هل دخلت «الحركة الشعبية» في حلف مع «الدعم السريع» ضد الجيش؟
خبراء: استغلت «وهن الدولة» ورفعت سقف طموحاتها

الخرطوم: أحمد يونس
فاجأ الهجوم الذي شنته «الحركة الشعبية لتحرير السودان» على مدينة كادوقلي، في ولاية جنوب كردفان، المراقبين والمحللين السياسيين، واعتبره البعض خرقاً لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بينها وبين الحكومة السودانية، واستغلالاً للأوضاع المترتبة على الحرب بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، ودعماً «مباشراً» لهذه القوات التي تقاتل الجيش، وذلك عبر إشغاله بمعركة غير معركته مع «الدعم السريع».
وكان الجيش السوداني قد قال، الثلاثاء، إن اللواء 54 مشاة التابع له في منطقة كادوقلي، تعرض لهجوم «غادر» من «الحركة الشعبية»، برغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي يجدد سنوياً مع حكومة السودان. وأضاف الجيش أن قواته تصدت للهجوم «ببسالة وردت المتمردين وكبدتهم خسائر كبيرة، واحتسبت عدداً من الشهداء والجرحى».
ولم يصدر من «الحركة الشعبية لتحرير السودان»، بقيادة عبد العزيز آدم الحلو، أي بيان بشأن الهجوم المذكور، وهي تسيطر على منطقة «كاودا» الحصينة في إقليم جنوب كردفان، ولم توقع اتفاقية سلام مع الحكومة السودانية، وتشترط إعلان دولة علمانية وحكم فيدرالي كامل للدخول في أي مفاوضات مع الحكومة.
ما الحركة الشعبية؟
تتكون «الحركة الشعبية لتحرير السودان»، بقيادة الحلو، من شماليين انحازوا لجنوب السودان في الحرب الأهلية التي انتهت باتفاقية «نيفاشا». وبُعيد انفصال جنوب السودان، بقيت الفرقتان التاسعة والعاشرة التابعتان لـ«الجيش الشعبي لتحرير السودان»، وتسمتا بـ«الحركة الشعبية لتحرير السودان – جناح الشمال»، ثم تعرضت هذه الحركة نفسها لانشقاق بين رئيسها مالك عقار ونائبه، آنذاك، ياسر عرمان، اللذين وقعا اتفاقاً مع الخرطوم. ويشغل الأول منصب نائب رئيس مجلس السيادة الحالي، وتوجد القوات التابعة له في إقليم النيل الأزرق، ولاحقاً انشق عنه نائبه ياسر سعيد عرمان وكون «الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي»، التي تعارض القيادة العسكرية الحالية.
وتعد «الحركة الشعبية لتحرير السودان – جناح الحلو» تقليدياً «العدو اللدود» لقوات «الدعم السريع»، وقد أفلحت في التصدي لهجمات «الدعم السريع» عليها عندما حاول نظام الرئيس المعزول عمر البشير إنهاء وجودها عسكرياً، مثلما فعلت هذه القوات بالحركات الدارفورية المتمردة ملحقة بها هزائم كبيرة.
مخزن طبي مدمَّر في نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور بسبب القتال في السودان (أ.ف.ب)
ويتساءل المراقبون عن مقاصد «الحركة الشعبية» من الدخول في معركة مع الجيش في الوقت الذي يخوض فيه هذا الأخير معركة ضد عدوها التقليدي «الدعم السريع»، وما إذا كان هذا الهجوم دعماً غير مباشر لـ«الدعم السريع» في معركته ضد الجيش.
التكتيك أم الاستراتيجية؟
يقول محللون لـ«الشرق الأوسط»، إن خطوة «الحركة الشعبية» تعد نموذجاً لتفكير الحركات المسلحة بالسودان في «كيفية تغليب التكتيك على الاستراتيجية». وتابع: «الحركة حسبت أن كل أجهزة الدولة، بما فيها القوات المسلحة، مشغولة بالمعارك في الخرطوم، واعتبرت أن هناك فرصة سانحة للتقدم في هذه المناطق وكسب مساحات جديدة تضاف للمناطق التي تسيطر عليها».
