ناشطة : تحرش جنسي وحالات اغتصاب داخل عربات ترحيل الطلاب

الخرطوم: أميمة حسن :
كشفت الناشطة في مجال منظمات المجتمع المدني نسرين علي مصطفى عن ممارسات غير لائقة وحالات اغتصاب وتحرش جنسي قالت إنها تتم داخل عربات ترحيل الطلاب ورياض الأطفال، وأشارت إلى تقدم عدد من الأمهات ببلاغات عن تلك الحالات، وقالت إن البعض يتستر عليها، وإتهمت الناشطة خلال حديثها في ملتقى جمعية حماية المستهلك أمس
سائقي عربات ترحيل رياض الاطفال والمدارس بممارسة سلوكيات غير لائقة، متمثلة في إطلاق الشتائم للأطفال وادماج أطفال كبار السن مع الصغار مما يؤدي إلى حدوث العنف الجسدي وسرقة الممتلكات بجانب إحداث خدوش ورضوخ وكسور، وحوادث السير نسبة للقيادة المتهورة لسائقي الترحيل، إضافة لتكدس الطلاب في الترحيل مما يؤدي لانتشار الأمراض، وقالت إنها شاهدت مشرفة أجنبية تعمل في أحدى الرياض وعاملة في منزل تقوم بصفع الأطفال في وجوههم، وكشفت عن إتجاه للدفع بورقة ممهورة بتوقيع الأمهات لرئاسة الجمهوريه تحوي المشاكل في ترحيل رياض الأطفال والمدارس، مطالبة الدولة بتنظيم عمل التراحيل بالرياض والمدارس، وتطبيق القانون واللوائح وإتخاذ تدابير وإجراءات لحماية الأطفال، وانتقدت عدم وجود احصائيات لعدد العربات العاملة في رياض الأطفال. ومن جانبة أكد ملازم أول شرطة بإدارة المرور محمد الطيب البلولة عن ضبط 50 عربة غير مرخصة في غضون (3) ساعات. من جانبهم انتقد ممثلون لجمعية حمايه المستهلك ضعف رقابة الدولة وعدم تطبيق القوانين واستخدام عربات غير مطابقة للمواصفات في ترحيل أطفال رياض الأطفال، وطالبت بتوزيع رياض الأطفال والمدارس داخل الرقعة الجغرافية داخل الأحياء لتفادي استخدام الترحيل.
اخر لحظة
تحرش جنسي واغتصاب داخل عربات ترحيل الطلاب تحرش ممكن لكن اغتصاب ما ممكن الاغتصاب كان داخل مكاتب وشقق الوزراء والمسؤلين فقط الطلعو لعربات الطلاب شنو يا استاذه كدى راجعي حساباتك يعني اولادنا ما يمشو المدارس ذي ما منعنا بناتنا من الشغل وبعدين يا امير المؤمنين يا عمر بن البشير هل يرضيك ان يشاع الاغتصاب في اي مكان شدو الحزام
في الامارات حيث أقيم هناك اهتمام كبير جدا بترحيل الطلاب
لكل بص مشرفة مؤهلة ومدربة ..
والسائق مدرب على التعامل مع الطلاب
والأهم من ذلك تلزم الجهات الرسمية للتعليم تركيب كاميرات مراقبة داخل كل بص
للرجوع اليها في حالة ارتكاب أي مخالفات
علي شرطة المرور ان تنتبة علي بعض سيارات الترحيل خاصة الطالبات الجامعيات تجد السيارة ف قمة النظافة ومظلله والسائق اخر اندماج معهن ااتسريحة كيف واللبس والعطور هو سائق ولا دنجوان ولا حبيبهن ولا بد ان تجلس واحده معهة يجب ايقلفة وصفع الطالبة كف كفين ف الشارع وهو شلوت ف مؤخرتة الكبير ة اكيد ببلع حبوب منهن النجمة وشوية كريم لتفتيحح وجة
وين الاباء وين الامهات اصلا في انسى ده موضوع فارغ اباء جهلة وامهات متخلفات مدارس وترحيل شنو دي عالم متخلف ومتريفة عايز تعيش بس
تشكرى يا استازة فقد اشرت لشئ مهم وهو تكدس الطلاب داخل حافلات الترحيل و اختلاف الاعمار واستهتار السائقين وزلك يدل علي جشع كثير من اصحاب المدارس الخاصة وايضا الغياب التام لادارة التعليم الخاص واتمني ان ينتشر مقالك في كل الوسائط حتي يلم اوليا الامور بالمعلومة و اتمني ان يتبرع احد الصحفين بعمل بحث ميداني اثناء خروج الطلاب وركوبهم لعربات الترحيل و تمليك الاباء الحقائق بالصور والفيديوهات واخترح يبدى بالمدارس الخاصة الموجودة فى الحلفايا
تفتكري منو المسئول عن عدم قدرة السائقين لعمل التراخيص أصلا ؟
ومن المسئول عن التدني الأقتصادي الذي أدى لأستخدام وسائل ترحيل رخيصة؟
ومنو المسئول عن التدني في الأوضاع الأجتماعية التي جعلت الجميع لا يؤتمن الأطفال معهم
ومنو السئول عن تكدس الأطفال للذهاب إلى روضة أطفال دون غيرها ؟
ولمن سترفعين تقريرك ؟؟؟؟؟؟ شر البلية ما يضحك ما حاميها حراميها أولادهم بمشوا بعرابات خاصة وسواقين وحرس وهؤلاء أولاد الشعب يعني تكدسوا مافي مشكلة تعرضوا لأسوأ أنواع المشاكل التي يمكن أن يتعرض لها طفل مافي مشكلة ما دام أولا وداد مافيهم ولا أولاد وزير ولا مسئول ولا من الجيش حتى لو أولاد شرطيين ورجال أمن فمافي داعي لرفع أي تقرير لا حياة لمن تنادي
اطالب بالغاء رياض الاطفال
ربنا يهدي الجميع
كشفت الناشطة في مجال منظمات المجتمع المدني نسرين علي مصطفى عن ممارسات غير لائقة وحالات اغتصاب وتحرش جنسي قالت إنها تتم داخل عربات ترحيل الطلاب ورياض الأطفال، .
