حنـجرة “المشير “

سارة عيسي
اللهم أكفني شر أصدقائي ، وأنا كفيل بأعدائي ، أو حتى أنت يا بروتس ، وقصة حواري السيد المسيح ، هذه الأمثلة تذهب وتشيع بين الناس عندما يتنكر لك الأصدقاء ويبادلون إحسانك بالكفر والجحود ، كان الفريق صلاح عبد الله قوش هو اليد التي حمت عرش المشير في ليلة العاشر من مايو في عام 2008 عندما تصدت لقوات حركة والمساواة ، رصاصات الجنرال قوش هي التي أغتالت الصديق الراحل الجمالي جلال الدين ، وعندها خطب المشير البشير في رهطه أن عين الجنرال قوش هي التي ترى الأعداء ويده هي التي تبطش بهم كان في الأمر إستزادة ، وزاد عليها الصحفي ضياء الدين بلال بالقول أن عيون قوش ترى ما وراء البحار وتستدرك غابات جب المخابرات الدولية ، اليوم تحول الجنرال قوش من اشهر سجان إلى اشهر سجين ، وعينه التي رأت الكثير من الدماء عليها الآن أن تذرف الدموع وتسأل الرحمة والغفران .
هذا جزاء سنمار أو لعنة أبو مسلم الخراساني الذي تنكر له بني العباس و” سلقوه ” كما فعل الإخوان بدستور مصر . لم يكن إنقلاب الجنرال قوش سوى رواية غير متراصة الصفوف ، ولكنه كان معركة القصد منها التخلص من عدو محتمل ، لكن ما فتح هذا الباب وأخرج الجني من قمقمه هو علة المشير البشير ، سرطان الحنجرة ، وأنا استغرب ونحن في السودان لماذا نصف الفنان في السودان بأنه صاحب حنجرة ذهبية ؟؟ وفي حقيقة الأمر أن اللسان هو المعني بصوت الإنسان ، وهو المصنف رقم واحد في قائمة جوارح الإنسان المضرة ، لذلك ولج الناس جهنم بسبب حصائد ألسنتهم ، لكن وجدت الحنجرة شهرتها بسبب الأمراض التي تلم بها والتي يُعد السرطان من أخطرها ، عاش اللسان عصياً على الأمراض وصار هو المهدد بالنار وجهنم ، مات الممثل الإيطالي الشهير انتوني كوين نتيجة لمضاعفات سرطان الحنجرة ، وكاد الممثل الشهير مايكل دوغلاس يلاقي نفس المصير لكنه تدارك المرض بالعلاج ، أما المشير البشير فقد كان لصوته وللسانه الحظوظ في الخطابة السودانية ، فهي يستخدم لغة تجد فيها كل الاشواك السامة ، فهو يراوح بين مفردات القتل وقطع الأعناق وسحل الأسرى والإجهاز على الجرحى.
لا أعتقد أن المشير البشير كان متسامحاً مع خصومه ، فالأمر يتعدى الجنرال خالد الزين والكدرو واللواء عوض السيد بلول ، فهاهو الجنرال قوش حبيس السجون ، في عام 1999 جرى لقاء بين الدكتور خليل إبراهيم والجنرال الحبيس صلاح قوش ، كان الحوار بين القضبان ، كان الجنرال قوش في قمة عنفوانه الأمني وكان الهدف الجديد هو محاربة أبناء غرب السودان ، عندها طلب الدكتور خليل إبراهيم من صلاح قوش بأن لا يطلق سراحه لأنه سوف يتمرد وينشق ، كان هذا أشبه بالتنبيه الذي بعثته المخابرات الأمريكية للرئيس كلنتون في عام 96 بضرورة إعتراض طائرة اسامة بن لادن المتوجة من الخرطوم إلى قندهار ، استهان صلاح قوش بتهديدات الدكتور خليل إبراهيم وقد كلفه هذا الخطأ الكثير في عام 2008 ، لذلك لم يكن إختيار صلاح قوش لمنازلة حركة والمساواة في أمدرمان عفوياً ، فقد كان الأمر أشبه بإختيار عبد الملك بن مروان للحجاج بن يوسف عندما زعم الأخير بأنه رأي نفسه في المنام بأنه يذبح سيدنا عبد الله بن الزبير ، كان الجنرال قوش بمثابة ” المختار ” الذي يحمي الشمال من وثبة الغرابة ، لذلك خاطب المشير رهطه بأنه أطلق يد المخابرات لتفعل ما تشاء حيث قال لا فرق بين الطالب أومتمرد فالكل سواء ، وتلذذ إعلام الإنقاذ ببث مشاهد القتل والدماء حتى تكون عبرة لمن يعتبر .
