مقالات سياسية

لا تسقط "الورل" وعينك في الضبع..!ا

لا تسقط “الورل” وعينك في الضبع..!!

عثمان شبونة
[email protected]

خروج:
لعل القارئ ــ وخصوصاً الصحفيين ــ يجدون لنا عذراً حينما تتقاصر الجهود عن وصف هذه الحكومة بمفردات دميمة استهلكناها للغاية…!! إبتداء من الرئيس البشير “حفظه الله” وإلى أصغر لصوص “دولة الشريعة”..!!!
* وقد يتساءل المرء عن ماكينة جرأتنا في الإسقاط اللفظي، فنقول: هذا “واجب” وليس شجاعة، إنه نتاج معايشة يومية داخل بلاد يحكمها أشخاص “عاهرون” بكل ما للمعنى من صولة، بل تظل الكلمة أرفع مقاماً من مستوى حزب المؤتمر الوطني الذي يرفُّ بكل شعارات الإسلام، ويسقطها من أفعاله قاطبة…!! نحن لا نتجنى عليه.. لكنه الفعّال في رفد الحياة بأراذله المنظورين والمستترين… ثم ها هو الحزب يحظر النشر في القضية الحارة المتعلقة بفساد “مستشاره”، وقد وضحت وفاحت الرائحة..!
* “معقول المؤتمر الوطني يدين واحد من ناسه” أو يغلق صحيفة تابعة له، حتى لو “شتمت” الجيش؟!
* لا أحد يقول أن جهة ما غير الحزب أو أمن النظام يحق لها أن تحظر النشر في قضايا الرأي العام.. فنحن داخل “زريبة” من لقطاء السياسة.. يصيغون القوانين، ويرفعون السبابة: “طز في القانون”..!!
تذكرة:
* وزير الضمان الذي كتبنا عن فساده مراراً، وما زال تأميننا بطرفه، هذا الرجل أصبح الآن خارج الوزارة مع التشكيلة الجديدة القديمة للحكومة “أي مواطن سوداني عادي يتفرغ الآن لإكمال بنيانه الحلال” وليس من “الرجولة” أن نقصم ظهر مواطن خارج السلطة ونحن “ندعي مساندة الشعب”.. ولكن حرى به أن يراجع ذاته في ما فعلت من كبائر، ويرد الحقوق لأهلها.. أما فيما يخصني فله حق “التمتع به” ليس كرماً مني.. لكن “الطبع غلاب”..!!
* ومن ميزات الحكومة الفاسدة أنها لا تخلع من يثبت فساده، بل تنتظر لسنوات لتخلعه “بمزاجها” حتى لا تحرجه، إنما الشعب تعوّد على الإحراج، وهو متسامح و”نساي” وزملاء الفساد يحترمون بعضهم..!!
النص:
ضابط الأمن والمخابرات مصطفى أبو العزائم أرسل لى بعد ثلاثة شهور ونيف ــ منذ إيقافي من صحيفة آخر لحظة التي يرأس تحريرها ــ ما يفيد بأنه شخص غبي تماماً.. أو أبله.. أو يتوهم بأن الآخرين من الضعف والطيبة والسذاجة بحيث يرضون عنه متى شاء… “هل إفتكر سقطته يا دوب؟؟” أم هي إرهاصات سقوط حكومة “الرعناء السبعة”؟؟… ربما جاءته الأوامر من “خرابة الأمن” ليراسلني في هذا الوقت بالذات لأسباب يمكن فهمها “دون حصافة”، وحتى لا يتوه القارئ سأحاول تخفيف عبء المفردات بالإختصار، وليعلم الكل بأنها ليست قضية شخصية، إنما هي إحدى خلاصات “الحزب الواطئ”، وقد ظللنا ننتقد “عمايل” ولاته وقادته لأكثر من عشر سنوات..!
1 ــ قبل صدور “آخر لحظة” طلبني أبو العزائم ــ بحضور الزميل الهندي عز الدين ــ للعمل معه “ولم نتفق”.. كنت وقتئذ أكتب في “أخيرة ألوان”.
2 ــ بعد سنوات من هذا الحدث العابر، طلبني أبو العزائم، فاعتذرت له بـ(أنني لا يمكن أن أغادر صحيفة “الشاهد” دون سبب للعمل معه، ولننتظر حتى يرد الله أمراً كان مفعولا). وقبلها في عدة صحف عملت بها ظلت تصلني منه “إشارات القبول”..!
