السلطات تطلق سراح ناظري عموم الرزيقات والمعاليا، وتلقى القبض على العشرات، وتحاكمهم بقوانين الطواري، قبل ترحيلهم إلى سجن بورتسودان

أطلقت الحكومة يوم الاحد سراح ناظري عموم الرزيقات والمعاليا بعد احتجاز دام يوما ونصف اليوم مابين منطقة الكيلك ومطار الضعين فيما قامت السلطات الامنية مدعومة بالدعم السريع بترحيل (97) شخصا القي القبض عليهم من الطرفين بينهم (25) عمدة بالطيران الى الخرطوم وبورتسودان و قال ناشط من الضعين ان السلطات الامنية رحلت يوم الاحد (70 ) من ابناء الرزيقات بينهم( 18 ) من العمد و (51) من مواطني كيلك الي سجون بورسودان قبل ان تطلق سراح الناظر و وكيله في نفس اليوم.
وأوضح الناشط ان ناظر عموم الرزيقات اصر علي الذهاب مع المرحلين الا ان السلطات منعته واوضح ان المعتقلين رحلوا عبر نيالا وقال انه سمع ان معتقلي القبيلة جرت محاكمتهم بموجب قانون الطوارئ بعقوبات تراوحت ما بين (3) الى (6) أشهر.
كشف ناشط عن مداهمة قوة من الدعم السريع مألفة من (20) عربة مسلحة يوم الاحد منزل المواطن ضيف الله بمدينة الضعين واوضح ان القوة قامت بإعتقال ضيف الله ليلة يوم الأحد وأشار الى ان قوة الدعم تحمل قوائم معها لأشخاص مطلوب القبض عليهم حيث لاتزال عمليات البحث جارية.
راديو دبنقا
أسأل المولى أن يخسف الأرض بالحكومة والجنجويد ومن يثيرون الفتن القبلية والصراعات الإثنين جميعهم.
في دمارهم حياة للسودان وشعبه وفي بقاءهم دمار وأذي وخراب، لعنة الله على البشير ومن والاه إلي يوم الدين.
انتم يا حكومة ضعفاء واضف نظام والدليل كل يوم نسمع قتل وضرب بين القبائل هنا وهناك اين سلطة الدولة هذه ؟ اين وزير الدفاع ؟ مش معقول متى يمنع ذلك ويحاسب من يتسبب في اشعال الفتن بين القبائل يجب اعدام كل من تثبت ادانته بالتسبب في اشعال النيران بين القبائل متى يامن الناس على حياتهم وانتم حكومة ،
يجب ان تكون الدولة ذات سلطة وقانون صارم ضد هؤلاء واعدام من يتسبب في اخلال الامن في أي منطقة.
يوم نسمع معاليا يوم حمر ويوم رزيقات ويوم كبابيش ويو مسيرية لمتى البلد ويوم نوبة لمتى ننتهي من هذه الأسطورة البشعة قتل قتل ما في تعمير ولا نماء معقول دا بلد فيه حكومة وجيش ؟
امسحوا أي منطقة بها معارض وفكونا من الحروب التي قضت على الجميع .
متى نرى جيشا قويا بالسودان وسلطة اقوى ولا ارحلوا يا حكومة غ ماسوف عليكم لجهنم ان شاء الله ؟
لماذا تطلق سراحهم بهذه السرعة
هؤلا هم المسولين الاوئل عن الاحداث
يجب عدم اطلاق سراحهم وتحميلهم المسؤلية كامة ان كانو مسؤلين فعلا عن القبيلة
والا يكونو غير مؤهلين لقيادة القبيلة اذا لا يسطيعو لجم المتفلتين
القيادة مسؤلية والمسؤلية تحمل التبعات
نظار على شنو اذا ما قادرين يسيطرو على المتفلتين
هؤلاء ليسو نظار ولا شي
الناظر يجب ان يكون مطاع وكلمته مسموعة لدى افراد القبيلة والا هو ليس بناظر
يجب نشر الوعي الديني وصط هذهي المجوعات ونشر اساليب المدنيهووالعصر ونبذ القبليه
انا ضد القبلية ويجب على كل الاجيال الحالية والتالية نسيان القبيلة والدعوى للسودانية فقط
الحكومة هي المسؤول الأول عن الاحتراب القبلي الذي عم القري والحضر حتى مشارف أمدرمان:
* في بعض المناطق هناك غياب تام للدولة وهيبتها، حيث تسود شريعة الغاب ويتم أخذ القانون باليد
* قامت الدولة بتسليح بعض القبائل بالأسلحة الثقيلة، مثل الرزيقات في محاربتها للتمرد، لذلك هي تغض الطرف عن الانتهاكات التي يقوم بها منسوبو هذه القبائل
* تم تسييس الإدارة الأهلية حتى فقدت هيبتها ولم يعد الأهالي يهابون النظار والعمد ولا يأتمرون بأهرهم
* أدخلت الحكومة نظام “الإمارات” بحيث أوجدت أمارات لبعض القبائل في حواكير تاريخية لبعض القبائل، وكان معيارها هو الضرائب التي يقوم بدفعها الأمراء، وكان ذلك سبب فتنة كبرى، كما حدث بدار المساليت بغرب دارفور
* قوات الدعم السريع المعروفة بالجنجويد سابقاً هي أكبر مهدد للأمن بسبب خلفيتها القبلية وانعدام الإنضباط العسكري والتأهيل عند أفرادها
لقد ولي العهد الذهبي للإدارة الأهلية التي كانت تقوم بحفظ الأمن ومحاكمة المتفلتين، ورحم الله البابو نمر ومادبو والسماني، فهم بمنزلة القمر من النجوم.
