أخبار السودان
مأمون حميدة : لست منزعجاً لأية هجرة مهما كانت

الخرطوم:
دعا مساعد رئيس الجمهورية د. جلال يوسف الدقير للوصول إلى نسبة «صفر %» في وفيات الأمهات بسبب التخدير، في وقت قال فيه وزير الصحة بولاية الخرطوم البروفيسور مأمون حميدة إن نسب وفيات الأمهات بسبب التخدير طبقاً لآخر إحصائية نهاية الأسبوع الماضي انخفضت إلى «117» حالة وفاة في كل مائة ألف حالة، مقارنة بـأكثر من «577» حالة وفاة في كل مائة ألف حالة في العام «1990م»، وأكد أن انفصال الجنوب حسن من خفض نسب وفيات الأمهات بسبب التخدير بالبلاد.
بدوره قال وزير الصحة بولاية الخرطوم البروفيسور مأمون حميدة إنه غير منزعج لأية هجرة مهما كانت في حال تحسين التدريب.
الإنتباهة
طيب ايه رأيك يا وزير نعمل على فصل دارفور والنيل الازرق عشان تنخفض نسبة الوفاة بسبب التخدير اكثر؟!!
قال : انفصال الجنوب حسن من خفض نسب وفيات الامهات بسبب التخدير بالبلاد..
وانه غير منزعج لأي هجرة مهما كانت !!!!
بالله دا كلام زول مسئول؟!
أيضاً المواطنون الذين قتلوا فى سبتمبر خفض من عدد الذين يحملون ميكروب الملاريا فى دمائهم!! ونسأله تعالى أن تقوم هبة اخرى ويحصل فيها قرض شديد للكائنات الإخوانية حتى يخلو السودان تماماً من الكائن الأخوانى المهدد الأول للبشرية .
اذا انفصال الأقليم هو الحل الناجع لتخفيض نسبة وفيات التخدير أثناء الولادة أنا اقترح عليك يا سعادة الوزير فصل ولاية الجزيرة للقضاء علي هذه المشكلة نهائيا وتكون الولادات بدون أي وفيات . يعني الجنوب كان السبب الأساسي في هذه الوفيات ؟
ولماذا تنزعج وخزائنك ممتلئة بمال السحت؟
يابروف لا تستخف بعقولنا وأن من بيننا ماهو اكثر دراية منك علما وخوفا على السودان وليس منا من يستثمر يصحة الناس ويدفنون روؤسهم غى الرمال مخافة ولى الامر الغاصب والحاكم السىء من بنو جلدتك الماسونية –
لكنك نسيت عاقبة يوم لا ينفعك فية مال ولا سصلطان جائر يوم تقف امام عظمة الخالق لتشهد عليك جوارحك كلها من مال جنيته سفها وعلم لم ينتفع منه الناس ومسئولية قمت بخيانة امانتها وانت تعلم ما تقوله كذب ونفاق لأرضاء سلطان جائر
طبعا-انك غير منزعجك لأية هجرة طالما انك تغدق مشاريعك الاستثمارية بكوادر تدفع لهم بالدولار لتمتص دماء ودموع هذا الشعب الذى علمك واوصلك الى ما انت فيه من علم ودراية ولكنك وبنو جلدتك من الماسونيين المتأسلمين لم تحفظوا لهذا الشعب صنيعته وبدلا من ذلك تتحفنا كل يوم بما لايليق عقلا .
طيب ورينا يابروف اين التدريب ومن ذا الذي سيقوم بالتدريب اذا كانت الكوادر الطبية كلها هاجرت الى بلاد الله الواسعة بخيراتهم وعقولهم وايك ان تقول بان صحبك من قوم لوط واصحاب الولاءات هم من سيقمومن بالتدريب ونحن نسأل فى بلد تحكمة ثلة من الناس 90 % منهم يحملون درجات علمية فى علوم هامشية فى الختان وحيض انثى الاسد وجنسيات اجنبية كبعض ابناءك .