أولا الشكر كل الشكر للناشظة نسرين علي مصطفى -على تطرقها في مقالها على هذا الموضوع الهام جدا .. ونطلب منها مواصلة الموضوع حتى يرى النور ..
فهذا الموضوع الهام يجب أن يهتم به المجتمع السوداني بكافة أطيافها الأمنية منها والتعليمية منها والاجتماعية والأفراد وو ألخ وإذا أنتشر هذا الفساد الغير أخلاقي في مجتمع صغارنا وبفعل كبارنا فمعنى ذلك أن المجتمع قد إنتهى تماماً فعندما نبني مجتمعا نظيفاً بصفات حميدة وأخلاقيات حميدة نبدأ من النشأ أولا ثم إلى الشباب وإذا نحن بدأ الفساد من النشىء ونحن الكبار فاعليها فمعنى ذلك أن تلك النشأ قد إنتهى أمره بلا رجعة .. فهذه الظاهرة السيئة المدمرة يجب على الدولة محاربتها بكل قوة وبشتى الوسائل ويضع لها حلول جزرية حتى لا تتفاقم وتتنامى فالفساد مثل السرطان سريع النمو والأنتشار لأنها عملية رخيصة غير مكلفة للمفسدين .. فنقول أين الدولة وأين المجتمع أين التربية والتعليم أين أمن الدولة والرقابة على تلك الفئة وأين آباء وأمهات تلك الصغار .. وأحمل المسؤولية لك المجتمع فيما يجرى لا سامح الله من نشر الرزيلة في وسط هؤلاء الفتية الأبرياء … والله أكبر للفاسدين .
منو من أولأد المسؤلين البيركاب بصات الترحيل عشان يهتموبى موضوعى زى ده…نسأ الله ان يخسف بهم الأرض..حسبناالله ونعم الوكيل عليهم…
نشتكي لامام كافوري كلوا معلق في رقيتك يوم القيامة هل انت مدرك لذلك
اين الامانة انتشرت الخيانة و الفساد و الفسق و الفجور ولا مبالاة من ولاة الامور
اطفال ضايعين في المدرسة وخارج المدرسة دي الخرطوم في تابت النساء البالغات يغتصبن
شعب مبني علي العداء السافر و العدوانية شعب لايعرف السلام و الوئام لا اخلاق
الا في الغناء و العرضة اخلاق وسخة تربية دنية ادعاء بشي غير موجود اصلا الا في المخيلة
جبن واخيرا الناس على دين ملوكهم
اقترح علي الدولة ممثلة في رئاسة جمهورية الأمن ان يخصصوا بعض افرادهم (البلا عدد) لمراقبة هذه الترحيلات (من بعيد) -اقول فقط من بعيد ولو وجدوا ما ذكر اعلاه صحيحا ان يحاكم وينحر امام الجميع او علي الأقل يجلد ويتلوي ويصور من الحضور كما فعلوا في تلك البت الجلدوها وبصوروا فيها بإستمتاع !
للاسف اصبح السودان في انحدار أخلاقي فظيع وكذلك انعدمت المروءة والشهامة فبعض الناس لا يحرك ساكنا وهو يشاهد مثل هذه الاعتداءات والتحرشات امامه …. ومن المخزي ان اعلامنا لا يبرز هذه الجرائم البشعة الا على نطاق محدود
نشكر لكم تفردكم في عرض هذا الخبر ونامل ان تأخذ مكانها ومجراها حتى يرتدع كل من تسول له نفسه بإخفاء الجرائم اللاخلاقية فهو مشارك فيها مهما كان منصبه..
حسبنا الله ونعم الوكيل. إنتشر الفساد والفجور وكل قبائح الأمورة مع هذه الحكومة الفاسدة الفاجرة. ربنا يسلط عليكم يا أخوان الشياطين
هذا امر خطير جدا جدا ولا يمكن السكوت هليه ابدا مهما يكن من امر قبلت الحكومة ام رفضت
كما ان اضافة عام تاسع لمرحلة الاساس تكون الناقصة قد تمت واكتملت واليه العوض ومنه العوض في التربية اولا وفي التعليم ثانيا ومن لم يكن يعلم فليعلم ان اضافة عامتاسع لمرحلة الاساس بوافع اقتصادي بحت لان الحكومة ترى انها تنفق على التعليم اكثر مما يجب علما بان الانفاق على التعليم والصحة والزراعة مجتمعين لا يصل الى 15% من الميزانية المعلنة هذا بغض النظر عن الميزانية المجنبة على جنب
نعــــــــــــــــــــــــم يجب أن تحجب هذه الصحف وان يحاسب الصفي كاتب المقال حيث لايمكن أن تثبت ذلك لجميع مواطني السودان بأن ابنائكم وبناتكم يغتصبون ويتحرش بهم ، فماذا تريد من المواطن أن يفعل بعد قراءة هذا الخبر ولكن كان على الصحفي بأن يتوجه بتذكير المسؤلين في الدولة بالإنتباه للمدارس والترحيلات وتوجيه المواطن بتوخي الحذر إذا لاحظ إي ملاحظات
تحرش جنسي واغتصاب داخل عربات ترحيل الطلاب تحرش ممكن لكن اغتصاب ما ممكن الاغتصاب كان داخل مكاتب وشقق الوزراء والمسؤلين فقط الطلعو لعربات الطلاب شنو يا استاذه كدى راجعي حساباتك يعني اولادنا ما يمشو المدارس ذي ما منعنا بناتنا من الشغل وبعدين يا امير المؤمنين يا عمر بن البشير هل يرضيك ان يشاع الاغتصاب في اي مكان شدو الحزام
في الامارات حيث أقيم هناك اهتمام كبير جدا بترحيل الطلاب
لكل بص مشرفة مؤهلة ومدربة ..
