بيان مهم من رئيس حركة/جيش تحرير السودان حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية ومجلس الصحوة الثورى السودانى

بيان مهم من رئيس حركة/جيش تحرير السودان حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية ومجلس الصحوة الثورى السودانى

إن مذكرة التفاهم التى تم توقيعها يوم الخميس الموافق 10 يوليو 2014م , بين الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال ومجلس الصحوة الثورى السودانى تعتبر خطوة مهمة فى الإتجاه الصحيح لسحب البساط من تحت أقدام نظام الإبادة الجماعية وفرض واقع جديد يعجل بسقوط النظام. وعليه فإن حركة/جيش تحرير السودان تؤكد الآتى:
1/ إن الشيخ موسى هلال قد مارس الإبادة الجماعية ضد الشعب السودانى فى دارفور , وأى تنظيم سياسى أستطاع أن يأخذ بيده من مربع الإبادة إلى مربع توجيه البندقية ضد المؤتمر الوطنى فإننا نبارك هذه الخطوة بشدة سواء كان سلمياً أو عسكرياً.
2/ إن الأحاديث الفوقية والتنظير دون النظر لتعقيدات ومآلات الواقع السودانى لا توقف الإبادة , لأننا نتحدث عن شعب أعزل يواجه القتل والتهجير القسرى والإبادة الممنهجة ونحن نقف مع كل من يعمل لوقف تلك الإبادة.
3/ إن الإبادة الجماعية التى يتعرض لها الشعب السودانى فى دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وبقية أنحاء السودان يوقفها العمل الداؤوب والتسامى فوق الجراحات وليس الأمنيات والعبارات الرنانة ومخاطبة العواطف.
4/ إن إنتماء موسى هلال للمؤتمر الوطنى و لقاءاته بعمر البشير لا يهمنا فى شىء , لأن ما يهمنا هو توجيه فوهة بندقيته نحو نظام الخرطوم وإيقاف القتل اليومى الذى يتعرض له شعبنا الأعزل.
5/ أى كائن فى العالم يستطيع أن يقنع موسى هلال أو حميدتى أو أى من قادة المليشيات الحكومية ليوجه سلاحه صوب حكومة الخرطوم نحن نؤيده ونقف معه ونبارك هذه الخطوة بشدة.
6/ فيما يتعلق بالعدالة والمحاكمات فى الجرائم التى أرتكبت , فكل شخص إرتكب جريمة فى حق الشعب السودانى لابد أن يحاسب ويواجه العدالة محلياً (بعد إسقاط النظام) ودولياً , وهذه الجرائم ليس لأحد الحق فى العفو عنها أو تجميدها أو إلغائها , وهى لا تسقط بالتقادم.
7/ إن عمر البشير وزمرته مطالبين لدى المحكمة الجنائية الدولية وهم الآن طلقاء يمارسون إبادة الشعب السودانى , فلابد من إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة الدولية , عبر عمل عسكرى ودبلوماسي ومخاطبة الضمير العالمى عبر كافة المحافل الإقليمية و الدولية والمنظمات الحقوقية والدول المحبة للعدالة والسلام.
8/ إن ما يهم حركة/جيش تحرير السودان هو إيقاف الإبادة أولاً ومن ثم تحقيق العدالة ومحاسبة كل شخص إرتكب جرماً فى حق الشعب السودانى , ولا أحد فوق القانون والمساءلة بمن فيهم شخصى عبد الواحد محمد النور.

ثورة حتى النصر

عبد الواحد محمد أحمد النور
رئيس حركة/جيش تحرير السودان
نائب رئيس الجبهة الثورية السودانية

20 يوليو 2014م
باريس

تعليق واحد

  1. والله يا عبدالواحد كان بقيت حاوي العملتو ده ما ممكن تبرروا … وبكرة موسى هلال بخذلك وبرجع يوجه بندقيتو لأههلك في دارفور .. أما أنكم ترحبون بكل من يوجه بندقيته نحو الحكومة فهذا هو السخف نفسه .. هل سترحب بالقتلة وقطاع الطرق الذين لا يفرقون بين حكومة ومواطن ويوجهون بندقيتهم نحو كل من يقف في طريقهم حتى لو كانت الحكومة … فدعنا من هذا الهراء والتنظير فلقد شابهت الحكومة في عملتك دي

