أخبار السودان
“لاستبعاد وزراء”…المكون العسكري يضغط على حمدوك لتشكيل حكومة جديدة

علمت (السوداني) أن مجلس الوزراء كوّن لجنة برئاسة؛ رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وعضوية عدد من الوزراء للقاء المكون العسكري من أجل حل أزمة شرق السودان.
وأكدت مصادر (السوداني) أن المكون العسكري رفض لقاء اللجنة بالأمس، وطلب لقاء رئيس الوزراء منفردًا أولًا؛ قبل أي لقاء مع أي وزير.
وأوضحت المصادر أن المكون العسكري مارس ضغوطات حادة على رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، لحل الحكومة، استجابة لمطلب ناظر الهدندوة محمد الأمين ترِك، بتشكيل حكومة جديدة يستبعد فيها بعض العناصر التي وصفها المكون العسكري “بالمخربة”، مثل وزير شؤون مجلس الوزراء المهندس خالد عمر يوسف.
وكشفت المصادر أن المكون العسكري، سيدخل بعد قليل في اجتماع، مع اللجنة الوزارية، بعد أن رفضت مقابلتها أمس.
السوداني
والله مافي مخرب الا الرعديد البرهان وابناء دولة دارفور التى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م ومرتزقتها من كيزان لحركات متمردة
والله طالما امثالك اصحاب العقول الصغيرة المتخلفة بين ظهرانينا لن ينصلح الخال وابشرو بطول سلامة يا البرهان والكباشي والجنجويدي حميدتي
هؤلاء العساكر المتفلتيين،صغار لجنة أمن المخلوع،يجب وضعهم في مواعينهم!
يااخوانا مافي راجل في الجيش السوداني يصفي لينا الزول الداير يحمي نفسه بالكيزان وتخطيطهم دة
لو كان فيهم راجل ماكانوا قبلوا بي حميرتي فريق أول خلا..
الحكومة لما تعمل لها جيش بعدين تجي تنضم.
معقول يا ناس هذه الحركات الطفوليه
الي متي
انها المحن السودانيه
اول مره في تاريخ الحكم في الدنيا يحصل مثل هذا
هذا لعب عيال ارتفعوا يا ناس إلى مستوى المسؤولية يحكونا أطفال روضة
لو كان الامر بيدي لاقترحت على الحرية والتغيير التي تمثل الحكومة ترشيح شخصية ذات اسهام معروف في مجال العلم وخدمة البلد لتكون الرئيس المدني بالاستفادة من الموقع الشاغر باستقالة الاستاذة عائشة
كل الدول تقوم بذلك مثل الهند واثيوبيا وغيرها ولا ننسي انها وظيفة شرفية في الغالب لولا تغول العسكر
يحكمنا اقزام للاسف
اتفاقية جوبا المتضمنة لمسار الشرق من صنع الكباشي وحميدتي والبرهان والآن يحرشون ترك في سعيه من أجل إلغاء مسار الشرق فتأمل.
هذا الكوز النتن ترك يتحكم في حل حكومة انتقالية لو استجاب حمدوك لهذا الترك بكره نحن في الغرب بنقفل كل طرق الغرب ونطالب بازاحة العساكر من الحكومة المدنية ومافيش حد احسن من حد.