مواطن يكسب استئنافاً ضد المتعافي وإخوانه

شطبت محكمة الاستئناف بالخرطوم الاستئناف المقدم من شركة «نوال للاستثمار المحدودة» المملوكة للمتعافي وإخوانه ضد شركة «فوز روم» المملوكة للطيب الحاج وأولاده.
يذكر أن شركة «فوز روم» قد رفعت دعوى مدنية ضد شركة «نوال» للمطالبة بقيمة أرض زراعية بالنيل الأزرق بالإضافة إلى مطالبات مالية نتيجة الشراكة في زراعة ما يعادل 15 ألف فدان بنفس المنطقة حيث تفوق قيمة مطالبة شركة «فوزروم» شركة نوال مبلغ 500 ألف جنيه سوداني.

الوطن

تعليق واحد

  1. السيد الطيب الحاج من كبار تجار كوستى و كل البلد هناك بتعرفه…الراجل دخل فى مشاكل مالية و اضطر يشارك اخوان المتعافى الصغار…يلا واحد من ناس كوستى يتم القصة

  2. المتعافي قبل الانقلاب الزفت الشووم كان شغال في السعودية براتب لا يتعدي اربعة الف ريال في الشهر واخوانه الاثرياء البيشاركوا في الاعمال التجارية واحد منهم كان جزار عنده طربيزة في زنك اللحم في الدويم والان شوف الثراء والغناء من وين جابوا القروش دي والمسالة واضحة من اموال هذا الشعب المسكين المغلوب علي امره الما لاقي حق الاكل.

  3. عمنا الطيب الحاج من كبار تجار مدينة كوستي _رجل بر واحسان_فاعل خير….قدم الكثير والكثير في الزراعه….ولكن لما جاءت الانقاذ ومعها ثقافة المرابحات والمضاربة ادخلت كل التجار الى غياهب السجون…وشردت اسرهم….وباعت ممتلكاتهم…والتي كانت من معالم المدينه….وتركتهم يهجرون السوق للضلاليه والمنتفعه والحراميه…ويذهبوا الى الخرطوم ليسكنوابالايجار…ومن مواقف اهل كوستي المشهودة والتي فيها اعتراف بمكارم وافضال عمنا الطيب الحاج….اتفقوا على الا يشتروا احد منازله والذي كان معروضا للدلاله بواسطة احد بنوك الشؤم واللؤوم ….والرجل ترك مدينة كوستي بعد ان دخل في شراكة مع المتعافي…والذي قام بدوره اكمال نهب وافلاس الرجل….هكذا هو المتعافي…طفيلي وجرثومة الاقتصاد السوداني….قضى على حياة الرجل التجاريه…وهو مدين للطيب الحاج بمبلغ يفوق الخمسمائة مليون…..وحكى لي صديق مقرب انه التقى المتعافي في دبي وقال له ان قبل ان يعين واليا للخرطوم قال للبشير انه رجل اعمال وزول سوق …فقال له البشير في مامعناه (مافي مشكله)….يعني كل مايحلو لك

  4. ناس الطيب الحاج والمحبوب وكوكو والتجاني محمد خير وكثر هم ما يعرف بالرأسمالية الوطنية بنوا المدارس والفصول في المدارسن وساعدوا المرضى والمساكين والمحتاجين ودفعوا زكواتهم في جنح الليل ومالهم حلال لا شك فيه.. والآن حرامية المؤتمر الوطني بتاعين بيوت الحالوص امتطوا الفواره وبنوا العمارات ونزوا الأموال وأسسوا الشرمكات والشراكات بأسماء أخوانهم وأبنائهم واقاربهم في الظل والعلن بدون وازع من ضمير أو أخلاق أو دين ولم يقدموا لمجتمعاتهم ولأطفال السودان إلا الذل.. فريق يادنيا فرق.. نسأل الله أن ينصرهم وينصر كل الشعب الفضل على جيوش الحرامية تابعي البشكير الأهبل ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..