مجهولون يطلقون قنابل غاز على ندوة لـ”الحرية والتغيير”- (فيديو)

الخرطوم: أطلق أشخاص مجهولون قنابل غاز مسيل للدموع، الجمعة، على ندوة نظمتها قوى “إعلان الحرية والتغيير” في السودان.
واطلق مجهولون يرتدون زيا مدنيا قنابل غاز مسيل للدموع على ندوة سياسية نظمها المجلس المركزي لقوى إعلان الحرية والتغيير، شمال العاصمة الخرطوم.
فيما ذكرت وسائل إعلام محلية، أن الندوة التي نظمها قوى إعلان الحرية والتغيير (الائتلاف الحاكم سابقا) بمنطقة شمبات شمالي الخرطوم بحري شهدت اشتباكات بالأيدي وإطلاق قنابل غاز مسيل للدموع.
وعلى مدى يومي الخميس والجمعة، شارك عشرات السودانيين في مظاهرات ليلية بعدد من أحياء الخرطوم، للمطالبة بحكم مدني ورفض “الانقلاب العسكري”.
ومنذ 25 أكتوبر/تشرين أول الماضي، يشهد السودان احتجاجات رفضا لإجراءات استثنائية، تضمنت إعلان حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين وعزل رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، واعتقال قيادات حزبية ومسؤولين، ضمن إجراءات وصفتها قوى سياسية بأنها “انقلاب عسكري”.
وفي 21 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، وقع قائد الجيش عبدالفتاح البرهان، وحمدوك اتفاقا سياسيا يتضمن عودة الأخير لمنصبه، وتشكيل حكومة كفاءات، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وتعهد الطرفان بالعمل سويا لاستكمال المسار الديمقراطي.
إلا أن قوى سياسية ومدنية عبرت عن رفضها للاتفاق باعتباره “محاولة لشرعنة الانقلاب”، متعهدة بمواصلة الاحتجاجات حتى تحقيق الحكم المدني الكامل.
(الأناضول)
هذا هو الامن الشعبي
من يملك بنبان غيرهم
الحاضنة السياسية هي الكيزان مهما تلونوا
طبعا لأن الانقلابيين هم جزء أصيل من النظام السابق عشان كدة لم تسقط طالما البرهان وكيزان الصف الثاني مسيطرين علي المشهد وكأنك يا اب زيد ما غزيت
هههههههه كيف مجهولون ؟ من يملك الغاز المسيل للدموع معروفون هم الأجهزة الأمنية سواء كانوا ترتدوا ملابس مدنية او عسكرية
من له مصلحة في عدم قيام هذه الندوة…. هو من قام بفض هذه الندوة….
بل مليشيات أحزاب قحت العقائدية هي من يملك البمبان والسلاح والمعتقلات منذ إعتصام القيادة وهي الأمن الشعبي والجيش الشعبي الجديد.
الثوار رافضين لقحت والاحزاب تماما يجب منح الفرصة للجان المقاومة لتكون اساس في تشكيل حكومة مدنية بدون اي عسكر وده كان مفروض يحصل من الاول لكن تهافت قحت للمناصب اوصلنا لهذا الوضع المتردي قحت لو عادت للتفاوض مع العسكر ستظل تتنازل وتتنازل وحترضى بفتات المناصب والامتيازات التي يجود بها العسكر عليهم الثورة ثورة شعب رافض تماما للعسكر اما شغل الانبطاح بتاع قحت والاحزاب عشان يعملوا شراكة تاااني مع العسكر ويتسنموا ظهر الثوار ولجان المقاومة ويهمشوهم ويصفوهم بأنهم صعاليق ويتهربوا من لقاءهم في مكاتبهم ويرفضوا سماع رأيهم في ثورة هم من كان وقودها ومن استشهاد في سبيلها هذا امر يرفضه الثوار ولجان المقامة ولن يحدث لان الثورة ولجان المقاومة والشارع تجاوز محطة قحت واحزابها العايزه تنط تاني وترجع تحكم ثم تعود لتتواطأ مع العسكر وتهمش لجان المقاومة والثوار – حكاية الثوار مخترقين وشغل التخوين والاستهبال السياسي الذي تمارسه قحت واحزابها بشيطنة الثوار ولجان المقاومة هذا الأمر لن ينطلي على احد قحت مطلوب منها في هذه المرحلة أن تذهب وتستعد للانتخابات حين يحين موعدها اما السلطة فللثوار لجان المقاومة فقط وهؤلاء يروا التصعيد حتى يذهب العسكر تماما ويرجعوا لثكناتهم متى تفيق قحت من نومها وتعلم أن لجان المقاومة رافضين لهم استفيقوا يا هؤلاء اصحوا من نومكم الشارع تجاوزكم وعايز يصعد حتى النصر ويحقق مدنية لا فيها شق لا طق لا وجود لأي عسكري في الحكم – من رمى البمبان ليس الثوار ولوكان الثوار موافقين على الندوة لما تجرأ أحد لرمي البمبان ولقاموا بحراستها لان لجان المقاومة ترفض عودة قحت من جديد لتتقدم الشارع والثورة
هذا كلام كيزان لامجال له وسط قوى الثورة بجميع مكوناتها تأكد أن الردة مستحيلة ولو اى خلاف فى أى جزء من التفاصيل يعالج داخل البيت ولامجال او مجرد ولو بصيص أمل لمن يسعى بالفتن .. استريحوا .. او لو لديكم عمل او مكان إخر لبث سمومكم نوصيكم بالاتجاه له .. الشعب أقوى والردة مستحيلة .. كفى بلاهة ..!!