  2. قال بيان مهم ده بيان غريب وركيك مع هضربة انت وموسى هلال وحميدتى والبشير ان شاء الله فى لاهاى تستمتعون بالهوت دوق بشحم الخنزير

  3. (إن الشيخ موسى هلال قد مارس الإبادة الجماعية ضد الشعب السودانى فى دارفور , )
    ارى ان تتجه فورا لمجالس او محاكم عفو ومصارحة,, تجمع هلال مع مجتمع الضحايا واسرهم.
    كيف يكون هلال فعالا وهو مثقل بهذه الخطيئة.؟
    وفى رايي هذا اختبار لكليكما ولرؤيتكما السياسية.فقضية رد المظالم مفتاح اساس فى استشراف نظام جديد تحتاجه البلاد.يعنى هو شروع منكما فى تاسيس النظام الجديد. ولا احسبه يقبل التاجيل.
    وان فقدتم الشجاعة لمواجهة الحقيقة. فهذا دليل ضعف مريع وهوان لا يقبله لكم احد.

  4. اذا نظرنا لتجارب بعض الدول في الحركات الثورية و خاصة في افريقيا و الدول العربية نجد ان غالبية المثقفاتية امثالي و امثالكم غير موضوعين و انتهازيين لدرجة بعيدة جدا مستغلين جهل المجتمعات المنكوبة. دون الاحساس بالضعف امام أي طرف انا شخصيا ارى بان اتفاق ابناء دارفور ضرورة حتمية و خطوة للامام لمواجهة المركز و أي محاولة لإقصاء موسى هلال و مجموعات عربية او عرقيات محددة تعتبر ناقصة. بعد 11 سنة من الاقتتال الوهمي تارة باسم التحرير و العدالة و المساواة و تارة باسم العرب و تارة باسم الافارقة يجب ان نبحث معا توربورا و جنجويد و محايدين في دارفور عن ماذا نبحث نحن في دارفور؟ و ما هي الطريقة المثلي للوصول للهدف المنشود (عدالة.سلام. محاكمة المجرمين) كذلك يجب تقييم التجربة السابقة بصورة موضوعية و تصحيح مسار الاختلال دون جرح من ساهم في هذه الثورة. نصيحتي ان التعصب و الرغبة في الانتقام لن يحققان سلام و استقرار في دارفور مهما عملنا و هذا ما لن يفعله نلسون منديلا ضد البيض بعد صعوده العرش. نحن لا نختلف عن المجتمعات التي سبقتنا في الحروب الاهلية التي تخللها توجهات عرقية و قبلية و دينية معقدة و نظرنا و عشنا مشاكل مماثلة في بعض الدول مثل افريقيا الوسطى. جنوب السودان, كنغو و تشاد. ليبيا.اليمن و سوريا و عقلية المثقفين في هذه الدول هي نفسها في السودان.
    ندرك جميعا ان موسى هلال انسان بسيط و جاهل كما هو حال جعفر عبدالحكم و كبر و مسار و فرح مصطفى و عشرات المتخاذلين من بني جلدتنا, الذين استخدموا من قبل المركز لضرب المجتمع الدارفوري و فتك نسيجه و اجهاض الثورة التي طالبت بحقوق الجميع, الان أي محاولة للاصطدام مع الجنجويد و مع المتخاذلين ضياع للوقت و مزيد من دمار لدارافور و بالتالي انا اتفهم موقف الجيهة الثورية في استيعاب موسى هلال و كل المرجفين لأسباب تكتيكية انية و اضعاف علاقتهم بالمركز و من ثم دمجهم و الاستفادة منهم في ضرب الخصوم و مركز القوة في الخرطوم.
    في ما يخص بالانتهازية : موسى هلال انتهازي و لكنه ليس الوحيد في دارفور نرى يوميا الالاف مثلي و مثلكم من امثال الذين نصبوا انفسهم مفكرين و نخبة لدارفور و خاصة الذين يكتبون من خلف الشاشات في دياس بورا و لكنهم في نفس الوقت يبحثوا عن فرص انتهازية سانحة للمشاركة مع الحركات المتجزئة لدخول الخرطوم او تكوين اجسام وهمية لتنصيب انفسهم كبدائل لقادة الحركات و هذه الظاهرة اصبحت جزء مهم في اذمة دارفور. لا اختلف معكم بان هنالك اخطاء صاحبت تجربة الحركات المسلحة في دارفور و هي شان اي تجربة انسانية مصحوبة بانتكاسات و ايجابيات ولكن يجب عدم التركيز في السلبيات فقط. علينا جميعا مسئولية لتصحيح مسار العمل الثوري و الشعبي لتحقيق الهدف. مع كل الاختلافات و الاستياء الذي نحس به هذه الايام يجب ان نتذكر بان هولاء الشباب تركوا منازلهم و رفضوا الذل و الهوان و رفضوا السكن في معسكرات النزوح و رفضوا اللوتري لامريكا و تركوا التجارة و العمل في المنظمات و الامم المتحدة و رفضوا البقاء في الفنادق انهم حملوا السلاح و دفعوا ارواحهم رخيصة من اجل دارفور و اخيرا علينا ان نترحم على ارواح اللذين استبسلوا من اجل هذه القضية و تركوا ابناءهم ايتام و نسائهم ارامل.

