية يستطيع ان يصلها الموظف هي الدرجة الرابعة وبعدها يحال علي المعاش المرتب في هذه الدرجة 1700 زد عليها البدلات والحوافز للموظف العادي فتصبح 2000 فلو افترضنا ان هذا الموظف الكبير سنا يعمل في دوام مسائي بنفس المرتب ويتكسب بين الدوامين بسواقة ركشة او امجاد هل يكفي دخله بعد تحوله لالة لاعالة اسرته بعد هذه الزيادات الاخيرة ؟ يعني نقول تيس الحكومة تقول احلبوه ؟ لليس العصيان علاقة بالمرغني والمهدي بس غلبنا كتر علينا النسويه وفقدنا القدرة علي التصرف وبقت ما فارقة معانا
هلا ساعدتنا بصمتك وأكتفيت بقلة حيلتك
وبعد 19 ديسمبر نعدك أنك لن تعاود الحديث
يا أمل ان كان هذا رأيك ما كان لك أن تصرح به في مثل هذا الوقت الدقيق هذا ان كنت تريد خيرا لهذا الشعب الصابر على مدى ثلاث عقود مظلمة .هذا مقال احباطي ما كان له أن يكون غير أنه يمكن أن يكون دافعا قويا لمزيد من الأصرار على المضي قدما في طريق النصر فالتحدي أكبر ونحن نراهن على هذا الشعب العظيم وأنها لثورة حتى النصر
من المؤسف حقآ أن توافق إدارة الراكوبة على نشر مثل هذه الترهات والتي تعمل على حبط الهمم وكسر شوكة المناضلين ضد الحكم في السودان
أسفت عندما قرأت هذا المقال
من قال لك أن العصيان الثاني لن ينجح ، بل سينجح وسترى بأم عينيك ماذا سيفعل الشعب السوداني
الشعب السوداني هو معلم الشعوب في كل النضالات ومن خلال مسيرته تستقي الشعوب وتتعلم كيف تثور على الطغاة
أتمنى أن يتم حذف مقالك هذا فهو سلبي والسلبية لا تجدي في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ التحول السوداني
هذا مجرد رأي يشكر عليه الدكتور امل الكردفاني.. العوج راي والعديل راي, كم يقول اخونا كباشي النور الصافي..بالمناسبة وين الراجل دا؟ مع تحياتي
العصيان جاء نتيجة لعمل متراكم و صبور من قبل الجنود المجهولين -أعزهم الله- بصبرهم على رفع الوعي بضرورته و حشد الناس له. هذا جيل من السودانيين مختلف عن جماهير هلال/مريخ. فبالله عليك لا تنشر الإحباط و لا تكن من القانطين
هس ده شنو وكلام شنو؟؟؟؟؟ وكيف يصدر من دكتورة: انا ما عارف هى دكتورة شنو؟؟؟؟؟ كلام لايصدر عن حامل شهادة ثانوية: دى دكتورة مزروعة لتثبيت الهمم والشعب السودانى: سبحان الله فى ناس خلقوهم للمضرة هذا المدعية الدكتوراة قالت ( عصيان مدنى اخر لا ينجح) عرفتى كيف ومين ضللك وقال ليكى كدى, وانا اكتب بالدارجية السودانية عشان يا دكتورة تفهمى كلامى.
اولا بديتى بالكورة وكلام الطير فى الباقير ثم ذهبتى انو عصيان مدنى اخر لن ينجح: منتهى السماجة ومنك: والشعب السودانى بعد اسبوعين سيدخلون فى عصيان مدنى مفتوح: وانت ياست الدكترة قلت انو بغير الناجح: كل الكلا الذكرتية فارغ فى فارغ وانتى عايزة تكتبى والسلام: اولا انتى دكتورة شنو اعنى اى مجال؟؟ واكررها بصراحة هذا ابدا ليس بمنطق دكتور اين كان المجال: واصلوا ناس عمر المأزوم كتروا الدكتوراة( والعجب هذا حامل دكتورا: تسأل فى شنو : يقول ليك دكتورا فى غسيل الجنازة واخرى دكتورا فى سجود السهو والثالثة دكتورا فى الطب النبوى وهلم جر: يبدو انك دكتواتك ما خرجت من المذكرين ديل: اوصيك وصية قيمة اقيفى لحدى هنا ونحن فى حل من الكتابة المثبية للهم والعزائم يا دكتورة المؤتمر الوطنى.
