شاهد صور حديثة لمشار والجيش الأبيض.. جيش جنوب السودان رسميا : بانتيو سقطت في أيادي مشار

انها مطامع الساسة والنخب المثقفة شمالا وجنوبا شرقا وغربا وقصر نظرهم وغباء عقولهم تنافسهم غير شريف مستعدين لتدمير البلاد والعباد من اجل الثروة اولا والسلطة و لا يهم كم قتلوا وليس العيب فيهم العيب التابعين الذين يصدقونهم ويجعلونهم وقود حرب يشرد اسرته وياتم اطفالة من اجل مصلحت السيد او الجترال ولا ينظرون ويفكرون في مصالحهم كما حدث لجيوش التجمع حزب الامة اقرب مثال

عزيزي المواطن
دلل علي وعيك السياسي
التمس فهماً لا ذهباً، واقتن سلاماً لا مُلكاً.
اذا كنت تنتمي لطائفة دينية او قبيلة فانت اقلية اذا كنت تنتمي لوطنك ف انت اكثرية

لا ادري بعد محاولا تامرية من هذا المدعو مشار ربيب الكيزان منذ عهد المرحوم قرنق وانشقاقاته ومؤمراته بتنفيذ اجندة الكيزان يعاد مرات ومرات الى قوات الحركة الشعبية هذه شخصية متناقضة ودموية تحيك الدسائس والمؤمرات ليس لها انتماء وطني سواء جمع المال ممكن ان يضحي بقبيلته وشعب وطنه من اجل تحقيق طموحه القاتل

لعل اصدق النظريات التي تناولت موضوع التخلف تلك النظرية التي فحواها ان التخلف جغرافي اي ان المولي عز وجلي عندما خلق شعوب العالم المتخلف ازدعها هذه السمة وكنت اعتقد بطلان هذه النظرية
والحاديتها الا ان الامر يبدو حقيقيا فمئات الالاف يموتون في الاحراش من اجل سيلفا ومشار سقط مفهوم كرامة الانسان وحقة في الحياة الشريف والرقي والتحضر والتطور من اجل فئات من المثقفيين الذين لايعترفون بحق اممهم في الحياة
مامعني الموت في الجنوب لمئات الالاف ومن المستفيد وابكي ياوطني الحبيب

شئ مؤسف لا الجنوب قدر يمشي لي قدام ولا نحن اتحررنا من الاستعمار الاخواني
لك الله ياسودان

سلام عليك يا عصمتوف

What is there to be done to stop this senseless blod shed in the south one wonders.
There has not been a curse like the oil fields and I hope they go with no return for everyone to realise that we are too poor to fight each other for power

نعيب زماننا والعيب فينا …. وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ …. ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ …. ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا
نحن شمعتنا في السودان ان ساسة السودان هم اسباب المشاكل ولكن للأسف من اعطي الحق لهؤلاء الساسة في السودان ان يفعلوا بالسودان والمواطن السوداني هو المواطن السوداني نفسه عدم وعي المواطن السوداني وجهل المواطن السوداني ، اذا كان امراء الحرب لم يجدواْ من يناصرهم في توجهم ونفذ اجندتهم ويناصره في طموحاتهم من الشعب السوداني اكان حال السودان هذا الحال من يقتل الشعب السوداني ، هل امراء الحرب في السودان يقاتلون بأنفسهم ، كلا انهم يقتلون المواطن بالمواطن ، لا نعيب امراء الحرب في السودان لان العيب في الشعب السوداني نفسه ، من يقتل من الشعب والمقتول من الشعب !!!!

هــام وعاجل جداً :::

أهم ما قاله فيليب أغوير في بيانه لم يذكر فقد شاهدت بيان الجيش الشعبي الجنوبي في قناة جنوب السودان وذكر أغوير أن متمردي رياك مشار إستعانو بقوات من قبيلة المسيرية وقوات الجنجويد العربية وساعدتهم قوات من الجيش الشمالي ودخلوا عن طريق الخرصانة وهجليج هذا ما تضمنه البيان وكنا منتظرين من الصوارمي أن يوضح أو وزارة الدفاع والقوات المسلحة وهل معقول أن وزارة الدفاع السودانية لم يشاهدوا بيان أغوير والذي إتهم فيه السودان بالوقوف مع رياك مشار ومشاركة المسيرية في حرب الجنوب نأمل من الناطق الرسمي للقوات المسلحة الصوارمي أن يوضح رده عاجلاً وإلا فإن الحكومة نايمه في العسل .

