كارثة جديدة.. في الطريق إليكم

عثمان ميرغني
أمس الأول جرت البروفة الأولى لكارثة جديدة في الطريق إلى العرض العام.. (مناظر الفيلم) بدأت بمشهد مثير في المجلس الوطني (البرلمان) نشرته صحف الخميس.. يقول الخبر (احتشد عشرات من مزارعي وملاك مشروع أم أجر الزراعي بولاية النيل الأبيض، بالبرلمان أمس احتجاجاً على ممارسات وزير الزراعة السابق عبد الحليم المتعافي الساعية لإقامة مصنع سكر مشكور في أراضي أم جر غصباً عن المزراعين في مساحة تقدر بـ30 ألف فدان غرب وشرق النيل الأبيض.. وحمل المحتجون لافتات تندد بالمشروع “مزراعو أم جر يرفضون سكر المتعافي” )
الدكتور عبد الحليم المتعافي وزير الزراعة السابق يعود إلى الأضواء من جديد.. هذه المرة بدور البطولة في (فيلم هندي) .. اسماً ومعنى .. سأحكي لكم قصته لتدركوا إلى أي درك وصل الحال ببلدنا (المكتول كمد)..
هل سمعتم بقصة ( مصنع سكر مشكور) .. ربما لم يطرق أذنكم.. الدكتور عبد الحليم المتعافي رئيس مجلس إدارة (شركة سكر مشكور المحدودة) ..كيف تسلم المتعافي رئاسة مجلس الإدارة لتنتهي صلته بالمشروع الأمر ليس واضحاً على الأقل بالنسبة لي..
المتعافي زار الهند مع وزير المالية السابق الأستاذ علي محمود.. وحصلوا على قرض من بنك الصادرات الهندي الحكومي (١٥٠) مليون دولار لإقامة المشروع.. وحتى هنا ربما الأمر (عادي جداً).. رغم أن صلة المتعافي بالمشروع حتى الآن غير مبررة.. لكن الذي حدث بعد ذلك أن الهند سددت الدفعة الأولى من القرض وقدرها (٢٥) مليون دولار.. وهنا كانت المفاجأة الكبرى!!
حفاظاً على زمن القارئ سأقفز للنهاية.. عقد مجلس إدارة سكر مشكور اجتماعه رقم (١٣) في اليوم الأول من أبريل ٢٠١٤ في مقر وزارة مالية ولاية الخرطوم.. المتعافي حاول تقديم تفسير لمصير هذه الـ(٢٥) مليون دولار.. فقال إنهم كانوا أمام خيارين إما أن يقبلوا بالتمويل الهندي مشروطاً بمقاول هندي يحدده صاحب امتياز التمويل.. وترتفع تكلفة التنفيذ.. أو الخيار الثاني وهو دفع مبلغ يسمى من باب التزويق (عمولة) وبالعربية المباشرة تسمى (رشوة) لإقناع الممول الهندي بفتح التنافس لكل الشركات الهندية التي ترغب في تشييد المصنع..
حسب ما قاله المتعافي إن الرشوة كانت في حدود ٣٪ من التمويل لكنها ارتفعت الى ٥٪ ثم ٧٪ ورست على (١٥٪) اي ما يعادل ٢٢.٥ مليون دولار (اثنان وعشرون ونصف مليون دولار).. دفعت لمقابل التنازل عن شرط الإصرار على مقاول بعينه.. ومع ذلك لا يزال السؤال باقياً بعناد.. مبلغ الـ(٢٥) مليون دولار… هل سيسدد الشعب السوداني قيمة هذه الرشوة ..حتى إذا سلمنا جدلاً بحكاية دفع الرشوة .. فالتمويل باسم حكومة السودان وهو دين على عاتق الشعب السوداني..
القانون الهندي صارم جداً في هذا الاتجاه يلزم أي ممول حكومي بفتح التنافس على المشروعات الممولة حكومياً .. بل من فرط الشفافية في بلد مثل الهند يذهب القانون الهندي إلى أبعد من ذلك ويسمح لأي مواطن هندي الاطلاع على تفاصيل مثل هذه الصفقات التي يدخل فيها المال العام ليتثبت المواطن الهندي من سلامة التصرف في الأموال العامة لحكومة الهند..