ويوضح أحد المحللين أن «الحركة لم تحسب حسابات تأثير الخطوة على صورتها وعلى ما تنادي به من أفكار، فبدت كأنها تنسق مع قوات الدعم السريع لتفتح جبهة جديدة، بحيث تتوزع قدرات الجيش السوداني في أكثر من جبهة، بما يتيح لقوات الدعم السريع، التي يفترض أنها خصم استراتيجي وعدو رئيسي للحركة الشعبية، أن تتحرك بشكل أفضل وتحقق انتصاراً على الجيش السوداني».
طموحات الحركة
أما أستاذ العلوم السياسية في جامعة بحري، البروفسور صلاح الدومة، فيرى أن «طموحات الحركة الشعبية زادت بعدما وهن المركز»، وأن الأخطاء الغبية للانقلابين؛ الأول (25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021) والثاني (انقلاب 15 أبريل/ نيسان) ويقصد حرب الجيش و«الدعم السريع»، والإدارة السيئة للدولة والأزمة، زادت وهن الدولة الواهنة أصلاً، ما شجع «الحركة الشعبية» على رفع سقف طموحاتها لتتمدد في إقليم جنوب كردفان.
سكان يغادرون منازلهم في جنوب العاصمة السودانية (أ.ف.ب)
ويعد الدومة أن هجوم «الحركة الشعبية» على قوات الجيش يشكل دعماً مباشراً لقوات «الدعم السريع»، العدو التقليدي لها، ويفسر ذلك قائلاً: «في العلاقات الدولية، هناك عدة مبادئ على رأسها مبدأ مصالح الصراع، وهو مبدأ يقلب العلاقات رأساً على عقب، ويتحول بموجبه أعداء الأمس إلى أصدقاء، وأصدقاء الأمس إلى أعداء». وتابع: «تعد الحكومة المركزية لسودان 1956 العدو اللدود للحركة الشعبية والدعم السريع، وعدو العدو صديق، فمتى توافقت المصالح يمكن أن يصبح الأعداء أصدقاء».
ويستشهد البروفسور الدومة لدعم فكرته بدفاع الولايات المتحدة الأميركية عن الثورة السودانية ومساندتها لها، ويقول: «من يسهر على مصالح الشعب السوداني والثورة السودانية؛ الولايات المتحدة الأميركية، وهذا يمثل التقاء مصالح من كانوا أعداء في يوم من الأيام».
ويضيف: «الشعب السوداني يصف الولايات المتحدة بأنها دولة إمبريالية، وأنها لا تزال دولة إمبريالية، لكن لأن مصالحها في السودان لن تتحقق إلا في ظل حكومة ديمقراطية ليبرالية تشيع الحرية والعدالة والمساواة وتطبق القانون، فهذا من مصلحة الشعب السوداني».
وأشار الدومة إلى دعم الحكومة الأميركية للسودان منذ 19 ديسمبر (كانون الأول)؛ تاريخ انطلاق الثورة السودانية، وقال إنها دفعت نحو 3 مليارات دولار في شكل قروض ومساعدات لدعم الثورة، «ليس حباً بالشعب السوداني، لكن من أجل تحقيق الديمقراطية الليبرالية التي تتحقق بموجبها المصالح الأميركية».
وتابع: «هذه هي علاقات مصالح الصراع التي قد تجعل من الحركة الشعبية والدعم السريع اللذين يواجهان معاً عدواً مشتركاً، هو السلطة المركزية وممثلها الجيش، حليفين مرحليين».
الشرق الأوسط
لان الولايات المتحدة لن تتتحقق مصالحها لا من خلال حكومة ديمقراطية…….اساتذة علم بلا وعي متي كانت امريكا كذلك يا دكتورامريكا فقط مع مصالحها لو عايز دليل هناك العشرات
كل الخبراء السياسيين الاصليين تنبؤا بان السودان سيتمزق على يد الاخوان المتاسلمين.
