مجلس النواب الأميركي يقر عقوبات على معرقلي “تحول” السودان

الخرطوم: كمال عبدالرحمن
أقرت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، الخميس، مشروع قانون يقضي بفرض عقوبات على المسؤولين عن زعزعة الاستقرار في السودان.
وفي حال تمريره في وقت لاحق من قبل مجلس الشيوخ، سيصبح القانون الجديد ملزما لإدارة الرئيس جو بايدن وسيشمل عقوبات فردية تطال معرقلي “تحول” السودان.
وتأتي العقوبات الجديدة المحتملة ضمن حزمة إجراءات أدخلتها الولايات المتحدة على مشروع ميزانية 2022، وشملت ربط تقديم أي مساعدات عسكرية للسودان بموافقة الحكومة المدنية.
وحددت ثلاث مجالات رئيسية لتلك المساعدات وهي تدريب الجيش المهني وإصلاح الأجهزة الأمنية ودعم متطلبات الترتيبات الأمنية المتعلقة باتفاق السلام السوداني الموقع في أكتوبر 2020.
وقال بكري الجاك، أستاذ السياسة العامة بجامعة أميركية في نيويورك، في مقابلة سابقة مع موقع “سكاي نيوز عربية” عبر الهاتف، إن سياسة الولايات المتحدة حيال الأوضاع في السودان تتبلور حول دعم التحول المدني.
وأضاف: “لذلك تتسارع خطوات إجازة القانون الذي يتضمن عقوبات وحظرا من السفر لكل من يعرقل التحول المدني في السودان”.
ويوم الأربعاء، جدد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، التزام القوات المسلحة بالاتفاق الذي أبرمته مع رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، لاستكمال المرحلة الانتقالية وصولا إلى إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وقال البرهان: “وقعنا اتفاق مع رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ونحن ملتزمين بهذا الاتفاق، ودعم هذه الحكومة وصولا إلى انتخابات حرة نزيهة”.
وأضاف أن هذا الاتفاق يشمل تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين السودانيين، والعمل من أجل استكمال السلام في البلاد، والتحضير للانتخابات العامة التي ستعقد في 2023.
سكاي نيوز عربية
كله كلام عام لايسمن ولا يغني من جوع
الملاحظ فى تعليقات البعض السطحية فى فهم كيف تدار الأمور خارج حدود السودان ، امريكا بتتحرك نتيجة للتقارير التى تصلها وتودعها مجلس الشيوخ بعد المرور بعدة لجان لكى يصبح تحركها قانونى ..امريكا تتحرك لحماية مصالحها ولايقاف التمدد الروسى والصينى فى المواقع الاستراتيجية نتيجة لغباء بعض الجنرالات ونيتهم حكم شعوبهم بحكم السلاح وقتل وسجن المعارضين … يجب وضع السودان حاليا تحت الوصاية الدولية ودخول القوات الاممية لحماية المدنيين
أطردو السفير الامريكى فورا كما فعل اردوغان فى تركيا
المجتمع الدولى عبارة عن كلمة دلع تسمى بالصهيونية يعنى المجتمع الصهيوني
جاكم الموت يا تاركين الصلاة .
ان شاء الله سيعقب ذلك تصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة ارهابية وتصنيف قائدها الجاهل كارهابي يجوز ملاحقته والتخلص منه حتي داخل السودان وسيتم بعون الله تصنيف كل الانقلابيين كمرتكبي جرائم ضد الانسانية ومجرمي حرب توضع اسمائهم ضمن قوائم الترقب في كل مواني العالم ..
وعلي النشطاء من ثقفي الثورة السودانية تقديم ما لديهم من وثائق للجهات القانوية الدولية بالسرعة المرجوة ..وانها لثورة حتى النصر..