السؤال المباشر للسيد وزير الصناعة.. هل هو على علم بتفاصيل هذا (الفيلم) الذي لا يزال تحت الإنتاج.. ماهي علاقة المتعافي بهذا المصنع .. بل ومن الأصل من يملك شركة سكر مشكور ..
نحن في انتظار رد وزير الصناعة..
اليوم التالي
يا شافي ويا كافي من بلاوي المتعافي
أتمنى أخي عثمان أن تبحث وتتبحر أكثر
في هذا الموضوع لفضخ هذا المتعافي وبالمستندات
عايره وادوها سوط
الله لاشكركم ياحرامية يالصوص ياكلاب يكيزان ياعفن بالله شوف المتعافن الوسخ ده تشوفوا في اللفزيون عامل نبي وهو اكبر حرامي الثعلب المكار نعلة الله عليكم في الدنيا والاخره
لنا الله .. و الله مافي حاجة تتقال غير حسبى الله ونعم الوكيل .. حسبي الله و نعم الوكيل
يمهل و لايهمل .. اللهم ارني فيهم عجائب قدرتك ياااارب.
المتعافي كما يحكي بعظمة لسانه تعلم الاقتصاد سماعي من عمه(مامون بحيري)– رحمة الله — هو استاذ بحق وحقيق في المالية والاقتصاد ولكن تلك الجرعات التي تلقاها المتعافي لا تخرجه من دائرة الطب التي تحصل علي خبرتها بعد اكثر من 18 عاما ليكون عبقريا في الاقتصاد والمالية واقامة المشروعات بعد دردشات علي نظام(DO IT UR SELF)– ذلك من خطل التمكين الذي اتت به الانقاذ .
انتوا ما بعجبكم أي شي الزول قال كلام كويس ,,,ان شاءالله كل الصحفيين يقولو الحق بعدها سوف يصلح الحال .. الي الامام
لا حول ولا قوة الا بالله … ياكيزان يا لصوص ارحموا هذا الوطن وهذا المواطن الذى مصيتم دمه واكلتم عرقه ياكيزان والله اليهود لم يفعلوا ويفسدوا مثل ما افسدتم انتم اتقوا الله فى عيالكم ياكيزان الموت امامكم والقبر والديدان فى انتظاركم … حسبنا الله من دولة الفساد وراعى الفساد الكبير رئيس الدولة هو اساس بلاوى وانحطاط الوطن هذا الرجل افسد المواطنين وسكت عن الفيساد واصبح حاميا له بعد ان أثرى هو واخوانه وزوجاته وملكوا معظم ثروة الوطن . الله ينتقم منك ايها الفاسد اللعين .
حسبنا الله ونعم الوكيل القروش راحت
انت يا عثمان ميرغني /حيرتنا معاك مره شايت مع الانقاذ ومره ضدها والان مع الغلابه/يارجل ولا الدنيا مصالح
مصيرهم الموت والله الواحد لو جلس في سرير حينما يريد النوم ويسأل نفسه ان كانت هذه الجلسة في كانت في القبر والله كل منا سيتصبب عرقا حتى لوكان في جو بارد ، وكنت ممن سرقت ونهبت واكلت الحرام وسويت السبعة وزمتها والآن انت في قبرك في شبر وليس في غرفتك يا وزاء حكومتنا وومدراء المكاتب والماسكين بمركز القرار اي كل منكم يجب ان يسال نفسه حينما يخلد لنومه وتغطى بالثوب الجميل وتخيل انك اليوم اول يوم ليك في القبر كيف تكون حالتك بعد 10 ساعات . حيث عالم الجد والحقيقة المرة انك امام الله وملائكته وزبانيته فكيف يكون شعورك يا اخي …………
وانت تحمل كل الخطايا التي ارتكبتها في حياتك فكيف تكون حالتك اسال نفسك ياوزير ويا رئيس ويا مدير ويا عسكري سؤال صعب الاجابة عليه الآن وتذكروا قول المولى عز وجل الاية:
واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون(البقرة)
إن المتقين في مقام أمين (الدخان)
الموضوع ده مكانه أعلى الصفحة.. يتضمن قيمة خبرية عالية إلى جانب التعليق من الكاتب
والله الكيزان ديل مسلطين بدو يتخلصو من الكهن شوية شوبة
اى واحد عندو ملفات فساد فى الانقاذ والان مرحلة تسريب المعلوت ويشتو الواحد وما يصدق انو مرق منها وعلى كده يصمت للابد
معلم يا عادل تنفع فى الامن الوطنى
تقريبا الدور على المتعافى–
ولا يزال هذا المتعافن حراً طليقاً يسرح ويمرح بين الوزارات ولا حد يقول بغم لأن الصفقة مقسمة فيما بينهم ولا يجرؤ أحد ان يساله .