داعمين الفساد والقبليه والجهل
ربنا يستر علينا
هذيمة الجيش وانهياره على يد المتاسلمين .
مصر تخلصت منهم ومزقتهم تمزق وتدعمهم في السودان لتغزية مأربها.
؛؛اغلب الأحزاب لها تعاطف مع الحلو كما تعلمون ؛؛ ما عدا المؤتمر اللوطي
( وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإِذا خلوا إِلى شياطينهِم قالوا إِنا معكم إِنما نحن مستهزِئون) صدق الله العظيم..
من أسوا الحجج والتبريرات التي يقدمها بعض الذين يدافعون عن الجنجويد ويتهجمون على الجيش هو زعمهم بأن زعيم التمرد كان يدعو الي نظام ديمقراطي وفي الواقع أن الذي وضع اسس الديمقراطية منذ زمن بعيد كخيار سياسي واجتماعي عادل لم يكن يخطر على باله أن تأتي عصابة من اللصوص لتدعو الى الديمقراطية في بلد اسمه السودان للتغطية على جرائمها.
والعجيب ان الدول التي طبقت الديمقراطية وجعلت منها شعارا للحكم قد نهضت وتقدمت بالفعل لان الديمقراطية في المنظور العام تعني الشفافية وتعني الامانة والاخلاص وتعني المحاسبة على ابسط الاخطاء وتعني التفاني في العمل وقبل هذه وذاك تعني الاسلام في معناه الشامل والكامل المتفرد “وأمرهم شورى بينهم”.
هناك دول كثيرة في العالم العربي تبنت شعار تطبيق الديمقراطية وفي الحقيقة أنها قد فشلت تماما في عملية التطبيق والسودان في مقدمتها وهناك دول كثيرة في العالم العربي تبنت شعار تطبيق الشريعة الاسلامية وقد فشلت ايضا في عملية التطبيق وللأسف السودان في مقدمتها.
لماذا كل هذا الفشل لدولة السودانيين دون غيرها؟
بصراحة لان كل الشعب السوداني اللاهث وراء شعارات الديمقراطية وشعارات الشريعة هو شعب مخادع يتبني شعارات عظيمة من اجل الوصول الى مكتسبات ضئيلة وقد اصبح كله عبارة عن لصوص وعصابات جنجويد متمردة ومتفلتة وليس له عشق لوطن او لدين وكل فرد منه ليس له ولاء الا لنفسه او لشيخه او قبيلته وكل فرد منه “مادي” يده في جيب الآخر يسعى لسرقته وتحطيمه وشعارات الديمقراطية والشريعة الاسلامية صارت شعارات نحملها “للدعاية والخداع”.
فنحن اصبحنا عبارة عن انتهازيين ولصوص نسرق بعضنا بعضاً ونسرق ارضنا ونفرط في كل شيء وشعارات الامانة والشجاعة والنخوة عندنا اصبح لها وجها مغاير تضمه ذات العملة.
حقيقة نحن شعب جنجويدي متفلت.. لذلك حل بنا عقاب الله..
فقد شوهنا اسس الديمقراطية وسفهنا من رأى من وضعها حين سعينا لتطبيقها وشوهنا الشريعة الاسلامية حين قمنا بتطبيقها ولم نقدر من جاء بها “ص” حق قدره ولم نقدر خالقه لذلك حل بنا العقاب.. (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) صدق الله العظيم..
استشهد بالايات في الموضع المناسب و لا تحرف معاني القرءان الكريم
الديموقراطية ليست شرع الله سبخانه و تعالى و بالتالي فإن النفاق المذكور في الاية لا يقصد به ادعاء الديموقراطية و لكن المقصود به هو ادعاء الايمان بالله
الجيش السُّوداني الباسل والبطل له مائة سنة من الخبرة في مقارعة الأعداء وقادر علَي المواجهة والإنتصار مهما تعددت الجبهات . الجنجويد وحركة الحلو الإرهابية وجهان لعملة واحدة يشتركون في الخِسَّة والغدر والخيانة وسيهزمون_ بعون الله_ثم ببسالة وتضحيات أبطال الجيش ومساندة جماهير الشعب السُّوداني الصابر . وعلَي الباغِي تدُور الدَّوائِر .
