أهم الأخبار والمقالات

تسمية أحد أكبر شوارع مدينة بورسودان باسم شارع مصر

أصدر مجلس وزراء حكومة ولاية البحر الأحمر في السودان قراراً بتسمية أحد الشوارع الرئيسية بمدينة بورسودان باسم “شارع مصر”، حيث قرر مجلس وزراء الولاية السودانية إطلاق اسم مصر على الطريق الرابط بين مدخل مدينة بورسودان مروراً بالكلية الجوية حتى تقاطع شارع حي الصفا.

جاء هذا القرار بناء على مبادرة شعبية قام مسئولوها بالتواصل مع كافة الجهات السودانية المعنية الممثلة في كل من والي البحر الأحمر وقائد منطقة البحر الأحمر العسكرية ومحلية بورسودان وإدارة تجميل بورسودان وقبيلة الأمرار التي يقع الشارع في نطاقها، وحصلت على موافقتها جميعاً.

هذا، وقد صرح مسئولو المبادرة الشعبية لدى تواصلهم قبل عدة أشهر مع القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في بورسودان، بأنهم رغبوا من خلال هذا التحرك، وهذه اللفتة الرمزية بإطلاق اسم مصر على أحد الشوارع الرئيسية بالمدينة، الإعراب عن التقدير والامتنان الذي يكنه كل سوداني لدور جمهورية مصر العربية المشرف خلال الأزمة التي يمر بها السودان وما قدمته الشقيقة مصر من مساعدات إنسانية وإغاثية ومستلزمات طبية للأشقاء في السودان، فضلاً عن استقبالها مئات الآلاف من الموطنين السودانيين الفارين من ويلات الحرب.

‫16 تعليقات

    1. والشارع ده ما كان عندو إسم !!!
      المفروض تسميتو بشارع (فيصل) تيمناً بفيصل المصرية

  1. كمان قال تمت استشارة قبيلة الامرار التي يمر الشارع في نطاقها،،، معقولة ،،، ولماذا شارع مصر ،،، قال لانها قدمت مساعادات ووقفت مع البلد في محنتها ، الشر البلية ما يضحك، ومن صنع ازمتنا وسعر نارها اليس هم من تريدون التقرب لهم باطلاق اسم شارع لهم في بلدكم ، في القاهرة هناك شارع للسودان ولكه اسمه شارع مصر والسودان عليه اقترح ان تطلقوا على شارعكم هذا اسم بورتسودان مصر ،،، شعب وهم الناس في شنو وانتو يا بورتكيزان في شنو ،،،، في رجل اعمال اسمه سايروس كان زمان جاء بورتسودان وقابل ترك ناقشوا ما قالوا ولا في زول سألهم ولا حكومة ولا مجلس سيادة ، ولا ترك عمل مؤتمر ورانا ،،، دا يقولوا عليهو شغل شنو،،،، بالمناسبة الصيادين المصريين كثيرا ما يصطادون في مياهنا الاقليمية ويركزون على اصطياد الاستاكوزا وبصدروها لاوروبا وبالدولار طبعا نحن حشرات البحر دى ما بنعرف قيمتها ،،، قال شارع مصر ،،،،، نحن في شنووووو

  2. شىء طبيعي أن يحدث ذلك…فكثير من الدول العربية تطلق اسم السودان على شوارعها ومعالمها….في الرياض عاصمة السعودية هناك ميدان الخرطوم وميدان الجزاءر وميدان الكويت وميدان فلسطين… وفي الخرطوم هناك حى الرياض وحى الطاءف…. في مدنى حى الزمالك وحى قاردن سيتى

  3. بعد أخذ الإذن من شيبة ضرار طبعا … ممكن ولو شارع صغير .. حتى لو زقاق تسموهو (شارع قندتو) عشان النوستالجيا بتاعة البرهان.

