اخبار سيئة للرئيس..!!

عبدالباقي الظافر
لم يكن السيد الرئيس يتوقع أن ينتهي اجتماع الثلاثاء الماضي بأخبار سيئة.. سيريل رامفوسا رجل الأعمال القادم من خلفية نقابية كان صريحاً حينما طلب من الرئيس جاكوب زوما ضرورة التنحي عاجلاً غير آجلٍ.. أخيراً اقتنع حزب المؤتمر الوطني الحاكم أن رئيس البلاد أصبحت تكلفة بقائه في الحكم عالية جداً.. الحزب الحاكم سيخوض انتخابات صعبة في العام ٢٠١٩م لهذا يحاول تحسين صورته أمام الناخبين عبر هذه الثورة المفاجئة.
لكن جاكوب زوما والذي اسمه في لغة قبيلة (الزولو) يعني الرجل الذي يبتسم وهو يبتلع خصومه كان قادراً على تجاوز مثل هذه المطبات.. زوما المولود في أبريل ١٩٤٢م اكتسب شعبية هائلة رغم أنه لم يؤتَ من العلم إلا قليلاً.. كانت قوة إبهاره تكمن في الظهور بمظهر كبير العائلة.. متزوج من أربع نساء وله (٢١) من البنين والبنات.. يجيد رقصة قبيلة الزولو.. قضى عشر سنوات في السجن بصحبة شيخه نيلسون مانديلا.. لكنه لم يتعلم منه القدرة على التضحية.
قبل أن يعتلي زوما رئاسة جنوب أفريقيا في عام ٢٠٠٩م كان عليه أن يتحلل من اتهامات فساد كادت أن تعصف بأحلامه السياسية.. لاحقاً اضطر زوما أن يرد مبالغ مالية للخزينة العامة بعد شبهات حول تملكه منزلاً أنيقاً في مسقط رأسه.. في أغسطس الماضي تمكن زوما من تجاوز امتحان سحب الثقة في البرلمان.. لكن امتحان فبراير يختلف كثيراً.. مصدر النيران هذه المرة من داخل البيت.
أهل الحزب الحاكم في جنوب إفريقيا جربوا هذا الدواء حينما أجبروا الرئيس امبيكي على التنحي في العام ٢٠٠٨م.. ربما لهذا السبب تعاطف زوما كثيراً مع معلمه موغابي في زيمبابوي الذي خلعه من السلطة تلاميذه في انقلاب أبيض.. ها هو جاكوب يشرب من ذات الكأس.. حتى وقت متأخر من مساء أمس كان زوما يرفض مبدأ الاستقالة.. لكن لغته كانت فيها ملامح الاستسلام حينما وصف سحب الثقة الحزبية عنه بالأمر غير العادل.. وأنه ضحية رفاق يريدون أن يجعلوا منه كبش فداء.. لكن في نهاية المطاف لم يجد جاكوب سوى الاستسلام.. قائد الحزب الجديد رامفوسا يملك ثقة أعضاء البرلمان الذين يرون فيه معالم القائد الجديد.. لهذا رفع زوما الراية البيضاء حتى لا يتم خلعه وربما محاكمته بتهم الفساد.
في تقديري أن أجمل ما في تجربة جنوب إفريقيا تكمن في قوة المؤسسات.. عشر سنوات في السجن لم تمنح جاكوب زوما حصانة سياسية.. حينما بات الحساب واضح لم ينتظر رفاق زوما نهاية دورته غير القابلة للتجديد في العام القادم.. في مصر أخت بلادي تم ابتزاز كل من له حظوظ في المنافسة في الانتخابات.. من كان دماغه ناشفاً تم إيداعه السجن.. رغم ذلك يتوقع الناس انتخابات نزيهة وذات صدقية.
بصراحة.. أثبتت إفريقيا جنوب الصحراء أنها تتقدم في مجال الانعتاق من علامات الشمولية.. في ليبيريا فاز نجم رياضي.. في تنزانيا والسنغال يتم تداول السلطة سلماً.. أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم.