ولتعلمى ان العصيان القادم بعد اسبوعين المفتوح سيسقطك مع حكومتك.
هس ده شنو وكلام شنو؟؟؟؟؟ وكيف يصدر من دكتورة: انا ما عارف هى دكتورة شنو؟؟؟؟؟ كلام لايصدر عن حامل شهادة ثانوية: دى دكتورة مزروعة لتثبيت الهمم والشعب السودانى: سبحان الله فى ناس خلقوهم للمضرة هذا المدعية الدكتوراة قالت ( عصيان مدنى اخر لا ينجح) عرفتى كيف ومين ضللك وقال ليكى كدى, وانا اكتب بالدارجية السودانية عشان يا دكتورة تفهمى كلامى.
اولا بديتى بالكورة وكلام الطير فى الباقير ثم ذهبتى انو عصيان مدنى اخر لن ينجح: منتهى السماجة ومنك: والشعب السودانى بعد اسبوعين سيدخلون فى عصيان مدنى مفتوح: وانت ياست الدكترة قلت انو بغير الناجح: كل الكلا الذكرتية فارغ فى فارغ وانتى عايزة تكتبى والسلام: اولا انتى دكتورة شنو اعنى اى مجال؟؟ واكررها بصراحة هذا ابدا ليس بمنطق دكتور اين كان المجال: واصلوا ناس عمر المأزوم كتروا الدكتوراة( والعجب هذا حامل دكتورا: تسأل فى شنو : يقول ليك دكتورا فى غسيل الجنازة واخرى دكتورا فى سجود السهو والثالثة دكتورا فى الطب النبوى وهلم جر: يبدو انك دكتواتك ما خرجت من المذكرين ديل: اوصيك وصية قيمة اقيفى لحدى هنا ونحن فى حل من الكتابة المثبية للهم والعزائم يا دكتورة المؤتمر الوطنى.
ولتعلمى ان العصيان القادم بعد اسبوعين المفتوح سيسقطك مع حكومتك.
كان ما نخاف الكضب الزول تبع الجماعة الكيزان بس داسى الدقن
اها كمان جابت ليها جداد الكتروني حاصل علي درجة دكتور
قوم لف بديك كدا …… قرف يخمك
د. أمل كردفاني
دعني أقتتبس عنك الأتي … إقتباس – . الخلاصة أن أي عصيان ثان لن ينجح ، ليس فقط لضعف إرادة الإنسان السوداني، بل أيضا لأن الأحزاب والقوى السياسية والحركات الشبابية ستتصارع من أجل تأكيد قيادتها لهذا العصيان
يبدو أنك تجهل تاريخ السودان جملة و تفصيلاً وها أنت تدلي بدلوك في الطب النفسي فتوصف الشعب السوداني بضعف الإرادة ؟؟؟ و تعلل السبب هو أشعة الشمس الحارقة !!! فاضل ليك تترشح لجائزة نوبل في الطب !!!
هذا غير خطرفتك في القانون الجنائي !!! وغيرها الكثير ولقد قدمنا لك نصيحة طبية لأنك مصاب بمرض البارانويا وقلنا لك إستشر طبيب أمراض نفسية واثبتنا ذلك في مداخلة سابقة ولكنك لم تفعل والدليل خطرفتك في هذا المقال !!!
إن مجرد كتابة حرف الدال أمام إسمك لا ينفي عنك تهمة الجهل والأغرب من ذلك هو الهرطقة الدينية التي كتبتها في أحد مقالاتك ولم تستحق حتي مجرد التعليق عليها
ما دفعني للتعليق الأن هو إتهامك لكل الشعب بضعف الإرادة أضف إلي ذلك محاولتك الفاشلة لضرب صفوف المعارضة بعضها ببعض وأنت لا تعلم خصال الشعب السوداني فكلنا صفاً واحداً حتي نزيل الكيزان .
