المريخ يقهر الاهلي عطبرة
إجتاز فريق المريخ على ملعبه بمدينة أم درمان مساء اليوم إمتحان ضيفه حصان البطولة الأهلي عطبرة بنجاح حينما فاز عليه 2-0 ضمن مباريات الأسبوع ال23 للدوري الممتاز السوداني لكرة القدم.
ولم يأتي فوز المريخ بسهولة لأن الأهلي عطبرة اظهر شكلا فنيا محترما وتغلب عليه المريخ بفضل صبر مدربه الألماني كروجر على لاعبيه لتطبيق المخطط الذي أحرز به المريخ هدفين.
وكان بإمكان المهاجم سيف الدمازين أن يضع أهلي عطبرة في المقدمة حينما فشل في التعامل بصورة صحيحة مع تمريرة بدر الدين قلق المتقنة فواجه اللاعب أكرم ولكنه لم يفلح في التتنفيذ الصحيح في الدقيقة الثالثة، ولكن سرعان تحرك المريخ وسيطر على المباراة ونجح في الحصول على هدف من نيران صديقة أحرزه مدافع الأهلي نادر خليفة في مرماه من عكسية رمضان عجب في الدقيقة 10، وعاد اللاعب نفسه ليضيف الهدف الثاني في الدقيقة 48 والذي أمن به صداره فريقه للبطولة بالوصول للنقطة 55، وتجمد الأهلي عطبرة عند النقطة 35 نقطة.
كووورة
الحظ لم يحالف الاهلي عطبرة …..استحق الفريق الاشادة في الادا بنسبة 100%في الشوط الاول و80%في الشوط الثاني ووضح في هذا المباراةانالاعتماد علي اللعيبة صفار السن وتدريبهم والاستفادة من قواهم البدنية والزهنية بالرعاية والتدريب خير من الاحتفاظ باللعيبة الكبار في السن المفترض ان يستفيد منهم الملاعب بخبراتهم في التدريب والادارة واختيار اللاعبين بدل الاعتمادعلي وكلاء اللعيبة والوساطات والمكاواة بين الفرق بتسجيل المشاطيب وضم اللاعب للفريق ليس للاستفادة من مقدراتة وخبراتة………فقط للغيظ
حظ اوفر لكل الفرق المشاركة في الممتازوتحية خاصة لمجلس ادارة فريق الاهلي عطبرة والاخوة في التدريب واللعيبة
الحظ لم يحالف الاهلي عطبرة علي الرغم من الاداء الجيد جدا في الشوط الاول والثاني
في هزة المباراة وضح ان الاعتماد علي اللعيبة صغار السن وتدريبهم وتاهيلهم افيد من المشاكسات اللتي يفعلها مجلسي المريخ والهلال في تسجيل اللعيبة الكبار في السن ليس لرفعة الفريق بل نكاية وغيظ كل للاخر بدل الاستفادة من اللعيبة كبار السن في التدريب وهختيار اللاعبين في الفرق المختلفة بدل الاعتماد علي وليل اللاعبين والنافزين والواسطات ….
لا ولن تتطور الكرة السودانية اذا لم تستعين بالشباب والناشئين…ونحن وين والعالم وين ,,اللة يجازي الكان السبب
يعني يا نادر خليفة لو واصلت بالطريقة دي ممكن تنافس في صدارة هدافي الممتاز
ياخي ماممكن اكورد وسنفجة مابتلمو