حتى لا يسبقنا الحديث أو الفكرة أن أزمة الرئيس البشير بدأت بهمس وعارض صحي مستتر وغياب ملحوظ في الخطابة وجولات خارجية تحدث دون أن يعلن عنها ، عدم الشفافية حول صحة المشير البشير هي التي دفعت رجال الصف الثاني في الإنقاذ بضرورة التفكير في بديل جديد ، فكل من الجنرالين عبد الرحيم حسين وبكري حس صالح لا يصلحان لوراثة العرش ، فهما قادة بلا جنود وينقصهما السند الإقليمي ، الشخص الذي يوصف بالصندوق الأسود أو جاك إدغار هوفر السوداني كان هو الجنرال قوش الذي يملك تسجيلات عن الجميع وله سند إقليمي وحظوة عند المخابرات الأمريكية ، فكان لا بد من التخلص منه لحين إنتصار المشير على عارضه الصحي المؤقت.
موقف القطريين كان غامضاً في الأزمة الصحية التي ألمت بالرئيس البشير ، في رحلة الإستكشاف زعموا أن حنجرة المشير قد تلفت وتحتاج لإزالة وهذا سوف يكلفه فقدان صوته ، ولا يستطيع المشير البشير وهو في هذا العمر أن يتواصل مع شعبه عن طريق كمبيوتر لوحي أو خطابات يقرأها له وزير الإعلام ، أقترح القطريون على المشير بضرورة التعالج في أمريكا بحكم أن المستشفيات هناك تتعامل مع هذه الحالة بسهولة ويسر ، هذا الإقتراح فيه نوع من الخبث والدهاء ، البشير لن يذهب لأمريكا حتى ولو أقتعلوا حنجرته بكامل حبالها الصوتية ، والمرض وتحمل تكلفة فقدان الصوت أيسر من المكوث وراء القضبان في سجن أوروبي يجتاحه برد قارس.
لم يستشر المشير البشير أطباء رويال كير الذي تصفه حكومته بأنها زرعت فيه أكسير الحياة ، قصة توطين العلاج في الداخل كان أسطورة اشبه بمشروع حفر ترعتي الرهد وكنانة ، يُوصف مستشفى رويال كير بأنه مشروع (Service Catering) ، حيث يُقدم الطعام والمأوى والحراسة الأمنية ، أختار المشير البشير وهو مهموم بالعلاج إحدى المستشفيات العسكرية في العاصمة السعودية الرياض ، قابلت السعودية الإساءة بالإحسان وعالجت حنجرة الرئيس الذي طالما شتم ملوكها في وسائل الإعلام ، ووفرت عليه ثمن تذكرة مخاطر السفر إلى بلاد العم سام ، والمشير البشير وهو في بهو المستشفى العسكري بالرياض كانت السفن الإيرانية ترسو في ميناء البحر الأحمر .
العلة التي أصابت المشير البشير كشفت عن حقائق هامه ، من بينها وجود أزمة قيادة في حزب المؤتمر الوطني ، ومن بينها عدم توفر خليفة للرئيس البشير ، والأهم أن الحزب تعامل مع مرض الرئيس كما تعامل مع مذكرة أوكامبو ، ومرض الرئيس أو موته أصبحتا لحسة كوع ، وكلنا نعلم أن الله إذا أحب عبداً أبتلاه …إذا لماذا نجزع إذا مرض المشير ؟؟؟
سارة عيسي
[email][email protected][/email]
أولاً…..الكذب على الله باسم الدين , الدين الذي استشهد من أجله أفضل الصحابة ,وايضاً يكذب على الشعب , حتى كتب عند الله كذابا , حتى جاءه هذا المرض الخبيث , من كثرة الكذب , ليكون عبرة لمن يعتبر … سبحانك اللهم استغفرك واتوب إليك ,,,,
ثانياً…. من أجل رجل واحد يجوع كل أهل السودان ويفرض على السودان حظر اقتصادي أفضل مدمر لكل أشكال المستقبل في السودان , فلماذا نتمسك به , لماذا الدمار وإذا علمنا انه سبب الدمار , لماذا الشتات إذا علمنا انه سبب الشتات , فليتنازل الجميع , اذا سقط نظام الراقصين , سيعم الخير على السودان , ستقف الحروب , فك الحظر الاقتصادي , وتأتي الاستثمارات الاجنبية , وينهض السودان في كافة المجالات . هذا سبب واحد يجعلنا نسقط هذا النظام , وهناك أكثر من مليار سبب يجعلنا نخرج ضد الطغيان
الله يمهل ولا يهمل . وهذا دعاء المظلوم.
