قائد متمردي إفريقيا الوسطى يشكل حكومة اقتسام سلطة

ياوندي (رويترز) – نقل الراديو عن بيان صادر عن الرئاسة في الكاميرون قوله يوم الإثنين إن فرانسوا بوزير رئيس جمهورية إفريقيا الوسطى السابق الذي أطيح به في انقلاب يوم الأحد موجود حاليا في الكاميرون.
وقال فرديناند نجوه نجوه أمين عام الرئاسة “نبلغ المواطنين والمجتمع الدولي أن الرئيس المخلوع لإفريقيا الوسطى فرانسوا بوزير موجود حاليا في الكاميرون بينما لا يزال يبحث عن دولة أخرى يطلب فيها حق اللجوء.
[COLOR=#FF005C]قائد متمردي إفريقيا الوسطى يشكل حكومة اقتسام سلطة[/COLOR]بانجي (رويترز) – قال متحدث باسم المتمردين في جمهورية إفريقيا الوسطى يوم الاثنين إن زعيم متمردي سيليكا تعهد بتشكيل حكومة لاقتسام السلطة بعد ان استولى على العاصمة بانجي يوم الاحد وأعلن نفسه رئيسا.
وسارعت الامم المتحدة والاتحاد الافريقي الى التنديد باستيلاء ائتلاف متمردي سيليكا على السلطة في خطوة هي الاحدث في سلسلة انقلابات وتمردات منذ استقلال البلاد عن فرنسا في عام 1960 .
ودعت الولايات المتحدة وفرنسا وتشاد زعيم المتمردي ميشال جوتوديا الى احترام شروط اتفاق اقتسام السلطة الذي تم توقيعه في ليبرفيل عاصمة الجابون في يناير كانون الثاني.
وأدى الاتفاق الى تشكيل حكومة تضم متمردين ومعارضين مدنيين وموالين للرئيس السابق فرانسوا بوزيز وكان يتزعهها رئيس الوزراء نيكولاس تيانجايا وهو محام سابق وعضو بالمعارضة المدنية.
وقال اريك ماسي المتحدث باسم متمردي سيليكا في مكالمة هاتفية “سنحترم اتفاق ليبرفيل: انتقال سياسي يستمر عامين أو ثلاثة أعوام قبل الانتخابات.” وأضاف “رئيس الوزراء الحالي سيبقى في منصبه وسيجري تعديلا وزاريا طفيفا على الحكومة.”
وقال ماسي ان الهدوء ساد العاصمة صباح يوم الاثنين وان كان المتمردون مازالوا يسعون الى احتواء أعمال النهب المتفشية منذ سقوط بوزيز.
واتهم متمردو سيليكا وهو ائتلاف فضفاض من خمس جماعات متمردة بوزيز بانتهاك الاتفاق بعدم اتخاذه خطوات لإدماج مقاتليهم في الجيش.
وبدأ المتمردون في القتال يوم الخميس وتقدموا بسرعة للاستيلاء على العاصمة متجاهلين قوة جنوب افريقيا المكونة من 400 جندي التي حاولت الدفاع عن بانجي. وقال شاهد لرويترز ان تسعة على الاقل من قوة جنوب افريقيا لاقوا حتفهم في القتال في انتكاسة لجهودها لبسط نفوذها في المنطقة.
لكن رئيس جنوب إفريقيا جاكوب زوما قال يوم الاثنين إن 13 جنديا على الأقل من بلاده قتلوا وأصيب 27 آخرون في القتال مع المتمردين في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وتابع في افادة صحفية “هذه لحظة حزينة لبلادنا” مضيفا أن جنديا آخر ما زال مفقودا.
وارسلت فرنسا التي لها بالفعل 250 جنديا في جمهورية افريقيا الوسطى قوة اخرى من 300 جندي لضمان أمن مواطنيها ومنشآتها الدبلوماسية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس انه ليس هناك ما يستدعي اجلاء رعايا فرنسا البالغ عددهم 1200 معظمهم في العاصمة.
