شارك وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم مساء أمس الأربعاء، متحدثا رئيسيا في جلسة يوم التمويل ضمن فعاليات قمة المناخ المنعقدة بجمهورية مصر العربية بشرم الشيخ وذلك بدعوة من وزير المالية المصري محمد معيط.
حيث خُصصت الجلسة لبحث آليات تمويل المجتمعات في الأوضاع الأكثر تأثراُ بتغيرات المناخ، فيما يخص تحديد تمويل مناسب لدعم تلك المجتمعات التي تعيش في الخطوط الأمامية لمواجهة التغيرات المناخية، كما هدفت الجلسة كذلك لبحث الطرق المناسبة لحشد الموارد الدولية عبر صناديق متخصصة ومشروعات تساعد المجتمعات المحلية للتكيف مع التغيرات المناخية وتقوية مقاومتهم وتقليل خسائرهم المتوقعة.
وأدار الجلسة سانجيف قوبتا عضو مجلس الإدارة ورئيس خدمات التمويل في الهيئة الأفريقية للتمويل، كما شارك أيضاً كمتحدثين رئيسيين كل من د. عبد الرحمن الحميدي مدير عام صندوق النقد العربي، والبرت موكانجا مفوض الإتحاد الأفريقي للتنمية الاقتصادية، التجارة والصناعة والمعادن ود. ماسايتا كرستالين مستشار وزير المالية بجمورية أندونيسيا.
وركز جبريل، خلال مداخلته على تحديات توفير التمويل اللازم لدعم المجتمعات المحلية لمواجهة التغيرات المناخية والتي ظهرت جلياً في موجات التصحر والجفاف التي ضربت السودان خاصة المناطق الزراعية ومناطق الثروة الحيوانية والمراعي والتي أثرت على حركة الرعاة شمالاً وجنوباً مما تسبب في النزاعات خاصة في دارفور.
كما تأثر السودان بالفيضانات خلال الأعوام السابقة والتي تسببت في تشريد المواطنين وفقدان ممتلكاتهم، على سبيل المثال ولاية الجزيرة محلية المناقل.
وطالب بضرورة معالجة الآثار المترتبة على التغير المناخي بواسطة المجتمع الدولي لتأثيراتها الكبيرة في موجات النزوح الداخلي والهجرة الخارجية للمجتمعات المحلية في الدول الفقيرة المتأثرة بتغيرات المناخ.
وتستمر قمة المناخ في عقد جلساتها عبر فعلياتها المختلفة في شرم الشيخ والتي سوف تختتم في 18 نوفمبر 2022.
موجات التصحر والجفاف اكثر منك ايها الكوز الدباب الحرامي؟
هذا الرجل كل يوم يحاول ترويج اكذوبة جديدة الجفاف والتصحر حقيقة ولكنها ليس كل الحقيقة انها كلمة حق اريد بها باطل وهو يعرف من اشعل فتيل الحرب في دارفور ويحاول تناسي خلافات الاسلاميين بين بعضها البعض وأثناء حكمهم، لماذا دائما تحاول النخبة الدارفورية القفز على الحقائق عندما يتعلق الامر بالكيزان لماذا دائما كل الدارفوريين لا يسمونا الاشياء باسمائها لماذا يتجنبون ويتحسسون من تحميل الاسلاميين الكيزان المسؤولية عن ما حدث في دارفور اهو تعاطف مع الكيزان ام تقودهم الكراهية تخطي الجزء (الكيزان) لتجرم الكل (الشريط النيلي) كما يدعون دائما، والآن أرى انهم يتملصون من اتهام الشريط النيلي ويلبسونها للجفاف والتصحر لماذا كل هذه التناقضات لماذا تملصوا من المطالبة بتسليم المجرمين للمحكمة الدولية ويكاد لا يذكرها احد غير شباب الثورة، لا احد ينكر الجفاف والتصحر ولكن هذا لايعفي المتسبب الحقيقي، هناك شيء غير طبيعي يحدث من النخبة الدارفورية بعد اتفاق سلام جوبا غيرت كل ثوابتهم ماذا حدث؟؟؟؟؟؟
اذن كانت حربكم من اجل المناصب والثروه فقط
واذا كانت الاسباب طبيعيه فلماذا كانت هذه الحروب العبثية
اتفاق جوبا أسوأ من التصحر والجفاف نزل وبالا على أهل السودان،،
… فكي جبرين يخادع الحضور في مؤتمر المناخ ويحاول ابتزازهم بدارفور،، وربما يحذرهم بحرب المدن في بلدانهم اذا لم يمولوا اتفاق جوبا ويدفعوا الأموال لقادة حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه..
… هتاف ،كل البلد دارفور أصبح كل العالم دارفور…
يا فكى جبرين … هذا كله حاصل لانكم تركتوا العمل والانتاج …وبقى كل زول شايل له بندقيه ويهنبت بدل ما يشيل معاويل للزراعه والعمل الدؤوب .فكوا كل هذه الحركات المسلحه الفاضيه واتجهوا لتعمير وزراعة منطقتكم .اذا داومتم على الزراعه فأن التصحر لن يستمر .
من الغباء هذا الكلام … هل تفتكر الموجودين فى قمه المناخ لا يدرون ما هى الاسباب التي ادت الى حالكم ؟ الكذب حرام يا كوز .