يؤثر على أسعار العربات والأراضي.. كبلو : قرارات بنك السودان صائبة وصحيحة.
الخرطوم
أوضح الدكتور صدقي كبلو عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي أن القرارات الأخيرة التي اتخذها بنك السودان المركزي، بحظر تمويل العربات والعقارات، من أهم القرارات التي اتخذها البنك، وهي صائبة وصحيحة لأول مرة منذ زمن بعيد يحاول بنك السودان التأثير على الطلب ففي كل المرات السابقة كان يحاول التأثير على العرض، وتأثير هذه القرارات سيكون على ثلاثة محاور أولاً:
يؤثر على الطلب على العربات والأراضي، وبالتالي سينخفض سعرها ويؤثر على الطلب لأن القروض التي كان تمنح للمضاربة هي التي أدت إلى ارتفاع أسعار هذه السلع وسوف تؤثر على النقد الأجنبي، الخاص باستيراد العربات وهذه الخطوة يجب أن تشمل سلع كمالية أخرى حتى يقل الطلب على النقد الأجنبي، أثر المضاربات في العقارات سينخفض أسعارها ويقلل من ظاهرة بيع وشراء العقارات في كل فترة، ورغم أن هذا القرار جزئي فلابد ان يكون بنك السودان واعياً حتى لا يتسرب التمويل الذي يتوفر لقطاعات غير منتجة حتى يوفر هذا العائد للإنتاج، وقال: سيجد هذا القرار مقاومة من المضاربين وعلى بنك السودان عدم الرضوخ لهذه الضغوط ، مثلما حدث مع وزير المالية عام 2010 عندما حظر استيراد الأثاث يجب أن يكون البنك صريحاً ولا يمنح أي استثناءات.
الميدان
بعد خراب سوبا ان الخراب كبير ولايمكن إصلاحه الا بذهاب المفسدين
دكتور كبلو
هؤلاء الاوغاد دعهم يتخبطوا ولا تمدوهم بالافكار الاقتصادية الصحيحة
هؤلاء لصوص فاسدين لا يهمهم البلد
اين هرب عبد الرحيم حمدي الخبير الكوز الذي دمر السودان
ما أظن بنك السودان يقدر ينفذ…
بعدين أساساً… معظم العملة…. خارج البنوك… في خزن كتيرة معروف أصحابها…
القرار يمس رأسمالية الكيزان…. وبنوكهم…. وسيفرغونه من معناه ليصبح كالعنوان أعلاه…
كذلك يؤثر في… ناس كرتي وتوابعهم… قصدي محتكري الحديد والأسمنت ومواد البناء…
لأنو البنوك شغالة تمويل بناء…. وبناءً على ذلك بتشتري كميات كبيرة مواد بناء…
القرار ده…. بوقف حال محتكري مواد البناء….
بكرة يدفعوا لي بدرالدين ده…. مليارين تلاتة…. وينسى الموضوع….
حا يجي يقول ليكم…
أرجعو لي زمن المحراكة أحسن يا شعب السودان…
تحليل الكتور صدقي كبلو غير منطقي وغير صحيح فالوضع الاقتصادي في السودان ولعشرات السنين السابقة لا يحكمه اي منطق اقتصادي علمي وكان الأجدر ببنك السوداني المركزي اشراك البنوك التجارية في دراسة جدوي مثل هذا القرار واثاره الايجابية والسلبية علي الوطن والمواطن وعلي البنوك ايضا قبل اصداره بهذه الصورة العشوائية, فالبنوك تبحث عن ارباح كما ان المواطن يبحث عن من يمول له منزله او سيارته او خلافه طالما انه لا يستطيع شراء ذلك بالكاش واتوقع ان يكون المستفيد الوحيد من هذا القرار هو شركات التقسيط التي ستزداد انتشارا وبالتالي تظل الساقية دائرة والاسعار في ارتفاع مستمر.
يا صُدقي
سلام
لا يتم تمويل شراء العقارات من البنوك مباشرة، وإنما عبر الأموال المتوفرة من غسيل الأموال والسمسرة والسرقة، والنقد المطبوع بدون تغطية حقيقية أو إنتاج يبرره.
