أخبار السودان
مناوي يطالب بفتح تحقيق شفاف حول استشهاد ضباط المخابرات

قدم حاكم اقليم دارفور مني اركو مناوي اليوم تعازيه للشعب السوداني بفقد ضباط جهاز الأمن والمخابرات الذين استشهدوا خلال عملية دهم استهدفت خلية إرهابية بجنوب الخرطوم. ودعا مناوي في تغريدة له على حسابه بتويتر للشهداء بالرحمة ولأسرهم بالصبر والسلوان.
واكد مناوي على أهمية فتح تحقيق شفاف بشأن هذه الحادثة المفجعة وتمليك الرأي العام كل جوانب هذه العملية.
دا لسه قاعد في خرطوم الجن مالو
يااخي امشي لبلدك دارفور هناك
موش قلتو الخير كلو جاى من دارفور
امشي بلدك
انت حاكم دارفور وليس الخرطوم
ناس لصقة امريكاني
احلم بالانفصال يا عميل المخابرات المصرية
😂😂😂😂👎👎👎👎😈😈😈😈😎😎😎😎✌✌✌✌
اللهم لاحسد- يا اركو
ياعين ياعنيه ياكافرة ياثورية…….سمنته وسويت ليك جضووووم
” وشهداء جريمة الاعتصام مكتملة الاركان ….القام بيها برهان والجنجويدى ….ياكافى البلاء لا انت مناوى ولا الوقح جبريل ماسمعنا منكم مطالبة بمحاسبة المجرموووون
المتحدث الرسمي (الخفي) ل حميدتي …. والبرهان
طالما هنالك تغبيش للحقيقة في ظل جو سياسي مُعتم، تظل الأحداث موضع شك من جميع الأطراف؛ موضوع تخويف الشعب السوداني بالإرهابيين و بالتشرد و اللجوء ة، ليس جديد فقد هدد به ود هدية اللص و من قبله و لي نعمته الفطيسة الترابية النتنة النجسة و معهم فأر الفحم، و اخيراً و ليس اخراً من كان يعمل حارساً لهم و يدعي انه حارس للثورة.
هنالك ضبابية في تسلسل الأحداث، و ما اوجده جرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة يجعل الشعب السوداني يشك في من يتولون السلطة الأن و يشكك في جميع مزاعمهم، و إن كانت حقيقية، فقد ادرك الشعب السوداني ان هنالك عملاء لدول اجنبية و خونة و جواسيس و مرتزقة مستعدون لفعل كل شي، حتى و لو كان تحطيم و تدمير السودان بشعبه من أجل الإستحواز على السلطة و إحتكار ها.
لابد من نشر الحقائق بصورة و اضحة دون أي تعتيم و غمز و لمز، فهنالك مؤامرات دولية تُحاك ضد السودان وشعبه و ينفذها اجانب و سودانيون منتشرون في جميع ارجاء السودان و مرافق دولته.
فداعش ليس لها علاقة بجرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة، بلا العكس هو الصحيح تماماً، فهم يعتبرون جرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة مجرمون و خونة و منافقون، و هم دون شك هكذا؛ عملية محاولة إغتيال حمدوك كانت محاولة خجولة للإرهاب من قالو بأنهم سوف يذهبون الى مكاتبهم في القصر الجمهوري بالحافلات و سيكونون ملتصقون بالشعب السوداني و الثوار؛ فبمحجرد أن إنفجرت تلك البالونة على إطار السيارة المُرافقة لحمدوك، ظهرت تعليمات بإنشاء قوات حراسة خاصة للمسؤولين في مناصب الدولة العُلياء، و طبعاً سيذهبون إلى مكاتبهم بسيارات مُخصصة و فارهة، كما كان يفعل دوماً (أعداء الشعب السوداني) افراد عصابة اولاد هدية اللصوص، و فعلاً حدث هذا تماماً؛ فلم نرى حافلات ترحيل جماعية و لم نرى اي ممن تسلقو على جثث الشهداء و تولو مناصب عُليأ في الحكومة في الشوارع و لا في الأسواق و لا في الساحات، فقد نجح سيناريو إبعاد هولا المُتسلقين و الإنتهازيين من التعامل مع الجماهير؛ و الان هنالك مُخطط لتخويف الشعب السوداني و إرهابه لكي لا يخرج إلى الشارع و التعامل معه كإرهابي اذا ما إحتج و إعترض على هذه المؤامرات و المُخططات التي تُحاك ضده.
مناوي ما عنده موضوع .
لو انت بحق مسؤول تكلم عن فض الاعتصام وقتل شبابنا .لانك نفعي وتومن بالجنجوبد لا تستيطع تنطق ببنت شفا
شوفو بقى سمين كيف الهمباتي ده من أكل أموال الشعب السوداني الجائع في فنادق الخرطوم.