مقالات وآراء سياسية

أين الخبراء..؟ا

حديث المدينة

أين الخبراء؟؟

عثمان ميرغني

نشرت صحف الأمس خبراً ملفتاً للانتباه.. يقول أن السيد رئيس الجمهورية وجه بتعميم برنامج الـ(يوسي ماس) على مدارس السودان.. قرأت الخبر عشر مرات للتأكد من مفرداته.. فلو وجه الرئيس بـ(دراسة) إمكانية تعميم مثل هذا البرنامج على مدارس السودان.. لفهمنا أن الأمر متروك للمختصين.. لكن توجيه الرئيس كان مباشراً لوزارة التربية والتعليم بتعميم المقرر.. ولوزارة المالية بتوفير الدعم المالي. يأتي توجيه الرئيس في نفس الوقت الذي أعلنت فيه مصر وقف هذا البرنامج من مدارسها.. ونشرت الصحف المصرية خبراً اقتطع لكم منه هذا الجزء (من جانبه أكد د. اسامة اسماعيل مستشار وزير التربية والتعليم أنه تم وقف “يوسي ماس” وكل البرامج المشابهة في جميع المدارس نهائياً لعدم جدوى هذه البرامج في تنمية ذكاء الأطفال). لماذا نعيد اكتشاف العجلة.. إذا سبقتنا مصر بتجربة البرنامج وأعلنت فشله وأوقفته. لماذا نعيد تكرار الأمر.. التعليم.. عملية فنية متخصصة لأبعد مدى.. خاصة المقررات الدراسية والمناهج والنظم التربوية.. وشهدنا في العهد الذهبي للتعليم في السودان كيف كانت المقررات والمناهج والكتب الجديدة تختبر في (بخت الرضا) لعدة أعوام قبل أن تعمم على المدارس.. وكان خبراء المناهج يعكفون عليها ويشبعونها تنقيحاً ومراجعة حتى بعد تعميمها على المدارس.. فالمنهج التعليمي هو (الخميرة) التي تصنع إنسان المستقبل. وهي معادلة عالية الحساسية والتخصص والخطورة.. فهل درس خبراء التعليم والمناهج تعميم الـ(يوسي ماس) على مدارس السودان وفرضه في العملية التعليمية أم أن الأمر مجرد (اجتهاد) فردي من أي خبير أو جهة استطاع اقناع الرئيس به.. فأصبح أمراً واقعاً قد نتبين بعد فترة من الزمن خطله.. و نحزن للخلل الكبير الذي صاحب القرار. التلاميذ لا يجدون الكتاب المدرسي.. وأكثر منهم لا يجدون المعلم.. وإذا وجدوا المعلم فهو مجرد (سد حيرة) ينقصه التدريب وأحياناً ينقصه العلم (ذات نفسو).. هذا إذا وُجدت مباني المدرسة ولم يكن التلاميذ يدرسون تحت شجرة ويجلسون على الأرض الجرداء.. فأنى لوزارة المالية الإنفاق على الـ(يو سي ماس).. وهي تشكو (الإفلاس). عملية التعليم لا تحتمل القرارات التي لا تمر بمراحل الطهي كاملة لتنضجها.. و خبراء التعليم في وزارة التعليم يخونون وطنهم والأمانة التي في أعناقهم عندما يمسكون ألسنتهم وضمائرهم خشية (قطع الأرزاق).. الله وحده هو الرازق .. وهو الذي أمرنا أن لا نكتم الشهادة. وكتمان الشهادة أن نعلم بالأمر وفداحة ما ينتج عنه ولكن الخوف وجبن اليقين يمنعنا من أن نصدح بالرأي الآخر.. وليت وزير التربية والتعليم د. فرح مصطفى .. الذي أشاد بقرار السيد رئيس الجمهورية.. يشرح لنا كيف توصلت الوزارة الى أهمية ادراج هذا البرنامج في التعليم العام.. هل درست الوازرة الأمر.. وهل هناك دراسة توضح تكاليف تعميمه.. في وقت تجتهد فيه ولاية الخرطوم (عاصمة السودان) في البحث عن مال لتوفير (وجبة فطور) لعشرات الآلاف الذين ثبت أنهم لا يجدون (حق الفطور)..

