أخبار السودان
أمجد فريد: لا خلاص من الحرب الا بهزيمة طرفيها

قال أمجد فريد في تغريدة على منصة إكس: ا خلاص للسودان والسودانيين من هذه الحرب إلا بهزيمة طرفيها؛ بأن ينصلح حال الجيش كمؤسسة قومية تؤدي دورها المهني كجزء من جهاز الدولة بعيدا عن تقاطعات وتدافعات السياسة، وأن ينتهي الوجود المؤسسي لميليشيا “الدعم السريع”، بكافة امتداداتها السياسية والاقتصادية والعسكرية.
وأضاف أما الترويج لأي مقولة غير ذلك- بأي مبررات- فهو ليس سوى وصفة لاستمرار الخراب والدمار في بلادنا.
(هزيمة طرفيها)
يعني يا امجد الاثنين يرفعوا العلم الابيض ويستسلموا ولا القصد شنو من كلمة (هزيمة )
هي خياران
1- هزيمة احدهم
2- او التفاوض ,
الخيار الاول المنتصر يخرج من الساحة للطرف الثالث ( الشعب )
الخيار الثاني التفاوض لابد من وجود الطرف الثالث وله حق الإعتراض لأي فقرة
تعيد اياً منهم الي الحياة السياسية .
امجد فريد سئل كيف يهزم الطرفين فجاء بهرطهته المعهودة .. ينحل الجنجويد و يتم تسريح سبعة الف ضابط كيزان من الجيش .. طبيب فاشل يتحدث عن المؤسسة العسكرية و كأنه خبير استيراتيجي. مشكلة الوطن جموع المثقفين والذين يغردون بكل غباء .. سؤال يا طبيب السرور هل المؤسسة العسكرية وحدها هي من يجب تنظيفها من اصحاب الانتماءات السياسية ؟؟ ماذا نترك الساسة ينخرون في جسد الدولة ونقول حرام علي العسكر ؟؟
هل يعرف هذا الهزلي ماذا تعني احالة سبعة الف ضابط للمعاش ؟؟؟
فعلا اقزام و مصابون بالفقر الفكري .. نصيحة لوجه الله حاول ركز في مجالك واترك التشبث بالسياسة.
إنت والله القزم .. يعني شنو 7 ألف ضابط وللا 7 ألف خرا ما يشيلومهم كان شالوهم أو الجيش كله يحلوه حلاهم بلا يخمهم ..
جيش غير قتل المواطن وتصويب سلاحه على الشباب العزّل ما عنده حاجة تاني لأنه أفنس تلاعب به المخلوع وشال كل الرجال وكل الشرفاء الوطنيين من المؤسسة العسكرية وجاب محلهم كيزان مخانيث وأنصاص لغاية ما حول الجيش كله لفنقسة ورقاد .
حريقة تحرق الجيش وتحرق عقابه من أعلى رتبة فيه لأصغر مستجد .. جيش خرا ولازم يحل ويعاد بناؤه على أفكار جديدة وعلى عقيدة قتالية جديده همها أمن الوطن والمواطن موش رتب ونياشين كلها كروش وجعبات شغالين تجارة في الصلصة والدكوة .
احمد دياب … في كلمتين انت مفلس وضيع
كلام سليم
شاء من شاء وابى من ابى
مين الفهمك انه الجيش الحالي دا بيمثل السودانين جميع حتي تصبغه بالقومية و حماية الشعب السوداني ، الجيش يا ابو الفهم أنشئ لحماية الرئيس و مصالح العملاء و قهر و تركيع الشعوب السودانية الأصيلة و هو لم يستطيع حماية نفسه قبل حماية الشعب . إنت إذا كان طالبت بحله كان قولنا الولد فاهم ، لكن انت عارف بناهية الجيش في ناس كتير ح تشيل بقجة و تهرول مارقا . أم الجنجا ديل مقدور عليهم .
ههههههههههههههه
اها دي نظرية جديدة ؟
يبقى عايزين طرف ثالث يهزمهم الاثنين
طيب شدوا حيلكم انتو القحاطة خشو الميدان اهزموهم الاثنين ولا حتهزموا الطرفين وانتو في فنادق اديس وجوبا والقاهرة بقروش الامارات عبر البعاتي الهالك حميرتي و عبد الرحيم الاهبل دقلو
أصلا الفايز في الحرب بكون منهك و يقابل شباب الثورة في الجولة الأخيرة و يتخلص منه بالضربة القاضية، شواهد الأحداث بتقول الكيزان في خراج الروح و الهروب لبورتسودان دلالة على قرب خمش اليقج، في بداية الحرب فار الفحم أفتى بادخار القوة و يخلي الجيش يموت ليهم بالدعم السريع عشان قوتهم يقابلوا بيها الشعب السوداني قتل و سحل، لكن خاب ظنهم بالدعم السريع و فجخهم فجخ الطماطم عيال أم زقده.
ده كلام لا معنى له.. كيف ينهزم الطرفين ومن الذي سيهزمهم واذا تواجد من سيهزمهم لماذا تركهم يذهبوا للحرب ولم يمنعهم.. الذي ينتصر في هذه الحرب هو الذي سيكتب التاريخ وهذه سنة الحياة رضينا ام أبينا لأننا لم نستدرك الأمور قبل الحرب واضعناها في جدال عقيم.
ده حمار ساااكت…..امجد فريد.. هههههههههههه…بقا طبيب….كيف م عارف
أمجد فريد، نموذج للسياسي السوداني الانتهازي عديم الضمير الذي لا يفكر إلا في مصالحه الشخصية، لا يهمه وطن و لا شعب و لا دين. يجب ألا يكون لهؤلاء الانتهازيين مكان في المستقبل، إلا إذ طبق إعدام كل من يتعدى على المال العام في الساحات. هؤلاء الفاشلون يستخدمون السياسة للتكسب ليس إلا. يجب سن القوانين التي تجرم التعدي على المال العام و تحاسب عليه على أساس أنه خيانه عظمى تقتضي الإعدام في الساحات العامة. عندها فقط، سينعم السودان بالرخاء. للأسف، في السودان، أثبتت التجارب أن من يتدثر بدثار الدين أو العلمانية سواء في نهب المال العام.