البشير : احتمال الحرب بين شمال وجنوب السودان « وارد للأسف »

بكين: أقر الرئيس السوداني عمر حسن البشير، باحتمال اندلاع حرب بين شمال وجنوب السودان في ظل وجود ما سماها بـ«القنابل الموقوتة» التي تؤجج الصراع بين الطرفين.
وقال البشير- في حديث لممثلي وسائل الإعلام الصينية الكبرى بمناسبة زيارته المرتقبة لبكين في السابع والعشرين من شهر يونيو الحالي ? "إن احتمال الحرب وارد للأسف"، ولكنه أوضح أن شمال السودان مازال على التزامه بالسلام وذلك بعد قبولهم بنتائج الاستفتاء التي أفضت إلى إعلان عن دولة الجنوب الوليدة.
لكنه حذر أيضا من أنه في حال قيام الحركة الشعبية في جنوب السودان بخلق مشكلات فإنهم سيخسرون سواء في «أبيى» أو في جنوب كردفان، حسب قوله.
وأضاف البشير أن الحركة الشعبية لم تلتزم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين الشمال والجنوب بما في ذلك الترتيبات الأمنية وهو ما أدى للقتال في ولاية جنوب كردفان وهو ما قد يؤدى كذلك إلى قتال في النيل الأزرق.
وأوضح البشير أن المورد الأساسي والوحيد بالنسبة للجنوب هو النِفط ، وأن أية مغامرة للحرب بين الشمال والجنوب "ستؤدى قطعاً لتعطيل النفط ولا يمكن للجنوب تصديره عبر السودان للحصول على موارد لمحاربة الشمال".
من جهة أخرى، دعا الدكتور لوال دينق وزير النفط السوداني إلى تمديد اتفاقية "فلوج" المتعلقة بتأمين المنشآت النفطية إلى ما بعد الانفصال؛ وذلك لضمان استمرار تدفق النفط من جنوب السودان.
وقال الوزير – في بيانه أمام البرلمان – إن المجال مفتوح أمام الجنوب والشمال لرفع إنتاج السودان من النفط إلى ألف برميل يوميا؛ وذلك في غضون خمسة أعوام في حال التعاون الوثيق بين الجانبين وتشجيع السودانيين على العمل، وكشف عن تفاوض وزارته مع شركات كندية وفرنسية وإنجليزية للاستكشاف في الشمال.
واتهمت الحركة الشعبية الحاكمة في جنوب السودان حكومة الرئيس عمر حسن البشير برفع سقف التفاوض بشأن نفط الجنوب من أجل الحصول على ميزات مختلفة.
ونقل راديو «سوا» الأمريكي عن القيادي البارز في الحركة الشعبية اتيم غارانغ تأكيده أن الرئيس السوداني بعث بعدة رسائل في تصريحاته الأخيرة بشأن موضوع تصدير النفط للجنوب ، واصفا شروط البشير بأنها "شروط غير مجدية"
وكالات
لابد للجانبين من ا لخضوع لصوت العقل وابعاد البلاد من شبح الحرب والحركه كرت البترول لا يمنعها من الحرب لانها مسنوده بدول البقى و الكفر والاستكبارفالنعلم جميعاً بان السودان مستهدف فى موارده وانسانه
الله يلعن نفيشا ويوم نيفاشا الفتت السودان ورجعتنا لى مربع الحرب ، ما كان تكون فدرالية أو حكم ذاتى أو كان نرجع لإتفاقية الميرغنى ماكان فيها ذل ولا هوان ولا تنازلات كبيرة ذى دى ، البترول الطلع حيشولوا الجنوبين طلعنا بالتعب وبى دم قلبنا نبقى نستجدى فيه درهيمات عبارة عن رسوم عبور فقط مع أن هذا البترول ملك لكل سودانى ، عليكم الله قولوا النصيحة ثورة الإنقاذ المواطن السودانى ما وجد منها الذلة والإهانة البترول الضغطوا فيه الشعب السودانى خلاص مشى وكمان الإخوة الجنوبين عايزين يحلوا خط مسار البترول لكى يصدر بطريق آخر غير الشمال حتى رسوم العبور حنفقدها ، وحلك لمان بترول الشمال يخرج ، لكن نحن أغبياء كان نفس عمليات التنقيب الفى الجنوب يكون مثلها فى الشمال لمثل اليوم الزى ده ، تانى نبدأ من الصفر ونقب فى الشمال ؟ لاحول ولاقوة إلا بالله ، وبعد ده كلوا بعد بترول الشمال مايطلع تجى تقول ليكم أمريكا الشمال ده تابع للجنوب ما فىدولة مسلمة فى شمال السودان ، ناهيك عن الفاقد فى النقد الأجنبى وإرتفعال أسعار السلع الضرورية
(لكنه حذر أيضا من أنه في حال قيام الحركة الشعبية في جنوب السودان بخلق مشكلات فإنهم سيخسرون سواء في «أبيى» أو في جنوب كردفان، حسب قوله.)