والسائق مدرب على التعامل مع الطلاب
والأهم من ذلك تلزم الجهات الرسمية للتعليم تركيب كاميرات مراقبة داخل كل بص
للرجوع اليها في حالة ارتكاب أي مخالفات
علي شرطة المرور ان تنتبة علي بعض سيارات الترحيل خاصة الطالبات الجامعيات تجد السيارة ف قمة النظافة ومظلله والسائق اخر اندماج معهن ااتسريحة كيف واللبس والعطور هو سائق ولا دنجوان ولا حبيبهن ولا بد ان تجلس واحده معهة يجب ايقلفة وصفع الطالبة كف كفين ف الشارع وهو شلوت ف مؤخرتة الكبير ة اكيد ببلع حبوب منهن النجمة وشوية كريم لتفتيحح وجة
وين الاباء وين الامهات اصلا في انسى ده موضوع فارغ اباء جهلة وامهات متخلفات مدارس وترحيل شنو دي عالم متخلف ومتريفة عايز تعيش بس
تشكرى يا استازة فقد اشرت لشئ مهم وهو تكدس الطلاب داخل حافلات الترحيل و اختلاف الاعمار واستهتار السائقين وزلك يدل علي جشع كثير من اصحاب المدارس الخاصة وايضا الغياب التام لادارة التعليم الخاص واتمني ان ينتشر مقالك في كل الوسائط حتي يلم اوليا الامور بالمعلومة و اتمني ان يتبرع احد الصحفين بعمل بحث ميداني اثناء خروج الطلاب وركوبهم لعربات الترحيل و تمليك الاباء الحقائق بالصور والفيديوهات واخترح يبدى بالمدارس الخاصة الموجودة فى الحلفايا
تفتكري منو المسئول عن عدم قدرة السائقين لعمل التراخيص أصلا ؟
ومن المسئول عن التدني الأقتصادي الذي أدى لأستخدام وسائل ترحيل رخيصة؟
ومنو المسئول عن التدني في الأوضاع الأجتماعية التي جعلت الجميع لا يؤتمن الأطفال معهم
ومنو السئول عن تكدس الأطفال للذهاب إلى روضة أطفال دون غيرها ؟
ولمن سترفعين تقريرك ؟؟؟؟؟؟ شر البلية ما يضحك ما حاميها حراميها أولادهم بمشوا بعرابات خاصة وسواقين وحرس وهؤلاء أولاد الشعب يعني تكدسوا مافي مشكلة تعرضوا لأسوأ أنواع المشاكل التي يمكن أن يتعرض لها طفل مافي مشكلة ما دام أولا وداد مافيهم ولا أولاد وزير ولا مسئول ولا من الجيش حتى لو أولاد شرطيين ورجال أمن فمافي داعي لرفع أي تقرير لا حياة لمن تنادي
اطالب بالغاء رياض الاطفال
ربنا يهدي الجميع
كشفت الناشطة في مجال منظمات المجتمع المدني نسرين علي مصطفى عن ممارسات غير لائقة وحالات اغتصاب وتحرش جنسي قالت إنها تتم داخل عربات ترحيل الطلاب ورياض الأطفال، .
أولا الشكر كل الشكر للناشظة نسرين علي مصطفى -على تطرقها في مقالها على هذا الموضوع الهام جدا .. ونطلب منها مواصلة الموضوع حتى يرى النور ..
فهذا الموضوع الهام يجب أن يهتم به المجتمع السوداني بكافة أطيافها الأمنية منها والتعليمية منها والاجتماعية والأفراد وو ألخ وإذا أنتشر هذا الفساد الغير أخلاقي في مجتمع صغارنا وبفعل كبارنا فمعنى ذلك أن المجتمع قد إنتهى تماماً فعندما نبني مجتمعا نظيفاً بصفات حميدة وأخلاقيات حميدة نبدأ من النشأ أولا ثم إلى الشباب وإذا نحن بدأ الفساد من النشىء ونحن الكبار فاعليها فمعنى ذلك أن تلك النشأ قد إنتهى أمره بلا رجعة .. فهذه الظاهرة السيئة المدمرة يجب على الدولة محاربتها بكل قوة وبشتى الوسائل ويضع لها حلول جزرية حتى لا تتفاقم وتتنامى فالفساد مثل السرطان سريع النمو والأنتشار لأنها عملية رخيصة غير مكلفة للمفسدين .. فنقول أين الدولة وأين المجتمع أين التربية والتعليم أين أمن الدولة والرقابة على تلك الفئة وأين آباء وأمهات تلك الصغار .. وأحمل المسؤولية لك المجتمع فيما يجرى لا سامح الله من نشر الرزيلة في وسط هؤلاء الفتية الأبرياء … والله أكبر للفاسدين .