3 ــ بعد تركي لـ”الشاهد” وخلافي مع صاحبها وزير الضمان عادل عوض، اتصل بي أبو العزائم أيضاً “لا أذكر عدد المرات” ولكنها كثيرة جداً.. كان يلح علىّ بعبارة “جيب عمودك وتعال”.. ولم أتفق معه على أي مبلغ “إكراماً لإصراره وحفاوته بي، فنحن تهزمنا حرارة الاستقبال، والبساطة” رغم تحذيرات الكثيرين بأنه “رجل جبان وحقير.. و.. و.. لن يحتملني”.. فأقول لهم: تهمني فقط مساحة الحرية التي تتيحها لي “آخر لحظة” دون إسفاف.. وقد أكرمتني الصحيفة بحفاوة استقبال بليغة.. ولم اتخذ فيها مكتباً، فقد مارست لأول مرة متعة الكتابة من “بيت الإيجار”..!
4 ــ المهم ظللت اكتب بأخيرة الصحيفة حتى العمود رقم “6”.. بعدها تم حظري دون إخطار أو تلفون أو ورقة “رغم هيلمانة التهانئ بإنضمامي لآخر لحظة”… ولأنني أحب التعامل مع الكل بوضوح واحترام وذوق.. قلت استفسر الأمر من “الأخ الكريم أبو العزائم..!”..! فا تصلت عليه برقمي المعروف “لمدة ثلاث أيام..!” حتى أحظى بمعرفة تفاصيل الحظر “من صاحب الوجعة”، وهو الرجل الذي كان يلح علينا بعبارة: “عمودك لازم بكرة”..!! ثم أرسلت له عدة رسائل، فلم يجب.. ودعوته لنلتقي.. لم يتصل.. ولم يرد..! فاتصلت عليه برقم غريب، واستجاب هاتفه، لكنني اغلقت بسرعة حتى لا أحرجه.. ومن ثم علمت بأن اسياده أصدروا اوامرهم له بعدم الإجابة أو الإتصال بي..!!
5 ــ أثناء فترة حظري نشط الوزير عادل عوض بتقديم مغريات تسهيل “الضمان” لصحف معروفة، بشرط عدم تشغيل “المدعو شبونة”..! وتفاصيل هذا الموضوع عبارة عن “فيلم” طويل وممل…!
6 ــ باختصار بعد ثلاثة شهور وزيادة من الصمت، يرسل أبو العزائم في طلبي.. “شفتو سفالة ودناءة زي دي”..!!
* تخيلوا… يطلبنا المعتوه أبو العزائم بعد ذهاب وزير الضمان الفاسد للشارع.. وبعد تفاقم مفعول الكراهية “اليومي” للحكومة…!
* ليس في الأمر عجب من ضابط “سافل”.. أتحداه أن يواجهني شخصياً…!عذراً للقارئ، فللموضوع صلة بالمؤتمر الوطني “عدو الشعب الأول والعالم”، الكيان المنحرف الذي يمثل “الأخ الورل” أحد كتابه “دون حياء من الشعب”..!!
* أنا لا أقول اكثر مما يقوله “ناسك ــ ضحاياك” يا أخونا مصطفى.. وليس هذا أوان الكتابة بعمق في “الراكوبة” ليس خوفاً.. فالكاتب “الصحيح” والخوف لا يلتقيان، لكننا مشغولون بإسقاط الكل “الوسخ” بدءاً من الأعلى فيكم.. وتأكدوا أن ما نفعله لإسقاطكم “ليس الكتابة وحدها” فهي تخدمكم في غالب الأحيان.. خصوصاً لو كانت “سفيهة”..!!!
* وبهذه المناسبة: شكراً للأخ فقيري بـ”آخر لحظة” على إتصاله “بعد 3 شهور أيضاً” له مني كل ود… لست دارياً بالذي استجد في اللحظات الاخيرة “بعد أن نسيت”، وليس ثمة دخان بيني وبين أي شخص في الصحيفة، عدا “كلبها”..!!، فقد كنت أعتقد أن أبو العزائم على مكره وحقده المستتر “زول راقي وراجل”.. ولكن بحمد الله خيّب ظننا “حتى لا يخيب ظن حزبه فيه”..!!
* لن تنجح خطط الحزب في تدميرنا، عدا القتل العمد، لسبب بسيط، وهو أننا خبرناكم من خلال الصحف “وجميعها شمولية” وخبرنا كيف تفكرون؟! أضناكم البحث عن “عثرة” لنا، وما علمتم بأن “السلوك قسمة”.. وأن الدين ليس في اللسان.. وأن فضائل البيوت لا علاقة لها بالفقر والغنى.. لن تجدوا شيئاً إلاّ أن تفتعلونه…. بالله يا مصطفى يهمك “عرسي” ولا يهمك “الإنسان الذي فيني.. ودايرني أجيك أنا..؟!! “هسه لو كنت منى الشاذلي بجيك.. “..!!
* إن قضايا البلاد مع “الطاغية” ومارد الفساد الأمني والمجاعة والغلاء وافتعال الحروبات من قبل المؤتمر الوطني أكبر من هوامشنا الخاصة.. لن يكون هدفنا في يوم ما إسقاط “كلب” وعيننا في “الفيل” والضبع..!!
أعوذ بالله