الحركة الشعبية فى الجنوب حاجة بقت براها يا رئيس الزمن الضائع …….. يوجد حزب يحمل المؤتمر الوطنى بجنوب افريقيا وكذا اسم اخر مقارب حكمت مصر …… وهناك احزاب وتنظيمات متشابهة فى الاسم حول العالم ……… لماذا تربط الحركة الشعبية فى الجنوب بالفى شمال وقد اعلنو انفصالهم؟ …….. تذكر ايضا ان ابيى وجنوب كردفان والنيل الازرق اراضى شمالية فى وقت الحالى فهل تريد دفعهم للانفصال ايضا.؟
من اين خرجنا بهذا الضعف؟
عمر قعونج فاكر إنو فتح جبهة حرب جديدة حيرفع عنو الضغط الشعبي المتزايد و يخلي الجماهير تلتف حوله، زي ما حاول النظام السوري بفتح جبهة الجولان…..ترحيل المشاكل ممكن يؤجل السقوط شوية، لكنو قطع شك حيزيد من احتمالات عنف و حدة السقوط!!
منتهي السقوط الاخلاقي كسب الزمن للهروب من العدالة الدولية بقتل و تشريد مئات الالاف!
يا سيد اللبن، مع الاحترام لبائعي اللبن الشرفاء، الشعب السوداني في السلك!!!!
يا جماعة الخير واحد بيعرف دكتور نفساني كويس يودي الراجل لانه امبارح كان بيودع الوزراء الجنوبين بكلام حنين يعني لكما نفتح نلقى تصريح مناقض لما قبله تماما
المعارضة ضعيفة الانقاذ و الحركة الشعبية جنوبها و شمالها فشلوا فى ادارة البلد و وقف الحروب و استدامة السلام و التنمية البشرية و المادية و الحفاظ على وحدة السودان و سلامة اراضيه!!! يعنى السودان اصبح خطر على مواطنيه العزل الما مسلحين و لا ينتموا لاى من الحركات المسلحة و خطر ايضا على السلم الاقليمى و بالتالى الدولى!! يعنى بالطريقة دى الناس لو ما رجعوا لى عقلهم و لعنوا الشيطان و الطمع و التمسك بالسلطة و الثروة و اختزال الوطن و مواطنيه فى فى احزابهم و حركاتهم المسلحة العالم ما ح يسكت على كده و ممكن الامم المتحدة من خلال مجلس الامن و بالفصل السابع يختوا السودان تحت الوصاية الدولية لانهم خطر على انفسهم و على غيرهم!!! انتو الكلام ده قايلنه ما ممكن يحصل؟؟؟ او يقسموكم من خلال تقرير المصير بحجة وقف الماسى و الحروب و حماية المدنيين الى دويلات و اكيد ما ح تكون متصالحة مع بعضها!!! و كل زول عنده اجندة فى السودان او دويلاته ح ينفذها!!! ياهو هو ده الانقاذ اللى من اجله تحركت الجبهة الاسلامية(و ليس القوات المسلحة) و انقلبت على النظام الديمقراطى حتى و لو كان به بعض الاخطاء التى كان من الممكن ان تعالج بمزيد من الديمقراطية؟؟؟!!! والله ما تعملوا مؤتمر قومى دستورى للفضل من السودان و تكون مصلحة الوطن فوق مصالح الاحزاب و الحركات المسلحة و ترجعوا الحرية و الديمقراطية و سيادة الدستور و لقانون المتفق عليهما من كل اهل السودان ح تغنوا اغنية عب الحليم حافظ(جانا الهوا جانا و رمانا الهوى رمانا) و لات ساعة مندم!!! انتو السودان ده ما فيه زولا عاقل؟؟؟!!!
طيب ياحمار لو احتمال نشوب حرب بين الشمال والجنوب وارد مديهم الجنوب ليه ماكان من البداية كان هي حرب لي حرب اخير تحارب والبلد كلها حقتك تمشي تديهم نصها وتجي تحارب يابليد
البشير لم ولن يفهم بعد… أن التاسع من يوليو سيكون الجنوب ( دولة ) قائمة بذاتها سواء قبل أم لم يقبل , والحرب ساعتها ستكون بين دولة ودولة.