منو من أولأد المسؤلين البيركاب بصات الترحيل عشان يهتموبى موضوعى زى ده…نسأ الله ان يخسف بهم الأرض..حسبناالله ونعم الوكيل عليهم…
نشتكي لامام كافوري كلوا معلق في رقيتك يوم القيامة هل انت مدرك لذلك
اين الامانة انتشرت الخيانة و الفساد و الفسق و الفجور ولا مبالاة من ولاة الامور
اطفال ضايعين في المدرسة وخارج المدرسة دي الخرطوم في تابت النساء البالغات يغتصبن
شعب مبني علي العداء السافر و العدوانية شعب لايعرف السلام و الوئام لا اخلاق
الا في الغناء و العرضة اخلاق وسخة تربية دنية ادعاء بشي غير موجود اصلا الا في المخيلة
جبن واخيرا الناس على دين ملوكهم
اقترح علي الدولة ممثلة في رئاسة جمهورية الأمن ان يخصصوا بعض افرادهم (البلا عدد) لمراقبة هذه الترحيلات (من بعيد) -اقول فقط من بعيد ولو وجدوا ما ذكر اعلاه صحيحا ان يحاكم وينحر امام الجميع او علي الأقل يجلد ويتلوي ويصور من الحضور كما فعلوا في تلك البت الجلدوها وبصوروا فيها بإستمتاع !
للاسف اصبح السودان في انحدار أخلاقي فظيع وكذلك انعدمت المروءة والشهامة فبعض الناس لا يحرك ساكنا وهو يشاهد مثل هذه الاعتداءات والتحرشات امامه …. ومن المخزي ان اعلامنا لا يبرز هذه الجرائم البشعة الا على نطاق محدود
نشكر لكم تفردكم في عرض هذا الخبر ونامل ان تأخذ مكانها ومجراها حتى يرتدع كل من تسول له نفسه بإخفاء الجرائم اللاخلاقية فهو مشارك فيها مهما كان منصبه..
حسبنا الله ونعم الوكيل. إنتشر الفساد والفجور وكل قبائح الأمورة مع هذه الحكومة الفاسدة الفاجرة. ربنا يسلط عليكم يا أخوان الشياطين
هذا امر خطير جدا جدا ولا يمكن السكوت هليه ابدا مهما يكن من امر قبلت الحكومة ام رفضت
كما ان اضافة عام تاسع لمرحلة الاساس تكون الناقصة قد تمت واكتملت واليه العوض ومنه العوض في التربية اولا وفي التعليم ثانيا ومن لم يكن يعلم فليعلم ان اضافة عامتاسع لمرحلة الاساس بوافع اقتصادي بحت لان الحكومة ترى انها تنفق على التعليم اكثر مما يجب علما بان الانفاق على التعليم والصحة والزراعة مجتمعين لا يصل الى 15% من الميزانية المعلنة هذا بغض النظر عن الميزانية المجنبة على جنب
نعــــــــــــــــــــــــم يجب أن تحجب هذه الصحف وان يحاسب الصفي كاتب المقال حيث لايمكن أن تثبت ذلك لجميع مواطني السودان بأن ابنائكم وبناتكم يغتصبون ويتحرش بهم ، فماذا تريد من المواطن أن يفعل بعد قراءة هذا الخبر ولكن كان على الصحفي بأن يتوجه بتذكير المسؤلين في الدولة بالإنتباه للمدارس والترحيلات وتوجيه المواطن بتوخي الحذر إذا لاحظ إي ملاحظات
دخلت اولادي الروضة ودفعت حق الترحيل ولم نستفيد منه ولا يوم بسبب انه لم يتم توفير معلمة مرافقة للباص فخشيت عليهم من السائق الباكستاني .
لم أتوقع إنه سوداننا الحبيب أصبح بهذه الصورة المخيفة !!
الله يصلح الامور ويرفع البلاء ويحفظ حبايبنا الصغار الذين لاحول لهم ولا قوة .
حتى براءة الاطفال لم تسلم منكم يا كيزان حسبي الله ونعم الوكيل
المسؤلية تقع على المدارس او رياض الاطفال لان المؤسسة التعليمية هى المسؤلة عن اختيار نوع الترحيل والتقصى والسؤال عن السائق وتخصيص مشرف او مشرفة لمرافقة الترحيل ودور الحكومة فى التاكد والزام المدارس بعمل هذا الاجراء اما ان كان هذا
الفعل الفاحش من المدرسين فيا الدنيا عليك السلام
اولا هذه مسؤلية مدراء المدارس والرياض ربنا بيسألهم عن هؤلاء الصغار الضعفاء ومن ثم السائقين والذين يجب اختيارهم بعناية ومرعاة الله وحقوق الناس كل طالب يجلس بكرسى طالما هو دافع قروشه لا يذيدو ويكدسوا الحافله شحن يعنى ويكون هناك مشرف او مشرفه مرافق للسائق لا يتحرك البص الا بعد تمام المسؤل على ذلك ووضع كميرات المراقبه ومتابعة سير وحركة المركبه الشقله بسيطه جدا وممكن تتنظم لا قيل ولا قال ولا صحف ولا مشاكل كل روضة وكل مدرسة تعير هذا الجانب اهتماما
قرات الموضوع مثنى وثلا ث ورباع عسى ان اجد كلمة تكون سبب فى مصادرة الصحف لم اجدها حتى فيما يخص ادارة المرور يعتبر ايجابى ولصالحهم الا فى حالة يكون اصحاب سيارات الترحيل ملك لمتنفذين وزوجاتهم وبناتهم او تكون رياض الاطفال ملكية خاصة لهم ولذويهم او يكون من يقوم بهذه الممارسات ينتمون اليهم او يشبهونهم فى الممارسات القذرة حقيقة ان هناك ممارسات سالبة وخطيرة على اطفالنا لا اجد سببا لمصادرة الصحف بسبب هذا التحقيق الشجاع الا سبب واحد ان تقصد دولة العهر ان يسود العهر ولم يعجبها ان تشير الشابة لهذا فينتبه اولياء الامور .