بعد كل اجتماع مع سلفا كير(او الخير حيث كان ابوه مؤذن جامع مليط)يصاب البشير بالم الحنجرة والحلق-دا معناه ان الزعل الشديد من سلفا هو الورم حلقو- واحتمال اليوم عند اجتماعه بسلفا كير فى الحبشة حلقو ينقد عديل
المؤمن يسرق المؤمن يزني المؤمن يشرب الخمر لكن ……. المؤمن لايكذب لايكذب لايكذب وانت ايها الرئيس كذبت وادمنت الكذب وهذا عقاب الله في الدنيا وانتظر التقيل جاي ورا
د / خليل ابراهيم والجمالي جلال الدين ربنا يرحمهم ويغفر لهم ? لكن كانوا يخوضون حرب بالوكالة
من أجل استرداد و استرجاع عرش الترابي المفقود ? حتى يتسني له الانتقام من ابناءه ناس على
عثمان طه الذين مسحو به الأرض و زجو به في غياهب السجون .
الاستاذة سارة عيسى لك الشكر في هذا التحليل الموضوعي ، فليعلم الشعب السوداني انا هذا البشير استمد قوته واستمراره تلك الفترة الطويلة بسبب هذا اللسان ، الذي عرف كيف يخاطب انسان السودان العادي والبسيط بتلك الالفاظ الرنانة وخلق بطولات وانجازات وهمية ، وشتم الغير ، ولعنهم باقبح الاوصاف ، يااستاذة بسطاء القوم معجبون بشخصية الرئيس ويعتبرونه اسد افريقياء بهذه الحنجرة ، علما بانه غير الكذب والنبذ لايعرف شيئ اخر، الترابي قائد هذا النظام ومخططه ، كان لايعرف هذا البشير شخصيا وفي العشر سنين الاولى وحينما كان الترابي يسير امور البلد ، كان البشير يجلس احيانا في منزله مكتوف اليدين اي حردان ويذهب اليه البعض لتحنيسه بالمواصلة بالشكل الديكوري ولكن بمذكرة العشرة المبشرين بالنار استقوى البشير واستعاد فحولته ، بطرده الترابي من ساحة القرار ، وبداء تكوين لوبي البشير الذي يحكم السودان حاليا الاستاذة سارة عيسى لك الشكر في هذا التحليل الموضوعي ، فليعلم الشعب السوداني انا هذا البشير استمد قوته واستمراره تلك الفترة الطويلة بسبب هذا اللسان ، الذي عرف كيف يخاطب انسان السودان العادي والبسيط بتلك الالفاظ الرنانة وخلق بطولات وانجازات وهمية ، وشتم الغير ، ولعنهم باقبح الاوصاف ، يااستاذة بسطاء القوم معجبون بشخصية الرئيس ويعتبرونه اسد افريقياء بهذه الحنجرة ، علما بانه غير الكذب والنبذ لايعرف شيئ اخر، الترابي قائد هذا النظام ومخططه ، كان لايعرف هذا البشير شخصيا وفي العشر سنين الاولى وحينما كان الترابي يسير امور البلد ، كان البشير يجلس احيانا في منزله مكتوف اليدين اي حردان ويذهب اليه البعض لتحنيسه بالمواصلة بالشكل الديكوري ولكن بمذكرة العشرة المبشرين بالنار استقوى البشير واستعاد فحولته ، بطرده الترابي من ساحة القرار ، وبداء تكوين لوبي البشير الذي يحكم السودان حاليا الاستاذة سارة عيسى لك الشكر في هذا التحليل الموضوعي ، فليعلم الشعب السوداني انا هذا البشير استمد قوته واستمراره تلك الفترة الطويلة بسبب هذا اللسان ، الذي عرف كيف يخاطب انسان السودان العادي والبسيط بتلك الالفاظ الرنانة وخلق بطولات وانجازات وهمية ، وشتم الغير ، ولعنهم باقبح الاوصاف ، يااستاذة بسطاء القوم معجبون بشخصية الرئيس ويعتبرونه اسد افريقياء بهذه الحنجرة ، علما بانه غير الكذب والنبذ لايعرف شيئ اخر، الترابي قائد هذا النظام ومخططه ، كان لايعرف هذا البشير شخصيا وفي العشر سنين الاولى وحينما كان الترابي يسير امور البلد ، كان البشير يجلس احيانا في منزله مكتوف اليدين اي حردان ويذهب اليه البعض لتحنيسه بالمواصلة بالشكل الديكوري ولكن بمذكرة العشرة المبشرين بالنار استقوى البشير واستعاد فحولته ، بطرده الترابي من ساحة القرار ، وبداء تكوين لوبي البشير الذي يحكم السودان حاليا
ومن ذا الذى يجزع لمرض هذا المخلوق … ولا وداد نفسها
لماذا نصف الفنان في السودان بأنه صاحب حنجرة ذهبية ؟؟ وفي حقيقة الأمر أن اللسان هو المعني بصوت الإنسان ، وهو المصنف رقم واحد في قائمة……..