فالعقارات والعربات (لحدٍ مام) تُستخدم كمستودع للمال، خوفاً من التضخم المتسارع.
لا علاج لأزمات السودان الإقتصادية إلا بالإنتاج، وهذا طريق طويل لن يحدث في ظل دولة الفساد والشمولية. وأنت طبعاً لا تحتاج إلى من يحدثك عن الإقتصاد السياسي.وعلاقة الديمقراطية بالإقتصاد.
سلام مرة أُخرى
?
لا يمكن التحكم فى إقتصاد مفاصله غير موجودة أو دمرت تماماً..وقريباً سيلتفون على القرار عن طريق إنشاء شركات تمويل سيارات وعقارات ..مثل شركة اليسر فى السعودية مثالاً وسيعود الطلب ..والكتلة النقدية الأكبر من العملة الصعبة موجودة عند أباطرة السوق الأسود من تجار الدين الذين أضافوا الدولار إلى تخصصهم الأساسى (تجارة الدين) بالتالى لا علاج لهكذا إقتصاد…وهولاء ليس لديهم حلول وكلها محاولات لضخ الحياة فى شرايين النظام الميت سريرياً لا الشعب المسكين وجيوش الفساد يزداد هلعها وجشعها كلما دنت نهاية النظام
التفق مع النوباوي فيما ذهب إليه من منشهادته على وطنية د. كبلو .عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي .
واقول ل ( تاتاي في الخلا )
اولآ : من اين اتت سلطة النقد بالدولة التي تتحدث عنها ؟؟ اليست من المؤتمر الوطني ؟؟؟
ثانيآ : اليس المؤتمر الوطني هو القابض على كل شيء الآن ؟؟؟
الخبر اورد عبارة ( عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ) . يعني النوباوي ما جابا منعنده .
ثالثآ : منو قال ليك الاحزاب غير مطالبه ب?علان مواقفها من قرارات الحكومة !!!!! ؟؟؟؟
رابعآ : مشفوعآ بالرجاء ( خليك في خلاك يا تاتاي في الخلاء )
ان انصاف الحلول يا دكتور كبلو لن تكون هى الحلول…ان حظر بنك السودان لتمويل العربات والعقارات هو من القرارات الصائبة والصحيحة…هكذا تقول…ثم تستدرك وتقول ان على بنك السودان ان يكون واعيا حتى لايتسرب التمويل المتوفر للقطاعات غير المنتجة
طيب وبالنظر للواقع اليوم هل ستقوم البنوك التجارية بتمويل الزراعة والصناعة والثروة الحيوانية وهى القطاعات المنتجة الحقيقية؟هل ستسخدم وفرة التمويل الناتج من قرار الحظر فى تمويل هذه القطاعات؟ ….كلا ثم كلا ثم كلا…هذه القطاعات دمرت فيها البنية التحتية وهجرها اصحابها…بل ان اهم مناطق انتاج الثروة الحيوانية اصبحت مناطق حروب…هذه القطاعات الاستثمار فيها غير مربح بل مدمر
طيب ماهى افضل القطاعات ربحا اليوم فى السودان؟ هى المضاربة بالدولار…وتمويل كريمات تبييض البشرة..شوف كم مليون امرأة تبيض وجهها فى اليوم عشرة مرات عشان تعرف حجم هذا القطاع الضخم…ثم تمويل اعشاب العلاج فى ندرة وشح مبالغ فيه فى الادوية الصيدلانية…بالطبع فان المضاربة بالدولار هى الاكثر حظا للتمويل
فالقرار لايكون صائبا الا اذا كان البديل جيدا…فلا بديل جيد لا قرار صائب
مع الإحارم الكامل لهذا التحليل المهذب.. للأسف السودان بعيد جداً عن القوانين والمؤثرات العالمية ففي السودان إرتفاع وإنخفاض الأسعار في أيدي عدد محدود من الناس وهم من يلعبون بها كما يشاؤون فمثلاً تجد الذهب منخفضاً جداً في كل العالم ونجده في إرتفاع في السودان والعكس صحيح.. فهؤلاء تارة يرفعون سعر السكر وتارة يجعلون الذرة تكسد ويرفعون اللحوم وهكذا دواليك.
