بنقو وكوكايين أصلي في جامعة مامون حميدة،،معروضات حية انتزعت دهشة الطلاب والطالبات

الشرطه ما بتعرف المعارض ، المخدرات حيازه يعني يا بنت اخوى كملي معرضك واركبي الدفار ، كان ممكن تكتفي بالصور فقط ، ثم انتي جبتي الحاجات ديل من وين .

الفيك بادربو جامعة اولاد المحاسيب

التمباك والبنقو منتج محلى من وين جابت الكوكايين السوبر ؟

الغالي الغالي تعليمنا العالي
دخول الجامعة بالدولار
و من حسنات تعليمنا العالي
يجيك سمساري
يقولك طب و لا في المعماري

ايوا كده عشان فى دافع قوى ورغبة أكيده لسمعان الكلام الحلو

امك يا حميده جاتك في بيتك
علي الطلاق كنت اكره الدبلوم وجامعات الايجار والشهادات من جامعة زول مشهلت

ناقص الكوندوم.. المخدرات بتاعت مامون حميدة مش الجامعة بتاعتوه؟؟ بعدين يا الغشيمة طالب في جامعي وفي سنة ثلاتة طب مابيعرف البنقو..لملمي تربيزتك ومش شوف ليك شغله تانية..

المشكلة انه فى ناس عايزين يقنعوهم بان المخدرات ضارة بصحة الانسان-وهل تحتاج المسألة لاقناع-شوفوا كيف عملت المخدرات فى بعض الفنانين وهم مثال حى وتشوفوهم كل يوم فى التلفزيون

وماذا عن كريمات تفتيح البشرة ؟

من مضبوطات الشرطه والسيجاره لفاه بكري صحابي علشان الشباب يتوعوا وينصحوا جيلهم من مخاطر هذه الافات التي تنخر المجتمعات بس برضو الطلبه في السودان عاوزين عرض لاستخدام الكندوم علشان دورات المياه في الجامعات تعبت

البت دي كان مفروض تعرض حبيب الشعب العرقي وارد رديف كوستي
انا علي الطلاق الا اجيب ليها ناس المحلية يدفعوها في تربيزتها دي غرامة لانها قاعدة في الشارع ولامة الضبان …

والله كان زمن الكلام فى مثل هذة الموبقات عيب من الرجال حياءا” فكيف ان اتت من الفتيات
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

ايه العرض الهزيل دى وطريقة الكلفتة التى جاءت بها الانقاذ وين الاجتهاد فى شرح وافى عن المعروض طيب كبير العصابه عمر بنقو وبكرى صالح عارفين ومن الرواد الكبار اما عنك ارجعى واجتهدى فى ايجاد طريقه مبسطه وزكيه لاقناع انسان السودان بالمضار وبطلى الفهلوه ياستى وفقك الله لمستقبل البلاد .

أسمح لي يا أستاذ [خضر عمر ابراهيم] بإعادة تعليقك هنا عسى ولعل أن نقراء ونفهم:

تعليق الاستاذ [خضر عمر ابراهيم] رداً على تعليق الاستاذ (ود الياس)
———————————————————————-

