هيثم مصطفى .. رئيسا للسودان .. لما.. لا !

هيثم مصطفى .. رئيسا للسودان .. لما.. لا !
محمد عبد الله برقاوي..
[email][email protected][/email]
النجوم في مختلف ضروب الأنشطة فنية كانت أم رياضة ، لهم سحرهم الخاص في نفوس وعقول عشاقهم ويملكون من التأثير عليهم لا سيما فئة الشباب الى درجة الجنون ، أكثر من كل نجوم المجتمع الآخرين مثلا في عالم السياسة تحديدا الذين ينحصر تعلّق أتباعهم في الولاء والطاعة التي لا تنبني على قناعات كاملة ، فقط تمضي الناس خلفهم بصورة تقليدية لا تستطيع أن تسميها عشقا بالمعنى الواضح !
في الهند كان أحد الممثلين رمزا شبه مقدس فأختارته الجماهير حاكما لولاية مدراس الضخمة وحقق فيها بحكم ذلك الحب والدعم من أهل الولاية مالم يحققه كل السياسيين الذين سبقوه والذين جاءوا بعد وفاته !
فيما نجد أن لاعب الكريكيت الباكستاني المشهور عمران خان ، ما تدخل وسيطا في حل مشكلة ..الا وكان له ماأراد !
قديما كان عبد الحليم حافظ يعتبر عضو مجلس قيادة الثورة الاحتياط ، وحينما أختصم مع السيدة أم كلثوم تدخّل الرئيس جمال عبد الناصر شخصيا لمصالحتهما ، وعندما مات عبد الناصر لم ينتحر أحد وان مات البعض من شدة التزاحم ساعة خروج جنازته ، ولكن عند موت عبد الحليم انتحر عدد من الشباب خاصة الفتيات حزنا عليه !
بالأمس عندنا تدخّل الرئيس البشير لفض النزاع بين البرنس هيثم مصطفي وادارة نادي الهلال !
ولما مرض الرئيس وعاد من رحلة الاستشفاء خرج الناس لاستقباله بواسطة باصات الولاية بعد ترتيب مسبق ولم يكن الأمر تلقائيا !
ولم يتسلق أحد عامود الكهربا ء بقصد الانتحار تعبيرا عن حبه لرئيس البلاد وتأثره لمرضه في ساعة مغادرته عليلا !
أما هيثم مصطفى فقد خرجت الجماهير لمناصرته ضد قرار شطبه من النادي بأعداد أكبر من مظاهرات الطلاب احتجاجا على موت زملائهم غدرا في جامعة الجزيرة ، وبعد فراغ مناصري هيثم من غرضهم الذي خرجوا من أجله عشوائيا ، لفت نظرهم جمع الطلاب فأنضموا اليهم ربما نكاية في رئيس نادي الهلال !
اذن فهيثم حاز على الأصوات التي تجعل منه رئيسا توافقيا للسودان بالتحام جماهيره مع الجماهير المنادية باسقاط النظام !
و من ثم لماذا لا نوكل اليه تشكيل حكومة حل أزمة عناصرها شبابية ،ولكّن بشرط تحت شعار
( لاهلال بلا مريخ )
ليكون رئيسا لكل السودانين على خلاف انحياز البشير والمرسي !
وقد يمثل ذلك مخرجا للرئيس البشير من ورطة جنازة البحر التي بدأ جماعته يتقازفونها وهم مسدودي الأنوف ، فيما المعارضة هي في طريقها لتكون جنازة أخرى ومنتفخة جدا ، وستكون في حد ذاتها معضلة تعيق ازاحة جيفة الثلاث وعشرين سنة أياها !
فهل من مصوّت للمرشح التوافقي هيثم مصطفي ليقول نعم مع ملايين الشباب الذين سيهللون ، هيثم هيثم هو الحل ، بعد ان هتفوا بالأمس نحن نموت ويعيش الحوت ، فمارأيك دام فضلكم ؟
أما أنا في رأي المتواضع !
( لن يحلها ويزيح ظلها الا النجوم في عز النها ر)
و لنجعل باب الترشيح مفتوح لكل نجم راغب أو أية نجمة تريد التقدم للرئاسة حتى نكون أكثر انفاتحا في ديمقراطية الاختيار من بين عدة نجوم !
و نجم نجمة الليل نعدو !
ندي القلعة وزيرة خارجية ??? هسي عليك الله ندوية دي لو قال قح ما الشارع كلو بهلل ويكبر وراها ،، الكحيل وزير المالية ، العجب وزير الدفاع ،،، حرم النور وزيرة الثقافة والاعلام جميع ناس اغاني واغاني ماعدا الكحيل يمثلون البرلمان ادارات اندية الدرجة الممتازة
ههههههههههه ومعاهو محمود عبدالعزيز رئيس وزراء
ياحليل السودان المستقبله ضاع بضياع اجيال ما بعد نكبة 89
برقاوي انت نسيت سلطان كيجاب
كانت جماهريته اكثر من نميري
رجل بكل هذا الحب والاعجاب من المشجعين جدير بان ننحنى له احتراما
فمارأيك دام فضلكم ؟
رأيي أنك راجل ما عندك سالفة كما يقول أهل الخليج .