تعليق واحد

  1. الاخ عثمان شبونه ارجوك ثم ارجوك قليل من الحكمة والاتزان

    واضح جدا انفعالك بمشكلة شخصية مع عدد من اصحاب الصحف

    وواضح جدا ان بعضهم استغل قوة منصبه لتصفية حساباته معك

    وتبدو سعيدا وانت تعلم انه ابعد من الوزارة

    وكل هذه الانفعال سببه قضية خاصة جدا جدا

    فهل اكتشفت سوء الانقاذ بعدما رفض عادل عوض منحك مستحقاتك

    حذارى من هكذا اسلوب فى المعارضة والكراهية

    لا يليق اسقاط اشكالاتنا الخاصة فى قضايا الوطن

  2. أستاذ شبونة

    لك الود والتحية …برضو أرجع وأدعو نفسي للمرة الثانية للحضور ومشاركتكم زواجكم الميمون…فلقد سألت فى المرة الأولى عن الموعد ولم تفدنى …

    ومن هنا أقول للأخ أبو مريم…مع التحية

    بالله ضع نفسك فى مكان أخونا عثمان…هل كنت سترضى بما حدث له؟ ماهو قالها نحنا الطيبة الكاتلانا دى 23 سنة الجماعة ديل ما قدروا يغيروها…نعم لقد غرسوا بعضاً من خبثهم وأخلاقياتهم فى الأجيال التى وجدت بعد زمن السودان السمحالذى عشناه نحن جيل الستينيات والسعينيات …فعذراً لعثمان لرد مظلمته بالفضفضة

  3. يا اخوانا عثمان شبونة مواطن من الوطن السودان له ما لنا و عليه ما علينا

    يا شبونة طز في كل كلاب امن النظام و جريواتو ، و طز في البشكير و ابو العزائم ، ( لا ادري اي عزائم التي سمي بها ) فليسقط كلب النظام ابو العزائم