ولعكس بعض الايجابيات والتصرفات الكريمة فقد شاهدت قبل سنوات موقف يثلج الصدر كنت اقف لعبور شارع رئيسى بام درمان يربط عدة احياء وساعة الذروة والازدحام فاذا ببص ترحيل طالبات يقف وتنزل طالبة واذا بالسائق ينزل من الجهة الثانية وهو انسان ناضج فى عمر ابيها اواخ اكبر والطالبة فى سن اما نهاية مرحلة الاساس او بداية الثانوى وامسك السائق بيدها وعبر بها الشارع وراقبها حتى دخلت الشارع المؤدى لبيتها حقيقة اعجبنى موقفه الابوى الكريم وتعمدت ان اعرف لاى جهة يتبع الترحيل وبينما السائق يعبر بالطالبة اقتربت من البص ووجدت مكتوب عليه المجلس الافريقى فهو من فروع المركز بامدرمان فله التحية كانسان ولادارة المركز الافريقى الاحترام لاهتمامها بطلابها وايضا هناك كثير من المدارس الخاصة والرياض تكون هناك مرافقات فى عربات الترحيل . نسال الله السلامة لكل ابناء السودان وان يحفظهم ويسلمهم من عهد حكومة الكيزان التى تصادرصحفا بسبب مقال يهتم بسلامة المجتمع توقعنا ان اضعف الايمان ان تجد الشكر والامتنان لكن ماذا نقول فى حكومة تحرس وتحمى الفساد كالديدبان
أسوأ شئ يمكن ان يتصوره انسان هو القضاء على مستقبل شعبا ما وذلك بتعريض اطفاله الي كل انواع المخاطر.
الشعب للأسف جاهل بابسط حقوقه. هنالك حقائق لا بد من استيعابها حتي تعلم الامهات و يعلم الآباء حدود المسؤوليات. ان الحكومه ممثله في رئيسها الغبي هذا تحت اسوأ انواع الحكم تكون مسؤوله بصوره تامه عن التعليم.
ان الاستثمار في التعليم و الصحه اليوم يمثل العمود الفقري لكل معاناتكم و معاناة اطفالكم. و ان عمر البشير و اخوانه و ازلامه و بطانته الفاسده من كبار اسماك القرش و حتي “الصير” يعتبرون من اكثر المستثمرين في مجالي التعليم و الصحه. لذا من الغباء ان تطالبوا المسثتمر ان يوقف اعماله بعد ان فوتم الفرصه لتقولوا له لااااااا.
ما يجب ان تطالبو به ليس حماية اطفالكم من تبعات التعليم الخاص، بل مواجهة رئيس الجمهوريه الغير شرعي هذا و الذي ينوي تحويلها الي مملكه ان يوقف فورا مهزلة التعليم الخاص تلك. و لتعلموا ان جودة التعليم التي تسعون لها تحت مظلة التعليم الخاص كانت اعلي و اشمل و مجانيه في المدارس الحكوميه حينما كان الشعب شجاعا و ملما و يعرف الحقوق ما له و ما عليه.
ان الضرائب التي يدفعها الشعب و هي بالمليارات، تمثل خدمات التعليم و الصحه و المياه قنوات صرف اساسيه لتلك الرسوم التي يدفعها الشعب. لكن نسبة لجهل الشعب و اجرام النظام فان الشعب يدفع الضريبه ثم يدفع للتعليم الخاص و يدفع للمياه مكرها بعد ان قرنت فاتورتها بالكهرباء. ذلك هو الجهل بالحقوق الذي وقع فيه الشعب و استمرأه و ان الكثير من السودانيين “بدون مجامله” يحبون هذا النوع من التفرقه فتري اغلبية الشعب يهرب من التعليم الحكومي ناحية الخاص اعتقادا منهم ان المدارس الحكوميه هي خيار الفقراء و العدمين الذين تم تصنيفهم كحثاله و اراذل قوم. و والله لو ان السودانيين احترموا بعضهم البعض و تركوا العنصريه القميئه و الترفع “في الفاضي”، لكانوا اليوم يتعلمون مجانا.
انها جهنم فتحها الشعب علي نفسه بسبب البرستيج و التفرقه و التعالي علي بعضهم البعض. كل يعلم ابناءه حسب جيبه، ذلك هو ما يحقن الوضع الاقتصادي و الاجتماعي و غيره و يحولهم الي الاسواء. و لو ان المواطنين اجبروا ابناءهم ليتعلموا كتفا الي كتف دون تمييز و تفرقه لاجبروا النظام علي التكفل بنفقات التعليم التي هي من اصل واجباته نحوهم.
