شمو:قيام البنك المركزي أكمل سيادة السودان

الخرطوم (سونا)- قال الخبير الإعلامي بروفيسور علي محمد شمو رئيس المجلس القومي للصحافة والمطبوعات ان سيادة السودان قد اكتملت بإنشاء بنك السودان المركزي لافتا الانتباه إلى أن أول محافظ لبنك السودان المركزي هو مأمون بحيرى وشهد عهده تحول العملة من الجنيه المصري إلى الجنيه السوداني الذي كان يساوى آنذاك 98 قرشا من الإسترليني .
وشدد بروفيسور شمو على أهمية توخي الدقة والاستقصاء في كتابة الخبر الاقتصادي وأختيار لغة سهلة على المواطن لتوصيل وشرح التطورات الاقتصادية على الساحة داعيا المسئولين في القطاع الاقتصادي وقطاع المصارف إلى تزويد الإعلاميين والصحفيين بالمعلومات والتطورات التي تحدث في مجالهم لعكسها بدورهم إلى الرأي العام .
وقدم الأستاذ عادل الباز الكاتب الصحفي ورقة في المنتدى الإعلامي الذي نظمه بنك السودان المركزي حول تطور قطاع التمويل الأصغر والخطة المستقبلية بعنوان (التبادل الإعلامي والسبق الصحفي بين الحرية والمسئولية) .
وأشار في الورقة إلى ندرة المعلومات المتوفرة عن أنشطة البنوك الأمر الذي يؤدي إلى تقديم صورة ناقصة في وسائل الإعلام عن المصارف أو الاجتهاد والوقوع في الأخطاء في ظل غياب المعلومة الصحيحة من مصادرها الرسمية، لافتا إلى ضعف التواصل بين الإعلام والمصارف .
الصحف والصحفيين في حالة مرمطة تكاد تكون يومية لم نسمع لك صوتا ولم نراك يوما تتدث أو تصرح عن كل ما يخصهم يا شعب كل حكومة
فقط نتساءل يا ربي إنت شغلك شنو بالضبط؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكلة السودان الحقيقية انو الناس فس عصر التكنلوجيا و المعلوماتية و الاتساب
و السودان ما ذال في يومنا هذا يدار بواسطة عقول تلقت تعليمها في الصور الحجرية
تفتقر حتي الي كيفية استعمال الحاسوب
قال خبير اعلامي قال
يا راجل يا 78 عاملا
اختشي علي دمك و شنبك الابيض ده
و ادي الفرصه لي جيل عصرو و ذمانو
و كفاك رياء و تملق
بحثا عن الاضواء
الذيك دهه
بينهي جيل ينظر الينا باني امالو وطمحو و معتمد ابداً علينا
لهذا اقول دائما ان (بروفات) الشموليات هم الاجهل دائما في شريحة المستنيرين في السودان . هذا البروف(شمو) الذي لا علاقة له بالاقتصاد وبدا (مذيعا) في اول امره يعتقد جازما بان سيادة دولة قطرية تتم بنشؤ بنك مركزي او نشؤ قصر جمهوري او الاتفاق علي (رمز) علم يمنح السيادة للدولة . وتلك مشكلة الشموليات فمن سوف ينتقد (هذا العملاق الاعلامي) حسبما انغرس في اذهان الناس حتي اصبح امر واقع . نجد نفس المساة في ظاهرة بروفات الانقاذ الذين ترقوا علي حساب الاعلام ولا حظ لهم الا اللقب الاجتماعي المصنوع ومثال ذلك البروف حسن مكي وامثاله . البنك المركزي والعملة الوطنية وارمز وراس الدولة كلها عوامل وعناصر الاستقلال السياسي ولا تمت باستقلالية الدولة بصلة . الدولة القطرية الحديثة لها شروط اما استقلالية الدولة الكاملة وسيادتهافلها شروط اخري ومن الاخر فان الاكتفاء الذاتي للدولة واحد من اهم شروط سيادتها والا فما فائدة ان تكون للدولة بنك مركزي وعملة وعلم وراس دولة وتعتمد كليا علي دول اخري في معيشة شعبها وعلاجها . مصر ابان حكم السادات كانت لها بنك مركزي (ومن اقدم البنوك المركزية في العالم ) ولها كل عناصر الدولة المستقلة سياسيا لكنها كانت ناقصة سيادة لان باخرة محملة بالقمح تقف خارج الميناء المصري لا تتدخل وتفرغ شحنتها الا بعد قبول مصر المستقلة سياسيا ولها بنك مركزي بعض الشروط .
