لطيف يرد على ?حفر? الباطن.. بـ?بخور? الباطن!!

هذا نزر يسير من ردود الفعل على مبادرة العميد يحيى محمد أحمد النور التي نشرناها قبل يومين بمساهمة من الجالية السودانية بحفر الباطن.. ولما كنّا نعلم أن ما بين المعارضين بالخارج عموما وسفارات السودان ما صنع الحداد.. فقد لفتت نظري رسالة في غاية الانفعال بعثها لي في وقت مبكّر صديقنا المعارض الأكثر تطرفا صديق الموج.. رأيت أن أبدأ بها..!
(والله والله والله والله والله والله والله ثم والله لم يمر على السفارة مثل يحيى.. المصحف والمصحف يحيى لا يشبه هذه الحكومة ولا يشبه الإنقاذ ولا يشبه السودان الحالي خالص.. التحية له والتجلة مليون مرة وأرفع القبعة والعمة مليار مرة لهذا الرجل الإنسان.. هذا لسان حال كل من يحتك بالعميد يحيى.. وسوف أورد لك أسباب ما كتبت لو جمعنا جامع..).
ويمضي الموج في انفعاله ليقول لي: (بالله يا محمد اكتب عنه تاني عمود إشادة أنا صديق الموج المعارض باسمى.. وتبقت له أيام بيننا وضروري أن تكتب أنه لا يشبه الإنقاذ هذه وهذه شهادة يسألنا منها الله يوم لا ينفع معارضة أو حكومة..) انتهى تعقيب الأخ الموج، وأحيلكم إلى مداخلة من نوع آخر.. فإن كانت مداخلة الموج تهز المشاعر.. فإن مداخلة صديقنا إبراهيم محمد الحسن.. الشهير بإبراهيم زين.. بحسبانه أشهر قيادي مر على زين سودان.. يقول إبراهيم الشفيف:
(لم تكن الكلمة الطيبة عند العميد يحيى (جواز سفر)، له أجر مناولته عبر نافذة ضيقة، بالكاد يستبين منها المتعامل (السمات) التي تقود إلى ملامح صاحبها، والذي ربما ظن أن (سفراً) بهذه (اللايد) (بعيد) (جددددا)، بل كان عنده (العميد يحيى) سفراً (بالبر) في يوم (عطلة)، لم يتوان (سعادة العميد) ولم يتردد وهو يحمل ويستصحب ما يجعل المهمة فوق توقع (تنفيذ مطلوب) ليسعد قلوب الملايين من أبناء وطنه بفعلٍ كلفه (جمعة) و(عقاب شهر) وكلّف (اليوم التالي) (واسطة عقد) صفحتها الأخيرة، في أيام حبلى بكل ما يستحق الكتابة ويقطع نفس خَيل (الصحافة) وراء سبق لا يتأتى إلا بشق الأنفاس و(الأنفس) المقطوعة على مرمى حجر من سنتر الخرطوم وفي شرق (سليل فراديسها)، كانت (بنت السودان تستحق) وكان الحدث يستحق وكان سعادة العميد يستحق!!! وكان يمكن أن يمر الحدث (خاطفاً) ليصبح عنواناً جانبياً في صفحات (الحوادث) و(أخبار الناس) أو ينتهي به المطاف في (قروب مجاور) سرعان ما تجرفه تعليقات ساخرة حول موضوع (خارج السياق) يثيره مشاكس، يُخالِف ليُذْكر أو تركمه مقاطع من فيديوهات مكرورة باهتة الصورة والإخراج وبلا موضوع تدفنه (تحت الهدم)، (وفعلا كان يا هو مصير) لولا (تماسيحاً يقالدوا الموج يصارعوا/ عتاوة العرق الكتالو مرير/ ساعة يعومو بالضرعات وساعةً فج/ صدورهم ضُمة ما اتبلت ولو قطير/ ديل ولاد النيل/ رضعو الهيبة من صدرو/ ومن الطيبة رضعوا كتير/ الواحد فعايلو كُتر ونضمو دقاق/ نهرتوا يمين تسوي الفاق/ ومُراً أصلاً لا ضاقوه لا بنضاق)، شكراً للدكتور ود بادي وهو يلهمنا مقاربة الكتابة بين نمّه وسطورنا وشكراً عزيزنا المرهف الشفيف (حافظ عباس) وهو يتخللنا شعرا عبر المسام ليُعطي ما نكتب لوناً وطعماً ورائحة وتحمله الأقواس لنقول: كان (العميد) يحيى ? كما لطيف ? واحدا من هؤلاء من الذين وصفهم ود بادي وواحدا من الذين تجدهم مع حافظ عباس ومع (الطيور) (الما بتعرف ليها خرطة ولا في إيدها (جواز سفر).. مشى العميد يحيى في (كل المدائن) و(نثر الأفراح دُرر)، حمل سعادة العميد (جواز سفر) بيد (مسح بيها أحزان الزمن) وحمل إلى (حفر الباطن) (السنابل والرياحين والمطر)..