لننظر للقرار في جانبه المظلم
برغم تاييدي للقرار ولكن بوجهة نظري ان القرار جاء متأخرا جدا جدا بحيث سيبكون سلبي اكثر من ايجابي وربما سيصبح عديم الجدوى ولن تكون هناك معادلة سليمة وعادلة مستقبلا بحيث ان كل من استفاد من التمويل في الفترة السابقة سيكون الان قادرا على ان يسيستولي ايضا بشراهة على ما تبقى من عقارات وعربات عندما ينخفض السعر نتيجة القرار لا اعتقد ان القرار سيسهم لتقليل الطلب على المدى الطويل وانما فقط على المدى القصير حيث سيكون الامر مؤقتا وستعود حليمة لعادتها القديمة . اعتقد ان القرار سليم ولكن لابد من اجراء دراسة ووضع ضوابط ومحددات لتجنب النتائج الكارثية التي سيصحبها تنفيذ هذا القرار والتي تتمثل في زيادة تركيز الثروات لغير المستحقين.
موقف وطنى من الحزب الشيوعى
ان تشييد بقرار صادر من حزب منافس لك
هذا الجزء بدون تعليق
( لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخيم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال علي المواطن الحصول علي ضرورياتهم إما لانعدامها أو ارتفاع الاسعارها مما جعل الكثير من ابنا الوطن يعيشون علي حافة المجاعة وقد أدي التدهور الاقتصادي إلي خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطيل الإنتاج بعد أن كنا نطمع أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا امة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسئولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء التهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوم بعد يوم بسبب فساد المسئولين وتهاونهم في ضباط الحياة والنظم ) بالله شوف هه من شر البلية ما يضحك .!!!)
أيها المواطنون الشرفاء :
( لقد امتدت يد الحزبية والفساد السياسي إلي الشرفاء فشردتهم تحت مظلة الصالح العام مما أدي إلي انهيار الخدمة المدنية ولقد أصبح الولاء الحزبي والمحسوبية والفساد سببا في تقديم الفاشلين في قيادة الخدمة المدنية وافسدوا العمل الإداري ضاعت بين يديهم هيبة الحكم و سلطان الدولة ومصالح القطاع العام . ) تاني ه ههه
اما هذا الجزء هديه للمواليين
(أيها المواطنون لقد كان السودان دائما محل احترام وتأييد من كل الشعب والدول الصديقة كما انه أصبح اليوم في عزلة تامة والعلاقات مع الدول العربية أصبحت مجالا للصراع الحزبي وكادت البلاد تفقد كل صداقاتها علي الساحة الإفريقية ولقد فرطت الحكومات في بلاد الجوار الإفريقي حتى تضررت العلاقات مع اغلبها وتركت لحركة التمرد تتحرك فيها بحرية مكنتها من إيجاد وضع متميز أتاح لها عمقا استراتيجيا تنطلق منه لضرب الأمن والاستقرار في البلاد حتى أصبحت تتطلع إلي احتلال موقع السودان في المنظمات الإقليمية والعالمية وهكذا أنهت علاقة السودان مع عزلة مع الغرب وتوتر في إفريقيا والدول الاخري .) تالت هههههههههههههههههههههههههههه
التحية لك يا د . كبلو علي هذه الا ان هؤلاء ربنا تمس قلوبهم وعقولهم لا يستوعبون الا الفساد والدمار والاغتصاب والابادة الجماعية وجرائم ضد اانسانية – نصيحتي لكل الابرار الشرفاء ابناء الشعب السوداني الابي نحن الان لا مجال لاصلاح الوضع الاقتصادي في البلد الابإسقاط الحكومة الكيزانيةو محاكمتهم فردا فردا
يا اخوانا ما تتعبوا نفسكم ساكت ، لانه إقتصادنا دا يتبع ياتو نظريه ما معروف ، دا اقتصاد خمجان والله كان جابوا ليهو علماء الاقتصاد في العالم كله ما بيحلوا مشاكله ، ياخي إحنا في وداي والعالم في وداي ، او دي كلمه باقولها ليكم بكره كان ما تشوفوا اسعار العقارات والسيارات دي في زياده اكتر من الاول .
