مقتل ثلاثة أشخاص في هجوم على حافلة في النرويج واعتقال مشتبه به
الألمانية د.ب.أ
قالت الشرطة النرويجية إن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم، الإثنين، في هجوم على حافلة بغرب البلاد، وتم القبض على مشتبه به كان يحمل سكينًا.
والضحايا هم فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا ورجلان في الخمسينيات من عمريهما. وقال روني إيدن، رئيس شرطة مقاطعة سوجن وافجوردارني، للصحفيين إن أحد الرجلين هو سائق الحافلة النرويجي والآخر راكب سويدي.
ولم يكن لدى «إيدن» أي تفاصيل عن الدافع وراء ارتكاب الجريمة. وقال: «تم فتح تحقيق في الحادث».
وقال «إيدن» إن المشتبه به رجل من جنوب السودان ولد عام 1982 يقيم في بلدة أوفر أردال القريبة من موقع الهجوم.
ويخضع المشتبه به للعلاج من جروح طفيفة في مستشفى جامعة هوكلاند بمدينة بيرجن على الساحل الغربي للبلاد.
وتعتقد الشرطة أنه لم يكن هناك أي ركاب آخرين في الحافلة، التي كانت في طريقها إلى العاصمة أوسلو.
وطلب من الخدمة الوطنية للتحقيقات الجنائية المساعدة في التحقيق.
وقالت الشرطة إنه تم القبض على المشتبه به من قبل رجال الإطفاء الذين أرسلوا إلى ما كان يعتقد في البداية أنه حادث سير قرب مدينة أردال.
وقال قائد سيارة وصل إلى مكان الحادث لمحطة (تي.في.2) إنه وبمساعدة شخص آخر حاولا فتح باب الحافلة التي اعتقدوا أنها توقفت، بسبب تعرضها لحادث.
وأضاف أنهما تراجعا وأبلغا الشرطة عندما شاهدا رجلا على متن الحافلة مسلحا بسكين.
وهرع فريق خاص من الشرطة إلى مكان الحادث وسط مخاوف من أن يكون هناك رهائن محتجزين، لكن تم استدعاؤه في وقت لاحق بعد ورود تقارير عن القبض على المشتبه به.
ياساتر يارب لا يمكن ان يكون سوداني
أشتم ريح العنصرية هنا كان الله في عونك يا أبن جنوب السودان
انا ذاتى ما خارجنى من ذوى الرؤس الحليقة الا سكينى
اي عنصرية تتحدث عنها العنصرية في بلدنا و اسأل الخال الرئاسي و ابو الجاز و ابو العفين واسأل نفسك انت
و الأجانب في دول الغرب أكثر انفصاما شخصي و أمراض نفسية .. أحباش و صوماليين و سودانيين من منطقة القرن الأفريقي مجانين في الشوارع
و قبل ايام بس سوداني اعتدى على بريطانيا بالمطوية للاغتصاب لكنه فشل. من شدة تأثير الخمر عليه وعمل فيها ضكر
أعطى الضحية تلفونو عشان تبلغ فيه.. دة يقولوا عليه شنو غير مرض نفسي
و الله هناك انت ما ابيض مشكلة فى النرويج دي عنصرية من امها ………….. والمشاكل دايما بتجي للناس من طرف، بس ما تكون اوروبي الله قال بي قولك
ده موضوع عادي ممكن يكون اعتدى على أخرين قلوا أدبهم عليهم وكونه يكون من جنوب السودان أو من شرقه المهم سوداني راجل أدب الخواجات ، ودي روح السودانيين لانقبل الحقارة من أي واحد ولو داخل بيته نأدبهعشان يتعلم احترامنا
ده جنوبي تربية كيزان
أهم شي الدوافع يا خواجات نكتوها لينا بعد داك نتفاهم.. ما تت…. وتسكتو زي قتل ال 77 وما تورونا المجرة الا بعد ما الاتهامات طالت كل ماله صلة بالاسلام.. وبعدين المدينة اسمها سوغن دال او فيورانه.. Sogn dal og Fjordane
More og Romsdal مورا او رومسدال.. عندهم بعض المدن مركبة … دي ما قشرة النرويج قعدت فيها سنتين عجنتها وخبزتها لكن ارادة ربنا ما قسمت لي السكن فيها. تمنيات للسودانيين بالتوند والتماسك وتاويض السودانيين عن فقدان دفء الاسرة في جحيم الغربة….
المعروف عن معظم النروجيين أنو شعب في حالو ومؤدب ويحترم الغير وهذا بحكم دراستي هنالك لعدة سنين وانصدمت عندما ذهبت الي احدي دول الخليج للعمل وجدت ان الانسان الغير مواطن يسمي اجنبي ووظيفتة اي كانت هو من العماله….سبحان الله المهم الحادث فردي ويمكن يحصل في اي مكان ربنا يعين أبن جنوب السودان وعلي العموم الكل هنالك في مسافة واحده من القانون والما مصدق تعال اي دوله خليجية وشوف كم مسافات بين الناس وطبقاتها والقانون
لا أعتقد الموضوع عنصرية..ما قام به هذا الشخص جريمة قتل بشعة مهما كانت الدوافع..انا أعيش في هذه البلدان أكثر من ربع قرن ،أعرف جيدا القوانين هنا لا تتسامح مع الممارسات العنصرية من أي جهة كانت..هذه دول يحكمها القانون..العنصرية الموجودة في السودان لم أري زيها هنا..بعدين ياخي لو أصلوا الناس ديل عنصريين الوداك ليهم شنوا ماتخليك قا عد في بلدك..ولو طلع انه سوداني قايتو وقعتنا سوداء.
يا اخوانا دي اسمها جرائم فردية وليس حالة عامة ما سمعتو قبل سنة تقريبا واحد نرويجي اسكندنافي أصلى اسمو بريفيك قتل في مجزرة واحده 77 شابا وشابة وجرح 240 شخص آخر.
والغريبة انو الان يدرس في الجامعة من داخل السجن بعد أن حكم علية ب 21 سنة سجن !!!!!
هوي ماتقعدوا تنظروا سااااااي الزول دة ماسوداني من ساحل العاج ومقدم لجوء علي انو من جنوب السودان وادوهوا نقدف رفض وال udi قرر ترحيلة الي السودان ؟؟
انا طالعت الخبر في صحيفة افتون بﻻدت السويدية وبعض وسائل اﻻعﻻم السوبدية الرجل من جنوب السودان مواليد 82 كان مقدم لجوء سياسي قبل اﻻنفصال وكان احتمال حصولة علي اللجوء كبير شانة شان كثير من الجنوبين في السويد والنرويج ولكن انفصال الجنوب كان وبال علية و علي قضيتة حيث قضت المحكمة بترحيلة الي جنوب السودان اليوم لعدم وجود اسباب موضوعية ﻻعطاءة حق اللجو في النرويج
والسؤال الدي يطرح نفسة هل صوت هدا الرجل للانفصال و رفض الرجوع الي دولتة الوليدة شانة شان الالاف الدين صوتوا للانفصال و يرفضون مغادرة السودان