و انا قادم من جيل كان فيه ابناء الاغنياء يجلسون جنبا الي جنب مع الفقراء و كانت نسبة التحصيل عاليه جدا و المنافسه حامية الوطيس علي كل المستويات بسبب صفاء النفوس و تفرغها لبلوغ المجد و السؤدد. اما اليوم فالناس تتعلم و تعمل و تتزوج و تفعل اي شيء في هذه الدنيا من اجل الناس و رأي الناس و كلام الناس “البوبار” و الترفع علي بعضهم البعض و كل ما يملكونه لذلك هو المال. لا هو ذكاء و لا نبوغ و لا اجتهاد و لا صبر و لا غيرها من القيم الساميه. و الفاشل من ابناء الاغنياء اليوم يمكنه ان يختار “الفي مزاجو” من الكليات لأن كل الجامعات فتحت رجليها و باعت شرف شهاداتها للذي يدفع اكثر فتري من الاطباء المعاصرين من يترك الشاش داخل بطن المريض كمثال لحالة الفشل المستشري. و هكذا دواليك علي كل مستويات التخصصات الاخري.
الكره ما زالت في ملعب الشعب و مالم تتركوا هذه العنصريه التي لا تملكون لها لا شعرا و لا لونا و لا نقاء عرق فوالله لتتفرقن ايدي سبأ و لسوف يضحك عليكم اكثر شعوب الارض دناءة حسبما يصور لكم تفكيركم الفاسد هذا.
مواطن يعاني نقص حاد في عنصر الوطن!
يا ناس هووووي
إذا كان التحرش بس يصادروا بيهو الصحف، طيب الفساد الكبير والتحرش بكل الشعب يصادروا بيهو شنو
كضابين وغشاشين
يا ناس ديل ناس ما بيخافوا الله في حاجة
هذه الناشطه في مجال المجتمع المدني وهذا لقب عجيب لايعطيها الحق للادلاءفي مواضيع حساسة ويجب التعامل معها بدرجة عالية من المهنية والمصداقية والاحصاء الدقيق
لكن واضح من عبارة مهول ان الامر فيه من التهويل اكثر ممافيه من الحقيقة ثم علينا الا نقبل معلومات في امر بالغ الاهمية كهذا الا من المصادر سواء كان شرطه او ادارة التعليم او مراكز متخصصة للبحث في مجال الاطفال واضح جدا ان الامر هتافي وندوات حماية المستهلك ظلت تلعب علي شد الانتباه علي حساب المصداقية ولكن ليس في امر خطير كهذا هذا غير مقبول
الملاحظ لدينا ونحن نتابع دائما عربات ترحيل رياض الاطفال عليها مشرفة امراءة
ثم هذه المركبات ليست مغلقه حتي تكون خطرة لهذه الدرجة والعربة قد يكون فيها اكثر من عشرين طفل مما يجعل من الصعب القيام بامور غير اخلاقية
قد تحدث بعض الاشياء الشاذه والنادرة ولكن لايمكن ان تفبل عقولنا وصف الامر بالمهول
والا قدمو لنا احصاء من جهات متخصصه
;الحقيقه مره اذا صادروا الصحف ام تركوها الناس عارفه
حقيقة تقع المسؤلية على رقبة ادارة التعليم الخاص وزلك لعدم المراقبة لهزه المخالفات الواضحة وخاصة تكدس الاطفال فى مركبات الترحيل و الاعداد الكبيرة منهم واختلاف الاعمار مما يؤدى لكثير من السلبيات رغم وجود مشرفة للترحيل هنالك قصص من تنمر كبار السن من الاطفال علي الاصغر منهم وناهيك من احتمال انتشار الامراض الخفيفة بسبب العدوة وخاصة نزلات البرد وعموما في نظري ازا اصدرت ادارة التعليم الخاص قرار صارم لتحديد عدد معين فيه كل معاير السلامة من كمية الاطفال المفروض نقلهم كحد اقصى فى المركبات وكزلك ترتيب الجلوس داخل المركبة حسب العمر وتعين مشرفات يتحلو بروح المسؤلية في منع التنمر والتحرش او اي ظاهرة سليمة اكيد سوف نضمن بئة معافية وتنتهي المشكلة
انا علماني لكن يجب دراسة هذه الظاهرة من الذين يفقهون شيئا من وزارة الشئون الاجتماعية,يعني بالنسبة للاطفال هناك نساء يمكن لهن قيادة الحافلات والبصات الخاصة بالترحيل بالنسبة للاطفال او الطالبات , اما بالنسبة للمواصلات العامة يمكن تخصيص مواصلات خاصة للنساء ايضا يقودها نساء وهذا لما نراه من مشاكل تحصل في المواصلات العامة.انا مؤمن بقضية الاختلاط مهم نفسيا واجتماعيا لكن اثاره السلبية اكثر من الاجابية وبالذات في المواصلات.
دخلت اولادي الروضة ودفعت حق الترحيل ولم نستفيد منه ولا يوم بسبب انه لم يتم توفير معلمة مرافقة للباص فخشيت عليهم من السائق الباكستاني .
لم أتوقع إنه سوداننا الحبيب أصبح بهذه الصورة المخيفة !!
الله يصلح الامور ويرفع البلاء ويحفظ حبايبنا الصغار الذين لاحول لهم ولا قوة .