يا أمل كردفاني إذا كنت لا تملك إرادتك فلا تظن أن الشعب مثلكمُ
و إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا تظنن أن اليث يبتسمُ
دى د.في شنو ؟؟؟؟؟؟؟ علم الاحباط لا دي د.في التخذيل لا دي د. في لاشي.
استفزنى احباطك وتكسير الهمم ياخى الكريم كن فعالا ولاتكن سلبيا فى محاولة الشعب فى الخروج من هذا الضيم والظلم والقهر والاستبداد وسرقة المال العام
وليه يخاف الفرد من انه سوف يفصل من الخدمة ونحن كلنا نسعى لفصل اللصوص الاوغاد من سيطرتهم على مقومات هذا الشعب وكنسهم الى مذبله التاريخ عندما يكون هذا هدفى واسعى لتحقيقه لابد ان اكون على يقين من اننى سوف احققه لذلك لاداعى للخوف من الفصل حتى لو افترضنا جدلا لم يتحقق ذلك ايه يعنى خسرنا شويه دريهمات لاتكفى حتى الاسبوع الاول من الشهر نحن نسعى لتغير واقعنا بالكامل ومن لايملك ارادة لايتستطيع تحقيقه وفى سبيل ذلك اتحمل صعاب كثر وجبه واحد تكفى فى اليوم ويحدونى الامل فى بكرة حيكون افضل فكن ايجابى او اسكت
مقالك هذا اعتبره كبوة جواد…… لا مستحيل على الأرض…….. إذا توفرت الإرادة.
ما يهمنا في الامر كله يوم 19 ديسمبر ولا يهمنا المتخاذلين ….
كلام ما ليه اي لاذمه اذا سالت الكاتب قبل #العصيان المدني السابق لقال لك لن ينجح العصيان المدني , الكاتب بجهل منه يريد بث الاحباط في الناس ولكن انت ياخوي شكلك ما بتعرف شباب اليومين ديل
(د.آمل الكردفاني)الزول دا عامل لي (سايكو و شيزوفرينيا).الصوره صورة ضكر لكن الاسم اسم انتايه. في أسماء مشتركه اناث وذكور . مثلا اسم ( نور )(اسلام )( رضاء) …الخ .. في اسم شبيه (أمل دنقل).
يا خوانا الدكتور قال الحقيقة و أهلنا السودانيين قالوا أسمع كلام الببكيك ما تسمع كلام البضحكك,لماذا لا نفهم من مقاله أنه يشجع الشعب علي القيام بمواقف أصلب و أشد عودا,لماذا نمني النفس بالاماني الكاذبة لنحزن؟ يجب أن نعرف أين مواطن الخلل لنتجنبها و لتكون ثورتنا أقوي و أشد تأثيرا؟؟؟؟
تعليقي علي الحاصل بسيط,غن لم تفلح هذه التحركات من قبل الشعب فلننتظر ثورة الجياع و المسحوقين و المغبونين فهي قادمة لا محالة في ظل عدم تمكن الحكومة من تدارك آثار الازمة الاقتصادية و لن تفلح أبدا,هي قادمة لا محالة و قررربت.
