نظام البشير يوافق على فتح مكتب لمجموعة مشار

خلوه يفتح مكتب لقبيلته في الخرطوم وافتحوا للجبهة الثورية والمعارضة فضائية عديل كدة ونشوف يكون لمن الغلق الخوف من السقوط ..بس يا جوبا عليك بفتح الفضائية بس فقط الفضائية ولا غيرها تكون قد خلصت اخوتنا من………

اسفا عليك ياوطنى …! انظر فتيات الجنوب … ثروة .. بس غير الكلاش بمضرب تنس..،

ملعب باسكت ، جرى ، قفز ، حواجز ، جله ، رمح ، سباحة كل المضمار .. مئات الميداليات..

مئات الملايين من الدولار ..

لكن ، حكام الجنوب .. اين تعلموا الحكم..؟ تعلموه من اهل الشمال ولبئس العلام..!

يفتحو المكتب نعم بس بدون ناس باقان وتعبان

كده الشغل بيكون بوماستيك …سلفاكير اعمل فضائية للجبهة الثورية عشان يعري الكيزان وقوات الهروب السريع

اوافق الأخ موسي الموسي بفتح السودان كله لمشار رغم ما بدر منه سابقا لكن في السياسة مافي عدو أوصديق دائم لازم السودان يلعبها صاح وصدقوني بكرة سلفا يركع للبشير ويقدم الجبه الثورية عربون صداقة جديد ديل ماعندهم دين في أي لحظه ممكن يفكوك عكس الهواء .

انا طالب يد الطويلة حتى خطواتهم اكثر انضباطا من اجعص كوز (الكوز دايما مايل لانو معلول)
يا حليلك يا سودان مرضوك الكيزان

اولاً: علي حكومة دولة جنوب السودان المعاملة بالمثل وفتح مكاتب لكل الحركات المسلحة الناشطة داخل جمهورية عمر البشير وفتح الممرات لتلك الجماعات ودعمها لوجستين وفنيا. رياك مشار حول السودانين الي ساحة حرب مفتوحة والجميع سوف ينكوي منها. ثانيا: علي خارجية دولة جنوب السودان ان تنشي مكتب لاحتواء رياك ومجموعته وان يكون يضم ذالك المكتب عناصر من الاستخبارات الخارجية ودبلماسين يعملون علي مدار الساعة لتكبيل وإجهاض توسع وتمدد رياك إقليميا.

المطلوب الهارب من العدالة لايتورع ولايتناهى عن المنكرات في سبيل غاياته فهو مجرد غائي التوجه ميكافيكلي الايديولجية وبالتالي فهو كالحرباء يغير لونه حيثما ارادت الظروف الزمانية او المكانية فهذا المطلوب هو سبب الفتنة بين سلفا ورياك فلقد كان صديقا حميما لسلفا بالامس وهو الذي طلب منه اقصاء الدكتور رياك والامين العام للحركة الشعبية باقان امموم وهاهو اليوم يدعو لاحتواء مجموعة دكتور رياك مشار فهو كلحكامة يتغنى للاقوياء من الرجال فقط ..هذا الرعديد يعتقد بانه واقعي في سياسته ويعتقد ان المثاليات لامكان لها في علم السياسة ولكنه لايدري انه اغبى الاغبياء وان سياسته افاشلة اسفرت عن وجهها القبيح اقبح الوجوه تماما مثل وجهه الذي انتزع الله منه الهيبة والوقار من دعوات المظلومين التي لانرد

رئيسنا ده طبق الاصل القذافى نفس الملامح والشبه الخالق الناطق اللهم اجعل نهايته نفس النهاية احنا مالنا ومال مشار وسلفا يهمنا المواطن المطحون بين شقى رحى الحرب فى شمال السودان اوجنوبه ان كنتم زعلانين من سلفا رسلوا ليه قوات دعمكم السريع وحرس حدودكم علشان تلقوا جماجمهم فى غابات كينيا وعبورا للمحيط حدهم غابات الملايو هناك فى حمير يا ربى

* الخداع والدسائس و الفتن و المؤامرات من الطباع الاصيله فى اثنين، منذ الازل : 1- الضباع. 2- الأبالسه المجرمين المتدثرين بالدين!. كليهما لا يعيش من دونها!!.
* و بذا، فإن الابالسه المجرمين قد فتحوا على انفسهم ابوابا من الجحيم، من قبل دولة جنوب السودان، و بالتالى جيرانها الذين يقفون مع الدولة الوليده، مثل يوغنده و كينيا و اثيوبيا، و لا يستبعد ان تفعل ذات الشئ جنوب افريقيا.
* لا اعتقد ان هذا القرار الفطير و السئ قد صدر من الجهه السياسيه المختصه. و الغالب عندى انه صدر من جهاز الأمن و المخابرات، بصفته المتحكم فعليا فى مفاصل الدوله، او يكون قد صدر بتوصيه منه.
* و “القرار” فى حد ذاته، شبيه بالعديد من القرارات و التصريحات المرتجله الرديئه، التى تعودنا عليها من امثال سئ الذكر “نافع” و “الصوارمى” و “اللمبى” و “مصطفى عثمان” و “البشير” نفسه!، و التى اوردتنا موارد التهلكه: مثل علاقه الحكومه المشبوهه مع الدوله الشيعيه السيئه، و استقبال اسطولها الحربى بموانئ البلاد. او مثل تهريب السلاح ل”حماس”. او ايواء “إخوان مصر”، و تهريب السلاح و المال ل”إخوتهم” هناك. و كذا قرارات جلب المليشيات الأجنبيه من مالى و النيجر و افريقيا الوسطى لقتل المواطنين، و انشاء “قوات الدعم السريع”، و خلافه كثير من القرارت ذات الوجهه “الأمنيه” البحته.
* و الفرصه متاحه الآن ل”الجبهه الثوريه”، لإستخدام اراضى دولة جنوب السودان، بل و تلقى الدعم المباشر منها(عينك يا تاجر!)، و استخدام كل ذلك فى معركتها ضد نظام الأبالسة المجرمين، و على طول الحدود الجنوبيه للسودان.
* و من يدرى؟! قد يكون فى ذلك الخير…كل الخير للشعب السودانى، ليتخلص من عصابات الأبالسه القتله الظالمين المجرمين..نحيا و نشوف، آمين.

و رمضان كريم عليكم، إنشاء الله.