الحركة الشعبية لتحرير السودان : حول إجتماع قوى نداء السوادن
حول إجتماع قوى نداء السوادن
يجري التحضيري لإجتماع لقوى نداء السودان وجرت مشاورات بالفعل بين كآفة الأطراف والكتل المكونة لنداء السودان، وفق الترتيبات التي تمت في باريس للتعامل مع ملف السلام، في هذا الوقت تعمل جهات آخرى في مقدمتها أجهزة النظام للتشويش على هذا الإجتماع وإرسال معلومات مغلوطة لأجهزة الإعلام، ولذا يهمنا توضيح الآتي:-
أولاً، سنشارك في الإجتماع ونعمل على إنجاحه وسنستمر في التشاور مع حلفائنا.
ثانياً، لاتوجد أي ترتيبات للقاء الآلية الرفيعة أو رئيسها أو التوقيع على خارطة الطريق، الإجتماع حينما يعقد سيناقش المستجدات داخلياً واللقاءات التي أجريت خارجياً ويخرج بقرارات تعزز فرص التغيير والسلام العادل.
ثالثاً، هذه لم تكن المرة الأولى التي يجري فيها التشويش على واحدة من إجتماعاتنا ولن تكون الأخيرة.
رابعاً، فيما يخص الحركة الشعبية لتحرير السودان فهي أنزلت هزيمة ماحقة بالهجوم الصيفي وهي في أفضل أوضاعها السياسية والعسكرية وستتعامل بعقل سياسي صافي مع أوضاع خبرناها من قبل وبما يخدم مصالح شعبنا.
أخيراً إننا ندعم قيام الإجتماع دون تردد ونرحب باللقاءات مع القوى الإقليمية والدولية وهي جزء من مهامنا التي لا نتوانى في أدائها.
مبارك أردول
المتحدث بإسم ملف السلام
الحركة الشعبية لتحرير السودان
13 يونيو 2016م
باختصار شديد جداً . إذا كان الإمام معاكم انسى بس
ابتعدوا عن تصريحات الكثيره في اجهزة الاعلام ويجب توحيد الخطاب حتي تفوتو الفرصة علي هؤلاء المجرمين
الان الوطن وشعبنا يعول عليكم كثيراً
نرجو استصحاب حكومة الظل السودانية لما لديها من رؤية استطاعت جمع عزيز من جماهير شعبنا
نسأل الله العلي القدير أن يوفقكم وينصرنا فقد سئمنا من هذا العبث والجنون
قبل كل شئ ينبغي خروج حزب المؤتمر الوطني من القصر الجمهوري و من مجلس الوزراء , وجلوسه على الطاولة او على الارض مع جميع الاحزاب و الجبهة الثورية على مستوى واحد وبنفس الاحداثيات السينية والصادية .
ثم تكوين حكومة انتقالية بكامل الصلاحيات الانتقالية. وذلك لضمان مصلحة جميع الاطراف
توفير الغطاء السياسي للحكومة الانتقالية عبر هيئة اركان الجيش السوداني.
النقاش على ان الحرب هي حرب اهلية بين اطراف شعب واحد هو الشعب السوداني.
معالجة اسباب الحرب الاهلية وتعريفها سياسية او عرقية او دينية او طبقية.
نظام الحكم عن طريق الديموقراطية
تثبيت الديموقراطية داخل الاحزاب بتحدييد عدد سنوات رئيس الحزب وذلك لضمان مصلحة الشعب السوداني من هذه القضية
ثم الاقتصاد
التعليم الصحة
و اخيرا الدستور
أرجعوا إلى التواثق بمواثيق الجبهة الثورية .. لن تجدوا الإحترام والتقدير إلا إذا توحدتم خلف تلك المواثيق .. فهي التي تعبر عن السودان الجديد .. وهو الشئ الوحيد الذي يخشاه نظام العنصرية والإبادة الجماعية ..
ابتعدوا عن مزايدات المزايدين.
شاوروا جماهيركم بأي طريقة كانت.
السُلطة في السودان مُلقاة على قارعة الطريق، ومع ذلك فإن ذوي المصلحة لن يتركها بسهولة وبدون مقاومة، والسودان دولة هشة بكُل المعاني، لذا ينبغي الحذر والحصافة.
النظام يخشى عودتكم للداخل بسبب فشله وعجزه وانفضاض الجماهير عنه.
عودوا وأفرضوا أجندة التغيير إستناداً على سواعد الجماهير العارية.
” ولاح الصباح ” دي كيف !؟
صاحبها حتعملوا معاه شنو ؟
ولاّ هو برضو هناك سيد عليكم إنتو كمان !؟