* إذا عجزت شرطة المرور بولاية الخرطوم عن ضبط حركة المرور ومكافحة المخالفات وكبح جماح مافيا سائقى المركبات العامة خاصة الحافلات والركشات، فلتعلنها صريحة وواضحة وبالصوت العالى انها فشلت ولم يعد بإمكانها مواجهة هذه العصابات، حتى نبحث لنا عن حل آخر .. نترك الشوارع لهذه العصابات تعبث بها كما تشاء، نفعل كما تفعل ونلقى بحياتنا وحياة أولادنا وقاطعى الطريق الى التهلكة، نستورد شرطة مرور من الخارج تنظم الحركة فى شوارعنا بعد ان فشلت شرطتنا، نؤجر شتامين بذيئى الألسنة يشتموا بالنيابة عنا من ننبهه الى ارتكابه مخالفة ونطلب منه تصحيحها فينهال علينا بأبشع الألفاظ وأحطها، نؤجر بلطجية يأخذوا حقنا عندما نتعرض للإهانة والضرب، نهاجر ونترك البلد بما فيها، أم ماذا نفعل ؟!
* أخبرونا يا سادتنا فى الشرطة وشرطة المرور، ما هذا الذى يحدث فى الطرقات والشوارع من فوضى واستهتار وكأننا فى بلد لا ضابط فيها ولا رابط ولا رقيب .. أين أنتم وقواتكم وضباطكم وجنودكم، أم أنكم تنشطون فقط فى أوقات الجباية وغرامات الرخصة والترخيص وتنسون أن مهمتكم الأساسية هى تنظيم وضبط الطريق وحماية أرواح الناس ؟!
* أين ذهب شرطى المرور الذى كنا نهابه ونعمل له ألف حساب، ونصحح خطأنا قبل أن نراه، ولا نجرؤ على ارتكاب خطأ حتى لا نقع فى يده، أين ذهب هذا الشرطى وأين هى شرطة المرور، وما هذه المافيا التى تسيطر على الطرق وتفرض مشيئتها وتتحكم فى حركة السير بمزاجها وتسن قانونا للمرور يحقق رغبات سدنتها، وتشتم وتضرب وتفعل ما بدا لها؟!
* بالله عليكم، وأنتم من أديتم القسم لله العظيم “ان تنذروا حياتكم لخدمة الوطن والشعب وتكرّسوا كل وقتكم وطاقتكم لتنفيذ الواجبات الملقاة على عاتقكم بموجب قانون الشرطة والقوانين الأخرى وأى لوائح تصدر اليكم، وان تنفذوا اى أمر مشروع يصدر اليكم من رئيسكم الاعلى، وان تبذلوا قصارى جهدكم لتنفيذه حتى لو ادى الى المجازفة بحياتكم” ..بالله عليكم ونرجوكم ونستحلفكم بالله العظيم الذى أديتم له هذا القسم، قولوا لنا وأريحونا وأريحوا أنفسكم، ما هذا الذى يحدث فى الطرقات والشوارع، ما هذه الفوضى التى لم تشهد لها العاصمة مثيلا من قبل ولن تشهد لها مثيلا من بعد، وما هذا الاستهتار بارواح الناس وبالقانون وبهيبة شرطة المرور!!
* ألا ترون كم حافلة تقف على قارعة الطريق فى أى مكان وأى زمان لالتقاط الركاب او (رميهم) أو مناداتهم وكأن الطريق ملك لسائقها، بينما تصطف خلفها عشرات العربات تنتظر البيه رئيس العصابة حتى يتحرك بمزاجه ويفتح الطريق (ومن أراد أن تثكله أمه أو يرمل زوجته او ييتم ولده أو يمرّغ كرامته فليفتح فمه بكلمة) !!
* ألا ترون كم ركشة تدخل وتخرج وتتوقف ثم تدخل مرة أخرى وعشرة ومليون، على كيف سأئقها الذى لا يهمه ما يحدث فى الشارع، ولا من يسير عليه، ولا من يبرطع فيه؟!