بالله استحى مما تقوله وارجغه لعقلك ان كان لك بعض العقل برغم من درجتك العلمية ” بروف”
متين نقابة الأطباء تكسر القيود وتحاكم بهلول ده؟!
والحا يزعجك شنو يا (حميضه) غير زبائن الزيتونه !!!
ياخي إختشو إستحو داهيه تاخدك والعينوك !!!
(اللهم أرحم حاجه الزينه)!!!!!!!
و ما علاقة إنفصال الجنوب بالتخدير؟ هل يعني هذا أن عودة الجنوبيين إلي بلدهم قلل من الضغط علي المستشفيات أم لسبب آخر.
السيد الوزير/ بعد الاحترام لسيادتكم
وفاة ام واحدة وهجرة طبيب واحد فقط يعد مزعج بالنسبة لنا
ولن نتحدث في موضوع التدريب لانه من اختصاص وزارتكم
و هل الذين هاجروا و وجدوا تدريبا جيدا سيعودون ليعملوا ب5% من الراتب الذي يتقاضاه في اي دولة مهما كانت . مالكم كيف تحكمون وكيف تفكرون يا من لست بمامون و لست بمحمود
تنزعجوا شنوا والله انتو لو السودانيين كلهم هجوا انتو ما تنزعجوا بالعكس ح تنبسطوا لانها ح تروق ليكم ….
هذه تصريحات الفشل – الرجل من افشل الوزراء الذين مروا بها – ولا يمتلك اقل احترام من اي شخص في وزارة الصحة – لذلك يحاول ان يغطي على فشله بكذبه – لكن يبدو ان من يكون اكثر عطاء وقربا من معاناة المرضي مثل تابيتا بطرس والتي هي انجح الكوادر لا يتركون – ارحل يا فاشل وارحنا منك ومن امثالك .
هذا الرجل له عقلة انتهازية لذلك يفكر بهذه الطريقة – والشواهد على ذلك كثيرة – افراغ المستشفيات الحكومية من الكواد بالتضيق عليهم حتى يهاجرون . او العمل بالزيتونة التي يمتلكها او مستوصف يستبشرون بالرياض ( استثمار في معاناة المرضى ) من يستطيع ان يتعالج يدفع ؟؟
– فالرجل لا علاقة له بالصحة غير التجارة والربح في معاناة المرضى
يمتلك العلوم الطبية والتكنولوجيا جامعة – تدرس الطب بالدولار
– حليل ايام عيادة شارع البلدية عندما كان ينتظر المريض بفارغ الصبر من اجل كشف الدخول – لا ننسى هذه العيادة الفارغة الا من طربيزة صدئه يجلس عليها من يدخلك عليه – الكشف بـ 30 كان .
الان اصبح للرجل امبرطورية من المال لا علاقة له بالمرضى – اخيرا يريد بيع مستشفى الخرطوم ويكفي ما حدث بخصوص حوادث الاطفال ومستشفى ابن عوف .
ارحل يا مامون حميدة يا فاشل لا احد يريدك في هذا المكان – لماذا تتشبت به – انت ليس في حوجه له
ارحل ارحنا منك – اسأل الله ياخدك –
نحن منتظرين الساعه ﻻن اﻻمر وكل لغير اهله . الدول تبني باهلها ليس بمواردها واذا رجل بمرتبة وزير صحه ويوجد نقص في الاطباء المؤهلين والاجهزه والحاله الصحيه العامه ﻻ ترقي الا لاقل مستوي عالميا والرجل غير منزعج من هروب المؤهلين من البلاد ما في غير انتظار الساعه.