لان الحبال الصوتية في الحنجرة
ما اسمها حنجرة حنجرة دي بقولوها لوردي او الحوت مثلا البشير دا عندو حلاقيم باظ منها والحمد لله واحد وهسا بقى شغال بفرد حليقيم او لغاليغ مثلا او مجعرة يجب ضبط المصطلحات يخوانا
سارة عيسى القلم الجبار الذي غضا مضاجع الطغاة
سبحان الله بالامس مساءاً زارني احد الاصدقاء فتجاذبنا اطراف الحديث، وإذا به يسألني فجأة أين سارة عيسى ولماذ أنقطعت عن الكتابة أين هي لعلا المانع خير، أكداً حديثه بأنه ظل بين الفنية والأخرى يبحث عن جديد مقالاتها في جميع المواقع السودانية وعندما لا يجد فيسلي نفسه بإعادة قرأة مقالاتها القديمة.
سارة عيسى قلم متمكن في سيرة وسيرورة الأنقاذ وعندما يكتب عنها وعن شخوصها فهو يتلمس مناطق العصب فيها مباشرة.
ألف تحية سارة عيسى، ونأمل عند الانقطاع عن جمهور القراء، فهناك الكثير المثير الذي ننتظر فيه رؤية قلمك الثاقبة وبعدم أو المشغولية فأن ردع خريجي كلية القرآن الكريم (واهبة الشهادات والدرجات العلمية لفاقدي الموهبة) صحفي زمانهم ضياء الدين بلال والهندي عز الدين مساءة لا غنى لنا عن قلمك.
نعم ان هناك اخطاء كثيرة جانب الحزب الحاكم . ولكن لابد ان نعطي لكل ذو حق حقه . هذه المهاترات لا تجدي نفع يا استاذة سارة . اذا كان لوم فالنوجهه الي الشعب السوداني الذي اختار المشير البشير ليحكم السودان . اللوم كل اللوم الى المعارضة التي تبنت افكار و اجندة غير واقعية . اذن الكل اخطأ في حماية الانسان و التراب السوداني.
الاخ الطيب عبدالله ـ والله لانشمت في المرض ابدا ونتمنى للرئيس الشفاء ، ومحاكمته محاكمة عادلة ونريد ان نسمعهه وهو في قفص الاتهام ، وكيف يرد بموضوعيه على مافعله من جرائم في هذا الشعب ، والتركيز في نقضنا على لسان الرئيس لانه كان يحكمنا طوال 24 عام بلسانه الطويل واللعلعة القوقائية حتى صار هذا سلوك بقية لصوص الانقاذ ، ونتمنى من الاخوة المعلقين التركيز وعمق الفهم فيما يطرح من قضايا عامةفي سياقها السليم ، ونتمنى ان يكون منبر الراكوبة ، منبر للاخوة الوطنين والمكتوين بنيران الموتمر الوطني التى فرقت السودان من كل ماهو جميل ،
عندما تكتب ساره عيسى يطير النوم من اعين الفريق عطا المولى .. اين كان هذا القلم النظيف ؟
أين أنت يا أستاذه سارة .. لقد إفتقدناك فترة طويلة .. بالله ما طولي الغيبة .. كلنا شوق لقلمك الإنيق وعقلك الراجح.