* ألا ترون العربات التى تتخطى وتطير وتسير وتلعن وتشتم وتفعل ما تريد وقتما تريد وأينما تريد وكأن أصحابها أسياد الطريق والبقية عبيدهم ؟!
* يحدث كل هذا، وجال الشرطة كأنهم تماثيل فى متحف شمع لا يهمهم ما يحدث، ولا يحرك فيهم قيد أنملة، بل وتجدهم فى كثير من الأحيان يتبادلون التحايا والنكات والابتسامات والضحكات مع مرتكبى المخالفات، ويا ويلك وسواد ليلك إذا تجرأت ونبهت الشرطى الى المخالفة ومحاسبة مرتكبها !!
* لقد بلغ السوء وانتهاك قانون المرور فى طرقات الخرطوم مبلغا يجعل كل انسان يتساءل، ما الذى يحدث فى شوارع الخرطوم، ومن هم أصحاب الملابس الأنيقة البيضاء الذين يقفون ويجلسون على جانبى الطرقات ويطلق عليهم الناس اسم شرطة المرور، ولكن ليس لهم سلطة على المرور، ولا يهمهم أن يفور أو يمور أو ينضبط ؟!
الجريدة
[email][email protected][/email]
لم تقل إلا حقا يا دكتور و صدقني ان اي عسكري ” ابلط” يعني بدون شريط من دول الخليج التي نراها متأخرةعنا ممكن يدير الحركة في الخرطوم احسن من كل ضباط السجم و الرماد المالين كتوفهم دبابير بدون فايدة. بالله في زمتكم شفتو ليكم طريق سريع زي طريق افريقيا تقيف الحافلة عند مدخل الكبري بتاعو عشان تنزل ركاب ؟ دا ممكن يحصل في اي بلد في الدنيا ؟ ونفس هذا الطريق فيه دوران u-turn في وسطه و بدون إضاءة بس ربنا ساتر عشان ما تحصل فيه كارثة كل يوم ثم امتداد هذا الشارع جنوبا طفوا انوارو عشان يمنعوا بتاعين الدلالة يوقفوا فيه عرباتهم لأن شرطة المرور غلبها تعمل ليهم حاجة. دا شارع واحد بس و الباقي كلو فوضى في فوضي . قال مرور قال.
اتفق معاك تماما الاخ السراج واضيف ليك مساله اخرى خطيره جدا وبتحصل فى شارع الستين على مدار اليوم وهى عكس الشارع وده عادى وامام شرطة المرور بالاضافه للاحباش سائقى الركشات وبدون رخصه وبدون ترخيص
#(… ونلقى بحياتنا وحياة أولادنا *{وقاطعى الطريق}* الى التهلكة…)!
مقال في الصميم. باختصار مش فوضي فقط بل انهيار في الالتزام بقوانين المرور.هذا مايحدث في شوارع الخرطوم.والسبب الاول هم سائقوا الركشات.زرعوا الفوضي في الشوارع.والعجيب يتم ذلك امام شرطى المرور والذي غالبا يستغل الركشات الواقفة للاستراحة والونسة مع السائق. اتحدي اي مسئول من المرور يقيف نص ساعة بس جوار تقاطع اواشارة كما سجل مئات المخالفات.
لا توجد شرطة مرور في الخرطوم و هولاء الذين تراهم يقفون في التقاطعات المختلفة انما و ضعوا خصيصاً لتمرير سيارات الدستوريين فبمجرد ان ياتيهم اتصال بان مسؤول كبير قادم فيقومون بتعطيل الحركة و تسهيل مرور المسؤول وحرسه ثم يعودون مرة اخرى للعب في هواتفهم انتظاراً لمرور مسؤول اخر وهنالك مئات السيارات تمر من امامهم بدون لوحات او اضواء خلفية وملوثة للبئة وزجاجها مكسور فلا يلقون لها بالاً
ستستمر توجع قلبك وقلوب القراء معاك و لا حياة لمن تنادى فى البلد دى المسئولين التنفيذيين علموا الناس ألإستهانة بقانون المرور . كل قوانين المرور تعطل لم يجو ماشين . رجال المرور اللى بتتكلم عنهم هم أول من لا يلتزم بها و بيختوها تحت جزمهم فى أى وقت وكل حين وكل القوات أللأنظامية .فباللة يا زهير وفر أعصابك حتى لا تتلف . فى غياب الديمقراطية و الشفافية كل شىء متوقع أن يحدث . أما أرواح الناس فخليها على اللة فهو خير حافظاً وهو أرحم الراحمين . تحصن قبل أن تسوق السيارة وأقرأ يس والقرآن الحكيم وإنت سائق
لك تحياتى وما تعود تتحفنا تانى بحاجات زى دى .