ماذا يعني “بوفيات الأمهات بسبب التخدير؟” هل بسبب الاهمال او الاخطاء الطبية؟
هذا كلام مبهم ومن الضروري تكون الدراسة واضحة. لماذا يتقبل الوزير او المجلس الطبي هذه النسبة في وفايات الأمهات بسبب التخديرفقط….. هذه كارثة بحق والله يكون في عون الامهات في السودان
ما هي عدد الوفيات ككل بسبب التخديرفي السودان؟
اذا كان هذا كلام مسؤول صحة الانسان كيف يكون كلام مسؤول الامن وبتاع التعليم وبتاع الاقتصاد المسؤولية اعطت لغير اهلها والثمن الوطن والمواطن ولابد الكنس وبعده الهرس ولو طال الظلام
طبعاً الحيزعجك شنو ؟؟؟؟ ما البلد والحمد لله مليانة اطباء مزيفين ما ح تفرق لو الاطباء الحقيقيين هاجروا … والله كنا نحترمك يا حميدة شديد قبل ما توسخ سيرتك بالاستوزار … كنت محترم في نظر الناس ايام كنت تقدم برنامجك الطبي في التلفزيون ولكن الفيك إتعرفت تب …
*** لأول مرة يتم الاتفاق بين تسيبى ليفنى زعيمة حزب كاديما وايهود باراك زعيم حزب العمل وبنيامين نتنياهو زعيم حزب الليكود على أمر…ذلك عندما أطيح بحسنى مبارك…قالوا جميعا…فقدنا (كنزا استراتيجيا)…!!!
***مامون حميدة بالنسبة للمؤتمر الوطنى ورئيسه ووالى الخرطوم (كنز استراتيجى)…!!!فمن أين لهم بطبيب كهذا…يغلق جميع المستشفيات الحكومية ليقلل الصرف الحكومى على الصحة ويتجه المرضى للعلاج الخاص…وحميدة لايرمش له جفن وهو يفعل ذلك…فهو ليس بملاك ولا طافت عليه رحمة…ثم يزور شهادات الوفاة وتقارير الطب الشرعى ل 176 شهيدا سقطوا فى ولاية الخرطوم ابان أحداث 23 سبتمبر 2013 حتى منتصف أكتوبر …ثم يكتب فى شهادة الوفاة للقليل الذين أصر أهلهم عليها…(…توفى فى ظروف غامضة)…وأغلبهم منح أهلهم فقط تصريح بالدفن دون تقرير طب شرعى أو حتى شهادة وفاة…فأين يجد المؤتمر الوطنى طبيب تجرد من كل احساس بالمسئولية ونسي قسم أبوقراط وراح يتاجر فى كلى المساكين بيعا وشراء؟؟؟لذلك حميدة خط أحمر كما قال الرئيس والوالى…وهو من الآن يجهز تقارير الشهداء القادمين…هذا التصرف يجرده من أى قيمة انسانية دعك من مهنية…وهى جرائم ضد الانسانية…فهو محب لذاته وماهمه ان مات الفقراء والمساكين والمهمشين جميعا…ولكن الى متى…انى أغرق…أغرق….أغرق…ان موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب….بلى قريب انشاء الله….اللهم أرنا فى حميدة وزمرته يوما يارب العالمين…يارب مناسك وسنهورى وسارة وهزاع وصالح وعمرابراهيم وعمر عبدالباقى والزينة وكل من كان مامون شريكا فى أذاه يارب العالمين…آمين
مامون حميضة لست منزعجا لهجرة الاطباء لانو مستشفى الزيتونة اخد كفايتو والباقى ما يهمنى دا مش قصدك يا زير مستشفى الزيتونة.؟
حميده ده عامل ذي الجوكر في فيلم باتمان عايز يسيطر علي المدنيه بقوته الاجراميه ويدمر سمعة كبار الاطبا (ابن عوف )ويدمر المنافسين(فضيل)يستنزف اموال الشعب (الزيتونه +الجامعه)ويحب ان يطلق عليه جميع الالقاب الجميله(بروف +منقذ الشعوب من الامراض+الوزير البطل+ الطبيب الانسان) ليصبح المحبوب الاول للشعب والجميع يهتف باسمه عاش الجوكر عاش الجوكر ….عاش عاش عاش عاش