وبدأت الفضائح تترى وتخرج إلى العلن لأنو كلو أول ليهو آخر ..
أولهم البروف ابراهيم عمر ..ثم المتعافى ثم أمين حسن سجم وامس الدكتور الخضر …ولا يزال المسلسل مستمرا..
بالأمس قرأت مقولة جميلة أعجبتنى كثيراً وهى : السودان يحتاج إلى رجل مخلص للنهوض به ولا يحتاج إلى ( مخ ) لص.
حسبنا الله ونعم الوكيل على من جاءوا متسترين ومتسربلين بإسم الإسلام والإسلام منهم برىء..
لماذا يرفض المزارعون مصنع السكر؟ممكن يصبح زي سكر الجنيد !و المزارع بيدوهو مساحة لزراعة الذرة و الخضر.وفي النهاية المسألة إقتصاد و جدوي و منطق!إذا الفدان بنتج 48طن سكر و بنسبة إستخلاص 10%يعني 4.8طن سكر صافي و قارنوا مع إنتاج محاصيل أخري؟وبكل بساطه يمكن أخذ مجموعة من المزارعين لزيارة المشاريع المشابهة مثل الجزيرة و مصانع السكر و مشروع السوكي وحتي مشاريع النيل الأبيض !وعلي المزارعين أن يقرروا و هم أصحاب المصلحة أما متخذي القرار فعليهم أن يحسنوا النوايا و يخلصوا في أعمالهم و ألا يظلموا أهلهم و الله المستعان!
المشلكه في الشعب السوداني
ساكت لمتين
الشعب خايف من الموت
والله الموت اهون من حياة الزل والاهانه
للاسف الشعب السوداني الله يرحمه
و المعارضة باعت القضيه
الشعب جيعان مفلسف
لا يغير الله ما بقوم من ذل حتي يغيروا ما بانفسهم
للاسف البلد راحت و الشعب باي باي و المعارضه باي باي
السياسيون في السودان فاشلون
يا اخونا ما تفرحو انكم اكتشفتم سرقة وخلاص قبضتو الحرامى .!لا صدقونى نشر الموضوع دة سوف يكون صفارة النهاية لدغمسة ودفن كل المستندات التى يمكن ان تدين د.المتعفن .!!
والخطوة القادمة يقومو يجيبو فى برنامج فى الواجهة ويبتسم ابتسامتو العجيبة ويحكى ليكم قصص طويلة ويطلع من الموضوع بطل بدل حرامى .!!!!
فعلا يا اخ طلال في التلفزيون عامل نبي
استضافه الاسلامي الطاهر حسن التوم وهاك يا ابتسامة صفراء وكذب
قال مالو مستعد للسجن وهو مش احسن من ائممة المسليين الذين دخلو السجن
عثمان ميرغنى لماذا سكت عن قضايا الفساد طيلة ال 25 سنة الماضية , والان تكتبون عن فساد الوزراء دون الاشارة للمسؤلية التضامنية , من المسؤل الاول عن كل هذا الفساد؟
يا عثمان يا ميرغنى ماذا تتوقع من نظام اتى بانقلاب على الديمقراطية ودولة القانون ؟؟؟
هل تتوقع منه الشفافية والنزاهة والمساءلة والمحاسبة وحرية الاعلام وحرية اخذ المعلومات من الدولة ووزاراتها الا التى تمس الامن القومى او التى تؤدى الى موت افراد من القوات المسلحة فى ميادين القتال؟؟؟
فى الديمقراطية الثالثة والتى جزمتها بالانقاذ كلها بل بكل الحركة الاسلاموية واشهد الله على ذلك فى تعويض آل المهدى على اراضى يملكونها صادرها منهم النظام المايوى القذر(اراضى ام دوم) البلد كلها قامت ولم تقعد حتى اصدر رئيس الوزراء بان اى زول عنده حق يذهب الى القضاء!!!
