(أزفرها) بعيداً عنّا يا (خال)..!!!

* أحد الساخرين من أهلنا نُقل إليه عتابٌ شديدٌ من تلقاء مريض بمستشفى الخرطوم- قدم من «البلد» للإستشفاء- على عدم قيامه بواجب (المعاودة) تجاهه كما ينبغي..
* وحين تكرّر العتابُ هذا- رغم الزيارتين من جانب المُعاتَب- صاح (قريبنا) وهو يبسطُ يديه في حركة مسرحية: (خلاص شوفوا السرير اللي جنبو لو فِضى عشان أشيل شنطتي وأمشي أقعد معاه!!)..
* ونحواً من عتاب مريضنا هذا مارسه تجاهَنا صاحبُ «الإنتباهة» البارحة في زاويته على خلفية (تحريرين!!) حدثا خلال الأيام الفائتة..
* تحرير جيشنا لمدينة (أبو كرشولا) من قبضة المعتدين من جهة..
* و(تحرير!!) وزيرة الدولة لـ(السدود!!) دموعها من (سدّ) المقلتين من جهة أخرى..
* وتحت عنوان (المرجفون في المدينة) وصمَنا (المُنتبهُ الأعظم) بالمرجفين تارةً، وبـ(المشوّهين نفسيّاً) تارةً ثانية، وبـ(غير الأسوياء) تارةً ثالثة..
* وبما أننا (قمنا بالواجب) إزاء قضية أبي كرشولا- مثل الذي فعله (قريبُنا) إزاء المريض- فلا ندري أين كان (غائباً) صاحب «الإنتباهة» أيامَ (غياب!!) صحيفته القسري..
* بل لماذا (لقط!!) كلمتَنا عن تابيتا بطرس و(فاتت عليه) تلك الخاصةُ بأبي كرشولا؟!..
* وإذا أردنَا أن نُشَبِّه كلمتَنا الخاصةَ بتابيتا هذه بـ(حُقَّة سعوط) الأدروب في النُّكتة الشهيرة- رصداً من قِبل ابن مصطفى لمهدّدات الإنقاذ- فيَحقُّ لنا أن نَستعيرَ لسان أدروبنا لنسألَه: (حُقَّة سَعوط تشوف، قُندران «وَدَّ ابراهيم وقوش!!» ما تَشوف؟!)..
* أللهم إلّا إن كان صاحب (الزفرات) يرى أنَّ (قلمَنا) أشدُّ خطراً على الإنقاذ من (رشاشات!!) أصحاب المحاولة الإنقلابية هذه..
* أو ربّما الذي يَشفعُ لهؤلاء- لدي (الخال)- سابقُ (مجاهداتٍ!!) من تلقائهم نَفتقرُ إلى مثلها نَحنُ وأشباهُنا من قبيلة (بني علمان)..
* أما يشفعُ له هو نفسُه عندنا- لتجيء درجةُ حرارة ردِّنا هذا دونَ كلمته سخونةً- سابقُ (مُراجعات!!) من جانبه مع الذات تساءل فيها عن مدى (مشروعية) ما يرفَلُ فيه أهلُ الإنقاذ من (نعيم!!)..
* ولكنَّها مراجعةٌ بَقيت- للأسف- وحيدةً مثل (بيضة الديك) ليتفرغَ بعدها الطيب مصطفى لقضايا (التمكين) لمنبره كيما يَرثَ الإنقاذَ و(نعيمَها!!)..
* وفي غمرة الإنشغال بـ(التمكين) هذا (ينتبهُ) صاحبُ «الإنتباهة» إلى ما كتبناهُ عن دموع تابيتا، ويَتعامى عن الذي كتبناهُ عن (أبو كرشولا)..
* طيب؛ بذمِّتك، وبربِّك، وباللِّه عليك يا الطيب: هل هو شيءٌ طبيعيٌّ أن (تتلاحم!!) تابيتا مع الرجال (مدافسةً)، حتى إذا ما تركت وزيرَ الدفاع نفسَه وراءها لوَّحت بعصاها- مثل رجال الإنقاذ- والدموع تهطل مدراراً؟!..
* أما عن أبي كرشولا- وقد وصفنا الطيب بـ(غير الأسوياء)- فقد كتبنا نقول إن ترويع الآمنين لا يمكن أن يرضى به إلاّ من هم (غير أسوياء!!)..