الفاهم فقط يعرف بأن أمريكا تكيل بمكيالين وليس مكيالين فقط بل مكاييل كثيرة حينما قام السيسي بالانقلاب في مصر على رئيس منتخب انتخاب حر مباشر وكان واضحاً ولكن لم تصفه بالانقلاب رغم ان الصحافة الامريكية كلها اجمعت انه انقلاب وكذلك فععلت الدول الاوربية كلها ما عدا الصحافة الحرة ومنظمات المجمتع المدني وصفوا ما حدث في مصر بأنه انقلاب وفي فنزويلا فاز الرئيس في الانتخابات ولم يعترفوا به بل اعترفوا بزعيم المعارضة أنه الفائز ولكن لعبتهم لم تستمر واضطروا للاذعان
في ليبيا غير جاهزين للانتخابات ورغم ذلك الزمتهم الامم المتحدو امريكا وأروبا باقامة الانتخابات في موعدها عندنا في السودان الاحزاب لا تريد الانتخابات تريد ان تحكم عن طريق ما يسمونه بالتوافق والعالم صامت ويشجعهم إذا يريدون توسيع هوة الخلافات بيننا والمتظاهرين الشباب واليافعين في الشارع يطلبون حكم مدني ولا يطالبون بالانتخابات لأنهم لا يعرفون حتى شكل صندوق الاقتراع
احتقاركم أيها الكيزان للشباب البطل الذي يستشهد من أجل السودان ونعتكم له أنه “يافع ولا يعرف صندوق الإقتراع” سوف يزيد من كراهية الشارع الاصلو كارهكم..هنالك شباب الآن يظاهرون هم كانوا يعيشون في أمريكا وهم فوق الثامنة عشر وكانوا يصوتون في أمريكا ولان هم في السودان وفي نص المليونيات..أخير لكم تقراوا الأحداث بطريقة واقعية مش عشان تجو تاني إذ أن هذا “عشم إبليس في الجنة” ولكن للتاريخ فقط أحسن تعرفو..
هذا البرهان الجبان كذاب ما قبل وقع الوثيقة الدستورية لماذا لم يلتزم بها ولكن لانه الان الامريكان صغطوه عشان كده قعد نحن ملتزمين وكلام فاضي هذا البرهان لاعهد له ولا ذمة بلوه بس يا أمريكان هو وتاجر الحمير الجاهل حميرتي.
متى يعود الوعي إلى العسكر ليعودوا إلى ثكناتهم.؟؟. في هذا البلد إذا لم يلتزم كل بموقعه فلن ينعدل الحال…. اعطو الخبز لخبازه…. كفانا حقل تجارب لكل من هب ودب….
اجراءات غير مؤثرة
العقوبات الاقتصادية كانت مفعلة
والبشير يسافر بموافقة الإدارة الأمريكية من مكان إلى آخر
الأمريكيون لا يستطيعون معاقبة الدول التي تعمل علي وأد الديمقراطية
في السودان،،اما لعدم قدرتها،او لمصالحها الاقتصادية مع تلك الدول
البشير كان لا يستطيع السفر سوى للكفيل السعودي أو الاماراتي حيث يستقبله الصبية
البشير شرد من اجتماع في نيجيريا مخافة القبض عليه.
البشير شرد من جنوب افريقيا من مطار حربي صغير بمساعدة الفاسد جاكوب زوما أيضا مخافة القبض عليه..
العقوبات ما لعب وخليهم يجربوا..
لابد من رفض هذه العنجهية والتدخا السافر فيةشؤونا المحلية .
الحكومة الحالية وحمدوك تحديدا عليهم ارسال رسالة لمحلس الامن ورفع شكوي ضد الامريكان. كما يجب ارسال وفد حكومي للاحتجاج لديهم فيةعقر دارهم .
يجب علي حمدوك استدعاء السفير السوداني من امريكا وطرد السفير الامريكي.
يجب ان تتصمن رسالة الطرد ان الحكومة نفذت كل طلبات امريكا وننتظر منها اادعم فاذا هي ترفع سلاح العقوبات ضدنا إذن لابد من توضيح انكم خونة ولا عهد لكم ويجب ايقاف العلاقة من قبل الانتقالية الي هذه الحدود وحين ينتخب الشعب حكومته سيعرف كيف يخرج لبرلمانه اطرد السفير
يجب عاي احزابنا ان تقف مع الوطن وتنصر بعضها البعض بلون الوطنية وعليها رفض مبدا العقوبات صد اي سوداني حتي لوواختلفت معه والا سيجد الجميع انفسهم امام سيف العقوبات حال تحدثهم في امورنا اامحلية .
يجب ان يتك تشكيل مجموعة محامين لرفع دعاوي التعويضات عن ااحصار والعقوبات .
يجب علي المجتمع اامدني ان يسمع صوته من اتحادات طلابية وشبابية ونسوية ويجب رفض التعامل مع امريكا .
الذين يدعون للخروج ضد البرهان دورهم اليوم اكبر بالخروج لرفض الاستهداف الأمريكي.
اتلد كن وقفة من الجميع.
الصمت عار.
وليه ما تكون اجراءتك دي ضد مصر السيسي وعباس كامل الجاسوس الدولي الانقلبوا علينا مع عميلهم عبدالسيسي البرهان؟؟؟ احتلوا ارضنا واكلوا لحومنا ومحاصيلنا بالمجان ؟؟؟!!!