الظافر (الصيحة)
أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم.
والريس مكنكنش للآخر
اثبتنا لافريقيا اننا اكتر دولة متاخره عن كل الدول المتاخره
يعني طيش الطيش زيما قال النائم الاول حسبو .
واثبتنا ان ليس لدينا لا حكومة صادقه ولا معارضة واعيه
عالم كله سكارا . وشعب محطم معنويا ونفسيا
لماذا لا تكون صريحا وتقول للبشير بانك جبت الهوا… ؟!…ل زوما
كبرت اللفة يا ظافر … والله لو آتيت هؤلاء القوم بكل اية وضربت لهم الأمثال مثلا مثلا ما انتفعوا من هذه الامثال ولا هذه الآيات .
مشكلتنا في الفكر الذي يتلبس هؤلاء القوم وما لم ينعتق السودان من الفكر الاخواني فإننا سنظل ندور في حلقة مفرغة وطالما ان القوم المفسدين يستخدمون الدين كرت احمر لاشهاره في وجه الخصوم فلن تقوم لنا قائمة وطالما اننا نلعب بالدين ونستخدمه للوصول الى كراسي الحكم فلن تقوم لنا قائمة..
وطالما ان القوم المفسدين يسيطرون على النقابات وعلى الامن والجيش والشرطة والسجون والمساجد واللجان الشعبية والامن الشعبي والشرطة الشعبي لقد اسسوا منظومة متكاملة من المفسدين الذين فسدت ضمائرهم وفسدت اعمالهم واصبحوا يجرون وراء مصالحهم الخاصة وان الحكومة نفسها اصبحت غير محتاجة الى الحرس القديم لان الشعب اصبح مثل تروس الساعة كل ترس يعمل تلقائيا ويرمي في الترس الاكبر منهم وهكذا نرى سطح الساعة..
كل واحد اصبح يرفع اصبعه السبابة ويقول الله اكبر ويريد من وراء ذلك المنصب والكنز والجاه فالحكومة الآن ليست في حاجة الى الحرس القديم الا خوفها من الحرس الجديد وكلهم سجم في رماد
وهذه المشكلة سببها واساسها وقائدها الهالك الترابي لانه هو الذي قاد واسس هذا الفكر الهالك الذي تلبس كل من الحرس القديم والجديد نسال الله جلت قدرته يجازيهم بقدر ما افسدوا من حياة الناس وخربوا ارض السودان
أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم.
دي قدرت تقولها كيف…
غايتو الظافر دا اصلا ما عرفناه مع منو يوم جاي يوم جاي
معلوماتك غير دقيقة يا الظافر.
ههههه. شايفك اتجدعت في جنوب أفريقيا وكل البلدان الثانية وأول ماجاء الحديث عن السودان استنكرت بس عودة الحرس القديم. ياتو واحد من الناس القاعدين اليوم هو حرس جديد؟ماكلهم حرس قديم بدءا من الرئيس لاصغر وزير فيهم. لكن برضو مقال تشكر عليهو حتي لو اتجاوزنا الغرض منه.
طبعا لافي اليومين ديل فيديو قديم لقوش بيشتم فيهو الحركة الشعبية والمؤتمر الشعبي جماعتك،ووصفهم فيهم بأنهم عواليق كلهم وطردهم من الإجتماع الماعارفينو بتاع شنو. فأكثر شي مخوفكم ياهو عودة الزول ده وخوف من رجوع علي عثمان.