* فإن كان هذا غيرَ كافٍ- من وُجهة نظر صاحب (الزفرات)- فخلاص: (شوفو لينا سرير في خط المواجهة بأبو كرشولا عشان نشيل شنطتنا ونمشي نعسكر)..
* شريطة أن يكون السرير المجاور لنا خاصاً بالذي يزفر زفراته (الحرّى!!) نحونا الآن وهو جالسٌ في (الترطيبة!!)..
* أن يكون محجوزاً لـ(الخال !!!!!) .
آخر لحظة
يا عووضة
إذا تم ماتمنيته فى الفقرتين الأخيرتين وجاورت الخال فسوف تتبدل الزفرات إلى (….طات)
ولد دده
لفظة ( الخال ) هذي هي التي اصابت عمك بالخليج في مقتل لضعف شخصيته و عدم الثقة بالنفس حين اكتشف اثناء اقامته هناك بانها لا تسوي غير انه ( عبد ) .. ومن حينها طارت شياطينه و تملكته عقدة النقص و ما انفك يبث سمومه و زفراته في بني جلدته ( الاغمق منه لونآ ) كتعويض عما يعانيه من خلل نفسي لدرجة اشعاله نارآ اودت بتشظي البلد لنصفين .. شفاه الله .
الخال … وما أدراك ما الخال. دفع بإبنه لما يسمى الجهاد فقتل … فأصابت الأب عقدة من ذنب أنكرها عقله الباطن وصار يراها فى الآخرين وليس فى نفسه وفى علم النفس أشياء من هذا القبيل: ان تنكر خطأك وتراه كانه من صنع الآخرين ومن ثم صار طبعه الكراهية للغير من دون فرز وبغير حدود.
كان وافق على المقترح عليك الله أديني الخبر
داير أجيب للخال أستاذ يدرسه جغرافية السودان وتاريخ السودان ولغات السودان وسكان السودان
لأول مرة نسمع بخال يهيء نفسه لوراثة ابن اخته في الحكم ..؟.!!..وهذا دليل قاطع ان هذه الفلاقة فيها انَّ…؟؟؟
إذا كان الولد خال، فيكفيك حكمنا على صاحب الانتباهة بأفعال بن اخته الذي سامنا سوء العذاب بالضرائب والجبايات والنفاق والوعود التي لا تصدق أبداً، بل والجعجعة بأعلى صوت: لن نركع لغير الله ثم السجود الكبير للصهاينة والأمريكان: الطيب مصطفى نفسه يرفل في جزء لا يحسد عليه من النعيم الذي يحرسه ابن أخته للفاسدين والفاسدات في الإنقاذ المزعوم! قبل أن يطرد الطيب مصطفى كل الأقلام الحرة من صحيفته وقبل أن يكتب د. القراي مقاله عن ممتلكات الطيب مصطفى في ظل رعاية بن أخته للفاسدين والفاسدات وقبل أن نكتشف حقيقة أن الانتباهة وخروج الطيب مصطفى من زمرة المؤتمرجية كان تخطيطاً جهنمياً من المؤتمر الوطني لخلق كيان منافس يوهم الناس بأنه بديل طيب للمؤتمر الماسوني، وقبل تبني الخال لتوقيع بن أخته على الحريات الأربع لمنسوبي الحركة الشعبية، بل وعلى كل التنازلات الموجعة مقابل تمرير البترول بمرفقات الشمال … قبل كل ذلك، كنا نعتقد بجدوى الطيب مصطفى والانتباهة ومنبر السلام المزعوم! يبدو الاسم الأنسب للمنبر الآن (منبر السلام الظالم)
لا تزعج نفسك يا صلاح فنحن لا نقرأ لهؤلاء عهرهم الصحفى ! وما اقذر العهر من رجل كهل
يا صلاح عووضة قول لصاحب الزفرات او الزفارة لا فرق ان ترويع الامنين بابى كرشولا وغيرها من مناطق السودان لا يتوقف الا بحل مشكلة الحكم فى السودان من خلال مؤتمر جامع وتراضى وطنى وليس بالانخراط فى الانقاذ ويتحمل الوزر الاكبر هو هذه الحكومة الاسلاموية وليس المعارضة لانها هى العملت انقلاب على الديمقراطية وعطلت الحوار الوطنى!!!!
