أخبار السودان
برمة ناصر يصل الإمارات لإجراء مشاورات بشأن إنهاء الحرب

قال حزب الأمة القومي، إن رئيسه المكلف، فضل الله برمة ناصر، وصل إلى دولة الإمارات العربية بدعوة من شخصيات قومية واقليمية ودولية.
وقال الحزب في بيان إن زيارة رئيسه إلى الإمارات بدأت يوم الأحد الأول من أكتوبر وتستغرق ثلاث أيام، يجري خلالها لقاءات ستخصص لبحث مآلات الحرب ووسائل إيقافها ودعم الجهود المبذولة لدعم العملية التفاوضية بمنبر جدة وإحلال السلام وكيفية إعانة الشعب السوداني.
هذه هي بداية اللعبة و نهاية اللعبة الإمارات و حزب الامة السيطرة علي السودان.
النار تلد الرماد أحفاد المهدي الفلس جعلهم يبعون السودان للإمارات من اجل الدولارات وهم البلد بلدنا و نحن اسياد أصبحتم عملاء و مرتزقة.
برمة اخبر أسيادك الإمارات الانقلاب فشل مافي داعي الي مزيد من السلاح لقتل الشعب السوداني.
انا ثابت على كلامي وراي لكل النخب السودانية لكل القادة السودانيين والله نحن مجبورين نسميكم نخب وقادة لان الظروف سنحت لكم ووصلتم لهذه المواقع بذمتك ياناصر برمه لمن دخلت الكلية الحربية كان في دولة اسمها الامارات انت دخلت الكلية الحربية بعد الاستقلال مباشر 1959 وتخرجت 1962 دولة الامارات النشاة 1971 يعني انت وصلت لرتبة نقيب او رائد في الجيش والامارات لم تتشكل تجي 2023 تقول دولة 56 بدون لف ودوران ودولة جلابة لمن قلتم كيزان وسط تجمعكم كيزان كانوا في سدة الحكم واكبر الوزارات والوظائف السيادية انتم ضد التغيير وضد الثورة انتم بتاعين ثروات وغنائم وليس ثوار من اجل الوطن والمواطن وانت ملفك العسكري جزء من صناعة الموت بهذا الاقليم الرزيقات والمسيرية كمواطنيين ضحايا اطماعكم الشخصية ليه تفتنوا المواطن ليه تجلب الكراهية العنصرية القبلية البغيضة للمواطن
برمة ناصر ومبارك الفاضل شركاء الكيزان في انقلاب المرتزقة يوليو 76 وشريك كما كانو شركاء في انقلاب البرهان الكيزاني 25 اكتوبر 2021 وحاولوا مرارا وتكرارا في اقناع حمدوك في معتقله المشاركة في حكومة ما بعد الانقلاب وعندما اكتشف حمدوك حقيقة المؤامرة و الانقلاب رفض وغادر وبذلك فشل انقلاب 25 اكتوبر من ما ترتب عليه فشل الانقلاب واشتعال الحرب والمؤامرات بين الشركاء في الانقلاب وحدث ما حدث كما قال كضباشي في فض الاعتصام
برمة المبروم الإمارات غير نهبت ثروات السودان ما عملت شي رغم أنها دولة غنية ولكنه الجشع، هل تعلم أن آل ٨٠ طن من الذهب التي ينتجه السودان سنويا يذهب كله إلى الإمارات؟ ومقابل ذلك ترسل الأسلحة لنقتل بعضنا البعض !!
يا برمة ناصر … انت ما نصيح..
دارفور ظلت تأكل من سنام باقي أهل السودان وهي غير منتجة تماما بل تستنزف المركز وباقي الولايات وعليه في المستقبل القريب سيتم الترويج لاستفتاء الشمال والوسط والشرق لانفصاله عن السودان وستحسم بسهولة لصالحهم وسيتم حتى التخلي عن الاسم القديم “السودان ” إلى إسم جديد
بعد أن استنفذ الكيزان اغراضهم باستقلال اهل دارفور باسم الدين والآن يريدون فصلها والتنازل عن فقدان الحاضنة الاجتماعية الاساسية والحقيقية لهم في دارفور بعد ان تضخمت ثروته وسلطتهم بفضل دارفور واهل الدارفور بالاعتماد على القوة الكبيرة من المترزقة والانتهازية من بقية ولايات السودان