روح جاتك دهية يامعرس يا مثبط الهمم
روح جاتك دهية يا ابوراس زى البطيخة
هسى الدخل الكورة مع نظام دموى اهلك الحرث والنسل شنو يامعرس¿
انت زول فارغ ماعندك موضوع وسجم الدال الخاتيها قدام اسمك ياخنيث
امل قال اليملك اسحق فضل -الشين زيك- ان شاء الله
لا ختينا امثالك سينجح باذن الله
العصيان ليس لموقف سياسي ولا احد يؤمل في ذلك ! العصيان يعني الياس من المباصرة والمجابدة لقد اصبح ذهن المواطن خالي من الحلول للاوضاع التي يعيشها ماذا يفعل المواطن بمرتب مجموع من تلاتة وظائف ولم يعد يفي لاي غرض ؟ من اين يوفرالساعات ليعمل في دوام رابع واليوم اربع وعشرن ساعة فقط ؟ ولمن يبيع التاجر بل اين هي البضاعة اصلا ؟ ومن هو الذي يبني وينجر ويلحم بينماالمعايش الضرورية من اكل وشرب وعلاج بقت في تلتلة ؟ اقصي درجة وظيفية يستطيع ان يصلها الموظف هي الدرجة الرابعة وبعدها يحال علي المعاش المرتب في هذه الدرجة 1700 زد عليها البدلات والحوافز للموظف العادي فتصبح 2000 فلو افترضنا ان هذا الموظف الكبير سنا يعمل في دوام مسائي بنفس المرتب ويتكسب بين الدوامين بسواقة ركشة او امجاد هل يكفي دخله بعد تحوله لالة لاعالة اسرته بعد هذه الزيادات الاخيرة ؟ يعني نقول تيس الحكومة تقول احلبوه ؟ لليس العصيان علاقة بالمرغني والمهدي بس غلبنا كتر علينا النسويه وفقدنا القدرة علي التصرف وبقت ما فارقة معانا
هلا ساعدتنا بصمتك وأكتفيت بقلة حيلتك
وبعد 19 ديسمبر نعدك أنك لن تعاود الحديث
يا أمل ان كان هذا رأيك ما كان لك أن تصرح به في مثل هذا الوقت الدقيق هذا ان كنت تريد خيرا لهذا الشعب الصابر على مدى ثلاث عقود مظلمة .هذا مقال احباطي ما كان له أن يكون غير أنه يمكن أن يكون دافعا قويا لمزيد من الأصرار على المضي قدما في طريق النصر فالتحدي أكبر ونحن نراهن على هذا الشعب العظيم وأنها لثورة حتى النصر
صدقت و وفيت
عندما يتكلم العقل يتكلم د. امل
كلام عين العقل يا اخوي
بس برضو لا يقنط من روح الله الا القوم الكافرين
“… ربما كان ضعف العزيمة هذا ناتج عن حرارة الشمس ”
عيب عليك يا كردفاني عيب.. أن تقتدي بالمذيع العراقي يونس بحر الذي أساء إلى السودانيين إبان الحرب العالمية
الثانية من إذاعة برلين قائلً:-
( أسمع ذبابة تطن في أواسط أفريقيا و تقول هنا أم درمان.. و أم درمان هذه بقعة سوداء في أواسط السودان..و السودانيون
حثالة البشر أثرت على عقولهم حرارة الشمس.. فأصبحوا لا يصلحون إلا للاستعمار و الاستعمار الانجليزي فقط!!”
عيب يا طردفاني.. عيب!!
عثمان محمد حسن
القال ليك منو الناس تقاوم في ظروفها وتقاوم في النظام وتجتهد في محاولات الفكاك من قبضة الكيزان تجي انت تخزل وتنظر الظاهر عليك كوز دافن دقن
القال ليك منو الناس تقاوم في ظروفها وتقاوم في النظام وتجتهد في محاولات الفكاك من قبضة الكيزان تجي انت تخزل وتنظر الظاهر عليك كوز دافن دقن
انت اما كوز او ما بتعرف سياسه
اولا المقارنه بين ما حدث في الثوره المصرية و ما حدث في يبتمر ما سليمه ففي مصر البلطجيه لم يكونوا مسلحين مثل الجنجويد و كان لمصر جيش محايد و له قوه و كانت هنالك ايضا شرطه محايده و لم تكن للحزب الوطني مليشيات فلم يثابل النظام المصري المتظاهرين بنفس الوحشية التى قوبلت بها مظاهرات سبتمبر 2013
اما بالنسبة لنجاح العصيان او فشله اظنك لم تسنع بقانون التراكم
ياحي هذا العصيان هو محصلة لتراكم كمي لخبرات نضالية للشعب السوداني ادى لتغير نوعي هو طرح سلاح جديد لتغيير النظام
و سيمر بمراحله المحتلفه من تصعيد لوتيره النضال حتى اسقاط النظان
انحنا ما قاعديد و طريقنا الوحيد لاسقاط و ختما سننتصر
و لما التخذيل ان كنت سلبيآ ؟
فان اجتمعت العصي صعب كسرها .. فما بالك ان عصي غالبية موظفي الحكومة و جلسوا في منازلهم … حينها لن ينفع عسس عطا و لا مرتزقة حميدتي .. و سيعود الحق لاهله و نبني بلدنا من الصفر و نصبر علي البوش و التكافل دون الحوجة لفقه السترة و التحلل و شهوة الافساد مع مجتمع تظله الحرية و تسود فيه قيم العدل و المساواة
يا كردفانى تبا لك وتبا عليك و تبا للمحبطين امثالك .. فالإنسان السوداني يملك العزيمة الكافية للاستمرار فى اى امجال وفى اى مسار و حكومتك هى التى حققت انتصار باهت على شعب حر و اعزل انتصار ملى بشلالات الدم و الشعب السودانى شعب له ارادة قوية و ما حدث من عصيان محدود كان مجرد بالونة اختبار لنظام هش و دموى تراجع فيها النظام و لم يتراجع الشعب وعاصفة الشعب قادمة قادمة قادمة .. وبطل احباط ياكوز..