تقف مع الوطن ولا تقف مع البرهان. بالله عليك كيف تدافع عن الانقلابيين. ودماء الشهداء الشباب اليافعين الصفار لم تجف بعد يا رجل رفقا بالامهات المفجوعات في فلذات اكبادهن. رفقا بشهداء فض الاعتصام رفقا بالمفقودين والجرحي.
العار هو ان يُقتل شباب الوطن المتظاهرين برصاص الامن وقوات الجنجويد . العار هو ان تُغتصب بنات الوطن في فض الاعتصام من قبل مرتزقة امام القياده العامة لجيش السودان ولا يحرك احد ساكناًً كأنما أنتهت النخوه ، والعار أن يحدث كل هذا ولا يقدم فرد واحد للمحاكمه.
مشكلة هذا القرار القانون في الوقت الراهن أن من يمثل الحكومة المدنية حمدوك وحده ولكنه أسير ورهينة لدى الوهمان وحميدتي بموجب الاتفاق الثنائي وسوف يقوم لهم باللازم نحو اعطاء الموافقة المطلوبة
كله بالتدريج والقانون حتى يصل العولاق مرحلة شركى قبض مع اليانكى
اما حمدوك فعليه ان يعلم ان دوره كاد ان ينتهى كساتر من العقوبات …
شيء جيد أن يفكر الكونغرس الأمريكي في معاقبة من يعرقلون عملية التحول الديمقراطي في السودان وفي أي بلد آخر من بلدان العالم المنكوبة.
الديمقراطية هي أفضل نظام حكم ابتدعته البشرية ويستحق الدعم بدون تردد.
الإستهبال السياسي الذي يمارسه المجلس العسكري الانقلابي في السودان، لا ينطلي على الغربيين وخصوصا الأمريكان.
يا ليت الكونغرس يذهب خطوة إضافية Extra mile بمعاقبة من يمهدون لإيقاف عجلة التحول الديمقراطي من أمثال “الكوم فسو” أو التوم هجو وأمثاله. ليتهم يعاقبوه وأمثاله بسحب حق الإقامة في أمريكا ال Green card. وليذهب لافتتاح بقالة في أفغانستان أو الصومال.
التور هايج اسمه وارد ضمن الانقلابيين والمعوقين للمسار الديمقراطي، وكذلك فكي جبرين والمني ميناوي… وغيرهم من شلة الموز… حرمان من الدخول لامريكا، تجميد حسابات دوليه، مطاردات في الموانيء والمطارات… ََوالكثير المثير،،،
التاريخ لن يرحمكم والله لن يرحمكم وأمريكا لن ترحمكم. تذكروا ذلك جيدا والبادي أظلم.
الرماد كالكم لو كنتم عشماننيين في أمريكا تدعم التحول في السودان
تفتكر مخابرات السيسي والإمارات يسمحو بذلك اذا كان مهمتهم تمذيق السودان واليمن لأمر إسرائيل
حميدتي الارقوز بتاعهم وبرهان مغتصب منه
الامريكان الوحيدين العندهم علاج للسودان الإمارات بترشي بالمليارات عشان نستمر مرتزقه رخيصين واطنان الزهب أنقذت اقتصادهم في زمن الكرونه والمصاروه بمصو في دم السودان عدة قرون
بالله أي زول ما بعرف الزاي من الذال ما يكتب يقرفنا على القرف الفينا مكفينا الواحد كلمة مزيد أصلو ما شاف غيرو بكتبوها كيف ؟ ديل اتخرجوا من ياتو مدارس ديل؟؟؟
هذا تدخل سافر وغير مقبول وتخطى للحدود والاعراف الدولية، اول خطوة يجب طرد السفير الامريكى حتى يتعلمو احترام الآخرين
واهم من يعتقد ان الامريكان يدعمون السودان بأى شكل من الأشكال
مشكلة هذا القرار القانون في الوقت الراهن أن من يمثل الحكومة المدنية حمدوك وحده ولكنه أسير ورهينة لدى الوهمان وحميدتي بموجب الاتفاق الثنائي وسوف يقوم لهم باللازم نحو اعطاء الموافقة المطلوبة
لذا وجب التخلص من هذا الجرذ الذي سقط في مصيدة العسكر والهمج وإلا سوف يقدم الموافقات المطلوبة لأمريكا بشأن استيراد الأسلحة ومعدات القتل وخلافها