انا لا اقول ان الديمقراطية ما عندها فساد لكن كل شىء محكوم بالقانون والقضاء المستقل والاعلام الحر وان فسادها مقارنة بالانظمة الشمولية القذرة قليل جدا ولا توجد مقارنة اصلا!!!
يا عثمان يا ميرغنى الحركة الاسلاموية السودانية انا ما شفت فى حياتى اقذر ولا اوطى ولا اسفل منها فى اى ملة او شعب فى الدنيا!!!!!واقسم بالله الذى لا اله غيره انه مافيها زول واحد بالغلط يستحق الاحترام او التقدير!!!!!
بالفعل الهنود عكاليت ولا نلومهم
الواحد يشتغل فى الحكومه ويضرب ضربه جامده بلا غربه بلاهم والا ايه رايكم ياناس المشكله لانعرف طريق الضرب الا دوره مكثفه من الكيزان …شكلى كدا مفكر اخش دوره كيزانيه …اللهم انى استغفرك واتوب اليك اللهم انه الغيظ على هؤلاء السحره اكلين اموال الغلابه والفقراء اللهم عليك بهم اللهم عليك بهم اللهم فرق شملهم وشتتهم ومزقهم ورح العباد منهم..قولوا امين
الحكومة الهندية من اعرق الحكومات ديمقراطية ..الحزب الحاكم يدين بالهندوسية ويتقيد بكل القوانين الوضعية التى ارتضاها الشعب و جاء بها الدستور الهندى وهو من اقدم واعرق الدساتير على وجه الارض .. الانقاذ شوهت كل القيم والمبادئ السمحة التى جاء بها الاسلام ..الانقاذ جاءت بتجار الدين المتعفنين فسلبوا ونهبوا وحتى هم خارج مراكز السلطة كونوا شركاتهم الخاصة …لا يتورعون من اكل الاموال بالباطل ولايخافون الله …لابد من الحساب والمحاسبة ..
لو منتظر رد من وزارة الصناعية طال انتظارك
لو منتظر رد من البرلمان طال انتظارك
لو منتظر رد من رئاسة الجمهورية طال انتظارك
لوالمراجع العام سمع كلامك دا ومشا راجع الموضوع طال انتظارك
لو سمعت بالموضوع مفوضية مكافحة الفساد انها تدخلت في الموضوع طال الانتظار
هؤلاء يعتبرون انفسهم السودان حقل تجارب لكل شئ حتى الاستثمار ويكبلون السودان بالديون على اعتبار انه نياتهم صادقة وطيبة .. الم ترى ان كمال عبد اللطيف كان يبكى زي الشافع لما شالوه من المنصب وقال ان قلبه طيب وصافي زي طرف جلابيته..
هؤلاء يعتقدون انهم مبرأؤون مما يقولون ويفعلون وان كل من ينتقدهم هو علماني خائن
الم تسمع ان الطاهر رئيس البرلمان السابق قال ناس الحكومة دي لا يأتيهم الفساد من بين ايديهم وخلفهم لان تقواهم تمنعهم من الفساد
اذا كان واحد يقول مثل هذا الكلام ما رأيك فيه
بالله عليكم ما تتأخروا أكتر من كدا ….!!!
قال “كارثة جديدة تحل عليكم”، انتو يا الكيزان ما كتلتونا زمااااااان ومتنا وشبعنا موت في كارثة اكبر من انكم تحكمونا اكتر من 25 سنة ونحن ساكتين ما قلنا بغم، والأسوا اننا بنتفرج عليكم وانتو بتسرقوا بلدنا لحدي ما عدمتوها القشة ، المشكلة ما فيكم ولا غريب ولا مستغرب منكم لانكم حرامية وكذابين من يوم ما اتولدتوا وسموكم الجبهة الاسلامية او الاخوان المسلمين، العجيب وغريب أمرنا نحن الشعب الفضل الساكت ليكم طول السنين دي رغم ان لدينا أطول ألسنة في التاريخ …..