والله يا ود إلياس للأسف البلد. اصبح ما عندها. وجميع وبقت حالتها تحبط واصبح كل شعبها جعجعة في الفارغة والمقدودة من صغارها لي كبارها والدليل اطرق اي مجال تجدنا من ارداء الشعوب حيث أصبحنا نسير بلا اتجاه
تمسك السياسة تقرف من الديناصورات المتحجرة تبكي علي اللبن المسكوب الذي حلبته من ضرع الوطن بخلافاتها واختلافاتها منذ قبل الاستقلال وبعد آخر اتفاق في مؤتمر الخريجين فبعضها اتفقوا علي الا يتفقوا وكل ما حدث ويحدث الي يومنا هذا في الوطن هم سببه ومسؤولون عنه والغريب في الأمر لا يزالون متشبثين بانهم أحق من غيرهم باسترداد الحق الذي اصاعوه برعونة وإهمال ويثيرون حماس الشعب ليخرج ليموت من أجلهم وهم يرون بؤس الشعب وشطف عيشه يريدونه ان يخرج من أجلهم
تمسك النزهاء من بني وطني تجدهم يملآوون الطرقات والساحات والفضائيات وتري الملائكة في وجوههم ويتحدثون بعيون سابلة تحسبهم هم مخلصوا هذه الأمة وأنبياء رخاءها وفجأة تجدهم من أسواء ما مشي علي بسيطة الوطن عندما ينكشف الوجه الآخر وتتساقط الأقنعة عند الخلاف أو الاختلاف فتجدهم هم الحرامية وتجار البشر وذابحي الشعب ومن قتل المروءة في الوطن وافقد المواطن عزته وكرامته وهذا حال من ترعرع خلال الربع قرن الماضي وفي يده سلطة كل شئ التخويف والتجويع والهلاك والمحاكمة والسجن والعفو وسرعان ما تحدث ذلة من أحدهم ينكشف لك كل هذا العفن الذي كان يتدلى من خلف ستار الزهد والورع والوطنية
عندما تري العمائم كلوز القطن المتفتح في حقل اعتني به مزارعه وتحتها رؤوس العلماء محفوفة الشوارب ومطلقة اللحي أجدك تكبر في السر والعلانية وتنفرج اساريرنا وتقفذ إليك من خلالها وجوه أصحاب بدر وحنين ومؤتة واليرموك وصفين واحد أهل البيعة وعند اول فتوي أو خلاف فقهي تري فيهم أبا جهل ورفاقه وأبو لهب وعصابته وابن سلول وقومه ومسيلمة ورهطه وتصيبك فوبيا رؤية اللحي والعمائم حتي في المنام لان الدين عند أهل العمائم اصبح وسيلة والتجار للوصول
تحصي عدد الجامعات وتتفرج فيمن يحملون حقائب العلم تقول هنا ولد ابن خلدون وأغلاط ون وأرسطو طاليس وشكسبير وداروين وأسحق نيوتن ولوسي باستير وتفغر فاك مت البله انا اليافطات واللوحات الضوئية المزدانة بالنطاسيين والبارعين ومرافق جزارة البشر من عيادات ومستشفيات بالمع الأسماء وأحدث الطراز. تهتف وتقول هنا. لد ابن حيان وابن النفيس وابن سيناء وقبيله من النطاسيين الحقيقيين لا حاملي الشارات والذين وحد بينهم بايع الخضار الجراح والفران أخصائي العظام والصيدلي بايع اللبن ومحضر العمليات الراعي ولا حسيب ولا رقيب ،،، هل حصل أحدكم يال طبيبا عن بطاقته النقابية من مجلس الأطباء؟ أو صيدلي يحمل رقما تسلسليا من وزارة الصحة بمزاولة المهنة أم طلب أحدكم من شرطي أو رجل امن أو مباحث بطاقته للتأكد من هويته ووحدته التي يعمل بها؟ ناهيك عن سؤال من يحمل رتبه فانه سيصفعك وبلاء خشية أو حياء
نحن الشعب الباسل في اي شيء وكل شئ واكثر شعوب العالم جدلا في كل شئ في السياسة كل من هم موجود فجأة عندما ينفتح موضوع تجد فيهم المحجوب والأزهري وعبدالله خليل وعبود وهلمجرا كل الحاضرين هم الساسة والمعارضين والحاكمين والحركات المسلحة وفي النقاش تدور معارك طاحنه من لا شئ وبلا شئ وتنتهي الي لا شئ هكذا نحن شعب يهوي الجدال ويعشق النقاش
في الثقافة والبهجة والمناسبات تجدنا أسياد كل شيء الشعر والغني والرقيص والطرب والحب والغرام وكم فينا غيث وعنتر ولبني والملوح ودليلة وروميو. ولما تدور الشكلة لا نخلف الا الكراسي المتطايرة والغبار الذي يلف المكان ،،، بح. في دقيقة ينقلب كل شئ علي عقبيه
والعجب في الكورة لا حولة ولا قوة الا بالله نحن الاخترعناها وعلمنا بيله اللعب بي كورة الشراب حقتنا ومارادونا كان ساكن العباسية ورويال مدريد كان فريق كوبر ومانشستر ستي مان مريخ الحصاحيصا مقددينها نحن الرياضة ومقطعين الكفر وأول ما تولع ها ههههه ديل كلهن ولا حاجة
للأسف نحت شعب منشغل بما هو ليس هادف ،،، والدليل التعليقات في اي موضوع يعرض لا تجدنا نستفيد ونتبادل المعلومات ونناقش بجدية ونتفق علي الحلول أو نضع المبادئ حول السلبية أو الإيجاب حول الموضوع وما يرمي اليه والاستفادة من المعلومات الواردة أو تصحيحها اذا كانت مغلوطة واتمامها اذا وردت منقوصة ،، لكن وللأسف يتحول النقاش والتعليقات الي شتم ومسبة وتباري في الاستهزاء والاتهام والتخوين عند بداية اول اختلاف في الرأي أو المحاولة الأولي للتوضيح أو التصحيح تتحول الأقلام الي حناجر وسكاكين وسيوف تبتر كل معلومة وتقطع اي همة لبيان الحقائق وكل من يستنكر فهو امنجي ومدسوس ومدفوع له وقبض مذا وعايش علي كذا،،، تمر علي كل ذلك تتيقن تماماً بان الجميع بلا ذمة ولا ذرة إيمان وكأنك في سوق عكاظ زمن الجاهلية الأولي فيه يباع ويشتري كل شئ حتي البشر
بالله عليكم هل تستحق هذه الطالبة النجيلة التي تري ما لا ترون وتدرك ما هو بعيد عن اذهانكم وتسمع مالم تسمعه آذانكم ولمسمت ما لم تصل اليه أياديكم وأفكاركم وتضع يدها علي الجرح النازف والداء الذي يفتك بالأمة والسرطان الذي ينخر عظام المجتمع والكفر الذي يقتل الأخلاق في شباب الوطن وجنده المنتظر ففعلت ما لم يفعله صاحب الجامعة التي تدرس فيها ووزير صحة ولايتها ولا حتي فكر فيه ولم يخصص برنامجا وميزانية لطاقم مت وزارته ليقوم بمثل هذه المهمة التي تكبدتها الطالبة والتي بدلا من نقف لها جميعا إجلالا ونحيبها علي وطنبتها وإخلاصها لمهنتها وحبها لمجتمعها والتي دفعتها شجاعتها لان تحمل وتمسك بيديها هذه البضاعة القاتلة والمواد الممنوعة وللأسف الجميع نظر اليها بعين عوراء وسمعها بإذن بها وغر وتحدث اليها بلسان لم يصان ويلجم وهناك من أمسك بي البردعة ونسي الحمار وبدا يطلق الأقوال علي عواهنها بدون مراعاة اي حرمة أو ان يحسب ربما يوما تأتي ابنة أخته أو أخيه أو أخته حتي لتقف مثل هذه الفتاة لتبرع في خدمة الأمة وتكون ملاك الخلاص للكثيرين التائهين في براثن العبث والانحلال وفقط تحدث المتحدثون عن مصدرر المعروضات وكثرت التخمينات
فالي متي يا شعب امتنا نظل هكذا ندور حول انفسنا والطريق أمامنا واضحا
متي تتحرك فينا النخوة والخوف علي الوطن وساكنيه ونتفق علي كلمة سواء ونتعلم الإنصاف بيننا والعدل مع انفسنا
أحي هذه الطالبة الشجاعة واتمني لها مستقبلا زاهرا وأحيي والدها الذي لم يقاطعها ويدفن حلمها ولم يخيب وطنها فيها فالي الإمام ابنتي فان الله معك وتربت يداك.