التيار

تعليق واحد

  1. ولا يهمك.. وما توجع راسنا معاك توجيهات البشير دى لا خوف منها الم يوجه المالية بصرف مرتبات ومنحة المية جنيه فى منتصف يناير الحالى اها توجيهاته دى مشت وين؟

  2. سيادة الرئيس مامحتاج لرأى خبراء أوعلماء ___ يصدر القرارات على هواه _ والخبراء يأيدوا

    يصدر الفتاوى والعلماء يبصموا بالعشرة ___ هذا عهد الانقاذ استاذنا عثمان مرغنى وأنت أدرى

    به منا ___

  3. نحن الخبراء ننصح با ستعمال سوبر ريد للاباده …ليست قوه واحده بل ثلاث فوات للابادة…حليلك يا عصمان جايينا بعد

  4. سلامات
    برنامج اليوسي ماس ده بتاع الحساب غايتو عندى ود خالتى ولدو شغال بى البرنامج ده فى سادس ابتدائي هنا فى السعودية واستاذتهم مصرية المهم عندهم مصيبه كدى زى السبحه ويقعدوا يطقطقو فيها ورررررررررررر يدوك النتيجه بتاعت كم مساله عجبتنى الفكره لكن بيقولو عليها سلبيات لانها بتشغل الجزء الايمن ول الايسر مابعرف عكس الطبيعى للدماغ اها قلتا كدى نجرب طريقة استاذ يوسف وجدول الضرب الزمان داك وناديتو قلتا لى من راسك تمانيه فى تمانيه بى كم غلبتو تصدقو ياولد سبعه فى سته طيب تسعه فى تمانيه المهم اكيد فيها سلبيات ياريت لو تورونا ليها وعمر البشير خلوهو يسوط سواطتو بى اورنيك خمستاشر بتاع الجبايات والضرائب مالو واليوسي ماس
    تصبحوا على وطن

  5. اسأل دائما في مثل هذه الحالات عن المستفيد….
    هل يعلم الرئيس حجم هذا القرار من حيث التكلفة المالية؟
    هل شرح له الوزير قيمة كتب سلسلة اليوسي ماس او النيو ماس؟ هل وضح له ضرورة توفير عدادات معينة يتم استيرادها بالعملة الحرة – النادرة هذه الايام – واشياء اخرى لتكتمل عملية تعليم منهج اليوسي ماس؟
    هل تكفي ميزانية الوزارة ولو تم مضاعفتها لتوفير هذه المتطلبات فضلا عن الكادر البشري لكل مدارس السودان من حلفا الي كوستي (الحدود الجديدة)
    حتى اذا توفر المال هل تعتبر هذه هي اولويات التعليم مع انعدام الكتب والمعلمين والمدارس والطبشير , بل قل كل شئ الا التلميذ المسكين؟
    اين اهل التعليم الحقيقيين .. وليس من تبوؤوا سنام الوزارة في جنح ليل التعليم البهيم؟

  6. بلاغ للنائب العام يتهم برنامج (يوسي ماس) بالاحتيال.. ومستشار الشركة يعترف (ضحكنا علي الناس) From:
    shahenaz hassan [Chat now]

    View Contact
    To: hind merghani
    بلاغ للنائب العام يتهم برنامج (يوسي ماس) بالاحتيال.. ومستشار الشركة يعترف (ضحكنا علي الناس) 6/16/2008 8:51:00 PM

    القاهرة-محرر مصراوى- مفاجأة من العيار الثقيل فجرها حسن هيكل مستشار عام شركة "يوسي ماس" مصر حينما أكد أن برنامج "يوسي ماس" لا علاقة لها بالذكاء وإنما فقط تنمي مهارة الحساب عند الأطفال مشيرا إلي أن فوز الأطفال المصريين في المسابقة وحصولهم علي المراكز الأولي في الذكاء علي مستوي العالم خدعة من الشركة للترويج للبرنامج وتم تكرار ذلك في السعودية والسودان .

