البشير : اللحظة الراهنة أشد الحاحاً لإقرار الحوار كوسيلة للحفاظ على وحدة السودان

(سونا) – أوضح المشير عمر البشير رئيس الجمهورية ان البلاد تحتاج الى الحوار وأن اللحظة الراهنة في السودان أشد الحاحاً لإقرار الحوار كوسيلة فاعلة وقيمة عظيمة للحفاظ على وحدة السودان وإستقراره السياسي والإقتصادي والإجتماعي ولتحقيق التنمية الشاملة ومجابهة التحديات التى تواجه البلاد في محيط عربي وأفريقي ملتهب.
ووجه البشير في كلمته بمناسبة عيد الأضحى المبارك التهنئة للمرابطين في الثغور من منسوبي القواتِ المسلحةْ وجهازِ الأمن والمخابراتْ والشرطة الموحدة والمجاهدين من الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والخدمةِ الوطنية وقواتِ الدعمْ السريعْ مبينا أنهم يؤدون واجبهم المقدس حمايةً لأمنِ المواطنين وحراسةً لأمنِ وسيادةِ الوطنْ .
وهنأ رئيس الجمهورية المرابطين والمشاركينَ في عاصفةِ الحزمْ دفاعاً عن أمن الحرمين ولاعادة الأمل والشرعيةْ لليمن الشقيق.
وهنأ البشير الشعب الفلسطيني مبينا أنهم يتعرضونَ هذه الأيامْ للعدوان والإعتداء داعيا جميع الحكومات والشعوب لمساندة فلسطين حتى تتمكن من صد العدوان .
وتوجه البشير بالتهنئة للأهل في سوريا واليمن الذين هم حضور بيننا في السودان هذه الايام مرحبا بهم في وطنهم السودان ومرحبا بكل الجاليات العربية والإسلاميةْ وكل الوجود الأجنبي المسلم في السودان.
خلاص ياكلاب .الايام دي عشان مجلي حقوق الانسان وامريكا والاتحاد الاوروبي قايمين عليكم.بقت اللحظة دي ملحة للحفاظ علي السودان اللي دمرتوه ونهبتوا ثرواتو وافقرتوا وقتلتوا ابناء شعبوا.بقت دي لحظة ملحة من وراها عايزين تواصلوارحلة النهب واللبع.الله يلبع الي يوم الدين بسوط من نار.لعنة الله عليكم.
يا سيادة الرئيس
الحوار لن يفلح في الحفاظ على وحدة السودان ابدا ولن يبرح الحوار مكان الاجتماع على صالات مكيفة الهواء واما المتحاورين طبق من الفول المدمس والتمر القنديلا واستعراض حصيلة المتحاورين من اللغة العربيه مع كل الاخطاء النحويه والاملائيه والركاكه .. هي احزاب تجمعونها حولكم الشعب السوداني له تحفظات عليها وحتى على اصولها التي انشقت منها دعك من هذه الفصائل التى لا اصل جماهيري ابدا واكثرها من صنع المؤتمر الوطني وانت تعلم ذلك قبل غيرك بما انك رئيس للمؤتمر الوطني
الحوار الوطني
رغم تحفظات سيادتكم الا وانه لن ينجح الا باقامته في احدى الدول الاوربيه تحت رعاية الامم المتحده والاتحاد والاوربي وامريكا ولا ادري لما خوفكم من الوصايه الاجنبية ياسيادة الرئيس واكثر من ثلث ولايات السودان ال 18 واقعه تحت وصايه اممية وعليها جنود امميون واقليميون ليحرسوا ويفصلوا مابين قوات الحكومة وميليشياتها والمتمردين وحماية المواطنين منهما ولا اعتقد ان هنالك قادم من وصايات اسوا من ذلك فضلا عن السودان يدير حواراته عاده خارج السودان وكل الاتفاقيات التى تم توقيعها كانت في الخارج من لدن ابوجا واديس ابابا والدوحه وجيبوتي والقاهرهوغير ولم تحظ باحترام عدا نيفاشا التى توفرت لها الضمانات الدوليه والامميه لذلك تماحترامها مع ان مفاوضي المؤتمر الوطني لم يكونوا فيها على قدر الكفاءهوقد كانوا يعانون من الضعف والوهنوالابتزاز بقرارات مجلس الامن والمحكمة الجنائية فكان انفصال الجنوب عبر المشئومه نيفاشا ودفع السودان الثمن ارضا وانسانا وبترولا وليتهم احسنوا وحسموا ملف الحدود والبترول والمياه والديون بل تركوا كل ذلك معلقا
من هنا تاتي حتمية عقد الحوار السوداني بالخارج
وجهة نظر معقوله ياسيادةالرئيس بامانه ووطنيه
إنت خليت فيها وحدة ما كانت موحدة قمت فرتكتها لنجاة روحك من لاهاى؟؟
جنوب السودان، مثلث حمدى، دارفور، جنوب كردفان، الميل الأزرق، شرف السودان، حوش بانقا، و و و
الله ينعلك دنيا وأخرى.