    يا زول مبروك الزواج و حقك علينا و الناقصة بنتمها وعد

  4. يا عثمان – احمد بله – انا زول اخوك وودبلدك انت مؤمن ان الرزق فى السماء وليس فى مكاتب الجرايد او الحكومة فكل هده المشاكل الخاصة بيك اعتبرها قدر ومقسوم من الله نحنا وانت شفتا نعفى الرقبة ونكرم ضيوفها فحاول استغفر وارجع لربك وارفق بنفسك لا تثور وتفضح نفسك اكثر من اللازم وانسى شغل الجرايد خالص وارض الله واسعة والصلح خير ليك ولى ناس السياسة نوح الخليفة

  5. بالمناسبة يا عثمان شبونة
    كون مصطفى أبو العزائم يطلب خدماتك، معناها إنو عاوز يرفع بيك سعره للمرة التانية
    الراجل دا مجرد جوكي من جوكية المؤتمر الوطني وزي ما عمل معاك المرة الفاتت بمناداتك التي وصلت حد التذلل من رئيس تحرير
    فالراجل عاوزك تواصل سلخك للحكومة كمواطن شريف
    ولمن يجوهو أسياده بالمؤتمر الوطني ويستنكروا منو الحكاية دي
    ح يقول ليهم والله مبيعات جريدتي زادت مما جانا عثمان شبونة وواصل في عموده، لكن أنا ما عندي مشكلة لو إنتوا بتغطوا لي العجز دا بإعلانات تجارية أو حكومية تكفيني خسارة عمود عثمان شبونة
    على العموم…ولا يهمك تعليقات الكيزان اللي عاوزين يعملوا ليك فيها عفيفين لسان….فالينصحوا نافعهم أولاً لنصدق حرصهم
    وبالأساس عندهم هدف سوى أن يستخدموا ?هم لوحدهم- الكلام الدُررراب ويحيدوا الآخرين من إستخدام نفس السلاح
    لسان حالهم…. معقولة بس؟! إنت عاوز تنزل لمستوانا….هههههه
    وقت إنتوا عارفين مستواكم هابط….طيب خلوا واحد تاني غيركم يتولى النصح أما تجي منكم إنتوا فدا الما بركب راس بهيمة خليك من بني آدم

  6. قال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بزئ يا أخ قرفك دا لاتنشره لنا لتسمم مشاعرنا ومشاكلك الشخصية ليس لنا فيها دخل وانت وهم وجهان لعملة واحدة فاختلافك معهم يعنى اصبحت برئ فكلكم فى الهوى سوى

  7. الاخ عثمان شبونة ، لاتثريب عليك
    واصل في فضح هؤلاء الاوغاد بكل صنوف اللغة ، واعلم انك قد اضطررت اضطرارا لاستخدامها ، فلا يفل الحديد الا الحديد ، فالذين ينتقدون اللغة التي تكتب بها لماذا يسكتون عن لغة نافع والبشير ومصطفى عثمان وكمال حقنة ، وهل هذه العصابة فيها من يحسن الادب والكلام.
    وانا اذكر ايام الديمقراطية 1986 ، كانت جريدة الوان تكتب بلغة ملؤها السفه والاحتقار للاخرين وعدم احترام كثير من رموز السياسة في البلد ، فقال احدهم ان الوان هذه يجب ان تجابه بنفس السفه وبمزيد منه ، فكانت جريدة الوطن لصاحبها طيب الذكر الاستاذ سيد احمد خليفة ، فكال لهم بنفس مكاييلهم واوقف هذا العبث واحتقار الاخرين.
    وقد قيل ان الديمقراطية ما اسقطتها الا الوان .
    فيا استاذ عثمان لاتهتم لما يكتب بعض المعلقين من زبانية السلطة فهم اصحاب منافع ، واعلم ان قلمك على حق حتى ولو تحدثت في امور خاصة جدا ، لا مايهم فرد من المجتمع اي كان شكل المظلمة فهي تخص الشعب جميعا.
    واجعل قلمك دوما شاهد حق ضد شهود الزور ، وسيفا ضد الظالمين ، ونصرة للبؤساء من هذا الشعب المفجوع
    ونقول ايضا الف الف مبروك لزواجك الميمون ونسال الله لك السعادة وان يكتمل فرحك بسقوط هذه العصابة ومريديها من امثال ابو العزائم وعادل عوض وضياء الدين بلال والظافر وعثمان ميرغني وغيرهم من كتاب الغفلة

