أثار نائب عام حكومة بورتسودان الفاتح طيفور الدهشة بسبب مستواه المهني المتدني بعد ظهوره في الأيام الماضية على القنوات الفضائية، وبعد أيام من مشاركته في اجتماعات مجلس حقوق الإنسان بجنيف حاملاً أجندة حكومة بورتسودان، ضاربًا بعرض الحائط استقلالية النيابة العامة.
يُعد الفاتح طيفور من قدامى الدواعش المجاهدين في وزارة العدل، حيث التحق في التسعينات بالعمليات العسكرية في جنوب السودان، وضل طريقه بغابات الجنوب أثناء انسحاب الجيش من إحدى المدن، وتم الإعلان عن وفاته قبل أن يعود إلى الحياة بعد إنقاذه بواسطة عناصر تنتمي إلى الأنانيَا 2 وإعادته إلى الخرطوم.
فور عودته تم تعيينه مستشارًا قانونيًا بالشركة السودانية للأسواق الحرة، كما عمل رئيسًا للجنة تعويضات سد مروي، وكانت لجنة إزالة التمكين قد قامت بعزله من النيابة العامة، غير أنه عاد مع عناصر النظام البائد والإسلاميين إلى النيابة بعد الانقلاب وتم تعيينه نائبًا عامًا بعد اندلاع الحرب ليكون موظفًا لدى البرهان والإسلاميين.
منصة مجد
الداعشي الارهابي الفاتح طيفور معروف في اوساط الكيزان ووزارة العدل بكونه كوزا متشددا فاسدا بليد ضعيف فنيا واخلاقيا لكن هذا الكوز المجرم نهايتو قربت.
هسي ح يقوم يفحط ويهرب برة السودان كالنسوان وبقية مخانيث الكيزان الارهابيين
متطرف داعشي مخضرم صدرت الأوامر للبرهان من سيده كرتي بتعينه نائبا عاما رغم انه معتوه جراء مشاركته بحرب الجنوب وفقدانه لمدة عامين واعلان وفاته ثم عودته في حالة يرثي لها وخضوعه للعلاج الطبي لشهور طويلة. البرهان والعطا وكباشي هم مجرد دمي وارجوزات يحركها كرتي وفار الفحم وغيرهم من قادة عصابة الكيزان
موتوا بغيظكم
هذا وسام في صدره وقد كبر في عيني هذا الرجل وما ذكرتموه يعني انه وطني غيور ومسلم متمسك ايجابي التصرف
تحياتي له
اما حكاية متدني المستوى لكل من يلقمكم حجرا فهذه حيلة قديمة يا قحاطة
سرقوا حديقة الريفيرا بالموردة واحتلها الكهنة بكروشهم الكبيرة ووجوههم القبيحة واسموها جامعة القرآن الكريم ليتخرج منها دواعش وارهابيين وفاقد تربوى امثال طيفور الطرطور ويريدون ان يعودوا بنا بالقوة لنعيش مجتمع صحراء الحجاز فى القرن السابع على مقرن النيلين . فاصبحنا نعادى كل العالم . فتآمرت اسرائيل والغرب والامارات فأحالت دولة الخلافة الاسلامية الى دخان ورماد بواسطة ابنائها المسلمين والمؤمنين ولم يخسروا درهما واحدا . تبا للكهنة اعداء الانسان .