  5. الكلام دا بيدل علي عجز الحركة الثورية وياسها من تغيير النظام – بعديين منطق عجييب اذا انت مخاوي موسي هلال وبتقول مارس الابادة الجماعية ضد شعب دارفور معارض الحكومة مالك ما هي رب نعمة موسي هلال – يبدو ان الحكومة بتتمتع بالاغبياء دا عارفنو بس شكلوا المعارضة السودانية برضو غباء في غباء _ واتفاقيات عصابات المافية دي ما بتجر ليك الا كثير من الدمار والابادة

  6. طالما انك تتبختر في شوارع باريس فليبشر اهل دارفور بطول سنين الحرب ,,, كل الذين ناضلوا في كل انحاء العالم و كانت لهم مظالم سياسية لم يكونوا نزلاء في فنادق خمسة نجوم بل كانوا بين المقاتلين يخططون و يواجهون الموت في كل دقيقة اما انك تبعث برسائل عبر النت و شرائط للمعسكرات و تسافر للاجتماع في تل ابيب و الله لن تدخل التاريخ و لن تحل قضية لدارفور و السبب الاساسي لحمل موسى هلال للسلاح ليس حبا في المؤتمر الوطني و لكن عندما استهدفتم القبائل العربية و عجزت الحكومة عن حمايتها حمل موسى و معه القبائل العربية السلاح لحماية اعراضهم و ممتلكاتهم و عندما كثرت عليكم الضربات اصبحتم تروجون للإبادة الجماعية و تلفيق الافلام الوثائقية ,,,

  7. والله يا عبدالواحد كان بقيت حاوي العملتو ده ما ممكن تبرروا … وبكرة موسى هلال بخذلك وبرجع يوجه بندقيتو لأههلك في دارفور .. أما أنكم ترحبون بكل من يوجه بندقيته نحو الحكومة فهذا هو السخف نفسه .. هل سترحب بالقتلة وقطاع الطرق الذين لا يفرقون بين حكومة ومواطن ويوجهون بندقيتهم نحو كل من يقف في طريقهم حتى لو كانت الحكومة … فدعنا من هذا الهراء والتنظير فلقد شابهت الحكومة في عملتك دي

  8. قال بيان مهم ده بيان غريب وركيك مع هضربة انت وموسى هلال وحميدتى والبشير ان شاء الله فى لاهاى تستمتعون بالهوت دوق بشحم الخنزير

  9. (إن الشيخ موسى هلال قد مارس الإبادة الجماعية ضد الشعب السودانى فى دارفور , )
    ارى ان تتجه فورا لمجالس او محاكم عفو ومصارحة,, تجمع هلال مع مجتمع الضحايا واسرهم.
    كيف يكون هلال فعالا وهو مثقل بهذه الخطيئة.؟
    وفى رايي هذا اختبار لكليكما ولرؤيتكما السياسية.فقضية رد المظالم مفتاح اساس فى استشراف نظام جديد تحتاجه البلاد.يعنى هو شروع منكما فى تاسيس النظام الجديد. ولا احسبه يقبل التاجيل.
    وان فقدتم الشجاعة لمواجهة الحقيقة. فهذا دليل ضعف مريع وهوان لا يقبله لكم احد.