ولا نجامل ولا ننافق فى هذا الراى!!!!
الانقاذ بعدم جلوسها مع اهل السودان وبدون ان تفرض رايها او برنامجها ليتراضى الجميع ويتفقوا على كيفية حكم البلد هى الخاينة وهى العميلة لا يخالطك ادنى شك قى ذلك ومن المستفيد من سياساتها الخرقاء غير اعداء الدين والوطن وهى لا تستطيع ان تقول لهم بغم ولا تواجههم فقط خطها الاحمر هو سلطتها وثروتها لا غير وفى سبيل ذلك مستعدة للذهاب الى اخر مدى فى ضرب ابناء الوطن وحتى تمزيق الوطن نفسه والذهاب للاجانب عرب او عجم ليتدخلوا فى الشان الداخلى!!!!!
ولا يصح الا الصحيح وهذه هى الحقيقة المرة!!!!
حل المشاكل الداخلية بالحوار والتراضى وبعد داك البيحمل السلاح كل الناس تواجهه!!!!
انتو ناس الحركة الاسلاموية ديل ما نصيحين ولا شنو؟؟؟؟؟؟؟
والله يااستاذ عووضة سئمنا سياسة الخيار والفقوس ومللنا من كل ماله علاقة بالسودان الحالي فاذا كان الطير قد باض على رؤوسنا فانه الان قد افرخ وطار وان كانت لنا قنابير ليتها دامت لنا حتي نتقي شر الضغط والسكري وان كانت تسيل على ملابسنا الريالة فقد توقفت قسرا لعدم توفر الماء الكافي لذالك لذا على هؤلاء ان ارادو السودان كما هو الان عليهم بايقاف ذالك فورا والا سوف نكون اول المتشرفين بحمل الجنسية الدارفورية ………..!!!!!!!
زفرات نتنة.
الانقاذ التي يدعي انه يخاف عليها انا الي الان لا افهم ما الدافع وراء هذه المدافعة وبأي صفة يدافع هذا المأفون عن الانقاذ بالرغم من انه يدعي ان له حزب يضاهي حزب الحكومة بل احيانا يصرح انه افضل من المؤتمر الوطني الا اذا كان يريدوراثة الانقاذ لكن بعد ان تحطم له كل منافس متوقع لينفرد بالساحة والله ان الطيب مصطفي مريض نفسيا والدليل التناقض الظاهر في كتاباته ومحاولته لتسويق نفسه بوجه الانقاذ القديم الذي جاءت به بعد ان ركلته بعيدا واصبح غير فيه .
واقعة انا اشهد علي صحتها في الاسبوع الماضي ذهب الطيب مصطفي للترابي في المنزل بدعوي مناقشة برنامج جبهة الدستور الاسلامي ويطرح برنامج بديل للانقاذ باعتبارها حادت عن الطريق ويجب تغييرها لكن بشرط ان يكون هو ومن سار علي نهجه وريثاً شرعيا للانقاذ
يا عووضه
عفيت منك .. والله لم تترك ليهو جنبه ينوم عليها.
ظنّيت بعد كلامكم ده .. زفراتة دي الاّ تطلع بــــ (صُفّارته …!)
كركركركركركر … هه هه هه @
اسمع صوت نقاره
حليمه تزغرد
و دلوكه يعزف عليها رجل
يخنق الدلوكه
متمرس فى العزف
صوته مكسور
ليس هناك من يربطه بعالم الرجال سوي اسمه
سدومى افرخ سدوميا
والله اخجلتني يا صلاح عووضة …بقيت محتاج تبرر نفسك قدام الخال الرئاسي وعايز تقنعوا انك ادنت دخزل الثوار ابو كرشولا …. كلكم زي بعض ,,, زمتك تمعطا وتقبض من ود عطا…يخس
الجماعه ديل ما زال عندهم شك فى ان الشعب استوعب اللعبه وما عاد تنطلى عليه مثل هذه الاقاويل عليهم تغير الخطاب والتقليل من الكذب والله احزن لكذبهم الحمدلله لم يجعلنى منهم
ما يجود به الطيب مصطفي انما هو فسو وظرات لا يخلو من رايش وليس زفرات كما يسميها . .