المهم في الامر ان هذه القرارات لا تمس السواد الاعظم من السودانيين الذين لا يعرفون من البنوك الا اسماء بعضها ولا يرتادونها طمعا في قرض او تمويل لسيارة او بناء ارض
وارى ان القرار صائب وسيحارب احدى بؤر الفساد الكبيرة التي ظلت تستحل اموال البنوك وتوظفها لمصلحتها ولكن سيشهد سماسرة البنوك بداخلها وخارجها ركودا وكسادا شانهم شان بقية القطاعات والمساواة في الظلم عدل
باقتلاع الكيزان ستنهمر الدعومات خاصة من الدول العربية الكبري وسينصلح الحال وسيتدافع المستثمرون.كما حادث في مصر الان(دعم مادي بملايين الدولارات – دعم لوجستي مواد بترولية وغذائية)لانهم دارين مصالح مواطنيهم وبلدهم……عكس لصوص المؤتمر الوثني اللذين نهبوا ودمروا وشردوا وقتلوا ونافقوا باسم الدين……ولكن طال الزمن او قصر سيلاقون مصير صدام والقذافي وغيرهم
وستدور الدوائر باذن الله:
عَشّه .. كلّمينا
ميرى.. ذكّرينا
كل سنكى أحسن
يبقى ..مسطرينا
*
نحن شعب أسطى
يلا ..جيبو مونا
نبنى ..نبنى نبنى
مسرحاً..ونــــادى
مصنعــاً ..وبوسته
حرب لا لا لا لا
كبرى..استبــاليه
صالــه للثقــافــه
تســرح الغزاله
جنبها …الزرافه
ركَ قمرى طار
قيره قيره قيره
نطَط الصغار
صفّق الترولى
طمّن ..القطار
حلقت ..وحلقت
حمامة المطار
كلّ طلقه..بينا
نحن تبقى وفر
سمسماً ..وبفره
سكراً وشاى
تترا سايكلين..
جاى وجاى وجاى
مافى حاجه ساى
كلّو عندو دِين
كلّو عندو راى
بور..وبورسودان
بارا.. والجنينه
عبرى ..ولاّ واو
حاجه مش كويسه
كلّ زول براو
هى سودانا بكره
من سودانا ناو
تكتب انت تقرا
تعرف السياسه
فى محل حراسه
حجرة الدراسه
تمشى انت تلقى
فى الضلمه..لمبه
ألف ضحكه حلوه
تسندك بجنبه
بى تمن طبنجه
أحسن الكمنجه
أحلى شتل منقه
أحسن الحليب
إيد .. وإيد وإيد
نزرع الجديد
غابة النشيد
إيد..وإيد وإيد
مافى بينا سيد
إيد..وإيد وإيد
نلحق البعيد
نحنه مش مرقنا
حته واحده جينا
جينا لى السرقنا
حقّنا..وعصينا
دمّنا..وعرقنا
ولّعوا الرتينا
*
عَشّه..كلّمينا
ميرى ..ذكّرينا
كلّ سنكى أحسن
يبقى ..مسطرينا
الكلام بتاع البنك سبكون مطبق علي غير الكيزان..اما الكيزان حيواصلوا اللف والدوران زي كانما مافي شيء
دا قرار صائب جدا علي الرقم من اني مقدم لتمويل بنكي لشراء بيت الا ان تمويل المشاريع الكمالية يتم في دول زات اقتصاد قوي ويجب تشجيع تمويل الاستثمار المنتج زو الاثر الاقتصادي علي المواطن زي المشاريع الزراعية والثروة الحيوانية ومصانع الجبن والالبان لصغار المنتجين – بالاضافة نجد ان التمويل سابقا كان في سوق العقارات والعربات حتي ظهر السودان بمظهر الدولة الغنية الفقيرة فهي لا تمتلك مقومات الاقتصاد ويركب معظم مواطنيها الفارهات –
التحية لبنك السودان في التفكير المنتج اخيرا – ونتمني ان نري التغشف في الدستوريين والولاة وكبار المسؤوليين