والله ما في حاجه مدمره و مطلعه عين بو السودان والسودانين دهه غير تمجيدم و انكسارم خلف اصنام باليه اكل الدهر علي معرفته و علمه و شرب
كحال هذا الشمو و كل من تدكتر و تبرفسفر ا و من اطلق علي نفسة خريج جامعة الخرطوم التي كان لجميع خريجها الذين كان و ما ذال جل همهم الافتخار بنفسم اولا و اخير
و ليس تكريس ما تعلموه لي خدمة الوطن و المواطن
فكان لهذه الجامعة و خريجيها بخلاف الاطباء الذين عملو في المستشفيات و ليس العيادات الخاصه من سياسين او اقتصادين او قانونين القدح المعلا في صحق و تدمير و كل ما لحق بهذا البلد من بلاوي زرقاء
والله والله اعيش في اوربا اكثر من عشرين عاما
شهر كامل تشاهد التليفزيون او تسمع الرادي و ما تطرف اضانك كلمة دكتور او بروف او غيرة من الالقاب العلميه
لانو ديل مكرسين علمهم و جهدهم في البحث و المعامل عن كل ما هو جديد و مفيد
موش جماعتنا اتخرج بي هنا و يا تلفزيون و جرايد جاك د/ او جاك بروف/ و هاك يا تنظير حتي يتقمده القبر
ياخ الواحد في بلد العلم و المعرفه هنا يشاهد و لم يسمع و لم يقراء في اليوم الواحد ي بكميه مواذيه او حتي اقل ممايسمعه من اللقاب علمية كدكتور او بروف كالذي يحصي في في نشرة اخبار سودانيه عابرة سريعه
و الله يا الشمو انت و امثالك سبب ضياع وهلاك هذه البلاد
الله لا كسبكم
يا جهله فحوي الالقاب العلميه الذين لم يقدمو للبشريه مثقال ذره
قال دكتوراه في الجتار قال
( سيادة السودان قد اكتملت بإنشاء بنك السودان المركزي )
لا والله لا يابرفسير شمو: لا والله لا و لم تكتمل سيادة السودان بعد حتى ولو بانشاء بنك السودان المركزى كما ذهبت الية, السيادة للسودان لا تكتمل حقا الا بزوال هذه السلطة البغيضة الفاسدة اللصة المجرمة الحقيرة والمتاسلمة من السودان ومن رقاب السودانين.
لا والله سيادة السودان لم ولن تكتمل بعد وهؤلائى المجرمون الفسقة جاثمين على رقاب السودانين.
لا والله سيادة السودان لم ولن تكتمل بعد وهؤلائى اللصوص ينهبون اموال السودانين بالداخل اراضى وبالخارج فلل وعمالرات وتوريد بالبنوك.
فيابروفسير شمو: برجائنا تجنب التفرد والتميز على حساب السودانين وشقائهم, بتصريحك ان يكون السودان اكتملت سيادتة مهما كان المسبب فى ظل هذا النظام, انك رجل اعلامى قدير ورجل رصين, لا تشوش صورتك بمثل هذه التصريح الذى يذهب الكثير من اسهمك العالية, لا ولم ولن ولايمكن ان يكون للسودان سيادة مادامت هذه السلطة جاثمة على صدور ورقاب السودانين وموجودة. هذا ما وددت تنويهه.
قال خبير اعلامي قال
تفوووو عليك
و علي كل من هو علي شاكلتكم امثال سوار الضهب
ثكلتكم امهاتكم
والله انتو لو كنتو سيدات ما كان تترددو لحظة في بيع شرفكم مقابل اتفه ثانويات الحياة
الجنيه يختلف عن الاسترليني . الاسترليني كان يساوي عشرين شلن . الجنيه كان من الذهب النقي الذي اتي من غينيا ولهذا سمي ,, قيني,, وكا اعلي قيمة من الذهب الاسترليني بشلن . الجنيه السوداني كان اعلي من الاسترليني . كانوا يستلمون من المسافر 100 جنيه سوداني يسلمونه شيكات سياحية بمئة استرليني . ويرجعون لناحوالي 2 جنيه . في الستينات كان الاسترليني 85 قرش سوداني .
هذا العجوز المكنكش في الوظائف ظل طول عمره يتمرغ تحت اقدام الديكتاتوريات … تمرغ تحت اقدام نميري و لما ذهب نميري عاد ليتمرغ تحت اقدام المؤتمر الوثني … اخص
في اى بلد مهما كان ولو مستعمر يوجد(المصرف المركزى) والذى يشرف وينظم اعمال المصارف الأخرى في البلاد وكان هذا حال السودان قبل الاستقلال وبعده خاصة وانه كان بالسودان عدد من المصارف الأخرى ثمل باركليز وبنك مصر وخلافه ولم يكن انشاء بنك السودان جديدا كما يرى على شمو بل كان موجودا ربما باسم آخر .
ولكم من المعروف في دنيا المال انه يوجد دائما مصرفا مركزيا ينظم ويشرف على المعاملات بين المصارف.
يا جماعه اصحيح ما قال كاشحكم : على شمو قال ان سيادة السودان اكتملت بقيام البنك المركزى. لا ما عندنا شك قيما يقوله الاعلامى اللوذعى , بس يعن هل كلامو دا وصول الى قناعة بعد 60 سنه؟ ولآ ايه المناسبه بالظبط دلحين لأكتشاف العجله البطير!
* كل زول فى السودان عارف ان اول محافظ هو مامون بحيرى (الله يرحمو)
*وفى عهدو تم استخدام العمله السودانيه!
*بس جايز الناس ما عارفين او ما متذكرين ان العمله الورقيه (ألأولى) اللى كان عليها توقيع رئيس الوزراء اسماعيل الازهرى تم حرقها لما حكومة الازهرى سقطت على يدى حكومة السيدين وهى اللى قامت باحراقها وطلع مؤيدوها يهتفون “حريق العمله حريق الفساد.. حريق العمله حريق المحسوبيه”!
*بس المؤسف ان ما حدش استمع الى قول وزير الماليه اللى كان من حزب الامه (رحمة الله عليه فى اعلى عليين) السيد ابراهيم احمد الذى كان رافضا حريق العمله “جملتن وتفصيلن” ووقف فى البرلمان يفند ويدحض اسباب الحريق ويبين عيوبه وتبعاته الماليه دون اى فائدة سيجنيها السودان من الحريق!
الرجل كان قامة حزبية ووطنية لا مثيل له.. !