  10. اذا نظرنا لتجارب بعض الدول في الحركات الثورية و خاصة في افريقيا و الدول العربية نجد ان غالبية المثقفاتية امثالي و امثالكم غير موضوعين و انتهازيين لدرجة بعيدة جدا مستغلين جهل المجتمعات المنكوبة. دون الاحساس بالضعف امام أي طرف انا شخصيا ارى بان اتفاق ابناء دارفور ضرورة حتمية و خطوة للامام لمواجهة المركز و أي محاولة لإقصاء موسى هلال و مجموعات عربية او عرقيات محددة تعتبر ناقصة. بعد 11 سنة من الاقتتال الوهمي تارة باسم التحرير و العدالة و المساواة و تارة باسم العرب و تارة باسم الافارقة يجب ان نبحث معا توربورا و جنجويد و محايدين في دارفور عن ماذا نبحث نحن في دارفور؟ و ما هي الطريقة المثلي للوصول للهدف المنشود (عدالة.سلام. محاكمة المجرمين) كذلك يجب تقييم التجربة السابقة بصورة موضوعية و تصحيح مسار الاختلال دون جرح من ساهم في هذه الثورة. نصيحتي ان التعصب و الرغبة في الانتقام لن يحققان سلام و استقرار في دارفور مهما عملنا و هذا ما لن يفعله نلسون منديلا ضد البيض بعد صعوده العرش. نحن لا نختلف عن المجتمعات التي سبقتنا في الحروب الاهلية التي تخللها توجهات عرقية و قبلية و دينية معقدة و نظرنا و عشنا مشاكل مماثلة في بعض الدول مثل افريقيا الوسطى. جنوب السودان, كنغو و تشاد. ليبيا.اليمن و سوريا و عقلية المثقفين في هذه الدول هي نفسها في السودان.
    ندرك جميعا ان موسى هلال انسان بسيط و جاهل كما هو حال جعفر عبدالحكم و كبر و مسار و فرح مصطفى و عشرات المتخاذلين من بني جلدتنا, الذين استخدموا من قبل المركز لضرب المجتمع الدارفوري و فتك نسيجه و اجهاض الثورة التي طالبت بحقوق الجميع, الان أي محاولة للاصطدام مع الجنجويد و مع المتخاذلين ضياع للوقت و مزيد من دمار لدارافور و بالتالي انا اتفهم موقف الجيهة الثورية في استيعاب موسى هلال و كل المرجفين لأسباب تكتيكية انية و اضعاف علاقتهم بالمركز و من ثم دمجهم و الاستفادة منهم في ضرب الخصوم و مركز القوة في الخرطوم.
    في ما يخص بالانتهازية : موسى هلال انتهازي و لكنه ليس الوحيد في دارفور نرى يوميا الالاف مثلي و مثلكم من امثال الذين نصبوا انفسهم مفكرين و نخبة لدارفور و خاصة الذين يكتبون من خلف الشاشات في دياس بورا و لكنهم في نفس الوقت يبحثوا عن فرص انتهازية سانحة للمشاركة مع الحركات المتجزئة لدخول الخرطوم او تكوين اجسام وهمية لتنصيب انفسهم كبدائل لقادة الحركات و هذه الظاهرة اصبحت جزء مهم في اذمة دارفور. لا اختلف معكم بان هنالك اخطاء صاحبت تجربة الحركات المسلحة في دارفور و هي شان اي تجربة انسانية مصحوبة بانتكاسات و ايجابيات ولكن يجب عدم التركيز في السلبيات فقط. علينا جميعا مسئولية لتصحيح مسار العمل الثوري و الشعبي لتحقيق الهدف. مع كل الاختلافات و الاستياء الذي نحس به هذه الايام يجب ان نتذكر بان هولاء الشباب تركوا منازلهم و رفضوا الذل و الهوان و رفضوا السكن في معسكرات النزوح و رفضوا اللوتري لامريكا و تركوا التجارة و العمل في المنظمات و الامم المتحدة و رفضوا البقاء في الفنادق انهم حملوا السلاح و دفعوا ارواحهم رخيصة من اجل دارفور و اخيرا علينا ان نترحم على ارواح اللذين استبسلوا من اجل هذه القضية و تركوا ابناءهم ايتام و نسائهم ارامل.