كلام شبه منطقي وواقعي جدا لكن اعيب عليه النكهه الانهزاميه احساسي بيك متكوز علي ضفاف الشعب ,كفايه علي الجهلا القابضين علي زمام الحكم خوفهم من عصيان اخر ,,,,,والرعب والخوف والهلع الهيحصل ليهم ,,
كلكم بتعرضوا بره الحلقه الكردفانى والمعلقين ؟
أولا هل نجح العصيان الأول فعلا” ؟
أذا نجح العصيان الأول فيجب أن تكون الخطوه التاليه مظاهرات مليونيه فى وسط الخرطوم وليس تكرار لعصيان غير مدروسه جوانبه وظروفه .
أنا مقتنع أن العصيان الأول لم يكن ألا خوف على الانفس والممتلكات ، وعندما يخاف الأنسان على نفسه وممتلكاته هذا يعنى بأنه غير مؤمن بالقضيه التى تجعله يضحى بأهم ما يملك .
ومن قال لك يا دكتور أن النظام يستطيع الصمود لأسبوع أو شهر كامل إذا نفذ العصيان بنسبة 75%؟ العصيان المفتوح لا يعني للأبد وانما الاسترار لغاية انهيار النظام فكيف يصمد نظام مع مقاطعة الشعب له شهراً كاملا؟ كيف لا يصبر الموظفون هذا الشهر علماً بأنهم يصبرون على الدوام انتظاراً للراتب الذي لا يقبضونه إلا نهاية الشهر وأحياناً أول الشهر التالي أو نصفه وأحياناً بعد شهور عدة حتى يضطرون للاعتصام بسبب تأخير صرف المستحقات! فالمسألة ليست في صبر الشعب السوداني وحده فقد صبر على هؤلاء الأوغاد 27 سنة ولكن في صبر النظام كذلك لا تنسى!
وانت مالك ينجح ولا ماينجح اما كون ايجابيا او اصمت
صدقت و وفيت
عندما يتكلم العقل يتكلم د. امل
كلام عين العقل يا اخوي
بس برضو لا يقنط من روح الله الا القوم الكافرين
“… ربما كان ضعف العزيمة هذا ناتج عن حرارة الشمس ”
عيب عليك يا كردفاني عيب.. أن تقتدي بالمذيع العراقي يونس بحر الذي أساء إلى السودانيين إبان الحرب العالمية
الثانية من إذاعة برلين قائلً:-
( أسمع ذبابة تطن في أواسط أفريقيا و تقول هنا أم درمان.. و أم درمان هذه بقعة سوداء في أواسط السودان..و السودانيون
حثالة البشر أثرت على عقولهم حرارة الشمس.. فأصبحوا لا يصلحون إلا للاستعمار و الاستعمار الانجليزي فقط!!”
عيب يا طردفاني.. عيب!!