أنا والله ما خايف من الجماعة ديل وحوارهم المضروب بس خايف من الصادق المهدى فالزول دة دايما يخذل الشعب في أحرج الأوقات وحتشوفوه يحشر ضنبو بين كرعينو وهاك يالخرطوم وتوش في الحوار،، وحتشوفوا وهو الآن بيفكر في حيلة لذلك وناس المؤتمر الوطنى مطمئنين لذلك.
الأخ القائد خارطة طريق لتنفيذ دعوتك هي تكوين ادارة قومية , تكوين مجلس سيادة ,
وانفاذ دستور السودان 1956 وهو يمثل ارادة شعب السودان وخارطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد وما تبقى تعرفه سيدي …
والله لو يتفرتق مسمار مسمار غير العنقره ما دايرين
خلاص ياكلاب .الايام دي عشان مجلي حقوق الانسان وامريكا والاتحاد الاوروبي قايمين عليكم.بقت اللحظة دي ملحة للحفاظ علي السودان اللي دمرتوه ونهبتوا ثرواتو وافقرتوا وقتلتوا ابناء شعبوا.بقت دي لحظة ملحة من وراها عايزين تواصلوارحلة النهب واللبع.الله يلبع الي يوم الدين بسوط من نار.لعنة الله عليكم.
يا سيادة الرئيس
الحوار لن يفلح في الحفاظ على وحدة السودان ابدا ولن يبرح الحوار مكان الاجتماع على صالات مكيفة الهواء واما المتحاورين طبق من الفول المدمس والتمر القنديلا واستعراض حصيلة المتحاورين من اللغة العربيه مع كل الاخطاء النحويه والاملائيه والركاكه .. هي احزاب تجمعونها حولكم الشعب السوداني له تحفظات عليها وحتى على اصولها التي انشقت منها دعك من هذه الفصائل التى لا اصل جماهيري ابدا واكثرها من صنع المؤتمر الوطني وانت تعلم ذلك قبل غيرك بما انك رئيس للمؤتمر الوطني
الحوار الوطني
رغم تحفظات سيادتكم الا وانه لن ينجح الا باقامته في احدى الدول الاوربيه تحت رعاية الامم المتحده والاتحاد والاوربي وامريكا ولا ادري لما خوفكم من الوصايه الاجنبية ياسيادة الرئيس واكثر من ثلث ولايات السودان ال 18 واقعه تحت وصايه اممية وعليها جنود امميون واقليميون ليحرسوا ويفصلوا مابين قوات الحكومة وميليشياتها والمتمردين وحماية المواطنين منهما ولا اعتقد ان هنالك قادم من وصايات اسوا من ذلك فضلا عن السودان يدير حواراته عاده خارج السودان وكل الاتفاقيات التى تم توقيعها كانت في الخارج من لدن ابوجا واديس ابابا والدوحه وجيبوتي والقاهرهوغير ولم تحظ باحترام عدا نيفاشا التى توفرت لها الضمانات الدوليه والامميه لذلك تماحترامها مع ان مفاوضي المؤتمر الوطني لم يكونوا فيها على قدر الكفاءهوقد كانوا يعانون من الضعف والوهنوالابتزاز بقرارات مجلس الامن والمحكمة الجنائية فكان انفصال الجنوب عبر المشئومه نيفاشا ودفع السودان الثمن ارضا وانسانا وبترولا وليتهم احسنوا وحسموا ملف الحدود والبترول والمياه والديون بل تركوا كل ذلك معلقا
من هنا تاتي حتمية عقد الحوار السوداني بالخارج
وجهة نظر معقوله ياسيادةالرئيس بامانه ووطنيه
إنت خليت فيها وحدة ما كانت موحدة قمت فرتكتها لنجاة روحك من لاهاى؟؟
جنوب السودان، مثلث حمدى، دارفور، جنوب كردفان، الميل الأزرق، شرف السودان، حوش بانقا، و و و
الله ينعلك دنيا وأخرى.
أنا والله ما خايف من الجماعة ديل وحوارهم المضروب بس خايف من الصادق المهدى فالزول دة دايما يخذل الشعب في أحرج الأوقات وحتشوفوه يحشر ضنبو بين كرعينو وهاك يالخرطوم وتوش في الحوار،، وحتشوفوا وهو الآن بيفكر في حيلة لذلك وناس المؤتمر الوطنى مطمئنين لذلك.
الأخ القائد خارطة طريق لتنفيذ دعوتك هي تكوين ادارة قومية , تكوين مجلس سيادة ,
وانفاذ دستور السودان 1956 وهو يمثل ارادة شعب السودان وخارطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد وما تبقى تعرفه سيدي …
والله لو يتفرتق مسمار مسمار غير العنقره ما دايرين