وكان لطيف يحمل (الكلمة الطيبة بخور الباطن) وهو يكتب عن يحيى وهو يجعل النفوس الطيبة (تمشي في كل الدروب الواسعة ديك/ والرواكيب الصغيرة تبقى أكبر من مدن).
يللا يا لطيف إيدك في إيد يحيى ونغني مع الشفيف حافظ عباس، (كلنا نغني) (معاً نغني):
لا هموم تسكن دروبنا
ولا يلاقينا الخطر
و.. ويين يلاقينا الخطر
لو نحن مع الطيور
الما بتعرف ليها خرطة
ولا في أيدها جواز سفر)
وإبراهيم ممن أعجز عن التعليق على ما يكتبون..
ثم كانت المفاجأة من ذلك المسؤول البارز.. والذي ولا شك يعلم الكثير.. حين علق على ما كتبنا بسطر واحد لم يزده.. (والله نصرت الرجل فهو يشكو من ظلم أهل السفارة)..!
اليوم التالى
دليلك للتعرف على الكاذبين
دائما اقرا عمود الصهر الرئاسي محمد سخيف..!!
مرة أخرى يا محمد سخيف…انت في شنو والحسانية في شنو؟؟؟!!!
الصحافة قضيتها ليست شخصية ولا فردية…ليست (شخصانية) ولا فردانية…!!
ان كان يحيى وغير يحيا قاموا بواجبات وظيفتهم…وادوا واجبهم بما يتطلبه مسوغ الالتزام…هذا هو دوره…(ودورهم) المطلوب والمناط بهم…(لا اهلا ولا سهلا) فهو وغيره يقبض أجره (تلقاء ذلك)…ولكن صحافة الاستلواط الفكري الترابوي….والتاسلم الكذاب…والاسترزاق الرخيص ،تشيح بوجهها عمدا وتقصدا عن (عاتى) القضايا وأمهات المصاعب والعذابات التى تواجه المواطن ….لتلهييه بقضايا من شاكلة …استقبال العثماني…و(الباش جنرال يحيا خطف رجلو لي حفر الباطن….حل مشكلة ناس هناي وهناية)….ورجع بالسلامة….والباش جنرال وكل أركان السفارة وما يسمى ب(اركان الجالية)تعرف وترى و(تصهين بكل مكر وحقد) عن قضايا المغترب والذي لا يبعد سوى شقة أو شقتين عن (مقام الباش جنرال يحيانا)…ولا يبعدون كثيرا عن (مقام الفارة اصلا)…ومشاكلهم وعذاباتهم (لا تبحث عن نفس خيل القصيد)…تبحث عن حلول…لا تحتاج (خطفة رجل نحو حفر الباطن)
ف(المعذبون) واقفين صفوف…صفوف…يا محمد سخيف
البلد (تقدل حروب ودماء…أحقاد واقتتال وذهب ودولار ونهب وسرقة وفساد)…وميزانية تعد ب(اعلان حالة طواريء) حال مغادرة الكوز الاخواني العثماني البلاد….وسعير الحرب القبلية والجهوية والمناطقية يعمل (آلياته) على مرمى حجر من عاصمة البلد ومركز القرار السياسي…وتعلن منطقة شرق النيل العسيلات والفادنية بصريح العبارة الغياب التام للدولة في سابقة لم تدث منذ استقلال البلد…ومحمد سخيف …يتحفنا في (ليلتين)…و…(صبحيتين) بام القضايا
(سعادتو يحيا خطف رجلو لي حفر الباطن…حل مشكلة ناس هناي وهناية)
والباش جنرال رجع بالسلامة
…نعم هكذا هي صحافة واعلام الجيفة الهالك الفطيس المستلوط حسن عبدالله ترابي دون كيرليونى وورثته…واخوانه الشياطين والمتأسلمين الكذبة وتجرة المواقف والانتهازيين…والمدلسين والمنافقين…والانقاذ في كل لحظة تعبر عن هذا التجاهل التام والاعراض الممعن والقاتل لامهات قضايا الوطن والمواطن بأقلام وسطور يخطها أمثالكم….!!!