أيهما يحكم بالشريعة الاسلامية الهند ام السودان
الهند مواطنها لدية الحق في معرفة اين يذهب اي روبل هندي
في السودان في زمن الكيزان (الذي يقول لا لدنيا قد عملنا والامين القوي ووو) تتم السرقة بلا حياء من دين او اية اخلاق و تحت هي لله هي لله
“(شريعة .. شريعة) ولا نموت .. الإسلام قبل (القوت) ..!!؟؟ ” ما لدنيا قد خرجنا”!؟ .. !!
(نبتغي رفع اللواء) ..!!؟؟
هي لله .. وحبة (تكبيرات) .. بهارات ..
( يبدوا أن صراع اللصوص .. قد بدأ في توظيف الكوادر الإسلاومية الإعلامية والصحفية .. ودق الطبول ..!! وإستخراج المستور .. ـ عصام ميرغني نموذجاً ـ
عثمان ميرغني اطلع منها انت الان اصبحت تتحدث عن الفساد وانت كنت اكبر مطبلاتيه هذا النظام الذي قضى على الاخضر واليابس الان تمثل دور الحادب على مصالح العباد اطلع منها انت لان دورك كان مرسوما معروفا طوال هذه الفترة – ولو لا اسلوب التضليل في كل ما كتبته لما ظل هذا النظام الى هذا الوقت وكل هذا الفساد بفساد ذمم امثالك من الصحفين رخيصي الاقلام
نحن في انتظار رد وزير الصناعة
لست وزيرا للصناعة ولكني اعرف السيد المتعافي كما انني اعرفك ايها المصحفاتي اعرف تاريخك تماما منذ تلصصك على مقاعد المرتزقة وكأنك مهموم بأمر البلد فظهرت في التلفاز وكأنك عجوبة القرن بل متحديا عبقري الاعلام د/ الخطيب الأردني الجنسية والان ومنذ اشهر خلعت عباءة الارتزاق لتنغلب على مرتزقيك وتخبط هنا وهناك ناسيا بان الشعب السوادني لن ولن ينسى ابواق خدعت سذج القوم واعرفك بان المتعافي اذكى من ان يقع فريسه سهلة لأمثالك فهو اذكى مما تتخيل
والعب بقيدك يا مهندس الغبرة
يمكن إعتبار الرشوة (15% ) فائدة للقرض (150 مليون دولار). ولكنها فائدة عجيبة وملولوة وغير قانونية. فهي غير منصوص عنها كفائدة للقرض. وهي تدفع “مقدما” للممول. السؤال هو كم تبلغ فائدة القرض ” القانونية” ؟ وماهي مدة القرض؟ وهل توجد فترة سماح؟ أرجو من الأخ عثمان ميرغني تزويدنا بهذه المعلومات المهمة. حتى نحكم على المتعافي بحساب السوق قبل حساب القانون. وشكرا له على إثارة الموضوع.
شعب بستاهل الملطشة ، من اين نبدأ كل الحكومات تعيسة واتعسها خائبة الرجا الانقاذ ما الحل وكل السودانيين يمارسون الفساد جملة او جزءا وكل السودانيين ساكتين والخوف ملا قلوبهم ماذا تنتظر من هذا الشعب النائم والحكومة الفاسدة النتيجة فقر جوع مرض حرب نهب سلب والبشير نائم
أسمع يا شعب
سنظل كل يوم نسمع عن المتعافي المثير للدجل …هذا المتعافي سأله الطاهر حسن التوم لماذا ذهبت للسعودية للإغتراب فأجاب إنه الفلس وعاد المتعافي بعد حوالي ثلاث سنوات مع بدايات الإنقاذ ونال من التمكين ما نال فأقام الشركات وآتى الإبتسامات والحركات ونال البركات فهنيئا له وأموره مقضية إن شاء الله وأنا حبيته في الله وأرجو أن لا ينسانا من صالح الدعوات وأحسبه من الصارفين .