الجيش السوداني منذ 1989 لم ينتصر في اي معركة والدليل انفصل الجنوب واحتلت مصر حلايب وشلاتين واحتلت اثيوبيا الفشقة
ولم يقدر ان يقلرع متمردين دارفور واستاجر البشير موسى هلال وحميرتي ليقاتلوا في دارفور نيابة عن جيش الكيزان .
ظباط الجيش السوداني لهم خبره كبيره في السمسره والبيع والشراء و تخليص اجراءات التاشيرات من السفارات وتجديد الجوازات.
يا رجل عن اي جيش تتكلم
والله يا الدومة كدا الواحد عرف ليه جامعاتنا بتخرج سياسيين بلدا
– قلت الحلو وحميدتي كلاهما ضد دولة 56! ههههههه هل عندما اعلن حميدتي دخوله الحرب هل دولة 56 كانت احدى اجندته وهل من اجندته ما تحدث عنه اخبرا من مظالم تاريخية وتهميش وهل حدث ان ذكره عندما كان اليد الباطشة لحكومة الانقاذ بل هو خاض معارك دموية ضد حركات كانت تحمل هذا المبدأ .. فهل مجرد تصريح للاستهلاك السياسي وكسب التأييد اعتبرته هدف حقيقي للحنجويد؟
وايضا قلت:
(الشعب السوداني يصف الولايات المتحدة بأنها دولة إمبريالية، وأنها لا تزال دولة إمبريالية، لكن لأن مصالحها في السودان لن تتحقق إلا في ظل حكومة ديمقراطية ليبرالية تشيع الحرية والعدالة والمساواة وتطبق القانون، فهذا من مصلحة الشعب السوداني» هل انت مؤمن فعلا ان كل ما تقوله امريكا تعنيه بالفعل، وانها مع الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان؟ طيب اقولك اميركا اعلنت انها ضد الحرب الحالية وتريد ايقافها، السؤال هل عنت امريكا ما تقول وهل كانت اميركا تعتقد أن الهدن التي تمت ستوقف الحرب؟ لو كانت اميركا جادة باتصالات تلفونية مع مشعلي الحرب من الداخل ومؤججيها من الخارج كانت نهت الموضوع!
انت يا دكتور ما سمعت بمبدأ امريكي اسمه الفوضى الخلاقة، هل هذا ايضا يدخل في موضوع الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان التي تتبناها اميركا ؟
شئ مؤسف أن يصدر كلام خارم بارم من استاذ جامعي!
جيش الكيزان إلي مزبلة التاريخ
قال ان أمريكا تحقق مصالحها عبر الديموقراطية.. بالله ده عملوهو استاذ علوم سياسية كيف ده ست الشاي افهم منو.
