شواذ الحكومة.. هذه أيامكم الأخيرة..!!!!

شواذ الحكومة.. هذه أيامكم الأخيرة..!!!!
عثمان شبونة
[email][email protected][/email]
أيها الشباب الذين تم تحفيزهم بمبلغ “300” جنيه لقمع المظاهرات.. تذكروا أن المال يفنى والخير يبقى.. أو كما يقولون: “أن تتعب في البر، فإن التعب يزول والبر يبقى”… وعين البر أن تسهموا مع إخوانكم في الخلاص من جبروت الطغاة الذين ما عاد الإصلاح ممكناً في عهدهم..!
خروج:
لو أن كل واحد منا جلس في بيته ينتظر نهاية “حزب المؤتمر الواطي” لتهبط أسبابها من السماء دون حراك وقتال، لرزح السودان طويلاً في أغلاله، ولاستمر قرص الشمس الصباحي يرمقنا بغضب وازدراء ونحن نستكين للجلاد..!
تذكرة:
هذه أيام الوضوح والمباشرة، لا مكان للفلسفة والمراوغة، فالثورة هي بنت الواقع، والأخير لا حاجة له بالنقد البنيوي وظلال الكلام..!
فقط، ثمة هدف واحد هو إسقاط نظام مجرمي الحرب في السودان.
النص:
لم يجف مدادنا بالأمس ونحن نورد اسماء بعض الهالكين الشواذ من خدم السلطة، أو جوقة الطبالين لنظام القمع في الخرطوم.. ولم يخيِّب “القنفذ” ربيع عبد العاطي ظننا حين خرج ليقول: (هذه المظاهرات لا تعبر عن الشارع)..!!
ـــ أليست هذه نكتة؟!
* يا عيني عليك أيها المنبوذ فينا.. هل تخيلت الهتافات المنادية بإسقاط النظام انطلقت لنصرة “هجليج” أم هي مسيرة تأييد للضبع؟!!
* في حقيقة الأمر فإن الكثرة الباقية من الإعلاميين الإنتهازيين تتربح بدماء الثوار والشرفاء الذي خرجوا بالآلاف أمس لتحطيم عرش الدكتاتورية العمياء.. وسيندك قريباً.. خرجوا دون توجيه من حزب.. هكذا وقد تعددت الأسباب..!
* أين أنت يا منافق علي منافق، وأراك قد راهنت على عدم خروج الشارع.. ها هي الجماهير ترد عليك.. لماذا لم تخرج لمخاطبتها تحت وابل “التكبير الأجوف”..؟!!
* أيها الناس: طالما بدأت الشرارة، فإن النار لن تستثنى كل من اسهم في تثبيت أركان حزب السفاحين.. وأعنى تحديداً حملة الأقلام الذين ظلوا يهزمون الشعب، وقد بح صوتنا في مناداتهم: (لا تنخدعوا)، فالصدق الآن مقدّم على الوطنية “المزيفة” التي يتحلزن في نطاقها إخوان الشر..!!
أعوذ بالله
والله يا شبونة انا بتابع مقالاتك وارجو الا تنقطع فأنت صوت الحق الشاهق
صدقت أخي عثمان سيسفر الصبح عماقريب وستجلي كل الحقائق عندئذ لا مكان لمخادع فالشعب أصبح واعياً ومدركاً لما يجري ويستطيع التمييز بين الصالح والطالح وسوف ندوس بأقدامنا هؤلاء الشرذمة ولا مكان لهم بيننا في سوداننا الجديد سودان الديمقراطية والعزة والكرامة فإلى الأمام
نعم أخى عثمان هذه أيامهم الأخيرة…والفضل يرجع لشجاعة أمثالك …ف،تم من تبثون الأمل بمتابعتكم وتعبئتكم والتى يثمنها وسيثمنها هذا الشعب الأبى فلا تهنوا ولا تنكسروا وخطوا بمدادكم ليسجل التاريخ…مولد شعبنا
روعه .. ألرجاء زيادة ألمقالات الي أثنين يوميا.. ولك الاجلال
العصيان المدنى وعدم الذهاب للاعمال وسيلة جيدة لاسقاط الساقطين الشعب السودانى الشجاع الزم بيوتكم وقاطعو المواصلات والعمل والبقالات قاطعو كل شى والزمو الصمت امام بيوتكم وارفعو الشعارات اقتلو لهم الدش فى ايديهم لا صراع مع الشرطة وسوف يحسم الجيش الوضع
كلامك يبرد الحشاء ياشبونة
ابو العفين وين تلقو يعذب المعتقلين لا حول ولا بقوة الا بالله
اخى عثمان والله ايامهم انتهت ثورة الظلم ثورة الحراميه اسوه ثوره مرت على الشعب السودانى
ثورة النفاق والكذب علمو الشعب الكذب تصورا هجليج بعد النسحاب الجيش الجنوبى قالو حررو هجليج
والشعب مخدوع ناس موجودين جوه الجيش قالو الحكومه لادايره تلم عليها الشعب لازم يكذبو
ارجو الراجيم ياناس الانقاذ
المجد والكبرياء لك ايها الشاهق شبونة والاجلال والاحترام لك ايها الشعب الثائر في موسم الخريف الدعاش والموت للطبالين والهذيمة للمنافقين الكذابون اكلوا اموال المواطن الصابر والذين يتحدثون عن لاوجود للشارع والمواطن الصامت فهاهو المواطن بالامس كسر حاجز الصمت وخرج ردا علي تصريحات المنافقين
عائدة عائدة عائدة
الثورة الثورة الثورة
ساعة صفرنا ساعة انقلابهم ال30يونيو سوف نرميهم كالكلاب فيك ياكوبر ولاهاي
ذكرتنى مؤخرة مقال شهادتى لله للطفل المدلل الهندى عزالدين فى اكتوبر الماضى وهو يتهكم على من اسماهم مناضلى الكى بورد بقوله : (( هو انتو منو ؟ انتو شنو ؟ انتو كم ؟.. بطلوا وهم .. ))
وجاءت لحظة المخاض كى يعلم مدى الوهم الذى يعيش هو فيه .. وان تسربل بمجهر الاهرام فى آخر لحظة .