الخطء يبدا من عمليه استخراج الرخص والفوضى الفيها والرشاوى ثم يمتد الى ولايه الخرطوم التى سمحت لكل من هب ودب بقياده الحافلات والركشات للتغطيه على فشل الحكومه فى ايجاد مصادر رزق للمواطنين ودعم الصناعه والزراعه الفشل فى التربيه والتعليم لارتفتع رسوم القرايه الفشل فى الحكم المحلى والامركزي الذي طرد ابناءه من الولايات للخرطوم لو وفرو لهم اقل مقومات الحياه لما تركو مساقط راسهم وجو يسترزقو هنا ويرزقو شرطه المرور معاهم بالرشاوى
الكلام في الموضوع دا كتير يا زهير لكن ما بتقال
ديل يا استاذ لامن يوقفوك يجيك الواحد فيهم ويسالك من الرخصة والترخيص ويمسكهم في يدو ويقول ليك عندك ثلاته ايصالات لكن حندفعك ايصالين ولامن يصل الضابط يقول ليهو يا سعادتك ولدنا دا اعمل ليهو ايصال واحد ،، يعني المسالة مساومة ،، امس سايق عربيتي وترخسصا انتهي قبال اسبوع وانا ماشي ارخص وقفني بتاع المرور قال لي عندك ايصال ابو مية مع حجز العربة زايد ايصال عدم تامين زايد ايصال قياده بدون ترخيص ،، هل المواد القالا بتاع المرور دي موجوده في القانون ،، ذهبت معه للضابط وبدات المساومة ،، خلاص ادفع لينا ميتين ماعندي خلاص مية ماعندي خلاص اضرب لزول يحول ليك رصيد ،، الضابط ولد عندو دبورتين رافع كرعينو في طبلون العربية في مرور سوبا السريع ويقطع في الايصالات دون احترام للذين يقفون حوله،، دا اكيد كان عندهم لوري بت فورد متعودين يرفعو كرعينم ،، وسط الخرطوم مخالفتك حسب مزاج الضابط ممكن تكون ما رابط حزام تدفع مية تكون ما سايق بدون رخصة تدفع تلاتين جنيه والله صاح امس القريبة دي
أتفق معك د. زهير بأن ناس المرور (( ليس لهم سلطة على المرور، ولا يهمهم أن يفور أو يمور أو ينضبط ؟!)) بل أكثر من ذلك ….و لعلمك لهم إتفاق جنتلمان مع اتحاد اصحاب البصات السفرية و الحافلات على اللا يتعرضوا لهم عند ارتكابهم لمخالفة و لو متعمدين …. يعنى لو سائق صدمك متعمدا و إستنجدت بهم يطلعوك إنت غلطان…
كما قال احدهم عن سائقي الركشات والحافلات .ديل معظمهم ما ساق ليه عجلة في شوارع الخرطوم .فجاءة نط ليه فيركشة ولا حافلة .وساط الحكاية .لا بعترف بمرور ولاقوانينه مع قلة ذوق واستعداد للشجار كانه في ساحة حربوالاغرب الحافلات .رغم تحديد محطات وقوف لها ما زالو مصريين للوقوف في مداخل التقاطعات امام انظار رجال المرور.!!!!!!