الخبر ينعي حال الصحافة القومية السودانية ومستوى إعلاميها أكثر من كونه خبر حول تدهور أخلاقيات الطلاب ، تمعنوا الملاحظات ادناها حول مستوى وضحالة صياغة الخبر :
1- الي الموت البطئ والسريع غير ماسوف عليه،
(هل إضافة جملة غير مأسوف عليه هي رآي من صاغ الخبر ام العامة وأسرة المتعاطي!!)
2-واحاط حشد من محبي الشمار
ماهو الشمار؟ ومن متى اصبح الاعلام المهني يستخدم الدارجي او اللغة الشوارعية في خبر ينهي طلاب علم؟؟
3-بالمنضدة الموبوءة
الوباء مرض فعلا!! هل هي المنضدة المصابة!!
3-ليشاهدوا على الهواء مباشرة
دي تحير كانما الصورة منقولة عبر الأثير ولم يشاهدوا العرض واقعا!!
5-كيس صعوط من النوع الصاموطي ابو كديس
الصاموطي ابو كديس انواع تمباك ام بلاغة حول درجة تأثيره ام مرة اخرى لغة شوارع!
6-وتعجل بالرحيل الي الدار الاخرة .
تعجل بالموت الا يكفي ذلك!
*
أما الاسوأ (الطالبة صاحبة مبادرة الممنوع ممنوع “سعادتها بالجهود التي يبذلها وزير الصحة بولاية الخرطوم ورئيس مجلس امناء جامعتها البروفسير مامون حميدة في حظر التمباك والسجائر) .
سعادة الطالبة والوزير سحب منه صفته الإعتبارية وادرج درجته العلمية!!
اخخخخخخخخخخخ

تقود حاملها ومتعاطيها الي السجن حبيسا

حلوة إلى السجن حبيسا دي

بس كان نشطتي لينا في مجال مكافحة الجوع كان أحسن لأن معظم أمراضنا سببها الجوع في الوقت الراهن

ومن يتعاطى الحاجات الممتازة دي شرذمة قليلون

(نوعية ممتازة من الكوكايين دا كم واحد مننا شافو؟)!

مجموعة من المسكرات والممنوعات ومذهبات العقل التي قد تقود حاملها ومتعاطيها الي السجن حبيسا ومستخدمها الي الموت البطئ والسريع غير ماسوف عليه،

والله الكلام دا ذكرني نقطة قالو في واحد من ناس الخيال الواسع قالو ليه البنقو يؤدي الي الموت البطئ قال ليهم انا زاتي ما مستعجل !!!!!