التقى رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان الخميس الماضي وفد اللجنة العليا للمقاومة الشعبية بولاية الجزيرة.
وقال عبدالسلام الشامي رئيس الوفد في تصريح صحفي أن الوفد ضم ممثلين للطرق الصوفية والإدارات الأهلية ورموز المجتمع .
مبيناً أن اللقاء أمن على إنفاذ المطلوبات التي تقدمت بها اللجنة والتي يأتي في مقدمتها ضرورة تسليح المستنفرين والمواطنين ودعم المتحركات وإعادة قدامى المحاربين للخدمة للمساهمة في الزود عن حياض الوطن.
وأضاف أن رئيس مجلس السيادة وعد بالاستجابة الفورية للمطالب وتقديم كل ما من شأنه دعم المقاومة الشعبية في معركة الكرامة وذلك حتى يتم تحرير كل شبر من أرض الجزيرة.
البرهان اهبل والجزيرة أهلها نزحو الا المغلوبين على أمرهم من المعجزة والمرضى والذين لا يملكون تكاليف السفر والايجارات في جهات النزوح. وهذه حركات كيزان وفلول معفنين.. والله الدعم السريع لولا الفظايع التي ارتكبها في أهل الجزيرة لنصرهم الاهل الجزيرة على الفلول نكاية بالكيزان لكن للأسف حربهم بدل الجيش أصبح ضد المواطنين الأبرياء.
كلامك صحيح ١٠٠%
مليون في المية .. لولا الفظائع الإرتكبوها ضد المواطن الأعزل أقسم بالله كان حملنا السلاح وقاتلنا معاهم ضد الفلول عناصر التنظيم الإرهابي الوقح
لف ودوران وكراع وراء وكراع قدام وجنس خوف وتردد وجرسة !؟ التقول ماشين يحرروا فلسطين .
كروش كروش كروش ممدودة وواقعة بالله التقول عيادة ولادة ما مكتب قائد عام الفلول .
ظيل يحرروا شنو ويقاتلوا منو؟ ديل فاضين من الحشي والشراب والأكل؟
ههههههه ديل محتاجين داية ما محتاجين تسليح.
كان يجب عليهم اذا فعلا يهمهم امر اهل الجزيرة …ومعافين من داء الكوزنة توجيه ثلاثة اسئلة له وهي :
١/ لماذا انسحب الجيش وكل الأجهزة الأمنية من قوات جهاز الامن وهيئة العمليات والشرطة وحتى كتائبهم بهذه الصورة المهينة..التي اظهرتهم كأنما كانوا يواجهون مخلوقات دموية متوحشة قادمة من الفضاء …وليس صبيان في عمر ابنائهم
٢/ ما هي النتائج وعلى من تقع المسئولية العسكرية والقانونية والاخلاقية التي انتهت إليها لجنة التحقيق التي كونها عن أحداث سقوط الجزيرة
السؤال الثالث …لا يوجه إليه ويظل معلقا في الهواء إلى أن يقضي الله امراً كان مفعولا ..الا وهو
هل قُدمت الجزيرة عن قصد كبش فداء للجنجويد …لتحقيق مآرب قذرة في هذه الحرب الملعونة
لعنة الله على الجنجويد …ومن قبل لعنات الله تنصب على من انشأهم…وجعل من منهم مرتزقة وعار على السودان في الخارج …وقتلة في الداخل