    وقد قررت وزارة التربية والتعليم إيقاف البرنامج نهائيا في المدارس لعدم جدواه.

    وقد اعترف حسن هيكل مستشار عام الشركة بقوله "بالفعل نحن ضحكنا علي الناس وانأ لم أكن اعرف ذلك من البداية ولكن عندما اكتشفت ذلك قررت أن أبرئ ذمتي واحذر الناس الذين الحقوا أبنائهم بالبرنامج تحت وهم تنمية الذكاء وإنهم سيكونون عباقرة وانسحبت تماما من الشركة".

    وأشار هيكل إلي ان وزارة التربية والتعليم روجت للوهم وتبنت المشروع لدرجة ان مسابقة يوسي ماس كانت تحت رعاية وزير التربية والتعليم وهو ما استغلته الشركة في الدعاية وأعطي ثقة للناس في الانضمام للبرنامج .

    وتساءل هيكل: هل قامت الوزارة فعلا بدراسة البرنامج من حيث سلبياته وايجابياته قبل رعايتها للمسابقة التي تنظمها الشركة ؟، نعلم ان لجنه شكلتها الوزارة للدراسة لكن من هي تلك اللجنة و ما هي معايير التقييم هل يصدق احد إلا تسأل اللجنة عما اذا كان للبرنامج أي اثر طبي علي عقول الأطفال ، هل اطلعت علي نتائج اختبارات الذكاء ( iq ) "الاي كيو" وهو مقياس الذكاء العالمي ،هل أجريت أصلا هذه الاختبارات علي عينات الدارسين قبل تطبيق البرنامج وأثناء التطبيق و بعد التطبيق، هل يكفي أن تسال المدرسين وأولياء الأمور رأيكم إيه في البرنامج ؟.

    وتساءل هيكل: أين معايير التقييم العلمية.. هل ضمت اللجنة اساتذه من كليات الطب أو التربية ؟ للتقييم ومعرفه الأثر علي عقول أطفالنا ؟ هل اطلعت اللجنة علي نتائج امتحانات الأطفال الدارسين للبرنامج قبل التطبيق و بعد التطبيق لمعرفه هل يوجد أي اثر للبرنامج علي نتائج الأطفال العملية …. لم يحدث هل قامت اللجنة بالاطلاع علي مناهج البرنامج و درستها وقيمتها وعلمت ما بها عيوب او مزايا ؟ لم يحدث هل أجريت بحوث بواسطة المعاهد و الجامعات المصرية او العالمية المعترف بها علي البرنامج .

    هل اتصلت الوزارة بمكتبه الإسكندرية لتتعرف لماذا رفضت مكتبه الإسكندرية تطبيقه بعد ان اطلعت علي ما نشر عن البرنامج و ما قدم لها من دراسات غير معترف بها عالميا هل تعلمون انه لا يوجد في العالم غير دراسة من جامعه الخرطوم لباحث سوداني تحت رعاية "يوسي ماس" .
    هل اطلعت الوزارة علي شكاوي أولياء الأمور الذين توقفوا و انهار مستوي أطفالهم فور التوقف لان البرنامج يحتاج الي تدريب مستمر طوال العمر بلا توقف.

    وأضاف هيكل: ان الخطير في الأمر انه اذا توقف التدريب انهار مستوي الطفل بعد شهر واحد لأكثر من 50% و بعد 3 شهور ينسي الطفل كل شيء تقريبا و يعود إلي المستوي الأول حتي لو كان قد انتهي من المستوي العاشر و قضي 30 شهر يدفع للشركة 160 جنيه شهريا.

    وعن سبب انقلابه علي الشركة هل هو لوجود خلاف بينه وبين الشركة؟ قال حسن هيكل لريهام السهلي في برنامج 90 دقيقة انه لا يوجد اي خلاف بيني وبينهم ورفضت الكثير من الإغراءات والعروض لعدم الإفصاح عن حقيقة البرنامج التي اكتشفتها مؤخرا ولكن ما ذنب أولياء الأمور الذين يدفعون كل شهر دم قلبهم لإلحاق أبنائهم تحت وهم تنمية ذكاء أطفالهم ؟.