وفي إمكان الجنوب بعد أن يصبح دولة الإستعانة بأمريكا وإسرائيل والأوربيين .وهو قد يدري أو لا يدر أنه سيخسر هذه الحرب وسيسقط من أول ضربة لعدة أسباب:
منها الإقتصادية والعسكرية ….و لا أريد أن أتحدث عن الإقتصادية والكل يعرف كيف ستصير الأمور بعد إنقطاع البترول عن الشمال لكن الأهم هنا الأسباب العسكرية فالملاحظ أن جنوده الأشاوش لم يعتادوا علي محاربة دولة وجيوش منتظمة إنما إقتصرت كل خبراتهم في محاربة تمرد وحركات مسلحة وقطاع طرق والهجوم علي الأبرياء والقري الآمنة وخلافه…… حتي حربه في الجنوب لم تكن ضد دولة إنما كانت حرب ضد تمرد وعصابات شبه نظامية…و رغم هذه السنوات الطويلة من الحرب إلا أن خبرته القتالية تزال محدودة إذا ما كانت هناك حرب ما بينه ودولة أخري بكياناتها ونظامها و مثالا لذلك :
عجز جيش الكيزان في الرد علي تشاد عندما كانت تخترق طائراتها المجال الجوي حتي مدينة نيالا والفاشر.
وعجز جيش الكيزان عن إسترداد حلايب والفشقة ومناطق حدودية أخري… هاتين المنطقتين لم يتورثهما النظام من الحكومة التي سبقته وسرق منها السلطة إنما إحتلالهما كان وما زال في عهد هذه الحكومة الجبانة. هذا خلاف الإختراقات الأجنبية من طائرات أجنبية للمجال الجوي السوداني والمضحك والمبكي أن الحكومة تعرف هذه الدولة التي إخترقت أجواء السودان ولم تعمل أو تتخذ أي إجراءآت سواء أكانت عسكرية أم سياسية أم قانونية. فالحكومة ولما لها من مندوب دائم في الأمم المتحدة ومن جبنها وخوفها لم تقدم شكوي ولم تتخذ الخطوات المطلوبة فجريمة الإعتداءات موجودة ومؤكده والدولة المعتدية معروفة وهي إسرائيل.
القوات المسلحة تعيش علي ماضيها فقط ويا حليل رجالها….فمن كانوا بالأمس ليسوا بمثل هؤلاء اليوم.
أما ما يفعله الرئيس من عنتريات وتصريحات ناريه ما هي إلا حرب نفسيه , وهو يري في صمت الجنوبيين جبناً وخوفاً لكن الحقيقة خلاف ذلك فهم ينتظرون بعد التاسع من يوليو ومن المؤكد أن بعض الأمريكيين دعوا الحكومة الأمريكية لإرسال صواريخ لدولة الجنوب بعد إنفصالها وبالطبع أول الغيث قطرة وبعدها سيجد الجنوب العناية اللازمة من كل دول العالم الكارهة لهذا النظام.
الرئيس يخوف الجنوبيين إذا ما قامت الحرب أن البترول سينقطع فهو بهذا التخويف يعمل علي تطمين نفسه من نفس المصير فهو ليس خائفا علي الجنوب إنما خائف من مصير حكومته التي ستفقد مال البترول.
وللحقيقة أقول لن يتأثر الشعب السوداني في الشمال ولا شعب جنوب السودان بهذا التوقف والإنقطاع للبترول لأنهما ( أصلاً ) غير مستفيدا بهذا البترول وإلا لتسآءلنا ما هي النعمة والرفاهية والخدمات الصحية والحياتيه والمشاريع المختلفة التي عاشاها شعبي السودان في ظل تدفق البترول وما مضي من سنوات ؟
عليه أقول إنقطاع البترول وتوقف تدفقه يتأثر به الرئيس شخصيا وبطانته والذين يديرون في فلكه. لذلك ما فتيء الرئيس يردد هذه النغمة السمجة.
والشيء المحير أن الجنوبيين حتي هذه اللحظة لم يبدوا تخوفهم من توقف أو تدفق البترول علي النحو الذي يظهره البشير في كل لقاءآته…… إذ لم نر أي تباكياً علي توقف البترول من الجانب الجنوبي. وهذا دليلاً علي أن هنالك طرق كثيرة يسيرون بها حياتهم بعيدا عن نغمة البترول مثل المساعدات والمعينات الدولية اللازمة خلال خطة ربما تكون علي مدي عشر سنوات تمكن الجنوب من الوقوف علي رجليه . فهؤلاء نجدهم يتحدثون عن إنشاء عاصمة حضاريه جديدة مخططة لم تشغلهم حرب البشير النفسيه ولم تخفهم تصريحاته بتوقف البترول و ترحيله عبر الأنابيب وإستخدام المصافي في الشمال و بأنه سيفعل كذا وكذا .
