أخبار السودان
مشاورات مكثفة لاحتواء أزمة الشباب والطلاب بالاتحادي الأصل
الخرطوم: smc
كشف الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل عن مشاورات مكثفة مع قطاع الشباب والطلاب وذلك لوضع الأمور في نصابها مع تلك الشريحة بعد إعلان مجموعة انسلاخها عن الحزب.
وأوضح ميرغني مساعد القيادي بالحزب في تصريح لـ(smc) أن حزبهم يعطي قطاع الشباب والطلاب اهتماماً كبيراً لأنهم مستقبل هذه الأمة، مبيناً أن الحزب لا يحجر على أحد في إبداء رأيه خاصة أن مباديء الحزب مبنية على الديمقراطية وتوسعة مواعين الشورى، مؤكداً حق الشباب والطلاب للتعبير عن آرائهم داخل مؤسسات وأجهزة الحزب، كاشفاً عن عودة مولانا محمد عثمان الميرغني في الأيام القادمة.
يذكر أن مجموعة من الطلاب كانت قد أعلنت انسلاخها عن الحزب بسبب تمسك الحزب بالشراكة مع حزب المؤتمر الوطني في الحكومة الاتحادية والحكومات الولائية بعد مطالبة بعض القيادات بفض الشراكة في الحكومة.
في الاساس يحتاج حزب الاتحادي الديقراطي اعادة صياغة من حصر عضوية وعمل دستور وغيرها من شروط الحزب اما الان فلايمكن ان نطلق عليه حزب انما مجموعة من المنتفعين والمريدين.
وأوضح ميرغني مساعد القيادي بالحزب في تصريح لـ(smc) أن حزبهم يعطي قطاع الشباب والطلاب اهتماماً كبيراً لأنهم مستقبل هذه الأمة، مبيناً أن الحزب لا يحجر على أحد في إبداء رأيه خاصة أن مباديء الحزب مبنية على الديمقراطية وتوسعة مواعين الشورى، مؤكداً حق الشباب والطلاب للتعبير عن آرائهم داخل مؤسسات وأجهزة الحزب، كاشفاً عن عودة مولانا محمد عثمان الميرغني في الأيام القادمة.ههههه هههههه الكلام دا قولو لزول ما عندو ركشه سيدك مكنكش 50 سنة ومن 1967 ما قام مؤتمر عام قال شباب قال
يا مساعد احسن تجهز مسلتزمات الفتة عشان سيدك جاي مستعجل, الحولية بسرعة عشان راجع عاصمة الضباب
لا اسياد ولا استعباد .. لا تيوس ولا استتياس
اصحى يا بريش عندك القمح لا تختار العيش الفتريته
قال الديمقراطية حزب الاتحادي لا يرتقي الي حزب بكل معني الكلمة هؤلاء عبارة عن الشيخ ومريديه ليس اكثر
لاحظ هذا الاقتباس
الحزب لا يحجر على أحد في إبداء رأيه خاصة أن مباديء الحزب مبنية على الديمقراطية وتوسعة مواعين الشورى، مؤكداً حق الشباب والطلاب للتعبير عن آرائهم داخل مؤسسات وأجهزة الحزب،
كلمة “لا يحجر على أحد” وكلمة “مبادئ الحزب” وكلمة أن هذه المبادئ “مبنية على الديمقراطية” وكلمة
“مؤسسات الحزب” كل هذه الكلمات لا وجود لها فيما يسمي الختمية حزبهم الاتحادي الديمقراطي؛؛؛
هذا العدم الذي يقال ليس شيئاً سوى “كلمات” بينما السياسة واقع متحقق يلمسه الناس.
على أية حال أن السياسة كلمات وخطب وأن السياسة لعبة قذرة كله انتهى لأن العالم توصل الآن إلى
اكتمال الدائرة التواصلية بفضل التكنولوجيا المتقدمة؛؛ لا أحد يستطيع أن يكذب الآن؛؛
ماذا يقصد الاخ المساعد من عدم الحجر علي احد في ابداء رائيه ؟ نحن نعلم ان مبادئ
الحزب مبنية علي الديموقاطية نعم هذا كان في الماضي اما الان فلا احد يعترف بهذه
الديموقراطيه حيث ان اللجنة اجازت خروج الحزب من المشاركة ولكن ؟؟؟؟؟؟؟ من هو
الذي وراء عدم الانصياع لقرار اللجنة ؟؟ وذلك من اسباب بداية الارنسلاخات و
الاستقالات من الحزب : واقول للطلاب المنسلخين من الحزب / قرار الاستمرار بالمشاركة
واستمرارها هو رأي رئيس الحزب فقط والوزراء المشاركين بدعم السيد .
المتنوقع خروج عدد ضخم جدا من قواعد الحزب وبعض القادة الشرفاء مجموعة الشيخ
ابو سبيب
لاعودة للحزب إلا بعد فض الشراكة فضاً كاملا لا رجعة فيه
ويعلن ذلك على الملأ …. وبعد ذلك سترون الشيب والشباب حولكم ومعكم لأجل سودان له عزة وسيادة
إذا قوي الحزب الإتجادي قوي السودان وإن ضعف الإتحادي يظل السودان ضعيفاً مريضاً يتكالب عليه أمثال البشير واشباه الرجال
والطلاب للتعبير عن آرائهم داخل مؤسسات وأجهزة الحزب، كاشفاً عن عودة مولانا محمد عثمان الميرغني في الأيام القادمة.
عن أي مؤسسات تتكلم يا هذا
الحزب حزب الرجل الواحد والباقين قطيع
السمع والطاعةالعمياء للسيدوهو الذي يقرر لوحده