خلى عندك اسلوب ياشبونة عندما تتحدث مع الاخرين ، وبطل تنظير وانزل الشارع مع المناضلين فانت وامثالك يتخدثون اكثر مما يفعلون
قلمك قلم اولاد بلدي الشرفاء قلم الطيب صالح رحمة الله عليه حينما قال قولته الشهيرة(من اين ات هؤلاء)ورجالة الماظ واقدام ود حبوبة تاكد أن موعد نجمكم قد بدا بالبزوغ مع افول سراب الزيف… اخى شبونة …احبك وكفى
الرائع شبونة جنون الكتابة الصحفية القلم الشجاع المتمرد يا مجنون احبك يا شبونة
***الــــــي ود الجزيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة
خلى عندك اسلوب ياشبونة عندما تتحدث مع الاخرين ، من هم الاخرين حروب الكلام تفتقد للاخلاق كالحروب الحقيقة منصات اطلاق صواريخ شبونة تزيد الحماس وتلهب المشاعر ولو تم تدوين كتائب مؤتمر المثليي بتاعكم فاهلا حتي بكتابة اسلوب المراحيض الكاتب علية بالقلم والشاعر بالشعر والملحن بالتلحين هكذا توزيع الادوار وامثالك الثيرانو يجيب الحجار وناضرجية للثوار
يابني السودان هبوا لامكان للتقاعس هذه فرصتكم فرصة لن تعود مرة اخري ياشباب الاقاليم اعتصامات سلميه كل في موقعه هذا واجب الوطن عليكم
قال شبونة (لم يجف مدادنا بالأمس ونحن نورد اسماء بعض الهالكين الشواذ من خدم السلطة، أو جوقة الطبالين لنظام القمع في الخرطوم.)
الشئ الذي أعرفه أن من قام بنشر هذه القائمة هو الكاتب بمنتديات الراكوبة الأستاذ علي دفع الله .
هل يا شبونة لم يجف مدادك بالأمس ؟ !!! والله أنك تلعب وتضحك علي عقولنا يا شبونة , أن هذه القائمة التي أعاد الأستاذ علي دفع الله بنشرها كانت موجودة أصلا وأطلع عليها القراء منذ زمن بعيد.
بالله كنوا أمناء مع أنفسكم أولا حتى نصدقكم ثانيا. أرجو أن لايفهم القارئ العزيز أن هذا الحديث من مثبطات الهمم, فالحق يساعد علي بلوغ الأهداف النبيلة مثل التغيير المنشود الآن.
راجـــــــــــــــل والله ياشبونة ..اضربهم بيد من حديــــــد ..دمت غيورا” علي هذا البلد الجميــل..
عليكم بزجاجات البنزين ياشباب وسيلة سهلة لحرق سيارات الشرطة والامنح
لك التحية يا غيور الوطن يعول عليكم
الاخ الكريم قد قال من قبله الرقاصة البشكير بأن الشارع لو طلع وقالوا مش عاوزين الرئيس سوف استغيل لم يم يستغيل الرئيس الشعب كله لا يريدك يا بشكير يا رقاصه
قووووووووووووووووووووولوا اسقطنا الحرامية الأنجاس ديل وح يسقطوا عاجلا او آجلا نقبل ويييييييييييييييييييييييييييييييييييين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله فقدنا الثقة تماااااااااااااااما الله يولي البصلح آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
الله ينصر اقلامكم ايها الشرفاء
بالمناسبة السعيدة دي عايزه أسال عن مشاطة الإنقاذ عرفتوا منو شكارتها …………….
أحمد البلالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الطيب ويــــــــــــــــــــــــــــــــــن يا جماعة طبعا ده يوم شحيطوا لازم يكون على رؤوس الأشهاد عمايلوا في تلميع الإنقاذ وكلامه عن نظافة سريرة رجال الإنقاذ ونزاهة ذممهم ولا وداد المحنة الأولى للسودان ما بتلحقوا في شكرهم وإنشالله يومك عما قريب شوف عيني بميحيطك بالسوط والعكاز والبسطونة عشان الواحد يفش غبينتوا تمام في النوع الزيك
نحن مرقنا .. مرقنا مرقنا..
نحن مرقنا مرقنا مرقنا .. ضد الناس السرقو عرقنا..
ما للسكر و البنزين .. مرقنا عشان تجار الدين..
يا الماهيتك كم مليون .. نحن الشعب البات مديون..
مرقنا عشان الوطن الراح .. و ما برجعنا الليلة سلاح..
ضد العسكر و البنبان.. مرقنا عشانك يا السودان..
إلي (garfan khalis)
شكرا لمعادتي بهذه القرفة !! أن لها فوائدعظيمية.لكن برضك سوس ذي صاحبك. الله يعافي السودان منكم