تخلف سياسي وإجتماعي واخلاقي تعيشه مجتمعاتنا العربية والافريقية مقارنة بالشعوب الاخري مما نتج عنه حروب قذرة تفرضها القيادات السياسية علي شعوبها دون أن تمسها بسوء وكلها ناتج عن تكالبها علي جانب واحد من ثروات بلادهم والتي لاتفيد خططها التنموية المستدامة. وإذا أخذنا السودان بشقيه الشمالي والجنوبي، فإن السلطتين الحاكمتين إهتمتا بالقطاعين النفطي والتعديني دون الزراعي والصناعي. ومن المعلوم أن المخزون من النفط والتعدين عمره محدود. وتشير التقديرات أن نسبة لاتقل عن 60% من الناتج النفطي والتعديني نهبت من قبل أصحاب السلطة النافذين في شطري الشمال والجنوب ولم تهتم القيادتين بإستغلال هذه الثروات في تنمية القطاعات الزراعية والصناعية. ولتوطيد حكمها وسيطرتها سمحت لبعض القيادات الحزبية المشاركة غير الفاعلة في الحكم وفي نهب ثروات البلد وتحولت هذه الأحزاب السياسية إلى عشائر سياسية أو طوائف سياسية مغلقة ومتحجزة ومتنابذة، كل واحد منها يهادن السلطة يقترب كثيرا ويبتعد قليلا منها حسب الحالة السياسية في البلاد وتصاعد الغضب من الفئات الاجتماعية الحديثة الصامتة والصبورة، وبعد انهيار القطاع الوسطى الذي يؤلف أكثرية الشعب ، نتيجة إنشغاله بمشاكل الحياة اليومية وإحتكار النظام السياسي الحاكم الفعال للثروة والقوة والسلطة، وتفرده بمشروع الإصلاح المزعوم والمرفوض من قبل الأغلبية الصامتة والقوي الثورية المعارضة.
ولإيقاف الحروب في الشمال والجنوب يجب أن تتنحي حكومتي الشمال والجنوب عن السلطة وتسليم كل منهما السلطة الي حكومة مستقلة إنتقالية مهمتها ألإشراف علي إنتخابات حرة شفافة تشارك فيها كل ألأحزاب بعد إستبعاد الجيل ألأول والثاني من قيادتها ومن خلال إنتخابات داخل كل حزب علي أسس ديمقراطية وبرامج وسياسات واضحة مدروسة ومتفق عليها من جمعياتهم العمومية المنتخبة وعليها أن تبدع أشكالاً تنظيمية في إطار وطني وهوية محددة اجتماعياً وسياسياً، ومن خلال مبادئه وأهدافه المعلنة. وينتمي مع سائر الأحزاب الأخرى على اختلافها وتخالفها، إلى وحدة وطنية مشتركة يستمد منه مضمونه وهويته ويعبر بها عن مصالح أعضائه ويبعده من فرض عقيدته ورؤيته على المجتمع الكلي، ولايدعي احتكار الحقيقة واحتكار المشروعية واحتكار الوطنية، ومن ثم يؤسس لاحتكار السلطة والثروة والقوة.

الشريف
.

هذه حروب قبلية متوقعة لان العداء بين الدينكا والنوير وقبائل الجنوب تاريخي ومما ذاده الجهل وتبعية الجنوب لحكومات الشمال التي ابقت على القبلية هذه فى الجنوب وكمان فى الشمال من عهد الديمقراطية الاولي الى الي يومنا هذا والعلاج الناجع هو تقسيم الجنوب الى ثلاثة دويلات على اسس قبلية بواسطة الامم المتحدة لانه لايوجد علاج للمشكلة غير هذا والا ستستمر هذه الحرب الى مالانهاية ولن يكون هنالك منتصر والمتضرر الاول الشمال .

الدول الغربية تستخسر كل خيرات الجنوب على الجنوبيين وتريدهم أن يقتلوا بعضهم حتى تفرغ هذه الأرض الطيبة من سكانها فأتوها كمحتلين و ناس مشار ينفذون الأمر بكل نشاط . وهو محسوب من المثقفين والمتعلمين الجنوبيين يا خسارة التعليم.

