قالت من لا يريد ذلك لا يسمعني.. شادن : لن أترك لونيتي الكردفانية

الخرطوم: علاء موسى
كشفت? الفنانة شادن محمد حسين عن تعرضها لانتقادات لاذعة من قبل البعض لترديدها لأغاني تختص بتراث كردفان، وقالت شادن انها لن تتخلى عن التغني بتلك الأعمال، حتى وان كلفها ذلك الخروج من الساحة الفنية، وأضافت? أنها تعتز بكردفان واهلها وغنائهم، وتراهن شادن على الأغنية الكردفانية بان توصلها الي العالمية، وطالبت? كل شخص لا يحب هذه اللونية من الغناء عليه ألا يسمعها و(يريح نفسو )، مؤكدة مواصلة الغناء بالاغنية الكردفانية وقالت( دا تراث بلدي وبغنيه وبغنيه ولن أتركه أبدا).
الراي العام
بس لو خليتك مظهرك دايما ملتزم بلونية مظهر بلدك تكوني بلغتي الكمال حلاوة ورزانة وجمال ودلال
من لا يحب كردفان وأغاني كردفان فليراجع سودانيته!!! الى الأمام مع التوفيق.
بمزيد من الأحترافية هذه الفنانة مع الفنان المجيد عمر إحساس سينقلون الفن السودانى الى العالمية .. ايقاعات الغرب قمة فى التنوع .. تجمع بين الصخب والحنية فى قالب جمالى واحد .. من لم يهتز لأغانى كردفان ودارفور فليراجع آدميته !!1
علي الفنان ان يتحلي بروح عاليه ويحاول ان يرضي الجميع ويجب ان تكون ردوده دبلماسيه لانه فنان!
هى بتين دخلت الوسط الفنى عشان تمرق اول مرة اسمع بيها
ادائك للاغنية الكردفانية روعة وانت اروع وغني ياشادن نحن بنسمع.. وروحي العطيشانة لشتلتك الشايلة
غايتو يا السودانيات البنطلون ده ما جاي فيكن اصلاً
اجسامكن دي اجسام تياب وعبايات بس
اي فن عنه هو للعب وللهو واستخدام الدوفوف والمسيقى حرااااام خ ح
كان من شروط ان يعترف بك فنانا ان تغني الحقيبة. لجنة الإذاعة وقتها لن تصنفك اذا لم تفعل ذلك. قيل ان شرحبيل أحمد لم يتمكن او لم يتفاعل،،، فلم يقيد كفنان مما اضطره للتحول الى غناء الجاز و الموسيقى الغربية.
نحن بلاد قد حبانا الله بالتنوع فلم الإصرار ان نكون نسخا مكررة لبيئة محددة. فليغني اهل الطمبور دون مطالبتهم بتركه و ليغني البجة و ليجدوا تشجيعا ولتغني كردفان ودارفور . كل يغني ما تجود به بيئته. ولعلكم لاحظتم ان أغاني الأقاليم المختلفة تميل الى استخدام نفس السلم الموسيقي فاين تكمن المشكلة؟ هل في نطق الكلمات و اختلاف المفردات …هل تمثل تلك مشكلة؟
علينا ان نقبل التنوع.
كان من شروط ان يعترف بك فنانا ان تغني الحقيبة. لجنة الإذاعة وقتها لن تصنفك اذا لم تفعل ذلك. قيل ان شرحبيل أحمد لم يتمكن او لم يتفاعل،،، فلم يقيد كفنان مما اضطره للتحول الى غناء الجاز و الموسيقى الغربية.
نحن بلاد قد حبانا الله بالتنوع فلم الإصرار ان نكون نسخا مكررة لبيئة محددة. فليغني اهل الطمبور دون مطالبتهم بتركه و ليغني البجة و ليجدوا تشجيعا ولتغني كردفان ودارفور . كل يغني ما تجود به بيئته. ولعلكم لاحظتم ان أغاني الأقاليم المختلفة تميل الى استخدام نفس السلم الموسيقي فاين تكمن المشكلة؟ هل في نطق الكلمات و اختلاف المفردات …هل تمثل تلك مشكلة؟
علينا ان نقبل التنوع.