حتى براءة الاطفال لم تسلم منكم يا كيزان حسبي الله ونعم الوكيل
المسؤلية تقع على المدارس او رياض الاطفال لان المؤسسة التعليمية هى المسؤلة عن اختيار نوع الترحيل والتقصى والسؤال عن السائق وتخصيص مشرف او مشرفة لمرافقة الترحيل ودور الحكومة فى التاكد والزام المدارس بعمل هذا الاجراء اما ان كان هذا
الفعل الفاحش من المدرسين فيا الدنيا عليك السلام
اولا هذه مسؤلية مدراء المدارس والرياض ربنا بيسألهم عن هؤلاء الصغار الضعفاء ومن ثم السائقين والذين يجب اختيارهم بعناية ومرعاة الله وحقوق الناس كل طالب يجلس بكرسى طالما هو دافع قروشه لا يذيدو ويكدسوا الحافله شحن يعنى ويكون هناك مشرف او مشرفه مرافق للسائق لا يتحرك البص الا بعد تمام المسؤل على ذلك ووضع كميرات المراقبه ومتابعة سير وحركة المركبه الشقله بسيطه جدا وممكن تتنظم لا قيل ولا قال ولا صحف ولا مشاكل كل روضة وكل مدرسة تعير هذا الجانب اهتماما
قرات الموضوع مثنى وثلا ث ورباع عسى ان اجد كلمة تكون سبب فى مصادرة الصحف لم اجدها حتى فيما يخص ادارة المرور يعتبر ايجابى ولصالحهم الا فى حالة يكون اصحاب سيارات الترحيل ملك لمتنفذين وزوجاتهم وبناتهم او تكون رياض الاطفال ملكية خاصة لهم ولذويهم او يكون من يقوم بهذه الممارسات ينتمون اليهم او يشبهونهم فى الممارسات القذرة حقيقة ان هناك ممارسات سالبة وخطيرة على اطفالنا لا اجد سببا لمصادرة الصحف بسبب هذا التحقيق الشجاع الا سبب واحد ان تقصد دولة العهر ان يسود العهر ولم يعجبها ان تشير الشابة لهذا فينتبه اولياء الامور .
ولعكس بعض الايجابيات والتصرفات الكريمة فقد شاهدت قبل سنوات موقف يثلج الصدر كنت اقف لعبور شارع رئيسى بام درمان يربط عدة احياء وساعة الذروة والازدحام فاذا ببص ترحيل طالبات يقف وتنزل طالبة واذا بالسائق ينزل من الجهة الثانية وهو انسان ناضج فى عمر ابيها اواخ اكبر والطالبة فى سن اما نهاية مرحلة الاساس او بداية الثانوى وامسك السائق بيدها وعبر بها الشارع وراقبها حتى دخلت الشارع المؤدى لبيتها حقيقة اعجبنى موقفه الابوى الكريم وتعمدت ان اعرف لاى جهة يتبع الترحيل وبينما السائق يعبر بالطالبة اقتربت من البص ووجدت مكتوب عليه المجلس الافريقى فهو من فروع المركز بامدرمان فله التحية كانسان ولادارة المركز الافريقى الاحترام لاهتمامها بطلابها وايضا هناك كثير من المدارس الخاصة والرياض تكون هناك مرافقات فى عربات الترحيل . نسال الله السلامة لكل ابناء السودان وان يحفظهم ويسلمهم من عهد حكومة الكيزان التى تصادرصحفا بسبب مقال يهتم بسلامة المجتمع توقعنا ان اضعف الايمان ان تجد الشكر والامتنان لكن ماذا نقول فى حكومة تحرس وتحمى الفساد كالديدبان
أسوأ شئ يمكن ان يتصوره انسان هو القضاء على مستقبل شعبا ما وذلك بتعريض اطفاله الي كل انواع المخاطر.
الشعب للأسف جاهل بابسط حقوقه. هنالك حقائق لا بد من استيعابها حتي تعلم الامهات و يعلم الآباء حدود المسؤوليات. ان الحكومه ممثله في رئيسها الغبي هذا تحت اسوأ انواع الحكم تكون مسؤوله بصوره تامه عن التعليم.
ان الاستثمار في التعليم و الصحه اليوم يمثل العمود الفقري لكل معاناتكم و معاناة اطفالكم. و ان عمر البشير و اخوانه و ازلامه و بطانته الفاسده من كبار اسماك القرش و حتي “الصير” يعتبرون من اكثر المستثمرين في مجالي التعليم و الصحه. لذا من الغباء ان تطالبوا المسثتمر ان يوقف اعماله بعد ان فوتم الفرصه لتقولوا له لااااااا.
ما يجب ان تطالبو به ليس حماية اطفالكم من تبعات التعليم الخاص، بل مواجهة رئيس الجمهوريه الغير شرعي هذا و الذي ينوي تحويلها الي مملكه ان يوقف فورا مهزلة التعليم الخاص تلك. و لتعلموا ان جودة التعليم التي تسعون لها تحت مظلة التعليم الخاص كانت اعلي و اشمل و مجانيه في المدارس الحكوميه حينما كان الشعب شجاعا و ملما و يعرف الحقوق ما له و ما عليه.
ان الضرائب التي يدفعها الشعب و هي بالمليارات، تمثل خدمات التعليم و الصحه و المياه قنوات صرف اساسيه لتلك الرسوم التي يدفعها الشعب. لكن نسبة لجهل الشعب و اجرام النظام فان الشعب يدفع الضريبه ثم يدفع للتعليم الخاص و يدفع للمياه مكرها بعد ان قرنت فاتورتها بالكهرباء. ذلك هو الجهل بالحقوق الذي وقع فيه الشعب و استمرأه و ان الكثير من السودانيين “بدون مجامله” يحبون هذا النوع من التفرقه فتري اغلبية الشعب يهرب من التعليم الحكومي ناحية الخاص اعتقادا منهم ان المدارس الحكوميه هي خيار الفقراء و العدمين الذين تم تصنيفهم كحثاله و اراذل قوم. و والله لو ان السودانيين احترموا بعضهم البعض و تركوا العنصريه القميئه و الترفع “في الفاضي”، لكانوا اليوم يتعلمون مجانا.