بإذن الله منصور الجيش السوداني ولو تكالبت عليه كل الحركات المتمردة
هزيمة الجيش هو ما يتمناه القحاتة الهوانات العملاء لانه تبين لهم انه لا مكان لهم في السودان بعد الحرب
اي تحالف على نزيف الدم السوداني واي مشروع يملكوه لصالح الشعب السوداني حتى يتحالفوا ما يحصل في السودان صراع نفاق وضلال وكذب لا يوجد من هو على حق لان الحرب لمن تكون بين باطل وحق لا تطول حسب ما يقول العلماء اما حرب باطل وباطل ومن اجل باطل هو ما يحصل بالسودان اولا انا ضد الحرب ومع السلام والحرب شرعا لا يتمناها المسلم ولا تتمنى ملاقاة العدو لكن مطلوب الثبات وقت الملاقاة لو فرضت هذا مبدا ربنا يثبتنا عليه هذه الحرب صراع اقليمي دولي وسط نخب خونه وعملاء ضد اوطانهم اذا كان من يقف بطرف الجيش او الحركات المسلحة انا ضد الكيزان واكثر من تضرر منهم لكن عشان سواقة الخلا ما بتنفع هل الكيزان سنة 56 كان لديهم حزب ولا اسم ولا وجود من المقصود بدولة 56 المواطن الشمالي الوسط الشرق ولا الاحزاب من لا يعرف التاريخ لا يحق له ان يتحدث انتم تاريخ البلد غير ملمين به كيف يحق لكم ان تتحدثوا وتصنعوا العنصرية من الذي يمتلك ابيار دهب وهربت خارج السودان وقتلت بها صاحب الموارد نفسه الحركات المسلحة فقدوا البوصلة لا تتحكم في نفسها اداة بيد الخليج ويقولون نحن ضد العرب اين شعارات هذه الحركات الدعم السريع مكون عنصري بغيض مشروع من اربعة خمسة دولة مجاورة للسودان نحن مع التغيير لكن ليس بطريقة الخلايجه ولا المصريين ولا امركا ولا اي قوة بالدنيا نحن بحول الله مع نصرة الحق وبحول وقوة الله سوف يندم الكثير م نسوان شعوب هذه المناطق ونحن مع اخوتنا بالغرب بالشرق لا نميز بين اي مواطن سوداني لكن قادة هذه الحركات ضد المواطن هل حزب الامة خارج دولة 56 هل الاتحاد الديمقراطي خارج دولة 56 اي نفاق وخديعه عاوزين تمرروها على هذا المواطن زول يقتل باسم القبيلة بالدعم الاجنبي يهرب الثروات هات من دولة 56 التي ظلت شماعه هرب ثروات وعمل مليشا وقتل مواطن واحتل اراضيه ويحتمي بمواطن دول اجنبيه لا يتحدثون لا العربية ولا لغة القبائل السودانية
هل السودان فيه نخب تحب هذا الوطن واهله الكيزان بالمال اشتروا لحدي ما شبعوا حميدتي اشتري وشغال شراء مكتب حميدتي للبيع بابوظبي نخب بلا اخلاق بلا نخوة عن اي وطن تتحدثون
ألم يدرك الحلو ماذا يعني اعتداء قواته على مدن جنوب كردفان؟ و اذا لم يدرك ذلك.. فعلى حركته السلام.. فسكان جنوب كردفان هم من المؤيدين لحركته.. فمن الحكمة بمكان تركهم بسلام خاصة في هذه الظروف.. ثانيا.. المكون الأساسي للجيش في جنوب كردفان هم من أبناء النوبه.. ثالثا.. بهذه العملية يكون قدم خدمه مجانية للدعم السريع التي ترتكب مجاذر بشرية مروعة في الجنينه بغرب دارفور ضد اهله المساليت.. فإذا كان يحتاج الي الدعم فسخاء اولاد زايد لا يمكن رده و لا يحتاج الي مقابل.. استلم المال و السلاح و اعمل نايم و احفظ دماء اهلك و حافظ على قواعدك الشعبيه في كردفان و النيل الأزرق و كل السودان.. فالظرف غير مؤاتي…
اهل الشريط النيلي كما ينعتونا نخب بلادنا من هم الشريط النيلي الانقسنا الفونج سنار الرصيرص الجزيرة الخرطوم نهر النيل الشمالية النيل الابيض جوده القيقر الجبلين الحديب ربك كوستي وكل شمال كردفان يتبع للوسط كل سكان النيل الابيض وكل سكان النيل الازرق من المنبع للمصب هم سكان الشريط النيلي واغلبية سكان السودان على الشريط النيلي واصل سكان السودن هم ولا ينتقص من سودانية من لا يسكن البحر كما نقول مسمى البحر من عهد سيدنا موسى لا نقول النيل للنيل نقول البحر ثقافة متجزرة تبقى شنو من الشعب السوداني الم يتعقل الناس لا امركا ولا الخليج ولا مصر ولا كل دول الاقليم بتقدر تغيير حاجه نحن نريد تغيير لا تغيير في المجتمع تغيير في نظام الحكم هذه الحرب فيها سياق للمجهول والعامل فيها راجل بيندم