مصدر في الأمم المتحدة : الشرطة السودانية لا تزال في أبيي.. بعض اولئك الأشخاص على ما يبدو من قوات الجيش لكنهم غيروا زيهم إلى زي الشرطة.
علمت بي بي سي أن “عددا كبيرا” من قوات الشرطة السودانية لا يزال موجودا في منطقة أبيي الحدودية المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان.
وأكد مصدر في الأمم المتحدة لمراسل بي بي سي في الخرطوم وجود تلك القوات.
وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، أن بعض اولئك الأشخاص على ما يبدو من قوات الجيش لكنهم غيروا زيهم إلى زي الشرطة.
وكان متحدث باسم الأمم المتحدة قال أمس إن “بعثة الامم المتحدة لحفظ السلام في ابيي اكدت انسحاب القوات المسلحة السودانية من المنطقة”.
بي بي سي
Logically speaking, how can troops complete their withdrawal at evening hours? What is it suppose to mean?The UN has allowed the Government of to fool the Organisation . My question to the UN officials in Abyei is that: Did you make sure they are escorted to where they were going? How did you confirm that the SAF withdrew
ما زال الرجل يكذب ويكذب حتى يكتب عند الله كذابا … فناس المؤتمر الوثنى اصبح ديدنهم الكذب والنفاق والفهلوه فعشان كده كل الناس لا تثق فيما سلبا او ايجابا سوى مجتمع دولى او مواطن سودانى
واحتمال يكونو دفاع شعبي لانو في الظروف الذي دي كلمة المجند بيمشوها علي تعليمات اللواء
كذات من الذين يقولون من. عرب السودان هم من سلاله البنى (ص)وهم ينحدرون من قبيلة بنى هاشم قبيلة الرسولالله(ص)يا آخى اقولك الحقيقة ان هاؤلا مزيفون التاريخ والسيب ان دراستنا
لتاريخ وجدنا ان العرب الذين دخلوا السودان هم عرب بدو وهاربين من الجزية التى كانت تدفع للزكاة فى زمن الرسول الذى اصبحت يحربون عذها بعد موت الرسول (ص)الى السودان فى زمن حروب الردة ثم اختلطوا بالقبائل النوبين لانهم دخلوا السودان بدون نساء واعتنقوا الأوثان التى كانت تعبد عند القبائل النوبه فليس هم مسلمون هم اهل مسيلمه الكذاب
يبدو لى ، ان الله قد قرر نهاية هذه المهزلة لذلك قد عمى بصيرة بصيرتهم أم حمد
يا جماعة هم قالوا أن قبول القرار لا يعنى تطبيقه بحذافيره،،،
يعنى بالعربى الفصيح لا بد من دغمسة ويا هو ها دى الدغمسة ذاتها،،،،
مشكلة أمن النظام أنهم تعودوا على الحالات السهلة و الحعحعة و نفش الريش ,تلق الواحد منهم دخل في مشادة كلامية و قعد يتبجح و يقول انا باعمل و بسوي و كشف أنه جندي أو قعد يتونس مع ناس لا يعرفهم و نسى نفسه.
هؤلاء لا يمكن الاعتماد عليهم
بعملو كشات عرقى ولا شنو
لقد ذكرنا من قبل ان من يعتبرون انفسهم نخبة في السودان يمارسون الكذب والنفاق باستمرار حتى اصبحا شيئا عاديا. ماذا تنتظر من ناس يزورون التاريخ نهارا جهارا، بل ينكرون اشياء واقعية تحدث امامك وتراها بعينيك. وان هذا لا يقتصر على الحكومة الحالية فقط، بل يشمل الحكومات السابقة وربما اللاحقة، ويشمل المعارضة. الفرق بين الحكومة الحالية والحكومات السابقة هو ان الاولى اضافت “الدغمسة” الي قائمة الكذب والنفاق والغش والاستهبال.السودانيين يعتبرون الكذب والنفاق والغش والاستهبال كأنه فهلوة وذكاء. حياة السودانيين كلها اصبحت كذب ونفاق وغش واستهبال، واتحدى اي شخص ينكر هذه الحقيقة.
والله والله والله لن تقوم لنا قائمة اذا لم نترك هذه الصفات السيئة.