    وعن حقيقة فوز أطفال مصر بالمراكز الأولي علي مستوي العالم في الذكاء قال هيكل أن المسابقة العالمية بماليزيا وفوز الأطفال المصريين خدعه كبري و مبالغه ضخمه لان الأعداد الفائزة أصلا في المسابقة الأخيرة الـ 14 و التي أقيمت بكوالالمبور بماليزيا يوم 18/11/2007 أربع مراكز من 12 مركز عالمي كل مركز به 5 فائزين لان الدراسة بهذا البرنامج 12 مستوي كل مستوي يعلن فوز الخمسة الأوائل أي ان النتيجة 60 فائز في كل المستويات فاز أطفال مصر باربع مراكز فقط من 60 فكيف فزنا علي العالم و قد أعلنت النتيجة بالكمبيوتر علي شاشه العرض .

    يضيف اما المراكز من السادس للعاشر فهي أصلا لا تعلن وما أسهل إعلان فوز أي طفل باي مركز فيها فالنتيجة غير مسجله و عموما يوسي ماس مصر ذكرت أنها حصدت 4 مراكز أخري أي ان النتيجة هي 8 من 140 و ليس 8/10 حسبما أوهمت الرأي العام في إعلاناتها و كما نشر بالصحف .

    ويشير إلي ان نفس الأمر تكرر في السعودية والسودان حيث أعلنت السعودية انها حصلت علي المراكز من الأول و حتي الرابع في المسابقة الدولية الرابعة عشر بماليزيا وكذلك السودان أعلنت فوز أطفال السودان الإبطال بالذهب في مسابقه ماليزيا و أهدت الفوز للرئيس عمر البشير، المشكلة كما يقول هيكل انه لا احد يتحقق من أي شيء وتخدع الشركة الشعب بأوهام كاذبة و بطولات زائفة.

    وتساءل هيكل: لماذا لم يحصل الدكتور "دينو ونج" رئيس شركة يوسي ماس العالمية علي أي جائزة من اليونسكو او جائزة نوبل أن كان له إسهام في تنميه عقول أطفال العالم كما تزعم الشركة، ولماذا لا يطبق البرنامج في الدول المتقدمة مثل أمريكا وانجلترا وغيرها ؟ والإجابة ان اليوسي ماس يطبق فقط بين الجاليات الهندية والصينية باعتباره تراث صيني منذ 4000 ألاف عام ويتم استخدام العداد ( الابيكاس) كبديل للإله الحاسبة .

    من جانبه ،أكد محمود العسقلاني انه تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم الشركة بممارسة نوعا من الاحتيال والنصب علي المواطنين وطالب بالتحقيق في تورط وزارة التربية والتعليم في الدعاية لشركة والسماح لها بالتدريس داخل بعض المدارس دون دراسة كافية لفوائد البرنامج علي الأطفال إلي جانب وزارة الاستثمار التي أعفت الشركة من الضرائب لمدة 5 سنوات بحجة انها تنقل التكنولوجيا هل هذا العداد الخشبي هو التكنولوجيا التي يتم نقلها الي مصر ؟ هكذا تساءل العسقلاني.

    واضاف هل تستحق شركة هدفها الربح الإعفاء الضريبي ؟ واين حق الدولة في ضريبة المبيعات التي حققتها الشركة بعد ان حصدت الملايين من الشعب المصري فقد ربحت الشركه في عام واحد اكثر من 4 مليون وستمائة الف جنيه من استغلال اسم الوزارة و تكريم الوزير للأطفال في دعايتها عن البرنامج وتسعي للحصول علي ملايين جديدة من أموال الشعب

    من جانبه اكد د اسامة اسماعيل مستشار وزير التربية والتعليم انه تم وقف "يوسي ماس" وكل البرامج المشابهة في جميع المدارس نهائيا لعدم جدوى هذه البرامج في تنمية ذكاء الأطفال ولكن فقط تنمي المهارة الحسابية وهو ما يمكن استعاضته بالإله الحاسبة بعدما تم تقييم التجربة

    أضاف ان الوزارة كانت قد طالبت اكثر من مرة الشركة بالتوقف لحين تقييم التجربة وهو ما لم تنفذه الشركة ومن هنا تم اتخاذ قرار بوقف المشروع نهائيا .

