أعلنت قوات الدعم السريع بالسودان، الإثنين، انضمام 3707 عسكريين بينهم 8 ضباط كبار من الجيش، لصفوفها في ولاية غرب كردفان.
ورحبت قوات الدعم السريع في بيان على منصة “إكس” بالمجموعة العسكرية التي انضمت لها من الفرقة 22 بمدينة بابنوسة ومناطق “بليلة والتبون والستيب”، بولاية غرب كردفان.
وقال البيان، إن “انحياز هذه القوة الكبيرة من الجيش يقودها 8 من كبار الضباط بينهم الرائد الشفيع إبراهيم جبريل أغبش، والنقيب الحريكة الدقيل، تسرع من إنهاء معاناة الشعب، وبناء جيش قومي مهني واحد يحرس البلاد ويحمي الشعب”.
وجددت قوات الدعم السريع دعوتها لأفراد الجيش السوداني، بـ”دعم ومساندة” خيارات الشعب المتطلع للحرية والسلام والعدالة وبناء الدولة على أسس جديدة تسودها قيم العدالة والمساواة بين الشعوب السودانية.
وشدد البيان، على أن قوات الدعم السريع عازمة على المواصلة مع أبناء الشعب السوداني المخلصين، بوضع البلاد على الطريق الصحيح، نحو النهضة والبناء والرفاهية وسيادة حكم القانون في ظل نظام مدني ديمقراطي.
وتسود حالة من التوتر في مدينة “بابنوسة” بولاية غرب كردفان، التي تحتضن مقر قيادة الفرقة 22 التابعة للجيش، وسط مخاوف من مهاجمة قوات الدعم السريع للمدينة.
وكان الجيش قد سحب كل قواته المنتشرة في ولاية غرب كردفان إلى مقر قيادة الفرقة 22، كما استضافت مدينة بابنوسة بعضا من قوات الجيش المنسحبة من مدينة الضعين بشرق دارفور.
والله من المضحك وفيه إستخفاف بعقول السودانيين ان يتكلم الدعم السريع عن عازمة علي المواصلة علي تحقيق الرفاهية للشعب السوداني وبها مرتزقة من دول غرب افريقيا ودول اخري معروفة ، وتقوم بتدمير البني التحتية للسودان وتسعي جاهدة ،، وتقوم بالقتل الوحشي لابناء دارفور مثال خميس ابكر ،، ونهبت البنوك ،، وعن قصد تقوم بإخراج المدنيين من منازلهم وجعلها سكنات لهم ،،، وتحاصر المواطنين العزل في توتي والفتيحاب بدعوي مطاردة الفول ،، رغم انه كل قياداتهم من الصف الاول فلوليييييين من الدرجة اللاولي ومعروفين للشعب السوداني ابرزهن كادر المؤتمر الوطني بإاتحاد الطلاب مايسمي بالقرشي ،،،،، وتسعي جاهدة لغزو بقية ولايات السودان بدعواها المقززة الفلولللللللللللللللللللللللللللللل . عجبا
34 سنة من اللف والدوران والسرقة والقتل والفتنة وتقسيم البلاد والعباد والتنازل عن ارض الوطن للاخرين الا يكفي بصراحة القضاء على الكيزان وجيش الكيزان واجهزتهم الامنية و سودان بدون كيزان يحقق الكثير من امنيات الشعب السوداني حتى إن كانو الجنجويد مجرمين لن يمارسون ربع ممارساتكم وخليكم من الكضب جيش مسؤول عن حماية البلد وحدودها ودستورها يتحدث ليل نهار عن شغل الشرطة قال بيوت الناس والمستشفيات انتو الطلس ده ما بتخلو
المصائب لا تأتى فرادى لطمبور فقواته تنضم الى الدعم السريع و رشان أوشى تطالبه بألطلاق و مبلغ كبير من المال.
اذا كان كل ناس دارفور وكردفان عاوزين ينضموا للدعامة وشايفين انو الدعامة فيهم خير ليهم وممكن يحكموهم او يعملوا ليهم ديمقراطية ومايبيعوا البلد للاجانب يبقي خلاص باقي الاقاليم تطلع منها وتخلي دارفور وكردفان يعملوا الانفصال ويعيشوا حياتهم طالما هم قايلين انو الاقاليم الاخري بتهب في حقهم خلاص يمشوا يتمتعوا بي اقليمهو لوحدهم علي شرط ياخذوا كل الافراد من بقية الاقاليم وحكومة البرهان مفروض توقف وتجمد اخراج الجوازت وكل الاشياء الحكومية في هذه الاقاليم والجامعات ووو لغاية ما يعملوا او يعلنوا الانفصال وياخذوا معاهم كل الحركات بتاعت جوبا كمااان لانو كلام الناشط يس البشير غير منطقي يقول ليك اابرهان باع البلد وسلمها للدعامة وهو في الحقيقية شعوب هذه الاقاليم هي من انضمت وسلمت البلد وعاوزة الانفصال خلاص وعليها تحافظ عليها كويس وماتبيعها للاجانب ولكن الاجانب دفع الثمن مقدم للسلاح ومنتظرين ياخذوا الثمن خلاص راحت دارفور وكردفاااان واي اناااا https://www.youtube.com/watch?v=0AMWJpPkp8c
الدعم صنيعه الجلابه للقتل…. واليوم اصبح مشروع السودان…. حاميات محاصره.. ولن نري دعم من الشمال بل كانهم غير معنيين
ليعلم ناس الشمال ااسودان صم واحد… العايز يعيش يعيش وعايز يمشي مصر عليه ان يكون لاجئ
… مشكله وين ٦٠ سنه حكم الشمال
… وجاء دور الغرب…. ا
عندما يتلم التعيس لخائب الرجاء
هؤلاء خافوا ولكنهم سوف يندمون قريبا جدا عندما تنقشع فورة الصابون وتباد القطيع الجنجوي
ههههههه
البلابسة الملاعين بقي ليهم حاااااار
الموت راجيكم ياصيع علي خرتي
اسمع يا جنجويدي يا قاتل با مرتزق يا عميل يا فاقد تربوي
لو انضم لك البرهان بنفسه لن تحكموا السودان
عليه بطلوا حركات الشفع دي
ناس ما قادرة تعترف لسع بيوت حميرتي الهالك
وكل يوم ذكاء اصطناعي اه الي متي
البرهان قال ليكم جيبوا حميرتي يوقع معاهو اتفاق جدة ههههههههههههههههه
جاد الرب والله عقلك لا يسع إلا أن تكون كوز فقط.
الحرب دي فصلت الغرب وجدانيا عن بقية السودان.الحرب دي مايزت الصفوف،وحتي لو حدث سلام علي الارض فلن يحدث سلام في النفوس، علي الاقل لفتره طويله جدا جدا.الناس رأو بأعينهم من سرقهم وقتلهم واغتصبهم وهجرّهم.
حتي وان توقفت الحرب ،لايمكنك ان تقول لهم فقط (خلاص معليش )،وأرجعو عيشو مع بعض زي زمان وكأن شيئا لم يكن،الناس ليسو اغبياء ولاينسون بسهوله.
حتي وان حدث سلام (اجباري )،هل يمكن لذلك الجنجويدي ان يمشي بسلام في شوارع الخرطوم وانا اعرف انه قتل اخي وسرق بيتي واغتصب اختي ؟
هذا ثأر وسيبقي .
جنجويد رباطه .
اسطوانة الاغتصاب هذه صارت مشروخة. وين مرجلتك لما اغتصبوا اختك يا عماد؟ لماذا لم تحميها؟ فضحتونا بين الأمم.