مصر تتعهد بالاستمرار في مشروع الربط الكهربائي مع السودان

بحثت وزيرة الخارجية السودانية الدكتورة مريم الصادق المهدي، اليوم الثلاثاء، مع سفير جمهورية مصر العربية لدى السودان السفير حسام عيسى، العلاقات الثنائية بين البلدين، والطُرق المُمكنة لدعم الفترة الانتقالية.
وشكرت وزيرة خارجية السودان، مصر على الاستجابة الفورية عبر تسيير الجسر الجوي من المساعدات الإنسانية لدعم المتضررين جراء الفيضانات والسيول.
وأكدت على الشروع في تنفيذ نقاط التعاون المشتركة والاتفاقيات الثنائية، على أن تقدم اللجان المشتركة بين البلدين تقريرا دوريا لوزارتي الخارجية في البلدين مرة كل نصف شهر، ومن ثم رفعه للقيادة في البلدين.
ودعت المهدي إلى مزيد من التعاون في مجالات الطاقة والتبادل التجاري والتدريب في المجالات المختلفة.
من جانبه، أكّد السفير المصري دعم مصر الثابت للسودان ورغبتها في تعزيز التعاون معه في كل المجالات، وتنسيق المواقف وتبادل الدعم في المحافل الدولية.
وشدد في ذات الوقت على استمرار دعم الحكومة المصرية للسودان، مع التركيز على المشروعات الإستراتيجية للوصول لمرحلة التكامل، لاسيما مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
وجرى خلال اللقاء الاتفاق على البداية الفعلية لتنفيذ برنامج تدريب الدبلوماسيين، بجانب الشروع في تنفيذ الاتفاقات مع الوزارات ذات الصلة.
هذه المرة يجب محاكمتها بتهم الخيانة العظمي والعمالة والتجسس ونقل أسرار الدولة السودانية واتجاهات القيادات السياسية والتنفيذية الي المصريين. هذه الخدامة لا تعرف ان اتفاقية ١٩٥٩ بشأن سد العالي اللذي دمر حلفا اغرق ملايين أشجار النخيل وأغرق حلفا وخمسة عشرين قرية تابعة لحلفا دمر مزروعات السودانيين وتكونت اكبر بحيرة للنيل في العالم نقول هذه الخدامة تعرف ان الجيش المصري يتوغل في داخل حدود السودان وفي مواقع معروفة للوطنيين هذا الجيش المصري الفرار يمنع السودانيين من الصيد في بحيرة السد داخل الحدود السودانية ويسمح للمصريين بالدخول والصيد داخل بلادنا بدون اذن ولا تاشيرات ولا علم للسلطات السودانية بها غير المصيبة الكبري بتعهد المصريين بتوصيل الكهرباء مجانا لشمال السودان ودفع التعويضات والتكاليف بانشاء مدن وقري لاهل حلفا وكذبت مصر كعادتها داءما ولم تنفذ اي بند من الاتفاقية وهذا مايتكرر الان خيانة البرهان اشعال فتنة وحرب مع اثيوبيا حتي يسف السودانيون التراب في النهاية. لم تكتفي هذه الشغالة بل وتريد أن يتدرب الدبلوماسيون السودانيون في مصر فماذايتعلمون في مصر؟ الكذب والخيانة والغدر والغش والتزوير وفوق ذلك جهل مطلق وغباء وبلادة مصرية معروفة ومعه تعلم عدوم الادب والاخلاق. لا يجب طرد الخدامة بل يجب ومحاكمتها وتجريمها هذه امراة لا تمثل السودان برجاله ونساءه ولا تشبههم لا خلقا ولا دينا ولا علما ولا فهما ولا ثقافة ولا وطنية ولا ضمير. هذه خاءنة تستحق معاقبتها باقصي عقوبة ممكنة. ومعها كل الخونة المتسودنين الموجودون في كل ركن من الوطن. والرهيفة تنقد
ودا العوض جاسوس إثيوبيا و معه مرواد الحقيقة و مك نمر.