  4. ههههههه فعلاً الإستحمار صفة مكتسبة .. مصر مين وزفت الطين مين
    وده نسميه شنو يعني .. مكافأة مثلاً لدورها في إنقلاب الشؤم على الحكومة المدنية وللا فنسة وإنكسار للسيسي من قبل الكيزان وربيبهم السجمان ود الحلمان ؟!
    مصر دولة عدو للسودان ولشعب السودان وستظل عدو في نظر الشعب السوداني طالما بقيت محتلة لأراضي سودانية عزيزة علينا في حلايب وشلاتين والكل يعلم أن كل مصائب بلاادنا أتت إلينا من جارة السوء في الشمال ولن ننسى دورها المشؤوم في الإنقلاب الخلاقة الذي نفذه وبتعليمات مصرية مباشرة خايب الرجا السجمان ود الحلمان ضد الحكومة الإنتقالية والذي أورد بلادنا مورد الهلاك والدمار .. وكذلك لن ينسى شعب السودان إحتلالها لأراضي سودانية بالقوة بعد أن تأكدت عبر مخابراتها أن سيئ الذكر المخلوع تلاعب بقواتنا المسلحة وحولها إلى كتائب موالية له ولفكره البغيض ولم يبقى منها ما ندفع به عدوانها علينا .
    أما حكاية لجوء السودانيين إليها فهذه ليست منة يمنوها عليتا بل هو قرار تقتضيه مواثيق الأمم المتحدة والتي تدعو جميع الدول لفتح حدودها واستقبال اللاجئين المدنيين الفارين من الحروبات أين ما وجدت خاصة وأن التعويض الدولاري سينهال على هذه الدول في مقابل ذلك وهو ما عاد بالفائدة على مصر ولو كانت حدودنا مع إسرائيل لفتحتها لاستقبال اللاجئين الفارين من جحيم الحرب وهو الدور نفسه الذي قامت به إثيوبيا وشاد وج السودان وليبيا بل حتى الدول غير الحدودية مثل أوغندا ورواندا وتنزانيا والسعودية والإمارات فتحت أراضيها واستقبلت اللاجئين السودانيين .

    1. أحييييك رياض
      فعلاً العدو المحتل لا يكافأ بل يحارب لإستعادة ما احتله واحتلال مصر للأراضي السودانية سيبقى شوكة في خاصرة أي تقارب أو تعاون مستقبلي بين البلدين وإن شاء الله تعالى قريباً ستعود دولتنا كما كانت قبل 1989 وسيعود للجندي السودان شرفه الذي دنسه تنظيم الإخوان الإرهابي ومكانته بين الدول وستتحرر حلايب وشلاتين وأبو رمادة من العدوان المصري .

    2. مصر دمرت أحلامنا
      واستغلت ضعفنا على ايام سيئ الذكر المخلوع وخوفه من ملاحقة المحكمة الجنائية فاحتلت أراضينا ونهبت ثرواتنا المعدنية براً وبحراً ومواردنا الزراعية والحيوانية من خلال إتفاق الحريات الأربع الذي صاغته مصر وطبقه السودان !!
      أقسم بالله هذه الدويلة سيئة السيرة والسريرة ما أتانا ولن يأتينا منها خيراً أبداً ولو كان في البيوت رجال لقطعت العلاقات معها ولاستنفرت كل القوى لدحر عدوانها على أراضينا .

  5. دليل على خواء عقول قادتنا والمجانين ومن لا لهم علاقة اواي صلة بالواقع والشعب والبشرية ..!!!
    تسمية شارع، وتعين عضو فى مجلس انقلبوا عليه بانفسهم، وتعين وزير فى حكومة لم تشكل اساسا، ودفع مستحقات اتفاقيات سلام كل الموقعين عليها يتحاربون…
    والمواطن مشرد من داره، هائم في الفيافي ومعسسكرات اللجوء اومكبات النفايات في ودول الجوار جائع مريض رث ومهان…
    عجبي.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..