شاب يقتل والده بسبب جوالات سمسم

لا حول ولا قوة الا بالله ..
كم قيمة شوال السمسم ؟؟

والله ادمت قلبي و عيني ولا اقول غير لا حول ولا قوة إلا بالله انت ومالك لابيك ، عمري 43 عاما مات ابي رحمه الله واني قسما بالله لأشعر باليتم ولو أن الامر بيدي لقاسمته انفاسي اقسم بالله لا جوالات سمسم

ارْتَقَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : ” آمِينَ ” ، ثُمَّ ارْتَقَى ثَانِيَةً ، فَقَالَ : ” آمِينَ ” ، ثُمَّ اسْتَوَى عَلَيْهِ فَقَالَ : ” آمِينَ ” ، فَقَالَ أَصْحَابُهُ : عَلَى مَا أَمَّنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ! . فَقَالَ : ” أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ ، فَقُلْتُ : آمِينَ ، ثُمَّ قَالَ : رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ أَوْ أَحَدَهُمَا فَلَمْ يُدْخِلاهُ الْجَنَّةَ ، فَقُلْتُ : آمِينَ ، ثُمَّ قَالَ : رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ ، فَقُلْتُ : آمِينَ ” .

الله لا بارك فيك لادنيا لااخرة ربنا يعذبك فى الدنيا عذاب تتمنى ان اموت منه يا كلب ياعاق

انا لله وانا اليه راجعون اللهم احينا ما كانت الحياة خيرا لنا وامتنا ما كان الموت خيرًا لنا لا ضالين ولا مضلين

يلعن ابو الفقر والجوع

* هل يمكن ان يتصور احد منكم.. ان هذا الذى حدث, يمكن ان يحدث .. و فى السودان تحديدا..فى اى زمن من الأزمان!!:
* لولا ان تلاشت القيم الاجتماعيه..و الموروثات النبيله..و الأخلاق الحميده..و الوازع الدينى!!. فسادت بديلا عنها, “البهيميه”..و الأنانيه..و الامبالاه..و السطوه..و قسوة القلب.
* إنه عهد “الإنقاذ”, للاسف!!. و هذه بالضبط هى مرامى و اهداف “مشروعها” الحضارى, المتمثل فى “التمكين”!! و من نتائجه الظلم, النفاق, الكذب, الغش, اللصوصيه, القتل..
* إنه عهد “التمكين و التكويش” و الظلم و حب الذات..الذى يقود لأن يقتل الإبن اباه, و يقتل الأخ اخاه, و الشقيق شقيقته…و يقتل “العسكرى” زميله, او يقتل طلاب الجامعات زملاءهم, او يقتل المصلون فى مساجدهم, او يعدم العشرات من ضباط القوات المسلحه, يضرب و يعذب الضباط “العظام”, او يقتل المغنون, او ينتحر الفنانون و الأدباء..او يغتصب او يعدم او يباد مئات آلاف المواطنين و الطلاب و النساء و الأطفال…و هلمجرا!!
* ثم يقال لنا من بعد ذلك كله, أن جميع “الفعله” مجانين أو “مختلى العقل”!!..أو ان جميع “المجنى عليهم” فى اطراف البلاد و فى قلب العاصمه, من رجال و نساء و اطفال و طلبه..هم متمردون أو مخربون أو خونه أو متآمرون.
*اليس هذا عهد “الإنقاذ”, حقيقة!!!

عيال آخر زمن