المريخ يحقق فوزا بنكهة نيجيرية على الأهلي مدني

كووورة
حقق المريخ فوزا كبيرا على ضيفه الأهلي مدني بثلاثية نظيفة، على ملعب أم درمان، في ختام مباريات الجولة الثالثة من بطولة الدوري السوداني الممتاز لكرة القدم.
وسجل الثلاثي النيجيري المدافع كونلي أودونلامي، والمهاجم كليتشي أوسونوا، وصانع الألعاب البديل دايو أوجو أهداف المريخ في الدقائق 17 و64 و85.
وبذلك ثأر المدرب جارزيتو من نظيره في الأهلي مدني ياسر حداثة، الذي كان قد حقق عليه الفوز في آخر مباراة بموسم 2015 بنتيجة 3-1.
ورفع المريخ رصيده إلى 6 نقاط في المركز الرابع بجدول ترتيب الدوري، بينما تجمد رصيد الأهلي مدني عند 3 نقاط في المركز الـ13.
وأشرك مدرب المريخ 8 لاعبين جدد لم يشاركوا في مباراة بطل جيبوتي بالبطولة العربية، وذلك ليرفع بهم درجة الاستعداد والجاهزية لمباراته بدوري أبطال أفريقيا أمام سوني بطل غينيا الإستوائية الأسبوع المقبل.
واللاعبون الثمانية هم حارس المرمى جمال سالم، وقلب الدفاع صلاح نمر، والظهير الأيسر محمد حقّار والأيمن جلال، وثلاثي الوسط السماني، وراجي عبدالعاطي، وعاطف خالد، والنيجيري كليتشي.
أي نصر حققه المريخ لو قادرا على الانتصارات لكان ان ينتصر ضد أي فريق خارج السودان وذلك النصر المحقق اما المريخ والهلال فنصرهم دوما على الفرق السودانية ولكن حينما يخرجوا لاداء أي مبارات خارج السودان فسرعان ما ينهزموا هزيمة نكراء ودوما لا ندري لماذا ؟
لماذا تهزم فرقنا السودانية خارج ميادين السودان؟ وتلك عقدة لم تستطع الفرق السودانية إيجاد حل لها نهائيا لماذا؟
وطبعا السبب هو عدم كفاءة اللاعب السوداني وانه يلعب برجليه وليس براسه أي وليست لديهم مهارات كروية سواء كانت فردية او جماعة ،
الكورة كانت زمان أيام سانتو الدحيش قرن شطة سانتو اما جيل اليوم فهو جيل ضائع لا مهارات ولا هوايات كروية المهم ضياع فلوس فيهم ليس إلا ؟
أي نصر حققه المريخ لو قادرا على الانتصارات لكان ان ينتصر ضد أي فريق خارج السودان وذلك النصر المحقق اما المريخ والهلال فنصرهم دوما على الفرق السودانية ولكن حينما يخرجوا لاداء أي مبارات خارج السودان فسرعان ما ينهزموا هزيمة نكراء ودوما لا ندري لماذا ؟
لماذا تهزم فرقنا السودانية خارج ميادين السودان؟ وتلك عقدة لم تستطع الفرق السودانية إيجاد حل لها نهائيا لماذا؟
وطبعا السبب هو عدم كفاءة اللاعب السوداني وانه يلعب برجليه وليس براسه أي وليست لديهم مهارات كروية سواء كانت فردية او جماعة ،
الكورة كانت زمان أيام سانتو الدحيش قرن شطة سانتو اما جيل اليوم فهو جيل ضائع لا مهارات ولا هوايات كروية المهم ضياع فلوس فيهم ليس إلا ؟