عندما كنت اعلق…وانا انسان جاد بكل ما تحمل هذه الكلمه من معان…
كنت اعلق بلا انقطاع….دعونا اولا نحل مشكلة الحوت..والبرنس…. سخر مني الجميع…
ولم اشا ان اكره ناس الراكوبة….
برقاوي…..لن نفلح ابدا….
اين مولانا سيف الدولة…اين .0…….
اين ..اين…
يسقط البشير ومن معه
يسقط الصادق
يسقط الميرغني
متعك الله بالصحة والعافية البرق الرجل الوطني الاصيل وحسب اعتقادي بان التسوي بايدك يغلب اجاويدك الجماعة (المكنكشين )في الكرسي اردوا ان يلهو الشعب بالكرة والاغاني واشياء اخري كاحتفالات رأس السنة الكبيسةوالتي يحدث مايحدث فيها من اشياء يندي لها الجبين وكل ذلك يتمثل في المشروع الحضاري (جدا) الذي اخترعه اولاد الابالسة لكي يبقوا اطول فرصة في الكرسي الملعون ويحلبوا ماتبقي من البقرة فكان نتاج ذلك ان تترشح الفنانه الكبيرة جدا حنان بلو بلو لاتحاد المحن الموسيقية وجاء موضوع الرئسي (البرنس هيثم مصطفي )والحوت كما علق بعض الاحباب المهم في الامر هذا زمانك يامهازل فامرحي يعد كلب الصيد من الفرسان .فمهما طال ليل الانقاذ لا بد للصبح ان ينجلي وهل الشعب السوداني يستحق هذه المزلة؟؟؟ولم يستطع الجبهجية المشؤمون ان يلهو شعب الانتفاضات بنجوم الغد ومباريات خاسرة كلها قومي وهلاريخ .وحسب اعتقادي المتواضع ان الشعب السوداني يحتاج الي من يستفز مشاعره ونافع كاد ان يفعلها لو لا ان فطن لذلك الحاخامات .كما فعلها الراحل نميري بان نعت سكان امدر بالجوعي ويجب ان يشربوا الموص …الله لك ياسودان وياشعبي المسكين ناس عمرت وناس تتمرت
هيثم مصطفى .. رئيسا للسودان .. لما.. لا !
لم لا تكتب هكذا. باقي السالفة ، لا تعليق.
لكن المرة دي بالغت عدييييل يا برقاوي.. فهذه ما من عوايدك تكتب كدة، رغم إنك عالجت الموضوع بمنطق جيد، لكن المسألة ما داخلة الدماغ من أساسها لذلك لا يجدي فيها المنطق ليقبلها القارئ، وإن قبلت منطقياً فهي غير مبلوعة.
والله دي بي ملاح ويكاب ما تنبلع…!
ثم ان موضوع كابتن هيثم أصلاً قد فسد كلياً بتدخل اليد الآثمة الفاسدة التي ذكرتها، فهل تدخل هذا الرجل في أمر إلا أفسده!؟ وأنت بذلك عليم. بعدين زول يحبه البشير انحنا ده طرفنا منه، يختانا مرة واحدة. نحنا في الحتة دي ما بنجامل ابداً.
وأخيراً قلمك وكلمتك عندنا أكبر من هذه المواضيع، سواء حوت أو هيثم، فأنت للسودان والحرية والعدالة والديمقراطية والثورة على كل هذا الفساد.
بالأمس عندنا تدخّل الرئيس البشير لفض النزاع بين البرنس هيثم مصطفي وادارة نادي الهلال !
رئيسنا ما نوريغا – الرئيس حل مشاكل البلد كلها وللحمد لله ما بقت لينا إلا مشكلة هيثم وحلاها ما
عندنا مشكلة بعد خلاس مشكلة الحوت واتحلت تاني في شنو
يا زول انت هلالابي ولا شنو
والعجب الاول مشترك اقصد رئيس مشترك!
وانت وزير الخارجية ولم لا
قلبتوها في الويكة
استاذي الذين خرجوا للبرنس تفرقت بهم سبل السياسة المؤطمرية البطنية لذا لجاؤا للرياضة عوضا لهم ؟لا نمانع في ترشيحه لكن عليه ان يقدم لنا انجازاته مع الهلال والكورة السوداية ان وجدت واذا اسطاع ذلك اكيد كوز
واللة هانت كمان