لقد اضحكتنى يا دكتور بهذه المقاله او الشكوى وكأنك لا تعلم بآنك تخاطب (امواتا!!) عن اى شرطة مرور تتحدث؟ اين هي الدوله إبتداءا كى تسأل عن شرطة مرورها؟!! هل سمعت بشىء إسمه (المعيار الدولى)؟!!كل دول العالم تقاس مدى تقدمها وتطورها بالمعيار الدولى التي تدرس الآن حتى (تقب) لوجه الدنيا اما عندنا فكل شيء فوضى لامثيل له وليست هناك شوارع مطابقه للمواصفات في ادنى شروطها وفاقده للتخطيط السليم، ولا رجال شرطه من مديرهم حتى الشرطي المجند حديثا مطابقين للمعايير الدوليه من حيث السلوك واللباس الذى يرتدونه والمدهش إنهم يشاركون العالم بلا خجل الاحتفال بأسبوع المرور في شهر أغسطس من كل عام وينفقون أموالا مهوله في أسبوع المرور ويشارك كبارهم في المؤتمرات والسمنارات الدوليه والاقليميه التي تعقد سنويا!! هذه الحكومه كلما ضاق بها الحال تقوم بتوجيه كل القوى الشرطيه كى يجوسوا في الشوارع بحثا عن المال وليتها علمت أن الذى يصل خزائنه 10% والباقى يذهب رشا لجيب رجل المرور المستفيد الأول من القوانين التي يثقلون بها كاهل المواطن (عمرك يادكتور شوفت ليك قانون يلزمك بدفع غرامه لانك ما لابس حزام داخل مدينه السرعه فيها لا تتجاوز الخمسه كيلو مترات في الساعه ؟!!) ماذا تسمى هذا في ظل فوضى ضاربه لكل أوجه الحياة ؟!! شوارع الخرطوم تشهد يوميا أصحاب سيارات يركنون سياراتهم في وسط الشارع بينما المواقف تشغلها (ستات الشاي) والعطالى الذين يتحلقون بستات الشاي لتناول كوب شاى واشياء آخرى !! وإذا تحدثنا عن إشارات المرور الضوئيه فهى اى كلام ولا علاقة لها بإشارات المرور وحسب علمنا أن إدارة شرطة المرور وعلى مستوى اعلى المسئولين متعاقدين مع بعض الشركات الخاصه كى تقوم بالتركيب والاشراف على حسن أدائها وتدفع لهم الاتعاب سنويا بينما يوجد قسم هندسى مهمته المتابعه وصيانة هذه الإشارات !! على كل حال يادكتور (دى حكومة عسروا ولا تيسروا!!) وتآكد أن شكواك لن يغير شيئا وربما يصفوك بالهبل لانك تتحدث عن آمر معروف بالضروره ولا تضيف جديدا..إذا عجبك وإذا ما عجبك قدامك النيل الأزرق قبل ما يجف !!.
ديل يا استاذ لامن يوقفوك يجيك الواحد فيهم ويسالك من الرخصة والترخيص ويمسكهم في يدو ويقول ليك عندك ثلاته ايصالات لكن حندفعك ايصالين ولامن يصل الضابط يقول ليهو يا سعادتك ولدنا دا اعمل ليهو ايصال واحد ،، يعني المسالة مساومة ،، امس سايق عربيتي وترخسصا انتهي قبال اسبوع وانا ماشي ارخص وقفني بتاع المرور قال لي عندك ايصال ابو مية مع حجز العربة زايد ايصال عدم تامين زايد ايصال قياده بدون ترخيص ،، هل المواد القالا بتاع المرور دي موجوده في القانون ،، ذهبت معه للضابط وبدات المساومة ،، خلاص ادفع لينا ميتين ماعندي خلاص مية ماعندي خلاص اضرب لزول يحول ليك رصيد ،، الضابط ولد عندو دبورتين رافع كرعينو في طبلون العربية في مرور سوبا السريع ويقطع في الايصالات دون احترام للذين يقفون حوله،، دا اكيد كان عندهم لوري بت فورد متعودين يرفعو كرعينم ،، وسط الخرطوم مخالفتك حسب مزاج الضابط ممكن تكون ما رابط حزام تدفع مية تكون ما سايق بدون رخصة تدفع تلاتين جنيه والله صاح امس القريبة دي
أتفق معك د. زهير بأن ناس المرور (( ليس لهم سلطة على المرور، ولا يهمهم أن يفور أو يمور أو ينضبط ؟!)) بل أكثر من ذلك ….و لعلمك لهم إتفاق جنتلمان مع اتحاد اصحاب البصات السفرية و الحافلات على اللا يتعرضوا لهم عند ارتكابهم لمخالفة و لو متعمدين …. يعنى لو سائق صدمك متعمدا و إستنجدت بهم يطلعوك إنت غلطان…
كما قال احدهم عن سائقي الركشات والحافلات .ديل معظمهم ما ساق ليه عجلة في شوارع الخرطوم .فجاءة نط ليه فيركشة ولا حافلة .وساط الحكاية .لا بعترف بمرور ولاقوانينه مع قلة ذوق واستعداد للشجار كانه في ساحة حربوالاغرب الحافلات .رغم تحديد محطات وقوف لها ما زالو مصريين للوقوف في مداخل التقاطعات امام انظار رجال المرور.!!!!!!