كان راجى وزير الصناعه يرد ليك واطاتك اصبحت
يا جماعه الناس ديل الحكومه والوزراء شغالين بسياسة تجار الشيكات الطايره
يعني تلقي تاجر مفلس وعاوز فلوس باي طريقه يجيهو سمساري مثلآ يجيب
ليهو عربيه ب 100 مليون وقيمة العربيه في السوق 40 مليون يشتريها
ويكتب الشيك ويبيعها ب 40 مليون ويقسم المبلغ مع السمساري اللي هو
في شكل ماقام به المتعافي وحتي ال20 مليون نصيبه ببزرو وبصرفو بسرعه
لانو عارف ما برجع الفلوس دل الحاصل علينا بالدارجي كدا الدوله عاوزه فلوس
والوزاء بمثلوا دور السماسري والدوله بتمثل دور التاجر اللي ما بسدد الشيك
هههههههههههه
لا محال ان الكارثة واقعة واقعة
المتعافي ذلك الاخطبوط داخل السلطة وخارجها الذي لا يشبع من جني المال حلاله وحرمه لايهم ذلك
ولكن من الؤكد ان المدعو المتعافي قد كتب اسمه نقشا في دنيا الفساد
المتعافي سيكون احد المواضيع الهامة والمتعبة ومن الذين سيواجهون بالفساد بعد قيام الثورة
الجدير بالذكر ان المذكور تمت ابان فترة توليه منصب وزير للزراعة جلب تقاوي زهرة عباد الشمس والقمح الفاسدة وكان قبلها واليا للخرطوم حيث تم تشييد طرق رديئة جدا وبتكلفه عالية جدا فضلا عن العديد من الملفات الاخرى لذلك نجد ان الرجل موعود بفتح ملفات ساخنة ومعقدة لن تجدي معها لماضة المذكور المعهودة لان المحاكمات القادمة لن تكون على نهج محاكمات هذا الزمان على ايتها حال
– اذا كان البنك الهندى الحكومى صاحب الامتياز قد أشترط فرض مقاول من عنده لتنفيذ المشروع , كيف عرف المتعافى أن هذا المقاول سوف يزيد سعر التكلفه بصوره تفوق الرشوه التى تم دفعها للممول ليفتح المنافسه لكل الشركات ؟؟؟
* انك “تنفخ فى قربه مقدوده” يا اخى: ف”الفساد” سمه اساسيه و مميزه لنظام حكم “الإسلام السياسي” فى اى مكان وصلوا فيه للحكم، فى الماضى و الحاضر. و هذا “الإسلام السياسي” يستخدم النظم السياسيه كافه ( ديمقراطيه، شموليه، دكتاتوريه) بما فى ذلك السلاح و القتل و الإنقلابات العسكريه فى سبيل الوصول للحكم، و من ثم تطبيق سياسة “التمكين” المعروفة عنهم للتحكم فى الموارد البلاد و مصائر العباد.
* إذا”، انت هنا لم تات بجديد، و لن تستطيع ان تفعل اكثر من “تفسير الماء بعد الجهد بالماء”، و ذلك استنادا على هؤلاء “الجماعه”: فكرهم و نهجهم و تربيتهم الخاطئه المنحرفه.
* الجديد الذى نتوقعه منك و من كل الكتاب و الصحفيين و المفكرين و الشرفاء، هو كيفية ازالة هذا النظام الفاسد من على سطح الارض، و ليس محاولة حصر “فسادهم” و “اجرامهم” و “مكرهم” المعلومة للجميع بطبيعة الحال. حدثنا عن الثورة الشعبية و كيفية التخطيط لها و تنفيذها.
* و إلآ فاصمت يا هداك الله.
ياباشمهندس هذا فلم بدات حلقاتة منذ 24 عاما ولكن السيناريو كان محبوكا ولكن بعد هامش الحريات اصبح الاخراج هزيلا فبدأ الممثلون وكأنهم يمثلون حقيقة وهذا بالطبع لايقنع المشاهد , وكلما ازداد هامش الحريات ذادت الفرقة بين حرامية المؤتمر الماوطني ويبدأ كل منهم يكيل للآخر ولعل هذا يصب في صالح الأحزاب الأخري ليقتنع من بعينة رمد بأن المؤتمر الماوطني لايمكن ان يطور السودان .