في اعتقادي ان هذا القرار سيحارب من قبل مافيا المضاربات المتوجدين علي قمة السلطه
هل يفسد العطار ما أفسد الدهر( والكيزان)؟ علامة الاستفهام التي وضعها( احمد ) تفتح الكثير من التساؤلات لتضع في نهاية هذا الاستفهام. مسالة تأثير السياسات المالية على الطلب والعرض ، التي عرفها الاقتصاد الكينزي ، تصعب كثيراً في ظل اقتصاد يترنح نحو نهايته ..اقتصاد مثقل بالتضخم. وتشبع بالفقر الذي يلف اكثر من 80-90% من السكان بين المدينة والريف، اقتصاد يرزح جهازه المصرفي في حالة أقرب إلى الإفلاس ، بعد أن هصرتهcrashed مقاطعة كثير من الأجهزة المصرفية في الخارج، إلى جانب الكارثة الكبرى انهيار الصناعة والزراعة ، واعتماد البلاد على اقتصاد تجارة الشنطة واستيراد السلع الفاسدة. خفض الأسعار والتأثير على الطب يتم بوقف الإنفاق على الحرب، والإنفاق على شراء السلاح، والمضاربة على العملات، بتقديم أصحاب النفوذ المستدينين من البنوك ولم يعيد ما استدنوه للمحاكمة، وليس بالتحلل أو إعلان الإفلاس، الإنفاق الواسع على الأجهزة الأمنية ، التي لأتساهم في العملية الاقتصادية سواء حماية كرسي السلطة، والمخصصات العالية التي تمنح لأركان النظام، والزيادة العالية للكتلة النقدية في السوق. التأثير على الطلب أنما يتم بإعادة عجلة إنتاج الصناعة والزراعة ، وكبح جماح التضخم وخفض معدلات البطالة التي طالت خريجي كليات الطب اكثر المهن تكلفة في إعدادها وتمثل حجز الزاوية في بدل مثل السودان تعاني مدنه وريفه من الكوادر الصحية …فأي طلب تؤثر فيه هذه الترقيعات التي ماهي إلا تخبط في ظلام مهلك قادت فيه عنجهيات راس المال الطفيلي الاسلاموي اقتصاد البلاد نحو الهاوية.. إنها ذات السياسات التي كانت تتبعها مايو حين تواجه ( الزنقة..) ولكن أين المفر فلم تستر هذه السياسات عورة اقتصاد مهتري ومسخن بالفساد ، الذي ما فاقه إلا فساد الكيزان في هذا العهد .
الكيزان ديل (بيأمّنوا) ثغرات قبل اصدار القرار لينفذوا (وحدهم)من خلالها.. لانه البيصدر القرار منهم وفيهم.. وسيكون المتضرر هو (غير الكوز)…وشكرا
فعلاً الإقتصاد السودانى غير مفهوم وصعب القياس ومالم ترجع العملة كمخزن للقيمة فستظل أسعار العربات والعقارات فى إرتفاع دائم ( لأنوأبلد تاجر يعلم أن قروشو لو باتت معاهو بتموت فى إيدو ) كما انه من الصعب التحكم فى عمليات البنوك التمويلية فمن السهل أن يتسرب التمويل من قطاع لأخر لأن الأمر متوقف على تنفيذ العمليات الإستثمارية ومدى نزاهة الأطراف المنفذة للتمويل بمعنى أخر أن الموضوع ليس سياسات ولوائح فقط .
قرار صائب من بنك السودان و سيكون له اثر طيب لمصلحة المواطن البسيط ….نتمني ان يصدر قرار اصلاحية اخرى
نرجو توضيح الاسماء التى حظيت بالاستفادة من التسهيلات البنكية حتى يعلم الجميع كيف يتم النهب