  11. الكلام دا بيدل علي عجز الحركة الثورية وياسها من تغيير النظام – بعديين منطق عجييب اذا انت مخاوي موسي هلال وبتقول مارس الابادة الجماعية ضد شعب دارفور معارض الحكومة مالك ما هي رب نعمة موسي هلال – يبدو ان الحكومة بتتمتع بالاغبياء دا عارفنو بس شكلوا المعارضة السودانية برضو غباء في غباء _ واتفاقيات عصابات المافية دي ما بتجر ليك الا كثير من الدمار والابادة

  12. طالما انك تتبختر في شوارع باريس فليبشر اهل دارفور بطول سنين الحرب ,,, كل الذين ناضلوا في كل انحاء العالم و كانت لهم مظالم سياسية لم يكونوا نزلاء في فنادق خمسة نجوم بل كانوا بين المقاتلين يخططون و يواجهون الموت في كل دقيقة اما انك تبعث برسائل عبر النت و شرائط للمعسكرات و تسافر للاجتماع في تل ابيب و الله لن تدخل التاريخ و لن تحل قضية لدارفور و السبب الاساسي لحمل موسى هلال للسلاح ليس حبا في المؤتمر الوطني و لكن عندما استهدفتم القبائل العربية و عجزت الحكومة عن حمايتها حمل موسى و معه القبائل العربية السلاح لحماية اعراضهم و ممتلكاتهم و عندما كثرت عليكم الضربات اصبحتم تروجون للإبادة الجماعية و تلفيق الافلام الوثائقية ,,,

  13. إن كان هذا منطق قائد من قادة الجبهة الثورية فأبشري يا إنقاذ بطول السلامة ، و على الله التكلان ، حسبنا الله و نعم الوكيل . أين انت يا إبراهيم الشيخ ، هل من مؤازر لهذا الرجل في وقفته

  14. عبدالواحد بيقي واحد في مشواره
    كل أبناء الفور تيقنوا بحقيقة الامر وهم الان بصدد التفاوض لحفظ دمائهم
    وموسى هلال رجل له وقته

  15. يا عبد الواحد
    موقفك دائما واحد
    كم أنت رائع
    لأنّك ما جيت واقع
    علي خشمك ولم تواقع
    موسى هلال صحواتي رائع
    عداً حميدتي حا يكون رائع
    حاربوا الحرب يا عبد الواحد

  16. لماذا لا نشاهد من صور الميدان سوى الحلو وجبريل ومناوي وعقار وعرمان مع بوالقاسم امام؟
    لماذا دائما عبدالواحد يسجل الغياب من الميدان؟
    لماذا احتل العرب مناطق وادي صالح وزانجي واستعمروا سكانها؟
    كل فصائل الجبة الثورية قدمت تضحيات من امثال خليل ابراهيم جمالي جلالاالدين ورحومة وابراهيم الزبيدي وعبدالله ابكر وجدو صاقور وعلي كاربينو وغيرهم اين شهداء من قادة حركة عبدالواحد؟
    ااستغرب من قائد حركة مسلحة يجلس في فنادق باريس وكمبالا ويخاطب جموع من العاطلين في امريكا واسرائيل اسبوعيا اكثر من ثلاثة ساعات كم من الوقت لديك لتتابع شئون الميدان؟
    استحي يا راجل كيف تستقبل القادة القادمين من الميدان
    انتم بالذات تحبون الكلام والفصاعة وتعملون قليل جدا انتم اليوم في حالة الاسستعمار
    ما دخلك من بيان وقعه عسكري من حركة الشعبية مع ناطق رمي لمجالس الصحوة انت رئيس حركة
    سؤال اخير متى تذهب الى الميدان ومتى يتم تحرير الاراضي المحتلة؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..