أهم الأخبار والمقالات
الاستخبارات تتسلم مهمة تفكيك جهاز المخابرات

الخرطوم: مها التلب
كشفت مصادر لـ”التيار” عن اتجاه لتعيين ضباط من الاستخبارات العسكرية مديري إدارات بجهاز المخابرات العامة.
وقالت المصادر إن مهمة تفكيك الجهاز تم تسليمها للاستخبارات العسكرية، على أن يترأس ضباط من الاستخبارات جميع الإدارات وتحديداً السياسية.
وأشارت إلى أن الحكومة السودانية الانتقالية في اجتماع مغلق اتفقت على ضرورة التفكيك الكامل لجهاز المخابرات العامة وعدم إهدار مزيد من الوقت .
وتتواصل الأخطاء الكارثية والإستراتيجية بحل هيئة العمليات التي ظلت تقاتل في خندق واحد مع الجيش، والان حل واحد من اكبر واقوى اجهزة الامن والمخابرات في أفريقيا..
ما يحدث ليس تفكيك لنظام الإنقاذ بل تفكيك لمؤسسات السودان القومية لصالح تمكين وتقوية المليشيات والحركات المسلحة في ظل احتقان سياسي واقصاء وواقع اقتصادي وسياسي مزري .. يقيني انه لن يكون هناك سودان في غضون سنوات من الان..
حل الدفاع الشعبي امبر خطأ كذلك لان اغلب هولا يمثلون حزام القبائل الحدودية التي كانت ايضا تحارب مع الجيش السوداني، وأحيانا نيابة عنه..
السودان مقبل على مستقبل مظلم للغاية، والدولار وصل 100 جنيه وتعطل الانتاج والصادر وفشل الموسم الزراعي وتقريبا كل شئ يتراجع بصورة مخيفه
جهاز يعمل ضد المواطن والوطن , جهاز يبيع البلد باقل ثمن , جهاز له ميزانية ترف وبزخ تذهب للجيوب والمحصلة صفر كبير .
عشان كده يمكن القول تمت معالجة الاخطاء الكارثية
حل جهاز أمن الكيزان ودفاعهم الشعبي لتقوية الجيش وبسط قومية ياهذا
لو يوم من الايام جو في بيتكم و ضربوا امك وابوك واغتصبوا اختك قدام عيونك او قتلوا اخوك بتعرف ضرورة حل هذه الهيئة التي اسسها البشير لقتل الشعب
يبدو انك يا احمد كوز مندس في كل بلاد العامل الاجهزة الامنية التي تحمل السلاح هي الجيش والشرطة عاوز تقنن للمليشيات القبلية من دفاع شعبي وشرطة شعبية وجهاز امن مسلح بالدباتات هذه افعالكم يا كيزان يا منحطين سنحلها كلها ويبقي الجيش والشرطة بعد تطهيرها من ابودقن.
اقتباس :
وتتواصل الأخطاء الكارثية والإستراتيجية بحل هيئة العمليات التي ظلت تقاتل في خندق واحد مع الجيش
تعليق :
يعني حررت حلايب ؟ حررت الفشقة ؟! جهاز كل تاريخه هو قتل وتعذيب واغتصاب الناشطين السياسين والتحرش بالفتيات . فليذهب الي الجحيم غير مأسوف عليه
يا احمد ديرين تفكك انت زاتو من احمد الي حمد الي مد .يا كلب انت تكورك لان كنت تاكل من جانبه هذة اوسخ جهاز .يبيع شعبة ….حتي الاجانب الذين كانو في الجهاز يعملون كما يريدون السوري والفلسطيني والفجر كانو …أسياد البلد بسبب تلك الجهاز …يغتصبون الناس وسط النهار في الشارع العام ..الا احد يتكلم ……اختك ينكو قدماك امك و تسكت وتقول اقوي جهاز يا حيوان ….