عثمان محمد حسن
القال ليك منو الناس تقاوم في ظروفها وتقاوم في النظام وتجتهد في محاولات الفكاك من قبضة الكيزان تجي انت تخزل وتنظر الظاهر عليك كوز دافن دقن
القال ليك منو الناس تقاوم في ظروفها وتقاوم في النظام وتجتهد في محاولات الفكاك من قبضة الكيزان تجي انت تخزل وتنظر الظاهر عليك كوز دافن دقن
انت اما كوز او ما بتعرف سياسه
اولا المقارنه بين ما حدث في الثوره المصرية و ما حدث في يبتمر ما سليمه ففي مصر البلطجيه لم يكونوا مسلحين مثل الجنجويد و كان لمصر جيش محايد و له قوه و كانت هنالك ايضا شرطه محايده و لم تكن للحزب الوطني مليشيات فلم يثابل النظام المصري المتظاهرين بنفس الوحشية التى قوبلت بها مظاهرات سبتمبر 2013
اما بالنسبة لنجاح العصيان او فشله اظنك لم تسنع بقانون التراكم
ياحي هذا العصيان هو محصلة لتراكم كمي لخبرات نضالية للشعب السوداني ادى لتغير نوعي هو طرح سلاح جديد لتغيير النظام
و سيمر بمراحله المحتلفه من تصعيد لوتيره النضال حتى اسقاط النظان
انحنا ما قاعديد و طريقنا الوحيد لاسقاط و ختما سننتصر
و لما التخذيل ان كنت سلبيآ ؟
فان اجتمعت العصي صعب كسرها .. فما بالك ان عصي غالبية موظفي الحكومة و جلسوا في منازلهم … حينها لن ينفع عسس عطا و لا مرتزقة حميدتي .. و سيعود الحق لاهله و نبني بلدنا من الصفر و نصبر علي البوش و التكافل دون الحوجة لفقه السترة و التحلل و شهوة الافساد مع مجتمع تظله الحرية و تسود فيه قيم العدل و المساواة
يا كردفانى تبا لك وتبا عليك و تبا للمحبطين امثالك .. فالإنسان السوداني يملك العزيمة الكافية للاستمرار فى اى امجال وفى اى مسار و حكومتك هى التى حققت انتصار باهت على شعب حر و اعزل انتصار ملى بشلالات الدم و الشعب السودانى شعب له ارادة قوية و ما حدث من عصيان محدود كان مجرد بالونة اختبار لنظام هش و دموى تراجع فيها النظام و لم يتراجع الشعب وعاصفة الشعب قادمة قادمة قادمة .. وبطل احباط ياكوز..
كلام شبه منطقي وواقعي جدا لكن اعيب عليه النكهه الانهزاميه احساسي بيك متكوز علي ضفاف الشعب ,كفايه علي الجهلا القابضين علي زمام الحكم خوفهم من عصيان اخر ,,,,,والرعب والخوف والهلع الهيحصل ليهم ,,
كلكم بتعرضوا بره الحلقه الكردفانى والمعلقين ؟
أولا هل نجح العصيان الأول فعلا” ؟
أذا نجح العصيان الأول فيجب أن تكون الخطوه التاليه مظاهرات مليونيه فى وسط الخرطوم وليس تكرار لعصيان غير مدروسه جوانبه وظروفه .
أنا مقتنع أن العصيان الأول لم يكن ألا خوف على الانفس والممتلكات ، وعندما يخاف الأنسان على نفسه وممتلكاته هذا يعنى بأنه غير مؤمن بالقضيه التى تجعله يضحى بأهم ما يملك .
ومن قال لك يا دكتور أن النظام يستطيع الصمود لأسبوع أو شهر كامل إذا نفذ العصيان بنسبة 75%؟ العصيان المفتوح لا يعني للأبد وانما الاسترار لغاية انهيار النظام فكيف يصمد نظام مع مقاطعة الشعب له شهراً كاملا؟ كيف لا يصبر الموظفون هذا الشهر علماً بأنهم يصبرون على الدوام انتظاراً للراتب الذي لا يقبضونه إلا نهاية الشهر وأحياناً أول الشهر التالي أو نصفه وأحياناً بعد شهور عدة حتى يضطرون للاعتصام بسبب تأخير صرف المستحقات! فالمسألة ليست في صبر الشعب السوداني وحده فقد صبر على هؤلاء الأوغاد 27 سنة ولكن في صبر النظام كذلك لا تنسى!
وانت مالك ينجح ولا ماينجح اما كون ايجابيا او اصمت