فليعلم الرئيس أن الجنوبيين صامتين وأن في صمتهم هذا كلام وعمل….. بعيدا عن صراخ وتهديدات والوعيد من جانب البشير وبطانته فهم علي الأقل -ربما- يعرفون مصيره مستقبلا لذلك آثروا الصمت وهم يضحكون من تصرفاته وأراجوزته وغبائه.
ياجماعة انحنا زمان قبل البترول ما كنا عايشين دة شنو الطمع الخشة فيكم دة يا ناس الحكومة خليكم مفتحين خلو الناس ديل يصدرو البترول بالشمال وشيلو حقكم كاش واعملو بية تنقيب فى الشمال وطلعو البترول وبعدين بيكون عندكم المواسير حولوها وركبو هم ماسورة خليهم يغنو ظلمونى 0
يا السوداني يالغالي :
يوم تحس بضيق …
والكل حزين ….
والدمعه تنزل من عيونك …
اتصل علي …
لاني احب اتشمس …
واتبشبش …
وادغمسس …
قال البشير للاسف ان الحرب وارده
سبحان الله فابداعات الانقاذ تلد دولة
من عدم فمن اين اتت دولة الجنوب ؟
قطعا من خيابات الانقاذ
بالافتراضات والتذاكي الفطير لمنظريهم
والمعروف ايضا وقوف البشير الخائب امام
الكسلاويين يستجدي لدعمه والتبرع له بالابناء للدفاع
عنه في حملات الانقاذ القادمه لدحر اعداء الوطن
الذين اصبحوا اعداء بتذاكي حرامية القرن
لعلم البشير ومن يغذيه بالاحداث المتوقعه ان الحرب
القادمه والتي يبدو اصرار الجنوب عليها هي التي ستفضي
به الي لاهاي
ولانه يبدو عليه انه راجل فحل توقعنا انه لن يخاف من لاهاي
لكن وضح خوفه جيدا من رضائه بالانفصال وسكوته عن حلايب
ولسفره لدول والخوف من اخري وارتباكه من تحركات الحركه
والتي يكون من ضمنها تسليم ريسنا ريس للاهاي
لس هنالك حل يلوح فى الافق لقضية الحكم فى السودان ال بالاتى
1 — موافقة السلطة الحاكمة على وضع دستور جديد للبلاد بمشاركة كل القوى السياسية والاقرار بان الدولة مدنية وفى حالة عدم حدوث ذلك
قيام المؤسسة العسكرية بالانقلاب على السلطة واعتقال كل النافذين فى الحكومة واعدامهم فورا
وان تقبل المؤسسة العسكرية بما كفلتة اتفاقية نيفاشا لابناء الجنوب فى ظل السودان الواحد الموحد بدون مشورة شعبية وبرتكول لابييى
ان تعلن المؤسسة العسكرية قبولها بالدولة المدنية وبوضع دستور جديد للبلاد وان
تقوم بدعوة القوى السياسية للقيام بذلك تحت رعايتها
وان تقوم بتسليم السلطة لحكومة انتقالية مكونة من جميع الاحذاب يحدد لها فترة
زمنية يتم الاتفاق عليها مع المجلس العسكرى
تنظيم انتخابات عامة بعد انقضاء الفترة الانتقالية تحت اشراف المجلس العسكرى
والذى يفوز يحكم البلاد بمقتضى الدستور وان الدولة دولة مدنية
"والدنيا (آخر الشهر)". واول انفصال
طيب لما حاربوك زمان ياغبي كان عندهم بترول ياحمار؟
اشخاص واشخاص !!
صورة شخس تشئ جيوفارا صارت ايقونة النصر للشعوب المقهورة بداية بانتصار الثورة الكوبية
صورة الطيب مصطفى صارت ايقونة الكراهية ورمز للكراهية العرقية والدينية وتقسيم وطن عظيم كالسودان وهي جاهزة للتصدير لبلدان اخرى تواجه نفس المصير
طيب كان فى داعى للانصال إذا كان الحرب حتقوم ,, لان الانفصال جاب لينا , مشكله أبيي ,, ومشكلة الحدود , ومشكلة المسيريه ,, وتقسم السودان الجميل الى دولتان , وفقدنا أخواننا وإحبانا الجنوبيين ,, الله لايوفقك يا البشير ويا نافع وإن شاء الله تتعذبوا فى الدنيا قبل الاخره
الله لااوفق البشير الخنذير ونافع الذنديق المعفن
الكلام ما عليه ضريبه و لا جبايه و فى الاخر كلام الليل بيمحى النهار
( انا اتحدث اذا انا موجود )