عندما يتعالى الصياح فأعلم أن الضرب أصبح يؤلم أكثر فأكثر
الله لا جاب باقيكم يا كيزان
بتفكيك الجهاز سيتوقف القتل المدبر
و تبقى مهمة توقيف القتلة و محاكمتهم
حتى يعرف الشعب من هم هؤلاء
و التحري الكبير المسؤول عن اماكن السلاح الكيزانى
كنت أراقب مجريات الأحداث خلال الثورة المجيدة ..وما زلت أرقب عن كثب…
شيء لا يصدق أن تنهار ترسانة الكيزان والثوار يتقدمون الصفوف بلا خوف وعزيمتهم النصر أو الشهادة…
يا الله سبحانك …يا لها من فرحة لحظة سقوط النظام المستبد…
اكتب هذه السطور وارى كثير من المخذلين بيننا …
يجب على الجميع التذكر باستمرار مرارات الكيزان والا نستكين لحظة واحدة …
ذاكرتنا ضعيفة جدا….
بالله لاحظوا امثال مناوي وتغريده خارج السرب وغيره من الاقلام المحبطة…
اذا حدث اي قفز على الثورة والثوار …
لا اراها سلمية الثورة القادمة غير اني كل امل في تجاوز كل المحبطين …
الثورة مستمرة …وسقوط جهاز الأمن انهار سند الكيزان …
قولوا واحد…والدور عليك يا المنطط عينيك….
شنو يعني الدولار وصل 100 جنيه هي في الحقيقة 100 الف! الانقاذ عندما تسلمت السلطة كان الدولار ب4 جنيهات وعند ذهابها وصل الدولار 90 الف جنيه !!!! انت عايز تحمل تدهور الجنيه امام الدور لحكومة الثورة اللسة ما تمت سنة؟!!
للرد على الاخ احمد وعلى ما اعتقد انه كوز او متعاطف معهم يا اخى هل فى يوم من الايام تم القبض عليك من قبل الامن بدون ادنى سبب بالتاكيد لا اود ان اقول فى مرة ذهب قريب لنا مع اخته فلى الليل حوالى الساعة العاشرة مساء لاحضار عشاء وجدوه صعاليك من الامن وقالوا له البت دى بتبقى ليك شنو قال ليهم اختى قالوا ليهو هات اثبات وعادة مافى سودانى قاعد يشيل اثبات الا ما ندر تعرف هؤلاء الاراذل بهدلوا هذا الاخ واخته لدرجة الغثيان واخذوهم الى مبانى الجهاز واهلهم يبحثوا عنهم ولا احد دلهم الا نهار غدا تم اطلاق صراحهم بدون اى محاكمة قلة ادب وبس هذا قليل من كثير بالله عليك جهاز بلم ليهو صعاليك زى ديل مفروض يرمى الى القمامة ونجيب اخرين اولاد ناس وهذا ما سيحدث جهاز الامن ما حيكون فيهو الا اولاد الناس تالمحترمين المربين صاح مش الكيزان وصعاليكم عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
امين سوداني وبس مشي ….. زي أحمد ابن حرام
ماشين في نفس منوال الكيزان.. اي راي مخالف يتم وصم صاحبو بالكوز، تماما كما كان يفعل الكيزان بوصف كل من يعارضهم بانو شيوعي ..
بعد انهيار المفاوضات مع ال 48 حركة مسلحة، والتي بدت علاماتها تظهر وبعد فرض الحركات المسلحة لشروطها وفي ظل تمدد لا معقول للدعم السريع على حساب اضعاف الجيش والشرطة بواسطة قحت، وحل كامل لهيىة العمليات والان تفكيك كامل الجهاز، عندها سترون ما لا ترون الان، ولكن بعد فوات الاوان..
ولن تجدو جندي سوداني واحد مستعد للتضحية بنفسه من اجل حفنة قليلة سرقت ثورة الشعب السوداني،..
نلتقي بعد سنتين ان كان لا يزال هناك شئ اسمه السودان..
I think you are right Ahmed , they are following the same technique at “Keyzan did” and by the end of their term they will do nothing apart from destroying the country and divided it into pieces.