انها جهنم فتحها الشعب علي نفسه بسبب البرستيج و التفرقه و التعالي علي بعضهم البعض. كل يعلم ابناءه حسب جيبه، ذلك هو ما يحقن الوضع الاقتصادي و الاجتماعي و غيره و يحولهم الي الاسواء. و لو ان المواطنين اجبروا ابناءهم ليتعلموا كتفا الي كتف دون تمييز و تفرقه لاجبروا النظام علي التكفل بنفقات التعليم التي هي من اصل واجباته نحوهم.
و انا قادم من جيل كان فيه ابناء الاغنياء يجلسون جنبا الي جنب مع الفقراء و كانت نسبة التحصيل عاليه جدا و المنافسه حامية الوطيس علي كل المستويات بسبب صفاء النفوس و تفرغها لبلوغ المجد و السؤدد. اما اليوم فالناس تتعلم و تعمل و تتزوج و تفعل اي شيء في هذه الدنيا من اجل الناس و رأي الناس و كلام الناس “البوبار” و الترفع علي بعضهم البعض و كل ما يملكونه لذلك هو المال. لا هو ذكاء و لا نبوغ و لا اجتهاد و لا صبر و لا غيرها من القيم الساميه. و الفاشل من ابناء الاغنياء اليوم يمكنه ان يختار “الفي مزاجو” من الكليات لأن كل الجامعات فتحت رجليها و باعت شرف شهاداتها للذي يدفع اكثر فتري من الاطباء المعاصرين من يترك الشاش داخل بطن المريض كمثال لحالة الفشل المستشري. و هكذا دواليك علي كل مستويات التخصصات الاخري.
الكره ما زالت في ملعب الشعب و مالم تتركوا هذه العنصريه التي لا تملكون لها لا شعرا و لا لونا و لا نقاء عرق فوالله لتتفرقن ايدي سبأ و لسوف يضحك عليكم اكثر شعوب الارض دناءة حسبما يصور لكم تفكيركم الفاسد هذا.
مواطن يعاني نقص حاد في عنصر الوطن!
يا ناس هووووي
إذا كان التحرش بس يصادروا بيهو الصحف، طيب الفساد الكبير والتحرش بكل الشعب يصادروا بيهو شنو
كضابين وغشاشين
يا ناس ديل ناس ما بيخافوا الله في حاجة
هذه الناشطه في مجال المجتمع المدني وهذا لقب عجيب لايعطيها الحق للادلاءفي مواضيع حساسة ويجب التعامل معها بدرجة عالية من المهنية والمصداقية والاحصاء الدقيق
لكن واضح من عبارة مهول ان الامر فيه من التهويل اكثر ممافيه من الحقيقة ثم علينا الا نقبل معلومات في امر بالغ الاهمية كهذا الا من المصادر سواء كان شرطه او ادارة التعليم او مراكز متخصصة للبحث في مجال الاطفال واضح جدا ان الامر هتافي وندوات حماية المستهلك ظلت تلعب علي شد الانتباه علي حساب المصداقية ولكن ليس في امر خطير كهذا هذا غير مقبول
الملاحظ لدينا ونحن نتابع دائما عربات ترحيل رياض الاطفال عليها مشرفة امراءة
ثم هذه المركبات ليست مغلقه حتي تكون خطرة لهذه الدرجة والعربة قد يكون فيها اكثر من عشرين طفل مما يجعل من الصعب القيام بامور غير اخلاقية
قد تحدث بعض الاشياء الشاذه والنادرة ولكن لايمكن ان تفبل عقولنا وصف الامر بالمهول
والا قدمو لنا احصاء من جهات متخصصه
;الحقيقه مره اذا صادروا الصحف ام تركوها الناس عارفه
حقيقة تقع المسؤلية على رقبة ادارة التعليم الخاص وزلك لعدم المراقبة لهزه المخالفات الواضحة وخاصة تكدس الاطفال فى مركبات الترحيل و الاعداد الكبيرة منهم واختلاف الاعمار مما يؤدى لكثير من السلبيات رغم وجود مشرفة للترحيل هنالك قصص من تنمر كبار السن من الاطفال علي الاصغر منهم وناهيك من احتمال انتشار الامراض الخفيفة بسبب العدوة وخاصة نزلات البرد وعموما في نظري ازا اصدرت ادارة التعليم الخاص قرار صارم لتحديد عدد معين فيه كل معاير السلامة من كمية الاطفال المفروض نقلهم كحد اقصى فى المركبات وكزلك ترتيب الجلوس داخل المركبة حسب العمر وتعين مشرفات يتحلو بروح المسؤلية في منع التنمر والتحرش او اي ظاهرة سليمة اكيد سوف نضمن بئة معافية وتنتهي المشكلة
انا علماني لكن يجب دراسة هذه الظاهرة من الذين يفقهون شيئا من وزارة الشئون الاجتماعية,يعني بالنسبة للاطفال هناك نساء يمكن لهن قيادة الحافلات والبصات الخاصة بالترحيل بالنسبة للاطفال او الطالبات , اما بالنسبة للمواصلات العامة يمكن تخصيص مواصلات خاصة للنساء ايضا يقودها نساء وهذا لما نراه من مشاكل تحصل في المواصلات العامة.انا مؤمن بقضية الاختلاط مهم نفسيا واجتماعيا لكن اثاره السلبية اكثر من الاجابية وبالذات في المواصلات.
لو الكيزان ديل ما اتعدلوا وعرفو ان الله حق, نحن بنجي نطلع دينهم الدجالين