أخبار السودان

تقدم“: توجه الجيش نحو روسيا سيضر بالأمن القومي

 

قالت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية ”تقدم“ إن تصريحات مساعد قائد الجيش؛ ياسر العطا الداعية لمنح روسيا قاعدة بحرية سوف تلحق الضرر بالأمن القومي السوداني.

واعتبر المتحدث باسم ”تقدم“؛ بكري الجاك في تصريح لـ ”دارفور24“ أن سياسة رهن الأراضي السودانية مقابل السلاح ليست جديدة وغير مجدية.

وشدد على أن توجه الجيش نحو روسيا هو إعادة لتجربة الرئيس المعزول عمر البشير حينما زار روسيا في 2017 طالبا الحماية.

وقال العطا في تصريحات لقناة ”الحدث“ إن الجيش سوف يوقع اتفاقيات مع روسيا، مضيفاً بالقول ”أنا شخصياً لا أمانع من إعطاء روسيا قاعدة بحرية“.

وتساءل المتحدث باسم تقدم “من الذي فوض العطا”، مشددًا على أن هذه الخطوة سوف تدفع بالبلاد إلى ساحة التنازع الدولي، والسودان في غنى عن هذا الأمر بحد وصفه.

دارفور 24

‫6 تعليقات

  1. كلامك صح وهذه حقيقه لكن هل الشق المدني تعامل مع الامر بوعي يا جهل ياايضا خونه وعملاء للاقليم زي الكيزان … الكوز زي ديك العدة باصروهم 30 سنة خراب ودمار وعنجهية وانتم طلعتم جهوية وعنجهية زيهم لازم التعامل والسلام بجلوس كوز ولا جك اجلسوا الفاسد المجرم الكيزان براهم يرموهوا وممنوع الجلوس معهم كل الصف الاول من الكيزان لازم يبعدوهم وتعملوا حلول من فش غبينتوا ضيع مدينتوا

  2. يا عابد ابكي بدل الدموع دم. تقدم تتقدم والمؤسس حمدوك امل السودان . شكرا حمدوك.

  3. حمدوك تقدم وين؟ حمدوك الامارات لاعبة بيه زي الاراجوز من مؤتمر لمؤتمر ولكن دون جدوى ولا نتيجة.
    العالم لم يعد يحترم الدول فرادى ولذلك يحب عمل تحالفات استراتيجية..
    ياخ انت الامارات بقت تطمع في مواردك وعايزة تاخدها منك رجالة: تقول لي منح روسيا قاعدة سيضر بالامن القومي السوداني؟ والبتعمل فيه الامارات من خلال عملائها دا يعتبر شنو “تقوية للأمن القومي”
    يا جماعة الهطلات ديل جايين من وين؟

  4. افندية تقذم أداة دويلة الشر الأمارات و عملاء السفارات آخر من يتحدثون عن الأمن القومي… حقيقة ان لم تستحي افعل ما شئت.

  5. اكبر مشكلة واجهة السودان في اخر عهد البشير هي اللعب على حبلين لاهم طالو امريكا ولاهم كسبو روسيا ، وروسيا ماعبيطه عشان تنسى ان الكيزان غدارين وكان اترمت ليهم عضمه من امريكا بلهثوا وراها.

  6. جيش الفلول وقادتهم يخططون للإستعانة بالطيران الروسي لصرب قوات الدعم اليريع مثل ما يفعل الروس في سوريا . والاستعانة بإيران لضرب الدعم السريع بالصواريخ . وإتباع سياسة الأرض المحروقة وإهلاك الحرث والنسل.

    ولكن ماهو ذنب الشعب السوداني الذي سيذهب ملايين من أبريائه ضحايا لهذا الطيران الروسي والصواريخ الإيرانية ؟
    وستنمحي قرى ومدن ومرافق ومصانع من الخريطة . ويتفشى مرض السرطان
    بين السكان والأوبئة الفتاكة. بسبب هذه الإنفجارات زما تفرزه من سموم في الهواء.

    الوضع في سوريا يختلف عن الوصع في السودان . وطبيعة الخلاف وأسبابه مختلفة.
    ولكنه عمى وجنون السلطة ونسيان أن الله عز وجل يسمع ويرى ويحكم بين الناس ما بين جنة ونار في نهاية المطاف . وأن كل نفس ذائقة الموت وأن عذاب خراج الروح والقبر ماثلان . وأنه يوم تقوم الساعة يقسم المجرمون أنهم ما للثوا غير ساعة يا برهان ويا علي كرتي ويا عبد الحي يوسف ……. أين الخلاص من تبعات إزهاق أرواح الناس بغير حق؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..