علي العموم نحن مستبشرين خير بعودة الحرس القديم عشان يتم كنسهم جميعا مرة واحدة بالإضافة أنو ماعاوزين زول يتلب من المركب. تربة السودان مابتتحمل اي اثر متبقي من الكرور كلو وطني كان ام شعبي
كلام كبير
من صحفي محسوب على الحزب الحاكم
يستحق التحية والتشجيع
في السودان بحكم حزب اخوان الشيطان
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم احياءا وامواتا
إنها الديمقراطية يا ود يا ظافر
سؤال مكرر:
الواحد لمن بكون كوز إحساسو بكون كيف ؟
لمن لا يعرفون الحقيقه بشه كان يتمني ان يكون رئيس سابق للسودان لان النميري حصل على لقب رئيس مخلوع! بس الكيزان ركبو له جرائم تؤدي الي المشنقه! علشان كده بشه ركب راسو وقال للكيزان طيب لو واحد فيكم من ام حلال اللى يجيى ويقول سلم السلطه مابموت ليكم فطيس ساي ~والكيزان عارفين كويس المصير الاسود فليم هندي
السيناريو بتاع الإنتخابات القادمة معروف ،،الصادق وود الميرغني ما حينزلوا الإنتخابات ولا المؤتمر الشعبي وحينزلوا رؤساء الأحزاب الصغيرة وحيفوز البشير وح يقولوا الإنتخابات مذورة. دا فيلم معاد.
الظافر وعثمان ميرغنى وضياء الدين والهندى عز الدين والمسيرى وحسين خوجلى والطيب مصطفى واسحق فضل الله وكل صحفيى الكيزان لا يستطيعون أن ينتقدوا هذا النظام وفسادة وتردى حال الوطن والمواطنين لأنهم فى الحقيقة جزء من النظام، لذلك تأتى إنتقادات بعضهم لساداتهم فى خجل من شاكلة (أرفعوا الجلابية) و (الحرس القديم)، ونحن حينما نطلع على مقال من مقالاتهم لا تخفى علينا هذه الحقيقة ولا نريد أن نأخذ من مقالاتهم معلومات أو عبر بقدر ما نريد أن نستبين خجلهم على أنفسهم بين السطور التى يكتبونها.وأنا لا أستبين هذا الخجل فى كتاباتهم أما لأنهم فى غيهم يعمهون أو من قطع رزقهم وجلد ظهرهم خائفون.ولهؤلاء الصجفيين أقول بيننا وبينكم التاريخ وما سطرته صحفكم بالعناوين البارزه،عندها سنقول لكم أقرأوا صحفكم وحاسبوا أنفسكم.عليكم الحكم وعلينا التنفيذ.
“أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم”…..هذه هي خلاصة الموضوع!!
أكلوا وشبعوا من حرس جديد لقديم ومرة أخري حرس قديم ( ياحسرة يابلد تقول ما فيك الا القديم)
يوجد دواء مُر … الكيزان يعرفونه ويخوفهم كثيراً.
لكن السودانيين لا يرغبون فيه .
يالظافر ما تتكلم عديل مالك ومال زوما ومال انتخابات مصر يعني عاجبك الحال ام تعمل بمبدأ اياك اعني فاسمعي يا جارة
يا ابن الضافر، وفي أنفسكم أفلا تبصرون؟
دايما تثبت ان شهادتك مجروحه بل مشروخه زي الشرخ الذي اصاب دماغك
السيسي اقلها دي دوره ثانيه لكن ما بالم بصاحب ال30 عام حكم
عينك للفيل تطعن في السيسي
أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم.
والريس مكنكنش للآخر
اثبتنا لافريقيا اننا اكتر دولة متاخره عن كل الدول المتاخره
يعني طيش الطيش زيما قال النائم الاول حسبو .
واثبتنا ان ليس لدينا لا حكومة صادقه ولا معارضة واعيه
عالم كله سكارا . وشعب محطم معنويا ونفسيا
لماذا لا تكون صريحا وتقول للبشير بانك جبت الهوا… ؟!…ل زوما
كبرت اللفة يا ظافر … والله لو آتيت هؤلاء القوم بكل اية وضربت لهم الأمثال مثلا مثلا ما انتفعوا من هذه الامثال ولا هذه الآيات .
