مركز فبركات حزب البشير الصحفي : السلطات تحبط عملية تهريب عملات أجنبية بمطار الخرطوم

الخرطوم (smc)
تمكنت عناصر أمن الطيران بمطار الخرطوم الدولي أمس من إحباط عملية تهريب عملة أجنبية كانت بحوزة إحدى المواطنات السودانيات كانت في طريقها إلى إحدى دول الجوار بلغت في جملتها (39,750) ألف دولار.
وكشف مصدر مطلع بسلطة الطيران المدني في تصريح لـ(smc) إن عناصر أمن الطيران بالمطار وأثناء التفتيش بمنطقة السلامة الجوية تمكنوا من العثور على المبلغ المشار إليه بحوزة المتهمة، كاشفاً عن تسليم المتهمة إلى شرطة جمارك الخرطوم لإتخاذ الإجراءات القانونية تجاهها.




هاربه بفلوسنا تلقاها ماشه مصر الحراميه دى مفروض يدخلوها بيوت الاشباح عديمة الضمير تلقاها زوجه واحد من الحراميه الكبار ولا اخت واحده من الاياهم .
قروشا وهي حرة فيها تسافربيها تولعبيها الفحم إنتو مالكم ومالا يا حرامية يا مجرمين
بس جات على المسكينه دى
طيب قطبي المهدي ولا مصطفي سجمان اسماعيل في احد بفتشو في المطار دي مواطنة عادية والمبلغ مش كبير
علييييييييكم الله اسع ده مبلغ تنشروه فى الجرايد مقارنه مع البهربوه منسوبيكم فى مطار الخرطومو والله بتاع الامن ده اكبر جبان فى ذمتك البمرروهالكيزان كم فى اليوم؟؟؟؟؟؟؟؟
ان بعد الظن اثم دي قروشا مالكم ومال انت حرامية
شنو الشابكنها حرامية المشكلة في الخبر ناقص والمعلقين البقولوا كده مستوي هابط قبل الاتهام تأكروا ودا ما بأثر علي الاقتصاد زي فساد المسؤلين في سفره واحده دا بكون نسرية وبعدين الحنيه راح فيها بس بالله لو معاك اوراق بنكنوت سودانية ح تعمل ليك بعد سنة كم ولو حولتها بتكون ثابته ولو استثمرتها خسرت في السودان لانو المناخ للسلطان فقط احسن تحوله لي دولار وتمشي اي بلد تستثمر فيهو وتلقي ناس ماليزيا هناك في استقبالك -الكيزان-واحتفلوا بيك
ماقروش ياجماعة امكن البلد ضاقت بيها عندها بيت في الوادي الاخضر باعتة وقالوا يمشوا يعشوا بره العيشة ضاقت
دي قروشها وهي حرة فيها ,,, هل سرقتها من جيب واحد فيكم ,,
هي تطلع بيها تدخل بيها هي حرة في مالها ,,, ولكن هذا يعتبر ربط واحتيال باسم القانون الذي لا يوجد قانون اصلا في البلاد ,,
وبعدين لماذا لا تلقون القبض علي حرامية المليارات التي نهبوها من خزينة الشعب وأموال الشعب فقط تستعرضون عضلاتكم علي الضعفاء ومصادرة أموالهم ,,, طيب لماذا لم تسألوا وتصادروا أموال قطب المهدي التي استولوا عليها حراسه وأمنه ,,,
عجبا ,,, لكم يوم ,,
ياجماعة الحكاية ومافيها انو دي قروش جوزها وتحويشة عمرو علما انو زوجها مهندس بترول كان بعمل بالجنوب وبصرف بالدولار شفتو كيييييييييف المهندس المسكين رقد مستشفى والمعلومات من عندكم ياحرامية
مسكينه والله ربنا يعوضها .. بخت الحرامية اب كروش
امر غريب حراميه ورباطه في ا لمطارات باسم القانون ياخي المسكينه دي ربنا يحلها من الحراميه ديل
نطالب بتطيق حكم الاعدام بحق المذكورة كما طبق بحق ابننا مجدي محمد محجوب ، والله المستعان عل ماتصفون ياحزب الكيزان المنافقين
الشيخ عبد الحي يوسف لما سافر لألمانيا علي حسابنا وحسابكم لعمل عمليه جراحيه في ركبته ناس بنك السودان ادوهوا في ايدو هو مسافر 110000 دولار امريكي (مائه وعشره الف دولار أمريكي ) دا غير تذاكر السفر جوا بالدرجة الأولي وبعد اقل من شهر رسلوليهو 60000 دولار( ستين الف دولار امريكي ) حسب طلبه لتغطية تكاليف العلاج الطبيعي والتدليك .
أذكر وقتها لما كنت فى سودانير كنت وقتها مسؤلا عن رحلة النائب الأول عبدالماجد حامد خليل للصين وجاء العفش الرئاسى للطائره دون المرور على الجمارك….وأنتبه هذا الشاب الأنيق ظابط الجمارك أللى كان متواجد مع الطائره بأن العفش الرئاسى لم يمر على الجمارك وهنا جاء موظف المراسم بالقصر (نافش ريشه) ده عفش السيد النائب الأول..وبكل برود وأدب رد عليه ظابط الجمارك على حسب قانون الجمارك العفش الوحيد المعفى من التفتيش هو عفش رئيس الجمهوريه ولذلك يجب على أن أفتش العفش وإلا لن تتحرك الطائره وكان له أن فتش العفش حته حته وتفنن فى تفتيشه وما كان من موظف المراسم أب عضلات تبش أن إنصاع لهذا الموظف الصغير لأنه كان على حق.
لماذا التسرع ؟؟؟ الجميع يعلم ان السودان يذخر باكفأ الاطباء ويمكنهم اجراء ادق العمليات الجراحية بشهادة الاجانب – ولكن المعينات ومايلي العملية كثيرا ما تهدر مجهوداتهم وكذلك الجميع يعلم تمام العلم ما وصلت الية حالة المستشفيات يشمل ذلك الخاصة – التي تركز وتهتم بحصد اكبر مبلغ من المريض – فما المانع ان تكون هذه المواطنة في امس الحاجة لاجراء عملية وهذا المبلغ يادوبك يغطي نكاليف الفحوصات والعملية والاقامة !! فلم التعنت والتضييق ؟؟؟ لماذا لا تقلصون المبالغ التي تدفع لعلاج المسؤليين واسرهم (( علاج أذن إبن وزير المالية بمبلغ 33 الف دولار وباميركا )))— لاخيرا منكم ولا كفاية شركم
طيب ياناس السلامة الجوية أين كنتم عندما تلكك بنك السودان فى تحويل أرباح شركة زين للأتصالات, ألم يأخذها الفاتح عروة بيديه الشريفتين الطاهرتين وركب بها الطائرة جهار نهارا وسافر بها للكويت وهو يمد لكم أصبع يده الأوسط ؟