هي مصر عندهم كهرباء عشان تصدرها الي السودان دي لعبه من الوزيره الفاشله عشان تقابل حبيبها سامح الله لايسمحهم الفشله
والله ما تجاني من مصر الا البلاوي والمصائب احقد شعب علينا في الوطن العربي مصر وبكره تشوفي يا بيت المهدي يا فاشله
مع بداية التفكير في بناء السد العالي خرجت مظاهرات في دولة الرقيص والهشق بشق المصريين وكانوا يهتفوا حايوافقوا
قصبا عنهم اولاد البطة الزرقاء اساءة وقلة ادب واستهتار بالشعب وبالبلد مع العلم ان المصريين اتفه واحقر واندل واجوع شعوب الارض لكن نحنا ابتلينا بساسة جهلاء وعملاء منبطحين لمصر من اجل ايه كل مسئول سوداني عندما يتم تعيينه اول شي هو الحج لمصر ومن ثم تقديم فروض الطاعة والولاء واكثر مثال هو الزيارات المثيرة للجدل من الرعديدة الخانعة والمنبطحة الوزيرة المنصورة التي مل ثوبها منها لكثرة ارتدائه والسفر به مع ان كل العالم حاليا يعمل بتقنية الزووم هل جفت البلد من الكفاءات حتي يتم تسليم الخارجية لتلك الرعديدة الغير مؤهلة السودان ملي باصحاب الخبرات والضمائر ماهو الحاصل حيث يؤتي بالموخوزة والنطيحة لمنصب خدمي فلا عجب من كثرة المشاكل المستعصية وانهيار الدولة وانعدام ابسط مقومات الحياة والسبب واحد فاشل غير مؤهل يتم تعيينه بمحاصصة حزبية ا
شعب غريب وعجيب لم يعجبكم كرتى ولم يعجبكم من جاء بعده ولم يعجبكم الوزيرة السابقة .بكل تاكيد العيب فيكم انتم .مشكلتكم تكمن فى حقدكم وغلكم وغيرتكم من كل جيرانكم الذى اصبح بينكم وبينهم فارق كبير كفارق السماء والارض ولكن البلد الذى تكرهونه فى تقدم وبلدكم فى تاخر وانهيار موتوا بحقدكم وغلكم الذى ياكلكم الى ان تنهوا انفسكم ودولتكم بايديكم ياخونة ياعملاء من ليس له خير فى اهله ليس له خير فى غيرهم الله يزيد قلوبكم واوجهكم سوادا وكلاحا اكثر مما بهما
مصر سياسيا غير مأمونة الجانب والسد العالي فنيا لن تكون به كهرباء مستمره لذلك ان كان هناك حاجه لاستجلاب كهرباء فالتكن من سد النهضه ضمان الاستمراريه والسعر وضمان السياده حيث اننا لم نستشعر يوما تدخلا واضحا من الحكومات الاثيوبيه في السياسات السودانيه
تعهدوا من قبل بمد الولاية الشمالية بالكهرباء حسب إتفاقية قيام السد العالي وبعد ان ضمنوا قيام السد وتهجير المواطنيين السودانيين من مناطقهم قاموا بنقض الأتفاق وكل هذا التطاول والتنمر الذي يقع علي المواطنيين السودانيين سببه تقاعس المسؤولين وتأمر العملاء .
مرواد الحقيقة جاسوس إثيوبيا الأول في السودان
شعب غريب وعجيب لم يعجبكم كرتى ولم يعجبكم من جاء بعده ولم يعجبكم الوزيرة السابقة .بكل تاكيد العيب فيكم انتم .مشكلتكم تكمن فى حقدكم وغلكم وغيرتكم من كل جيرانكم الذى اصبح بينكم وبينهم فارق كبير كفارق السماء والارض ولكن البلد الذى تكرهونه فى تقدم وبلدكم فى تاخر وانهيار موتوا بحقدكم وغلكم الذى ياكلكم الى ان تنهوا انفسكم ودولتكم بايديكم ياخونة ياعملاء من ليس له خير فى اهله ليس له خير فى غيرهم الله يزيد قلوبكم واوجهكم سوادا وكلاحا اكثر مما بهما
الحقيقة تقال، مصر افضل حالاً من السودان.
حلايب وشلاتين وابورماد سودانية سودانية.
ابوجلمبو يامصري انت تكتب بيدك المصرية العفننة وتقول حلايب سودانية لكن بقلبك وروحك عارفين تؤكد وتقول مصرية انت مصري قذر تشتمنا وتسبنا وانت جاسوس وضيع تتحدانا في بلدنا وتتهمنا بالتجسس لاثيوبيا ونحن والله اعداءك واعداء مصر الي قيام الساعة. اقل شيء اثيوبيا لم تسرق السودان وتحتل ارضه وتقتل ابناءه انتم من اتهمتم اثيوبيا باحتلال الفشقة رغم الاتفاق من عام ٧٢ وانتم من تعادون اثيوبيا ياجاسوس لمصلحة مصر. وسد النهضة واقف في وشك ووش المصريين. انتم من خرب السودان ويدعمكم البرهان وباقي الخونة. لكن اعرف شيء واحد سنحرر السودان منك يامصري مقطوع الاصل واتحداك لم الكاعة تجي ان لا تهرب لبلدك يامصري ياجاسوس مجرم طابور تتهمنا في وطنيتنا وولاءنا لبلادنا. ورينا عدوم ادبك وخياناتك عندما نعثر عليك. الراكوبة نقول اتهامنا في وطنيتنا وهويتنا ومعي الكثير من اشراف السودان من هذا القذر رغم واننا راسلناكم وطالبناكم ان تكونوا علي الاقل وطنيون وقبله عادلون ومنصفون هذه ظروف يبين فيها الوطني من الخاءن فلماذا تنحازون للتافه والخاءن ليستعرض لسانه النتن علي موقعكم السوداني الخاص بالوطن ام هو غير سوداني؟ فان لم تفعلوا علي اقل حد اسمحوا لنا بالدفاع عن كرامتنا والا فلستم سودانيين بل يكون موقعكم لا يمثل السودان وشعبه