علقت في هذا الموضوع قبل يومين فيما يتعلق بالحرب الطاحنه التي وعد بها جنوب السودان ولكن الغريب في الامر قوات الجبهة الثوريه وحركة العدل والمساواة بمساندتها وعلاقتها المشبوهة مع جناح سلفاكير اقحمت وادخلت المواطن الدارفوري في حرب لا ناقة ولا جمل له فيها والدليل واضح علي الانتقام السافر الذي تم من قوات ريك مشار …في قتل التجار الذين وصفو بأنهم شماليون ولكن اغلبهم ينتمي لقبائل الزغاوة والفور وماتو ولا احد يسأل عنهم لا امم متحده ولا حركات مسلحه هاربه من جحيم الحرب و الاقتتال ولاحظ ان الذي يدفع الثمن هو المواطن الدارفوري اينما كان ….فهل هنالك داعي او مبرر لدخول الحركات المسلحة في دارفور في حرب جنوب السودان القائمه الان ويدفع ثمنها ابناء دارفور وياااامناوي ويااااعبد الواحد عبدة السلطة والدولار وعشاق الفنادق خمسه نجوم…انتم تحصدون ارواح ابناء دارفور ولا تعيروها اهتماماً…ورسالتي ارجعو الي صوابكم ودارفور لاتزال تحمل القران وطيبة اهلها …انامتأكد تماماً…لا احد منكم يحمل هموم اهل دارفور هدفكم السلطة والتسلط فقط لو لم يكن كذلك لماذا لم تحمو هؤلاء المساكين وهربتم في ادغال الجنوب والان اصبحتم فريسه بين مطرقة القوات الحكوميه وسندان قوات الجيش الابيض بقيادة بيتر قديت الذي لايرحم حتي الشجر والحيوان..وهؤلاء شالو هم الكسب وهم اهلهم في دارفور الجريحه…تركتموهم مذابيح في مسجد بانتيو …ولم تكترثو لما اقترفتموه من ذنب تجاههم غير انهم ينتمون لدارفور وانتم تتدعمون سلفاكير ومشار يثأر منهم …هل هذا عدل يااااجبريل ويااااعرمان ويااااعبد الواحد….

الطمع والجشع يجعلهم يفعلون أكثر من ذلك طمعوا في الجنوب بخيراته فانفصلوا وشاء الله أن يهلك بعضهم ببعض هذا مصداقا للدعاء الذي يدعوا به بعض الصالحين ممن حفظهم الله من الفتن فلا يفتنون أبدا والدعاء ( اللهم أهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين ) وإن شاء الله سيهلك الله
خونة الجنوب عملاء أمريكا وإسرائيل بعضهم ببعضا ، وحسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير ، وصيتي لأهل السودان في الشمال أن يتقوا الله ويصلحوا ذات بينهم فأنتم أهل الذكر وأهل محبة رسول الله أنتم أهل الخلاوي وحفظ القرآن حفظكم الله يوم أن حفظتم كتابه يذكركم الله يوم أن ذكرتوه فاتقوا الله في أنفسكم ووالله إن الله حافظ بلادكم يا أهل وأحفاد ( بلال ابن رباح رضى الله عنه )
بذكركم لله وبخلاوي القرآن وحفظته فاتقوا الله وتذكروا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( والله ما الفقر
أخشى عليكم ) أقول إياكم وأن تتصارعوا على الدنيا فإنها مدبرة والأخرة مقبلة ووالله الذي لا إله غيره ( أني أحبكم في الله جميعا ) فاتقوا الله في انفسكم وفي السودان واتقوا الله في العبد الصالح الذاكر الزاهد الرئيس ( عمر البشير ) من يراه منكم يبلغه أني ( أحبه في الله ) أسأل الله أن يحفظكم ويصلح ذات بينكم يا ( أرض الذاكرين وأهل الخلاوي ومحبة رسول الله وأهل الإيمان ) أسأل الله ان يحفظكم من الفتن وليكن ما حدث في الدول العربية ( هو درس لكم ) فإياكم أن تتظاهروا أو تضعفوا دولتكم أو تتصارعوا فيما بينكم كونوا أعوانا على الخير وجهوا رئيسكم وحكومتكم إلى ما يحبه الله ويرضاه دون مصارعة على الحكم والسلطة إن المقادير تجري بأمر الله ولا تنسوا قول الله ( يؤتي الملك من يشاء ) وأسماء الرؤساء والملوك مكتوبة عند الله وأسماء قبائلهم فلا تتصارعوا على الملك والسلطة فإن الملك والقيادة والرئاسة لا حيلة فيها مثل الرزق والأجل ، مع تحياتي لأهل السودان في الشمال ( إني أحبكم في الله ) مهدي مصر .

الشيخ مهدي مصر (المنتظر)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما رأيك في هذه التعليقات ومدى فهم وتفهم السودانيين لقضاياهم , أنصحك صادقا أن تركز مجهودك في لم شمل أهل المحروسه وتعمل جاهدا لايقاف التفجيرات والقتل والفتن, فهذا جهاد من الدرجة الاولى وشكرا لك كثيرا لاهتمامك بالشأن السوداني وسلملي على السيسي كثير الســـــــلام ينولك ثــــواب .