بروفيسور عز الدين عمر يدعو لضرورة احترام العهود وإزالة أزمة الثقة بين السودانيين

(سونا)- دعا البروفيسور عز الدين عمر موسى ممثل الشخصيات القومية بلجنة قضايا الحكم إلى ضرورة احترام العهود وإزالة أزمة الثقة بين السودانيين للوصول لمخرجات شاملة تعالج كافة قضايا البلاد.
وأكد عز الدين أهمية الاستفادة من تجارب الآخرين في تطبيق أنظمة الحكم ، وأشار لما اكتسبه أبناء البلاد المغتربين من خبرات عبر معايشتهم للعديد من تجارب الدول الأخرى ، مؤكداً أن (النظام الرئاسي) يعد النظام الأمثل لحكم السودان ، داعيا لضرورة التوافق على هيكل الدولة والتأكيد على قومية القوات النظامية وإصلاح القضاء.
نسيت أم تناسيت ما فعلته أنت وجماعتك باخوانك المغتربين في السعودية ؟؟؟؟؟؟؟
على الذين يتعبدون فى محراب الوحدة الوطنيةالكاذبة والذين يرقصون على انغام الشعارات الفارغة المحتوى ومن يقدسون بقرة الانجليز ان يثوبوا الى رشدهم وان يتحملوا مسئوليتهم التاريخية فى اضاعة وطن كان فى الامكان ان يكون شامخا لو انهم تطهروا من الانانية وحب الذات والاعجاب بالنفس وادعاء العلم والمعرفة وفقر الوطنية دون ان يقدموا لهذا الوطن دواء يضمد جراحه المزمنة التى تركها لنا المستعمر عن سوء نية ومقصد … الحل واضح ولا يعاديه الا مكابر اعطوا مناطق الحرب الحكم الذاتى لفترة تجريبية يتم بعدها استفتاء على البقاء او الانفصال فورا ودون تردد او شروط تعجيزية دعوا الامور تمشى على وضعها الطبيعى ودعوا الاخرين يجربوا حكم انفسهم بانفسهم ويستفيدوا من مواردهم المحلية اما التعنت وقص دروب الاباء المؤسسين فقد اثبت فشله تماما والكل يبحث عن ابراز الذاتية والخصوصية .وهو حق الهى فلم حرمانهم منه وباى حق .. ارحموا هذه الشعوب التى لم تر الحياة كما يراها امثالهم من الشعوب الاخرى … الامن والسلم الاجتماعى هما اساس الاحساس بالحياة والمشاركة فيها اقذفوا بالاحلام والشعارات الخاوية جانبا واوعوا دروس حروب الجنوب ومالاتها وتجارب مجتمعات اخرى ماثلة .ينبغى ان نستحى من اعمالنا التى اورثتنا احوالنا البائسة التى تجلب كثيرا من العار والشنار والعجز حتى عن مجاراة دول مجاورة سبقناها فى الانعتاق من رقبة المستعمر والله انها لامانة ويوم القيامة خزى وندامة ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم .
* الذين لم يحترموا “الوطن” و “هوية مواطنيه” و “حقوقهم” الأساسيه و الإنسانيه, التى كفلتها لهم “قيم و قوانين الارض و السماء”..لا يستحقون الثقة فيهم إلى يوم الدين!..أنت بدرجة “الأستاذيه” يا بروف!.. إذن, لا بد ان تكون حصيفا و واعيا!!
ماضيك الأسود من بيروت الى الرياض و الان الخرطوم يا بروف موت موتك بسلام و انت فى ارزل العمر لا نريد فتح القديم ولكن اذا تماديت مع بنى كوز سيكون لنا رأى اخر
الخرطوم بيروت الرياض الخرطوم بنى كوز و بنى لوط
على الذين يتعبدون فى محراب الوحدة الوطنيةالكاذبة والذين يرقصون على انغام الشعارات الفارغة المحتوى ومن يقدسون بقرة الانجليز ان يثوبوا الى رشدهم وان يتحملوا مسئوليتهم التاريخية فى اضاعة وطن كان فى الامكان ان يكون شامخا لو انهم تطهروا من الانانية وحب الذات والاعجاب بالنفس وادعاء العلم والمعرفة وفقر الوطنية دون ان يقدموا لهذا الوطن دواء يضمد جراحه المزمنة التى تركها لنا المستعمر عن سوء نية ومقصد … الحل واضح ولا يعاديه الا مكابر اعطوا مناطق الحرب الحكم الذاتى لفترة تجريبية يتم بعدها استفتاء على البقاء او الانفصال فورا ودون تردد او شروط تعجيزية دعوا الامور تمشى على وضعها الطبيعى ودعوا الاخرين يجربوا حكم انفسهم بانفسهم ويستفيدوا من مواردهم المحلية اما التعنت وقص دروب الاباء المؤسسين فقد اثبت فشله تماما والكل يبحث عن ابراز الذاتية والخصوصية .وهو حق الهى فلم حرمانهم منه وباى حق .. ارحموا هذه الشعوب التى لم تر الحياة كما يراها امثالهم من الشعوب الاخرى … الامن والسلم الاجتماعى هما اساس الاحساس بالحياة والمشاركة فيها اقذفوا بالاحلام والشعارات الخاوية جانبا واوعوا دروس حروب الجنوب ومالاتها وتجارب مجتمعات اخرى ماثلة .ينبغى ان نستحى من اعمالنا التى اورثتنا احوالنا البائسة التى تجلب كثيرا من العار والشنار والعجز حتى عن مجاراة دول مجاورة سبقناها فى الانعتاق من رقبة المستعمر والله انها لامانة ويوم القيامة خزى وندامة ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم .
* الذين لم يحترموا “الوطن” و “هوية مواطنيه” و “حقوقهم” الأساسيه و الإنسانيه, التى كفلتها لهم “قيم و قوانين الارض و السماء”..لا يستحقون الثقة فيهم إلى يوم الدين!..أنت بدرجة “الأستاذيه” يا بروف!.. إذن, لا بد ان تكون حصيفا و واعيا!!
ماضيك الأسود من بيروت الى الرياض و الان الخرطوم يا بروف موت موتك بسلام و انت فى ارزل العمر لا نريد فتح القديم ولكن اذا تماديت مع بنى كوز سيكون لنا رأى اخر
الخرطوم بيروت الرياض الخرطوم بنى كوز و بنى لوط