وقال لإذاعة اوروبا 1 “نرى أن الامور تحت السيطرة فيما يتعلق بالرعايا الفرنسيين.”
وأضاف ان الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند تحدث الى الامين العام للامم المتحدة بان جي مون ورئيس تشاد ادريس ديبي حيث أشار إلى أن أي حل للأزمة يجب أن يستند إلى اتفاق ليبرفيل المبرم في يناير.
وقال “في الوقت الراهن لا توجد سلطة شرعية هناك.”
كما دعت الولايات المتحدة متمردي سيليكا الى ضمان تنفيذ اتفاق ليبرفيل وتقديم الدعم الكامل لحكومة تيانجايا. وقالت تشاد نفس الشيء في بيان صدر الاحد.
ولم يعرف مكان بوزيز حيث تشير تقارير غير مؤكدة الى انه كان في جمهورية الكونجو الديمقراطية وفي الكاميرون
البشير النوم يكون طار من عينه
ده الشغل الصحيح بالله منذ ان بدأ جن الانقاذ 30 يونيو 89 قامت كم حركة مسلحة وكم حزب وهؤلاء فيهممن صالح وفيهم من انسلخ ومجتمعين ح وح كم فيهم من استنسخ واصبحت الحركات والاحزاب كجهاز البارقين تدخل فية خط واحد (رقم ) تلفون تستنسخ منه عدة خطوط (ارقام) علي حسب السعة المراده يبدو لي هؤلاء يحاربون وسط الاجواء البارده وقت الظهيره يبحثون عن الظلال والمياة البارد وحرب البيانات التلفزيونية والصحفية بتاع افريقيا الاوسطي جماعات المعارضة كفنوه علي وجة السرعة الي ود اللحد (الكاميرون ) ننتظر الري ولا شنو شغل تمام
هكذا هل افريقيا انقلاب عسكري وراء انقلاب عسكري ودكتاورية وراء دكتاورية وطمع وجشع من اجل المصالح الشخصية.
ظلم ومحسوبية وفساد مالي واداري.
والضحية في الاول والاخير هو الانسان الافريقي.
اللهم جنبنا الكوارث والمهن ما ظهر منها وما بطن.
بعد ان سيطر المتمردين على افريقيا الوسطى،،،،،،،،، ادريس ديبى مع السلامة لانه تحالف غالبيته من التشادين وخاصة قبائل الوداى والكانمبو والقرعان والبلالالةوكذلك حكومة البشير فى خطر لانها سلمت بعض المعارضين لحكومة تشاد
بتين الجبهة الثورية تتقدم نحو الخرطوم للاطاحة بالديكتاتور وبطانته الفاسدة.. اتمنى ان لا يجد دولة تستقبله ويُقبض عليه ذليلاً ليس لخفره الى لاهاى بل للطواف به بمناطق السودان المختلفة حتى يرى بام عينيه حجم الخراب الذى حلّ بالبلد بما صنعت يديه.. قبل شنقه جزاء جرائمه
مبروك لإفريقيا الوسطى التخلص من وكيل إدريس ديبي في إفريقيا الوسطى ! قالو أمس كله ديبي بين الحمام و الشراب ! الدائرة تضيق من كل الإتجاهات .
مبروك لافريقيا الوسطى ومبروك لاولاد براو بعد المعانات الكبيرة ومبروك لمسلمين افريقيا ربنا انقذهم وحمد الله على السلامة للمعتقلين وعودة حميدة للشباب الهاربين من النظام وطبعا اكيد الرئيس بوزوزى سوف يذهب بنين للجوء لان صديقه الشخصى هو رئيس بتيت ورئيس الاتحاد الافريقى وهو من اهم المريدين فى الكنيسة فى بنين طبعا اخر ذهاب له بنين يقال انه دفن طفل على النهر بطلب من القسيس لضمان الحكم ولكن الله غالب وربنا يعين اخونا ميشيل امببررو والشكر لقبيلة …… فى دارفور للقتال مع المتمردين وربنا يرحم موتاهم الشباب .