    من جانبه أكد الكاتب الكبير أسامة انور عكاشة انه حذر في مقال له العام الماضي من الشركة وطرح عدة تساؤلات لم يستجيب احد لها وهي ما هي الهيئة او الجهة الرسمية التي يتبعها المشروع ؟وما هي الخطوات الرقابية التي تتخذ في مثل هذه المشروعات لحماية المواطن وأولاده من اي مغامرين يستهدفونه ؟و من اي إدارة حصلت الشركة تصريحات من وزارة التربية والتعليم ؟ وهل أصبح التعليم مرتعا لك مغامر يبحث عن "سبوبة" ؟

  7. والله ياابوعفان انا كده تأكدت إنك (قشيم قشامة الجن) بشكل!! ودى توبة 00لا بقرا ليك ولا حاعلق على مواضيعك!!هى القروش وينا فى الاول عشان تنطلينا للخبرة؟،ولا فى رأيك الخبرة ديل حيشتغلوا (ملح)00عامل نضاراتك دى00ونحن ينطبق علينا قول (من اراد الله بهم شرا ابتلاهم بنظام مثل هذا النظام العجيب) 00وكأنهم خلصوا كل شىء وما فضل غير تنمية المهارات عند الاطفال!!هم الاطفال لاقين ياكلوا فى الاول 00ولا هو فتح باب رزق لوافد إنقاذى جديد ورد اليهم حديثا؟وكما يقول المثل الدارج (الفاضى يهمز000) النقط عملنها براى يا ناس الراكوبة عشان تغزلوا فى الفاضى وفى بعض الروايات (ببسى!!)والاهم من ده كلوا أها ونفترض جدلا نمينا مهاراتهم وبقوا علماء ماشين يحسبوا شنو فى ميادين الوغى؟وخاصة فى ظل هذا النظام اطفالنا موعودون بأنهم من الروضة وللدفاع الشعبى!! لان المنتظرهم كتير00 اما اذا كان المعنيون اولاد المصارين البيض فلا خوف عليهم ولا يحزنون أهاليهم إذا شعروا بجدوى المشروع (بيعرفوا يتصرفوا كيف) بس خلونا فى اكل عيشنا يرحمكم الله وشكرا0

  8. يا عثمان يا اخوي تاعب نفسك في شنو ……..الراجل دا لا بهش ولا بنش …….دا لو سالته اليوسي ما دي شنو مابعرفها ……يا راجل ما تحرق دمك ساكت …..الراجل دا طرطوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

  9. تاني يا عثمان دايرين أديك درس عصر. يا أخي الحكومة لم تحقق أي إنجاز على الصعيد الخارجي وعندما ذهب هؤلاء الأطفال للمنافسة وبالرغم من أن مستواهم كان عادي مثل بقية المشاركين على قلتهم حيث أن البرنامج ليس بتك الأهمية التي ينظر بها أهل السودان أو إعلامه لهذه المنافسة لكن الحكومة تود أن تخلق منه إنجا تقدمه للشعب السوداني. هذا الموضوع يذكرني بتعليق الناطق باسم وزارة الخارجية تعليقا على زيارة وزير الخارجية كرتي الأمريكا حيث قل مجرد الزيارة وبغض النظر عن ما يتمخض عنها تعتبر إنجاز غير عادي. يا جماعة الغريق بتعلق بي قشة فإنسان المعزول ينتابه إحساس لا يوصف بالفرح عندما يرى ظله يتبعه. ما دخل الرئيس في اليو سي ماس هل هو كان متخصص رياضيات أصلا. .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..