لأول مرة أقرأ موضوع تكتبه سارة عيسى، ولأول مرة أسمع عن اسم سارة عيسى، وهذا عيبي وليس عيبها، فمثل هذه الصحفية المتمكنة التي تكتب بهذه الطلاقة وهي تمتطي صهوة اللغة مطوعة مفرداتها، توجهها حيثما تريد دون عناء لجديرة بأن يعرفها كل الناس. أرغب في معرفة المزيد عن هذه الكاتبة التي سمغت في الصحافة السودانية كعمود النور وسط الخرائب، وما أكثر الأقلام التي سمت وتصاعدت كالدخان لتعانق عنان السماء وأصلها منحط كرماد الإنقاذ.
الله لا يحرمنا من مواضيعك الثرة والغنية فقد وضعتى النقاط على الحروف بارك الله فيك وكل بنى وطنى المخلصين .
(( كان الجنرال قوش بمثابة ” المختار ” الذي يحمي الشمال من وثبة الغرابة ))
يا سارة والان المختار راح – هل نتوقع ان يثب الغرابة على الشمال ؟ في حياتك الثانية يا شاطرة
لانه لا احد يريد الصوملة واسألي عنقالية جرجيرة.
( البشير لن يذهب لأمريكا حتى ولو أقتعلوا حنجرته بكامل حبالها الصوتية ، …….)
الحنث العظيم الذي إستهان به المشير أحد أسباب غضب الله
الأوامر العنجهية بقتل الأطفال وهتك العروض وقتل حفظة كتاب الله
الأرواح التي أزهقت بعلمه ودون علمه سيسأله عنها خالقها الله
إتق الله يا مشير الدنيا قبل أن تلقي ربك ذليلآ, ولا منجئ لك من عذاب الله إلا هو
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يامن تزايد بإسم الله
Utterly fabulous , and quite sure we all owe the writer a bow for the efforts .
I do wonder if the assumption of dumping this “Salah Goash” was due the illness of this nasty creature “Omer ElBashier”? Quite sure the role that, this “Gosh” has played during his long years with the regime is of high weight, but still not to the point to take over the presidency. True “Gosha” might have some links with the Americans, and other intelligence unit in the western block , but not to the extend they back him to replace this Scoundrel “Bashier”
One more time my great appreciation to the work been carried on this articl
بلد عدد سكانه ثلاثين مليوناً طبعاً بعد خصم عدد سكان الاقليم الجنوبى كلهم سياسيون ويتكلمون فى السياسة وياْكلون سياسة ولكنهم جبناء وانا اولهم
الدعوة (لأظلم من ظلم ) بالشفاء والقبض العاجلين خير من الشماته على مرضة والدعاء له بزيادة معاناته من المرض ياجمهرة المعلقين لندعو له سوبا بالشفاء والقبض العاجلين (الهم عجل بشفائه والقبض عليه قبل إنقضاء نحبه ولحده حتى يمثل أمام القضاء ويحاكم هو وزمرته على ماإرتكبوه فى حق الوطن والمواطن من جرم وجرائم وظلم ومظالم ومصائب وإنتهاك الحرمات وضياع وأكل حقوق الناس وخروقات حقوق إنسان وقتل أبرياء وتكريس للعنصرية التى بغضها الإسلام والعنف والتجسس والتحسس والإقتاب والأنانية وحب الذات والدنيا ونسيان الآخرة والبغضاء وتشريد وإذلال وإقصاء للراى والرأى الآخر وتشيث بالسلطة وإعتقالات وتعذيب وبيوت أشباح وهتك عروض وسياسة تمكين وتزويروإختلاسات وإنفصال وما قننوه من فقه داء سرطان الفساد وحماية المسفدين الذين ظهرت فى عهدهم طبقات جديده من الأغنياء لم نسمع لهم من قبل سميا وهم (الموظفين الذين يملكون العمارات وفاره السيارات ويرسلون أولادهم للدراسة فى المدارس الخاصة وطبقة حوش بانفا فرع كافورى الم يقرأ قوله تعالى (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلآ أنفسهم ومايشعرون) (فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون) (وإذا قبل لهم لاتفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون الآ إنهم هم الفسدون ولكن لايشعرون) (الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه وبقطعون ما أمر الله به أن يوصل وبفسدون فى الأرض أولئك هم الخاسرون)(أولئك الذين أشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون).
اللهم اّمين اّمين اّمين ..