لقد اضحكتنى يا دكتور بهذه المقاله او الشكوى وكأنك لا تعلم بآنك تخاطب (امواتا!!) عن اى شرطة مرور تتحدث؟ اين هي الدوله إبتداءا كى تسأل عن شرطة مرورها؟!! هل سمعت بشىء إسمه (المعيار الدولى)؟!!كل دول العالم تقاس مدى تقدمها وتطورها بالمعيار الدولى التي تدرس الآن حتى (تقب) لوجه الدنيا اما عندنا فكل شيء فوضى لامثيل له وليست هناك شوارع مطابقه للمواصفات في ادنى شروطها وفاقده للتخطيط السليم، ولا رجال شرطه من مديرهم حتى الشرطي المجند حديثا مطابقين للمعايير الدوليه من حيث السلوك واللباس الذى يرتدونه والمدهش إنهم يشاركون العالم بلا خجل الاحتفال بأسبوع المرور في شهر أغسطس من كل عام وينفقون أموالا مهوله في أسبوع المرور ويشارك كبارهم في المؤتمرات والسمنارات الدوليه والاقليميه التي تعقد سنويا!! هذه الحكومه كلما ضاق بها الحال تقوم بتوجيه كل القوى الشرطيه كى يجوسوا في الشوارع بحثا عن المال وليتها علمت أن الذى يصل خزائنه 10% والباقى يذهب رشا لجيب رجل المرور المستفيد الأول من القوانين التي يثقلون بها كاهل المواطن (عمرك يادكتور شوفت ليك قانون يلزمك بدفع غرامه لانك ما لابس حزام داخل مدينه السرعه فيها لا تتجاوز الخمسه كيلو مترات في الساعه ؟!!) ماذا تسمى هذا في ظل فوضى ضاربه لكل أوجه الحياة ؟!! شوارع الخرطوم تشهد يوميا أصحاب سيارات يركنون سياراتهم في وسط الشارع بينما المواقف تشغلها (ستات الشاي) والعطالى الذين يتحلقون بستات الشاي لتناول كوب شاى واشياء آخرى !! وإذا تحدثنا عن إشارات المرور الضوئيه فهى اى كلام ولا علاقة لها بإشارات المرور وحسب علمنا أن إدارة شرطة المرور وعلى مستوى اعلى المسئولين متعاقدين مع بعض الشركات الخاصه كى تقوم بالتركيب والاشراف على حسن أدائها وتدفع لهم الاتعاب سنويا بينما يوجد قسم هندسى مهمته المتابعه وصيانة هذه الإشارات !! على كل حال يادكتور (دى حكومة عسروا ولا تيسروا!!) وتآكد أن شكواك لن يغير شيئا وربما يصفوك بالهبل لانك تتحدث عن آمر معروف بالضروره ولا تضيف جديدا..إذا عجبك وإذا ما عجبك قدامك النيل الأزرق قبل ما يجف !!.
للاسف لا توجد شرطة مرور
توجد شرطة جباية وبس
همهم كيف يقلعو المواطن