الأستّاذ عثمان ميرغني شكرا على هذا الموضوع الذي يعكس الصورة المحزنة التي وصلت إليها الحالة ببلدنا السودان استشرى الفساد بكل وزارة بل بكثير من الإدارة الحكومية وكل مرة نكتشف أن مال الشعب لم يذهب للشعب بل ذهب إلى بطون لا تمتلئ أبدا ، ياسيدي رائحة الفساد تزكم الأنوف ولكن الحساب سوف يكون عسيرا جدا يوم الحساب ، اما المتعافي هنالك كلام كثير حوله من حين لآخر ولكن علينا أن لا نركز على شخصية بعينها نحن أمام نظام كامل فاسد ومعفن جدا !!
الخبيث ليه سبعة ارواح والا كان اتلحس في الطيارة؟؟؟؟؟
الخبيث ليه سبعة ارواح والا كان اتلحس في الطيارة؟؟؟؟؟
حن لمن قلنا أرحل
كان قصدنا … انو ترحل ..
مش تبدل في الكراسي
والترابيز الدواير ..
والترﻻت البتاكل
في ضهرنا وﻻ بتخجل ..
أرحل … أرحل
يعني شتت ..
يعني فارق ..
غووور في ستين الف جردل ..
مابيفرق لو تغير انت نافع ..
او تخت في بدلو شافع ..
وﻻ مجنون ﻻفي حايم
في الشوارع
او مسطَل ..
نحن دايرين ..
زول زراعة ..
يعرف الواطه البتنتج
يعرف المحصول ونوعو
والبذور الما بتفشل ..
نحن دايرين ..
زول تمرجي
يعرف المرض الموطَن
لينا يكشف كل عله
ما هو بس دكتور ويصهل ..
نحن دايرين ..
زول مدرس
يمسك الطبشيره يشرح
تمرق المعلومة منو
لي اقاصي بﻼدنا توصل ..
نحن دايرين ..
زول مهندس
يفهم المكن المعصلج
يركب الترحيل جماعي
يلبس اﻻبرول ويسهر
يلحق الفي الريف معطل ..
نحن دايرين ..
زول حقوقي
قاضي يحكم بالتساوي
يستمد منهج قضاهو
من شريعة رب اعدل ..
نحن ما دايرين كراسي
ﻻ ﻻ ما دايرين مناصب ..
نحن دايرين بس بلدنا
تبقي لينا
ونبقي فيها
ونبقي ليها
وهل تصدق ..
شان دا يحصل ..
ﻻزم ابداً
كلو كلو
انت ترحل ..
عمك المتعافي ضرب الخمسة وعشرين مليون وقال مسألة التسهيلات المتعلقة بشرط التنفيذ عشان يوهم بها الناس ، لكن القرض سلم وارباحه وتباعته محسوبة وسيأتي يوم (قريب) أن يطالب الهنود بمستحقاتهم ، وحندفعها من دمنا لنه لم يعد لنا عرق ندفع منه بعد أن تحول إلى جاف ( ملح) أو من عظام أبناءنا لأنه لم يعد فيهم لحم يستقطع منه ديون الآخرين ، بينما هم اللصوص المتعافي والخضر وغيرهم ينعمون بأعلى مستوى من الرفاهية .من غرفة الجالوص لقصور ماليزيا والأمارات العربية المتحدة سبحان الله
يحيرني جدا هذا التدفق الكبير لقنوات الفساد في هذا التوقيت بالذات لا اجد تفسير للتتالي في الفضائح والفساد ولا احد يحاسب هل اجد تفسير
المتوقع شنو يعني ماحاجة غريبة علي المتعافي ابو راس الحصان ده
الثمن غالي
قال تعالي (ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فية الابصار)صدق الله العظيم
هل تعلموا أن 25 مليون دولار تساوي 83,000 طن قمح؟
وتساوي 1,328,000 جوال دقيق؟
وتساوي مليار وثلاثمائة ألف رغيفة؟
وتساوي 39 رغيفة لكل فرد من أفراد الشعب السوداني؟
هل هذه رشوة من شعب نصفه جائع؟
غايتو النائب الأول أوفى بي وعده….