غير منزعج لاى هجرة كانت بسبب اكتساب التدريب؟..يا اخوانا الزول عايش وين؟..المستخدم الخليجى يقوم باختيار افضل الكوادر الطبية…وبعد ان يكتشف قدراتهم فى العمل يطلب منهم استقدام افضل الكوادر التى يعرفونها شخصيا…يعنى الهجرة تأخذ افضل الكفاءات وتترك اسوأ الكوادر…يعنى من يتم اختيارهم للهجرة هم اساس كوادر التدريب…هم الذين يكسبون مواطنى دول المهجر الخبرة ويحرمونها من مواطنى السودان…يا مامون حميدة يا مسؤول بالمقلوب
الدقير ومامون حميدة انتهازيان فاسدين ونقول لهم ليكم يوم يا ولاد الهرمة وبيننا وبينكم الزمن لن يكون هناك عفاء الله عما سلف سيحاسب كل من اجرم او شارك فى قهر هذا الشعب الكريم لن نتركك يا حميده وانت تدمر المستشفيات الحكومية لعجز اسيادك عن دفع فواتير العلاج المجاني لابناء هذا الشعب فانت تفعل ذلك وانت تعلم انه منافي للاخلاق والقيم كيف تكون طبيبا وانت تساهم فى قتل الفقراء انت تاجر فاسد لا تستحق ان تنتمى لمهنة الطب فانت لاتستحقها وليكم يوم
بما اننا درسنا فى علم ادارة الموارد البشرية و اسال عن اى مؤسسة بها ادارة موارد بشرية سواء كان فى السودان او بالخارج “اكثر شئ يقلق و يزعج فى ادارة الموارد البشرية ما يسمى ب “turnover” و بالمسطلح الحديث تسمى ب “Attrition” و هى هجرة او ذهاب موظف من مؤسستة الى اخرى بالداخل ناهيك عن هجرة خارج الدولة تعتبر كارثة للمؤسسة بحق و حقيقة لانها فقدت عنصر قد يشكل خطورة بذهابة الى المؤسسة الاخرى وتجبر المؤسسة لتغيير استراتيجيتها و سد فجوة هذا العنصر من مقدرات و خبرات كان اولى ان تستفيد منها المؤسسة و تحتاج للقيام بعملية التعيين و التدريب من البداية لسد الفجوة المعرفية و الكفاءة و هذا يتطلب سنين لايجاد المهارات و الخبرات المفقودة بالاضافة الى التكلفة و التى لايمكن ان تتنبا بها المؤسسة فى عملية التدريب و التطوير.
اما الهجرة خارج الدولة اذا فى فائض عمالة فى تخصص محدد يمكن الدولة بعلاقاتها تساعد فى هجرتهم الى الخارج للاستفدة العامة للشخص المهاجر و الدولة المهاجر لها و الدولة المهاجر منها فقط دون ذلك التكلفة ستكون باهظة الثمن بالدولة المهاجر منها اقلها اهدار الموارد الاخرى و عدم قابلية النمؤ و التطور فى شتى المناحى اى دمار.
اتمنى ان السياسيين و المهتمين و منخذى القرارات النتباة لهذة الخطورة التى نتائجها افظع من نتائج الحرب المباشرة. و جميع الحروب الحالية على المستوى العالمى سببها العنصر البشرى و خاصة ما يسمى فنيا ب” Technical Know How” و “technical Know Why” ليس بسبب التوجهة الاسلامى او العقائدية بل بسبب المذكورن اعلاة. خذ مثلا العراق السبب فى تدميرة لانة يمتلك العنص البشرى ما يسمى ب “technical know how” و ايضا كوريا و ايران كلهم على سبيل المثال لنفس السبب كيف تسمح بهجرة هذا النوع من العنصر البشرى للهجرة و يعتبر اهم رقم واحد فى الموارد الاخرى و هو العنصر البشرى و مثال لذلك انظر الى اليابان و الاردن لانهم علموا ان العنصر البشرى مهم و قادر يضيف قيمة للموارد الاخرى و ليس الموارد الاخرى تستطيع ان تضيف قيمة للعنصر البشرى ايا كان منها. و نقول ما بياثروا على الدولة
القنعان من روحه يمشي الزيتونة جميع دكاترتها ماديين وما يهمهم غير الفلوس يدخلوك العملية وهم عارفين عدم جدواها لكن المهم لهط الملايين وستين داهية في المريض المسكين بعد فشل العملية يقول ليك انت لاتتحمل العملية فاحسن تتعالج بالحبوب اتحداهم يكذبوا هذا الكلام لعنة الله عليهم وانشاء الله تدخل عليهم بالساحق والماحق آمين .