وكما قال الشاعر :
دوائرها ترفع كل نذل………وتخفض من له مجد أثيل
مستلفا لازمة (الولد الحار)….أقول أعوذ بالله…أعوذ بالله!!!!!!
اسمع ايها الاعور الدجال قول لمدعي المعارضه المدعو الموج ، قل له الموج ال يبلعك وغور انت وهذا العميد الابله في ستين داهيه ، قرفتونا الله يقرفكم
فسادكم جوه وبره مياه النيلين مع بعض ما تغسلكم منه تفووووووووو
دليلك للتعرف على الكاذبين
دائما اقرا عمود الصهر الرئاسي محمد سخيف..!!
مرة أخرى يا محمد سخيف…انت في شنو والحسانية في شنو؟؟؟!!!
الصحافة قضيتها ليست شخصية ولا فردية…ليست (شخصانية) ولا فردانية…!!
ان كان يحيى وغير يحيا قاموا بواجبات وظيفتهم…وادوا واجبهم بما يتطلبه مسوغ الالتزام…هذا هو دوره…(ودورهم) المطلوب والمناط بهم…(لا اهلا ولا سهلا) فهو وغيره يقبض أجره (تلقاء ذلك)…ولكن صحافة الاستلواط الفكري الترابوي….والتاسلم الكذاب…والاسترزاق الرخيص ،تشيح بوجهها عمدا وتقصدا عن (عاتى) القضايا وأمهات المصاعب والعذابات التى تواجه المواطن ….لتلهييه بقضايا من شاكلة …استقبال العثماني…و(الباش جنرال يحيا خطف رجلو لي حفر الباطن….حل مشكلة ناس هناي وهناية)….ورجع بالسلامة….والباش جنرال وكل أركان السفارة وما يسمى ب(اركان الجالية)تعرف وترى و(تصهين بكل مكر وحقد) عن قضايا المغترب والذي لا يبعد سوى شقة أو شقتين عن (مقام الباش جنرال يحيانا)…ولا يبعدون كثيرا عن (مقام الفارة اصلا)…ومشاكلهم وعذاباتهم (لا تبحث عن نفس خيل القصيد)…تبحث عن حلول…لا تحتاج (خطفة رجل نحو حفر الباطن)
ف(المعذبون) واقفين صفوف…صفوف…يا محمد سخيف
البلد (تقدل حروب ودماء…أحقاد واقتتال وذهب ودولار ونهب وسرقة وفساد)…وميزانية تعد ب(اعلان حالة طواريء) حال مغادرة الكوز الاخواني العثماني البلاد….وسعير الحرب القبلية والجهوية والمناطقية يعمل (آلياته) على مرمى حجر من عاصمة البلد ومركز القرار السياسي…وتعلن منطقة شرق النيل العسيلات والفادنية بصريح العبارة الغياب التام للدولة في سابقة لم تدث منذ استقلال البلد…ومحمد سخيف …يتحفنا في (ليلتين)…و…(صبحيتين) بام القضايا
(سعادتو يحيا خطف رجلو لي حفر الباطن…حل مشكلة ناس هناي وهناية)
والباش جنرال رجع بالسلامة
…نعم هكذا هي صحافة واعلام الجيفة الهالك الفطيس المستلوط حسن عبدالله ترابي دون كيرليونى وورثته…واخوانه الشياطين والمتأسلمين الكذبة وتجرة المواقف والانتهازيين…والمدلسين والمنافقين…والانقاذ في كل لحظة تعبر عن هذا التجاهل التام والاعراض الممعن والقاتل لامهات قضايا الوطن والمواطن بأقلام وسطور يخطها أمثالكم….!!!
وكما قال الشاعر :
دوائرها ترفع كل نذل………وتخفض من له مجد أثيل
مستلفا لازمة (الولد الحار)….أقول أعوذ بالله…أعوذ بالله!!!!!!
اسمع ايها الاعور الدجال قول لمدعي المعارضه المدعو الموج ، قل له الموج ال يبلعك وغور انت وهذا العميد الابله في ستين داهيه ، قرفتونا الله يقرفكم
فسادكم جوه وبره مياه النيلين مع بعض ما تغسلكم منه تفووووووووو