أسأل المولى أن يخسف الأرض بالحكومة والجنجويد ومن يثيرون الفتن القبلية والصراعات الإثنين جميعهم.
في دمارهم حياة للسودان وشعبه وفي بقاءهم دمار وأذي وخراب، لعنة الله على البشير ومن والاه إلي يوم الدين.
انتم يا حكومة ضعفاء واضف نظام والدليل كل يوم نسمع قتل وضرب بين القبائل هنا وهناك اين سلطة الدولة هذه ؟ اين وزير الدفاع ؟ مش معقول متى يمنع ذلك ويحاسب من يتسبب في اشعال الفتن بين القبائل يجب اعدام كل من تثبت ادانته بالتسبب في اشعال النيران بين القبائل متى يامن الناس على حياتهم وانتم حكومة ،
يجب ان تكون الدولة ذات سلطة وقانون صارم ضد هؤلاء واعدام من يتسبب في اخلال الامن في أي منطقة.
يوم نسمع معاليا يوم حمر ويوم رزيقات ويوم كبابيش ويو مسيرية لمتى البلد ويوم نوبة لمتى ننتهي من هذه الأسطورة البشعة قتل قتل ما في تعمير ولا نماء معقول دا بلد فيه حكومة وجيش ؟
امسحوا أي منطقة بها معارض وفكونا من الحروب التي قضت على الجميع .
متى نرى جيشا قويا بالسودان وسلطة اقوى ولا ارحلوا يا حكومة غ ماسوف عليكم لجهنم ان شاء الله ؟
لماذا تطلق سراحهم بهذه السرعة
هؤلا هم المسولين الاوئل عن الاحداث
يجب عدم اطلاق سراحهم وتحميلهم المسؤلية كامة ان كانو مسؤلين فعلا عن القبيلة
والا يكونو غير مؤهلين لقيادة القبيلة اذا لا يسطيعو لجم المتفلتين
القيادة مسؤلية والمسؤلية تحمل التبعات
نظار على شنو اذا ما قادرين يسيطرو على المتفلتين
هؤلاء ليسو نظار ولا شي
الناظر يجب ان يكون مطاع وكلمته مسموعة لدى افراد القبيلة والا هو ليس بناظر
يجب نشر الوعي الديني وصط هذهي المجوعات ونشر اساليب المدنيهووالعصر ونبذ القبليه
انا ضد القبلية ويجب على كل الاجيال الحالية والتالية نسيان القبيلة والدعوى للسودانية فقط
الحكومة هي المسؤول الأول عن الاحتراب القبلي الذي عم القري والحضر حتى مشارف أمدرمان:
* في بعض المناطق هناك غياب تام للدولة وهيبتها، حيث تسود شريعة الغاب ويتم أخذ القانون باليد
* قامت الدولة بتسليح بعض القبائل بالأسلحة الثقيلة، مثل الرزيقات في محاربتها للتمرد، لذلك هي تغض الطرف عن الانتهاكات التي يقوم بها منسوبو هذه القبائل
* تم تسييس الإدارة الأهلية حتى فقدت هيبتها ولم يعد الأهالي يهابون النظار والعمد ولا يأتمرون بأهرهم
* أدخلت الحكومة نظام “الإمارات” بحيث أوجدت أمارات لبعض القبائل في حواكير تاريخية لبعض القبائل، وكان معيارها هو الضرائب التي يقوم بدفعها الأمراء، وكان ذلك سبب فتنة كبرى، كما حدث بدار المساليت بغرب دارفور
* قوات الدعم السريع المعروفة بالجنجويد سابقاً هي أكبر مهدد للأمن بسبب خلفيتها القبلية وانعدام الإنضباط العسكري والتأهيل عند أفرادها
لقد ولي العهد الذهبي للإدارة الأهلية التي كانت تقوم بحفظ الأمن ومحاكمة المتفلتين، ورحم الله البابو نمر ومادبو والسماني، فهم بمنزلة القمر من النجوم.