مشكلتنا في الفكر الذي يتلبس هؤلاء القوم وما لم ينعتق السودان من الفكر الاخواني فإننا سنظل ندور في حلقة مفرغة وطالما ان القوم المفسدين يستخدمون الدين كرت احمر لاشهاره في وجه الخصوم فلن تقوم لنا قائمة وطالما اننا نلعب بالدين ونستخدمه للوصول الى كراسي الحكم فلن تقوم لنا قائمة..
وطالما ان القوم المفسدين يسيطرون على النقابات وعلى الامن والجيش والشرطة والسجون والمساجد واللجان الشعبية والامن الشعبي والشرطة الشعبي لقد اسسوا منظومة متكاملة من المفسدين الذين فسدت ضمائرهم وفسدت اعمالهم واصبحوا يجرون وراء مصالحهم الخاصة وان الحكومة نفسها اصبحت غير محتاجة الى الحرس القديم لان الشعب اصبح مثل تروس الساعة كل ترس يعمل تلقائيا ويرمي في الترس الاكبر منهم وهكذا نرى سطح الساعة..
كل واحد اصبح يرفع اصبعه السبابة ويقول الله اكبر ويريد من وراء ذلك المنصب والكنز والجاه فالحكومة الآن ليست في حاجة الى الحرس القديم الا خوفها من الحرس الجديد وكلهم سجم في رماد
وهذه المشكلة سببها واساسها وقائدها الهالك الترابي لانه هو الذي قاد واسس هذا الفكر الهالك الذي تلبس كل من الحرس القديم والجديد نسال الله جلت قدرته يجازيهم بقدر ما افسدوا من حياة الناس وخربوا ارض السودان
أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم.
دي قدرت تقولها كيف…
غايتو الظافر دا اصلا ما عرفناه مع منو يوم جاي يوم جاي
معلوماتك غير دقيقة يا الظافر.
ههههه. شايفك اتجدعت في جنوب أفريقيا وكل البلدان الثانية وأول ماجاء الحديث عن السودان استنكرت بس عودة الحرس القديم. ياتو واحد من الناس القاعدين اليوم هو حرس جديد؟ماكلهم حرس قديم بدءا من الرئيس لاصغر وزير فيهم. لكن برضو مقال تشكر عليهو حتي لو اتجاوزنا الغرض منه.
طبعا لافي اليومين ديل فيديو قديم لقوش بيشتم فيهو الحركة الشعبية والمؤتمر الشعبي جماعتك،ووصفهم فيهم بأنهم عواليق كلهم وطردهم من الإجتماع الماعارفينو بتاع شنو. فأكثر شي مخوفكم ياهو عودة الزول ده وخوف من رجوع علي عثمان.
علي العموم نحن مستبشرين خير بعودة الحرس القديم عشان يتم كنسهم جميعا مرة واحدة بالإضافة أنو ماعاوزين زول يتلب من المركب. تربة السودان مابتتحمل اي اثر متبقي من الكرور كلو وطني كان ام شعبي
كلام كبير
من صحفي محسوب على الحزب الحاكم
يستحق التحية والتشجيع
في السودان بحكم حزب اخوان الشيطان
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم احياءا وامواتا
إنها الديمقراطية يا ود يا ظافر
سؤال مكرر:
الواحد لمن بكون كوز إحساسو بكون كيف ؟
لمن لا يعرفون الحقيقه بشه كان يتمني ان يكون رئيس سابق للسودان لان النميري حصل على لقب رئيس مخلوع! بس الكيزان ركبو له جرائم تؤدي الي المشنقه! علشان كده بشه ركب راسو وقال للكيزان طيب لو واحد فيكم من ام حلال اللى يجيى ويقول سلم السلطه مابموت ليكم فطيس ساي ~والكيزان عارفين كويس المصير الاسود فليم هندي
السيناريو بتاع الإنتخابات القادمة معروف ،،الصادق وود الميرغني ما حينزلوا الإنتخابات ولا المؤتمر الشعبي وحينزلوا رؤساء الأحزاب الصغيرة وحيفوز البشير وح يقولوا الإنتخابات مذورة. دا فيلم معاد.