ما تخافوا انا قاعد بجيب خبركم
والله كان ما اعدمكم نفاخ النار قولوا مامون قالها
الله يخزيه
أقعد فيها براك قعدت فيك حيطة .
بما اننا درسنا فى علم ادارة الموارد البشرية و اسال عن اى مؤسسة بها ادارة موارد بشرية سواء كان فى السودان او بالخارج “اكثر شئ يقلق و يزعج فى ادارة الموارد البشرية ما يسمى ب “turnover” و بالمسطلح الحديث تسمى ب “Attrition” و هى هجرة او ذهاب موظف من مؤسستة الى اخرى بالداخل ناهيك عن هجرة خارج الدولة تعتبر كارثة للمؤسسة بحق و حقيقة لانها فقدت عنصر قد يشكل خطورة بذهابة الى المؤسسة الاخرى وتجبر المؤسسة لتغيير استراتيجيتها و سد فجوة هذا العنصر من مقدرات و خبرات كان اولى ان تستفيد منها المؤسسة و تحتاج للقيام بعملية التعيين و التدريب من البداية لسد الفجوة المعرفية و الكفاءة و هذا يتطلب سنين لايجاد المهارات و الخبرات المفقودة بالاضافة الى التكلفة و التى لايمكن ان تتنبا بها المؤسسة فى عملية التدريب و التطوير.
اما الهجرة خارج الدولة اذا فى فائض عمالة فى تخصص محدد يمكن الدولة بعلاقاتها تساعد فى هجرتهم الى الخارج للاستفدة العامة للشخص المهاجر و الدولة المهاجر لها و الدولة المهاجر منها فقط دون ذلك التكلفة ستكون باهظة الثمن بالدولة المهاجر منها اقلها اهدار الموارد الاخرى و عدم قابلية النمؤ و التطور فى شتى المناحى اى دمار.
اتمنى ان السياسيين و المهتمين و منخذى القرارات النتباة لهذة الخطورة التى نتائجها افظع من نتائج الحرب المباشرة. و جميع الحروب الحالية على المستوى العالمى سببها العنصر البشرى و خاصة ما يسمى فنيا ب” Technical Know How” و “technical Know Why” ليس بسبب التوجهة الاسلامى او العقائدية بل بسبب المذكورن اعلاة. خذ مثلا العراق السبب فى تدميرة لانة يمتلك العنص البشرى ما يسمى ب “technical know how” و ايضا كوريا و ايران كلهم على سبيل المثال لنفس السبب كيف تسمح بهجرة هذا النوع من العنصر البشرى للهجرة و يعتبر اهم رقم واحد فى الموارد الاخرى و هو العنصر البشرى و مثال لذلك انظر الى اليابان و الاردن لانهم علموا ان العنصر البشرى مهم و قادر يضيف قيمة للموارد الاخرى و ليس الموارد الاخرى تستطيع ان تضيف قيمة للعنصر البشرى ايا كان منها. و نقول ما بياثروا على الدولة
القنعان من روحه يمشي الزيتونة جميع دكاترتها ماديين وما يهمهم غير الفلوس يدخلوك العملية وهم عارفين عدم جدواها لكن المهم لهط الملايين وستين داهية في المريض المسكين بعد فشل العملية يقول ليك انت لاتتحمل العملية فاحسن تتعالج بالحبوب اتحداهم يكذبوا هذا الكلام لعنة الله عليهم وانشاء الله تدخل عليهم بالساحق والماحق آمين .
ما تخافوا انا قاعد بجيب خبركم
والله كان ما اعدمكم نفاخ النار قولوا مامون قالها
الله يخزيه
أقعد فيها براك قعدت فيك حيطة .