  8. هواء سااااااااااااااااااااااااااااااااااخن في جو بارد فضفض وياليتكم يا معشر كتاب الاعمده القابضه كشف امثال هؤلاء الهندي وود الزومه الرمه بصراحة اكره ذكر اسماهم عاوز اتمضمض بلا قرف اكشف عورات هؤلاء حتي الاسريه ولا حرج في كشفهم حتي يتوارو ويخلو الساحة ونرجع نقرأ الصحف ونشاهد التلفزيون لا تلموة دعوه يخرج انفاسه والا سوف يصاب بامراض العصر ضغط وسكري ويصبح جنينه

    كلنا عاوزين نتنفس حتي لو من تحت الماء

  9. شبونة ده بقى بيحكي لينا قصصه الخاصة بيهو يوميا ! اي زول هسي عارف انو حيعرس قريب .. مافيها حاجه طبعا لكن لما يومي في كلامو تتكرر يبقى لي الحق اتعجب من القصة دي …
    و بعدين الزول ده حقو يراجع نفسو في علاقتة مع اصحاب الجرائد ، ليه ناطي من حته لحته ، و كل ما يمرق من ناس توقع انو حيكونو هم مادة عموده او غثائه لفترة مقدرة من الزمن ، راجل يعاني من حقد في دواخله ( ده طبعا تحليل ) بيبرز هذا الحقد في تناوله لواقع السياسة الفي البلد يعني بدون فلسفة كلامه ده كان وين لما كان بيكتب في الجرائد ؟ و تانيا الشجاعة التافهة و العنف اللفظي الشديد على الحكومة و ناسها بيديني إحساس انو دي قراءة منه لمستقبل الايام بالنظر لتوقعات البعض بإنتقال الربيع العربي للسودان فصديقنا هذا عاوز يعمل فيها ابو البطولة و النضال ، لما تقوم الشغلة حيكون أحد الذين جهروا وق ان سكت الاخرون ، تانيا هو متمني يعتقلو عشان يبقى شهيد الكلمة و المناضل الذي اعتقل في الوقت الذي كان يرتب لزواجه …
    ما تتضايق من كلامي ده لاني قلتو بكل ادب و من غير الفاظك ال ( … ) و انتبه لانو الملافظ سعد و ليست القوة و البطولة في الشتم و رفع الصوت عاليا بغير مضمون ..

  10. اخونا عثمان
    لست صحفيا ولم اتشرف بمعرفة سواقط الانقاذ الذين يسودون صفحات الصحف كما يسودون ووجوهمهم وذواتهم الفانيه ليل نهار. بيد انى اعرف ذاك المافون الحقير ابوالهزائم من خلال ترهاته ونفاقه وتذلله لاسياده فى عصبة المؤتمر الوطنى.
    والله يا عثمان كنت استحى من نفسى واود لو ان الارض خسفت بى عندما اطالع كذب الرجل وما هو برجل ورائحة نفاقه وتحقيره لنفسه تزكم الانوف وتعلن عن نفسها.
    اعتقد انك محظوظ بابتعادك عن هذا الجبان الرذيل فلا تندم وواصل كشف زيفه وبهتانه وتسلقه باسم الدين ولا دين له ولا يحزنون.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..