مش قال أي واحد في الكيزان يفرفر… بنطلع ملفاته؟
أها شايف ليك الملفات تتطاقش…. من الزبير…. للخدر… للمتعافن…. لي بتاع سنار داك….
والبقية تأتي…. بالطريقة دي…. العسكرة بنسبة 100% حا تتم في زمن قياسي…
لست مؤيداً لهذه العسكرة….. لكن والله عجبني للكيزان…. على وزن عجبني للقبور…
كشهم… يكشهم بلا…
المتعافي الحرامي
في قراءة من نهاية الحلقة لمن تابعو برنامج (حتي تكتمل الصورة) للطاهر التوم في بث مباشر لحوار كشف المثير عن كيفية إستعمال أقذر الأساليب لتماسيح الكيزان وتغولهم علي المال العام تثبت مدي فسادهم وتدجينهم للصحافة والصحفيين السودانيين , مابين المتعافي المدعي بأنه (رئيس مجلس ادارة شركة سكر مشكور) و الكاتب الصحفي عثمان ميرغني:
# بإعتراف الطرفين ان (التماسيح تعمل علي التخلص من الرقيب الصحفي عبر تقديم هبات له ولكل من هو من طرفه وتعمل علي تحقيق مطالبهم كاملة حتي تأمن جانبه بأنه لن يتجرأ بأن يشكل لهم شوكة حوت يستعصي عليهم تجاوزها في اللقاءات العامة)
حسب مادار من كلام عثمان ميرغني لمن جاهم المتعافي في بيتهم جمع ليهو كل اهلو في البيت وحقق ليهم كل مطالبهم التي رفعوها للمتعافي وقتها , بإعتراف الطرفين وتبابدلو الشكر علي الهواء مباشرة.
# وبإعتراف عثمان ميرغني نفسة ان كل قضايا المال العام التي تحوم حولها الشبهات وتتدخل فيها الصحافة وبمجرد طرح بعض التساؤلات من طرف الصحفي تقوم السلطات بإسكات الصحفي فورا وبأمر من الاجهزة الامنية حتي لا يتوصل الراي العام الي حقائق فسادهم .
# في كل مادار من حوار خلال الحلقة فشل المتعافي في أن يثبت او يبرر علاقته بشركة سكر مشكور التي جعلت منه رئيس مجلس ادارتها.
# والاخطر والاهم أثبت اللقاء ان هنالك (رشاوي) مليونية دفعت بإسم جمهورية السودان الي شركات وهميه (subcontract) (هندية)بالمشاهرة من داخل السودان غير معروف حقيقتها , فاقت قيمتها 22.5مليون دولار لم يتعرف المشاهد للحلقة لها عن مصير للمغالطه بين الطرفين انها (رشاوي ام عمولة) .
# كما أن هنالك شركات وهمية قرر بها المتعافي للمساهمة في شركة سكر مشكور حتي يتسلط بها علي كامل تحركات الاموال المقروضة لتنفيذ سكر مشكور لتكون تحت تصرفه ومنها يسهل السطو عليها…..
نلخص أنه من المستحيل محاسبة هؤلاء التماسيح في ظل حكومات دكتاتورية ترعي وتستر علي الفساد
المحاسبة مطلب شعبي
ثورتنا مستمرة
وماشين في السكة نمد
جمهورية الفسودان الكيزانية
انا عندى امنية واحدة !!ابقى وزير فى حكومة الانقاذ واهبر لي هبرة جامدة وامشى اضرع قدام الشعب السودانى و مافي واحد يتكلم معاى ما احلاها من امنية سهلة التحقيق فى زمن ضحكت من جهلنا الامم
لا عافاه الله هذا التمساح المتعافي ولا عفى عنهم المولى عز وجل ، أنا خايف عليك يا ود مرغني يلحقوك محمد طه محمد أحمد الذي حاول فضحهم وقضح ألاعيبهم ومكرهم ، لا تحاول تفضح التمساح الكبير البرقص وما بغطي دقنو الغنى هو و أهلو، قاتلهم الله من لصوص .
.
.