الظافر وعثمان ميرغنى وضياء الدين والهندى عز الدين والمسيرى وحسين خوجلى والطيب مصطفى واسحق فضل الله وكل صحفيى الكيزان لا يستطيعون أن ينتقدوا هذا النظام وفسادة وتردى حال الوطن والمواطنين لأنهم فى الحقيقة جزء من النظام، لذلك تأتى إنتقادات بعضهم لساداتهم فى خجل من شاكلة (أرفعوا الجلابية) و (الحرس القديم)، ونحن حينما نطلع على مقال من مقالاتهم لا تخفى علينا هذه الحقيقة ولا نريد أن نأخذ من مقالاتهم معلومات أو عبر بقدر ما نريد أن نستبين خجلهم على أنفسهم بين السطور التى يكتبونها.وأنا لا أستبين هذا الخجل فى كتاباتهم أما لأنهم فى غيهم يعمهون أو من قطع رزقهم وجلد ظهرهم خائفون.ولهؤلاء الصجفيين أقول بيننا وبينكم التاريخ وما سطرته صحفكم بالعناوين البارزه،عندها سنقول لكم أقرأوا صحفكم وحاسبوا أنفسكم.عليكم الحكم وعلينا التنفيذ.
“أما في السودان فتفتح الأبواب للاستعانة بالحرس القديم”…..هذه هي خلاصة الموضوع!!
أكلوا وشبعوا من حرس جديد لقديم ومرة أخري حرس قديم ( ياحسرة يابلد تقول ما فيك الا القديم)
يوجد دواء مُر … الكيزان يعرفونه ويخوفهم كثيراً.
لكن السودانيين لا يرغبون فيه .
يالظافر ما تتكلم عديل مالك ومال زوما ومال انتخابات مصر يعني عاجبك الحال ام تعمل بمبدأ اياك اعني فاسمعي يا جارة
يا ابن الضافر، وفي أنفسكم أفلا تبصرون؟
دايما تثبت ان شهادتك مجروحه بل مشروخه زي الشرخ الذي اصاب دماغك
السيسي اقلها دي دوره ثانيه لكن ما بالم بصاحب ال30 عام حكم
عينك للفيل تطعن في السيسي
الزول الاعور دا من وين اصلا ظافر وظلف
عجول الصحافة …
مالكم ما بتتكلموا عديل وبالواضح وتبطلوا اللف والدوران… مرة تقنطروا صلاح قوش ومرة نافع ومرة محمد عطا ومرة المتعافي ومرة الترابي ووووو
لكن مافي أي واحد فيكم هبش الخازوق الأكبر .. وأس البلاوي …
أبقوا رجال مرة واحدة في عمركم.. وكلكم عارفين الخزوق منو والسمبك وين.
غايتو انت وغصمان ميرغني ..بتقتلونا بنفاكم ..
وين الزبادي والعدس الاكلتو بتاع الزبير بشير طه ..تقشف شديدز
وين الخضر والي الخرطوم الذي لا يظلم عنده احد ..كما ادعي عصمان..؟
الزول الاعور دا من وين اصلا ظافر وظلف
عجول الصحافة …
مالكم ما بتتكلموا عديل وبالواضح وتبطلوا اللف والدوران… مرة تقنطروا صلاح قوش ومرة نافع ومرة محمد عطا ومرة المتعافي ومرة الترابي ووووو
لكن مافي أي واحد فيكم هبش الخازوق الأكبر .. وأس البلاوي …
أبقوا رجال مرة واحدة في عمركم.. وكلكم عارفين الخزوق منو والسمبك وين.
غايتو انت وغصمان ميرغني ..بتقتلونا بنفاكم ..
وين الزبادي والعدس الاكلتو بتاع الزبير بشير طه ..تقشف شديدز
وين الخضر والي الخرطوم الذي لا يظلم عنده احد ..كما ادعي عصمان..؟