جريمة وأحداث
أسرة تدون بلاغ تحرش وتصف سلوك صاحب العقار بالاستفزازي

إستهجنت أسرة تسكن بضاحية الرياض في الخرطوم تصرف صاحب العقار التي تؤجر فيه أحد (الشقق) ، وكشف أحد أبناء الأسرة أن صاحب العقار ظل يمارس ضغوطاً عليهم باستمرار لاخلاء (الشقة) ووصف ذلك بالأمر الطبيعي إلا أنهم تفاجأوا بمحاولة قميئة منه (على حد وصفه) عندما حاول الاعتداء على شقيقته، ولولا تدخل الجيران بعد صراخها لافترسها الذئب.
وأوضح أنهم فتحوا بلاغاً ضد المعتدي إلا أن المسؤولين في قسم الرياض قرروا اطلاق سراحه في دقائق معدودات ليواصل استفزازه ويذهب للأسرة وهي تتلقى العزاء في فقدها لعائلها ليصيح بأعلى صوته قائلاً : نعم اغتصبتها والقميص الذي وجدتوه هو الدليل ، وقال شقيق المعتدى عليها لـ(الجريدة): اتصلنا بالمتحري لاضافة هذا الاقرار إلا أنه تعلل بأن الوقت غير مناسب ، وهذه بمثابة مناشدة لوزير الداخلية لمراجعة سير القضية واسترداد كرامتنا عبر القانون.
الجريدة
أخلو الشقة وسلموها لصاحبها وخلو (اللولوة) الكتيرة…
لو كنتو صادقين في الادعاء فلا تصلح الشقة للسكني….
وان كان غير ذلك فلا تتماطلو…
المجتمع تحرك كثيرا جدا….
حيث لم يعد هنالك أي مانع للأسرة من التشهير ببناتها وعرضها في سبيل الاحتفاظ بشقة مستاجرة ولا يهم بعدها ان كان الامر حقيقي أم كيدي…
في بعض الأسر تجميع اي واحد من جيه يعني في الحقيقه هم ما اسره واحده مجرد رجل و امرأه قاموا بدور الوالدين و الأبناء من الشارع أو التبني و أصبح استخدام الأنثى في مواضيع الاحتيال عادي جدا جدا و يصل لأبعد من ذلك بعض الأسر الصناعية تزوجك البنت باسم و تزوجها لغيرك باسم آخر
المهم تتم عملية الاحتيال و الحصول على أموال و يستهدفون أصحاب الأموال و العقارات و المغتربين.
و هم عباره عن مافيات منظمة تنظيم دقيق جدا جدا بعضهم يتصل عليك او يتعرف عليك و آخر يواصل و آخر يمثل الدور
و هكذا و منتشرون في غالبية دول العالم و يمكن أن تجد أفراد العصابة مقيمين اساسا في الخارج أو القرى و الاماكن البعيدة حيث و يجتمعون في العاصمة لتنفيذ المهمه و في حالة الشعور بأي خطر يهربون و يختفون و تغلق جميع الهواتف و وسائل التواصل لا في حالات بسيطه يتركون رقم الأنثى يعمل حتى تمم مجاراتك لحين إكمال عمليه الاختفاء التام من الساحه و يجاد مخرج من الورطه و هم يعلمون علم اليقين بأن كل المغتربين إجازاتهم قصيرة و لا تمكنهم من إكمال الاجراءات القانونية و الوصول للمحاكم لأن بعضهم يعمل في المحاماه و القوات النظامية و الدوائر الحكوميه و أصحاب خبرة في عمليات النصب و الاحتيال و جميعهم يحملون أوراق ثبوتية بأسماء مختلفه و يمكنهم مغادرة البلاد في اي لحظه لدول الجوار و بقية الدول الأفريقية كزامبيا و موزنبيق و الكاميرون و نيجيريا و غانا و غيرها أو الخليج و بعضهم مقيم بأوروبا و امريكا و كندا إذا كانت عملية الاحتيال قد تصل ل ١٠ أو ٢٠ الف دولار و ما فوق المهم ينفذون العمليه ثم يتخارجون و إذا كان الضحيه طيب و مسكين زي صاحب هذه الشقه فهم يستغلونه و يبتزونه و يشوهون سمعته إذا اكتشف الاعيبهم و اكيد صاحب الشقه زول طيب و ترك لهم الخبل على الغارب و غالبية المجرمين يستخدمون الشقق في تنفيذ عملياتهم الاجراميه من زواج كاذب و دعارة و مخدرات و تزوير و ليالي حمراء. كما تستعمل بعض الشقق للتهريب البشر و خاصة الفتيات الصغيرات و بيع الأطفال.
هذه الأعمال الإجرامية للأسف يخطط لها الكثير من المقيمين بالغرب و امريكا و كندا.